الأربعاء, نوفمبر 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

مفاوضات الصهاينة.. و«الهجوم الخداعى»

الأمن الثقافى

بقلم محمد نبيل محمد
28 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
الأمن الثقافى «14»: معرض كتاب السويس وبناء الإنسان «٢/٢»
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

«نصر أكتوبر» و»ثقافة الانتصار» التى تنتقل من عقول ووجدان وأيادى أصحبها «الآباء» لعقول ووجدان وأيادى الأبناء، الذين اتفقوا فى حَكّيهم عن الصهاينة الأعداء بأمور عديدة منها ما اعتاد عليه العدو الصهيونى من تكتيكات الحرب، وهى تقسيم أنواع هجماتهم إلي: الهجوم الرئيسى والذى قد يبدو للمراقب بأنه الهجوم الحقيقى من حيث العدد والعتاد والتوقع على سبيل المثال، ثم الهجوم الثانوى وهو الذى يبدو بكونه ضعيفا وغير مؤثر، وثالثا الهجوم الخداعي، والذى يبدو وكأنه إلهاء عن اتجاه ونوايا وقوة الهجوم الحقيقي، ومن خلال هذا التكتيك الذى احترفه العدو الصهيوني، والذى لا يكشف عن حقيقة الهجوم الحقيقى ونواياه واتجاهه ومدى تأثيره، فلا يعلم الخصم من أين تأتى الضربة الموجعة والقتال الحقيقي، فتضطرب أفراسه وتموج قدراته وتتشتت قرارات القتال، لكن المصريين هم من فطنوا لهذا التكتيك، بل وتبينوا نوايا القتال الحقيقى من الوهمي، ففى كل معركة من معارك «أكتوبر» كانت الغلبة للمصريين.

ويبدو أن مقتضى الحال الآن يشى بجلاء عن تكتيكات العدو الصهيونى المعتادة، ونحن المصريين كما ورثنا النصر من آبائنا صُنّاعه، كذلك تعلمنا منهم «احترافه» ويبدو أن المفاوضات التى تبدأ ثم تتعثر ثم تتوقف، وتتبدل فيها أدوار الطرح والرفض بين الجانبين الصهيونى والحمساوي، حتى أنه من العبث «الفج» أن نرى ذات الطرح فى موضوع المفاوضات يطرحه الصهاينة ويرفضه الحمساويين، ثم تتجمد المواقف، ويسيل الدم الفلسطينى نهراً متجدداً، ثم تعود المفاوضات بالطرح ذاته فى عرضه الحمساويون ويرفضه الصهاينة، فتتوقف من جديد المفاوضات، ويسيل نهراً جديداً من الدم الفلسطيني، ومع تبادل الأدوار على المسرح «الغزاوي» تصب كل أنهار الدم فى بحر واحد، عنوانه «يبقى الوضع كما هو عليه».

وينشغل الرأى العام الاقليمى والعالمى بالفرجة على هذه المسرحية الهزلية (!) التى يتقاسم فيها أدوار البطولة الحمساويون والصهاينة (الأعداء) لكن مع إعلان الأمم المتحدة ـ صراحة ـ بأن غزة أصبحت على شفا الموت جوعا، وهنا قد يبدو أن هذه المفاوضات من عظيم أثرها هي: المعركة الحقيقية، وأن هدفها هو إبادة أهل غزة ، ويكثر الحديث بين منصات وسائل الإعلام عن ما يسمى «التطهير العرقي» و»مجاعة الإبادة» وغيرهما من المصطلحات التى لا غرض منها سوى تشتيت الانتباه عن الهدف الحقيقي، والذى قد يبدو أنه فى تهجير الغزاويين خارج أرضهم «التاريخية» وهنا تبرق معركة ثانية والتى تستحوذ على قدر عظيم من الانتباه، وتستهلك مساحة شاسعة من الإهتمام اللإقليمى والعالمى أيضا، حتى تتناول وسائل الإعلام العابرة للقارات أسماء دول من ليبيا فأثيوبيا وربما أشباه الدول التى لم يعترف بها حتى أهلها (!) كأرض الصومال… ولجميعهم أسبابهم السياسية ما بين المهادنة إلى العدائية، ولكن يصحو الرأى العام العالمى على استحالة ـ عمليا ـ فى تحقيق هذه الحرب لأهدافها المعلنة والمسكوت عنها، فما أصعب من إنفاق المئات من المليارات الدولارية ومعها السنوات الطويلة لتكلفة نقل أكثر من مليونين من الغزاويين، إذا افترضنا ـ جدلًا ـ استسلامهم لحالة التهجير وتلك أيضا فرضية مستحيلة الحدوث… وهنا تلوح فى الأفق معركة ثالثة مع تصديق «الكابينت» على احتلال غزة وتبديل مفردة «الاحتلال» إلى «السيطرة» لتخلى الصهاينة الأعداء عن الالتزامات القانونية التى اقرتها المعاهدات والمواثيق التى صاغتها الأمم المتحدة فى التزام دولة الاحتلال برعاية شعب الدولة المُحتلة، ولأن الصهاينة لايدينون بأية قيم انسانية، ولا يعتقدون بالمباديء الأخلاقية، ولا يعبأون بالقيم الروحية التى تفرق بين تحضر الانسان وهمجيته (!) ومع اعلان التعبئة داخل الكيان الصهيونى واستدعاء (60) الفاً من جنود الاحتياط وتجميع (6) فرق عسكرية بأرض غزة التى لا تحتاج ـ عسكريا ـ لهذا العدد الهائل من الجنود والعتاد، وهنا يأتى الدور على درس آخر قدمه لنا الآباء صُناع نصر أكتوبر وهو: أن العدو الصهيونى من عقيدته القتالية لا يحارب داخل أرضه، إنما يفرض على القوات الى يتصدى لها بما يسمى «الحدود الآمنة» وبذلك يخلق العدو معسكرات تجميع لقواته البرية لتكون بمثابة قواعد انطلاق للهجوم على قوات برية «نظامية».

ومن هنا يتضح أن المفاوضات ليست المعركة الحقيقية وكذلك ليس التهجير، وكلاهما معارك خداعية وثانوية، وإنما تتكشف نوايا العدو بجلاء بعد إعلان نتنياهو عن أضغاث أحلامه (!)

متعلق مقالات

البابا تواضروس الثاني يفتتح أكاديمية القديس مرقس القبطية في وادي النطرون
مقالات

بحضور 115 أسقفاً..البابا تواضروس يرأس قداس عيد تجليسه الـ 13 في وادي النطرون

18 نوفمبر، 2025
مطروح ترسم البسمة على وجوه 5من ذوي الهمم وتوفر فرص عمل لهم
مقالات

مطروح ترسم البسمة على وجوه 5من ذوي الهمم وتوفر فرص عمل لهم

18 نوفمبر، 2025
السيد البابلي
عاجل

لا أمل مع «نتنياهو».. وقعدة «حشاشين».. والناظر..!

18 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
فارق السن فى الزواج!!

دولة التلاوة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • برنامج تدريبي لطلاب المعهد الزراعي في التسويق الدولي للحاصلات الزراعية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 7 سيدات في دائرة النار: المنافسة تشتعل بالشرقية على 4 مقاعد بين 52 مرشحًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

فيديو| الرئيس السيسي من أكاديمية الشرطة يؤكد على ضرورة الحفاظ على مكتسبات الدولة وحماية مسار التنمية في مواجهة أي تهديدات

فيديو| الرئيس السيسي من أكاديمية الشرطة يؤكد على ضرورة الحفاظ على مكتسبات الدولة وحماية مسار التنمية في مواجهة أي تهديدات

بقلم جريدة الجمهورية
18 نوفمبر، 2025

خلال مشاركته في ندوة دولية لتطوير أسواق السلع ..«حامد عبدالعال» يشيد بالتبادل المعرفي المثمر بين مصر والصين

خلال مشاركته في ندوة دولية لتطوير أسواق السلع ..«حامد عبدالعال» يشيد بالتبادل المعرفي المثمر بين مصر والصين

بقلم بكر مصباح
18 نوفمبر، 2025

رئيس الوزراء يُتابع عدداً من ملفات عمل وزارة السياحة والآثار

رئيس الوزراء يُتابع عدداً من ملفات عمل وزارة السياحة والآثار

بقلم جيهان حسن
18 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©