الثلاثاء, أغسطس 26, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

«الإخوان» جماعة الانتقام والخيانة

بقلم محمد مسعد
25 أغسطس، 2025
في ملفات
«الإخوان» جماعة الانتقام والخيانة
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الإرهابية تحكمها الانتقامية والعداء الصريح  لكل رافض لهم..

وعندما خلعها الشعب  فى 30 يونيو أصبح

عداؤها لكل المصريين وتسعى للانتقام منهم

عندما صعد الإخوان إلى الحكم فى 2012 كان أمامهم هدفان يريدون تحقيقهما، الأول التمكين لجماعتهم وترسيخ فكرهم من خلال أخونة الدولة، والثانى الانتقام من كل خصومهم ومعارضيهم، ولم يخف أعضاء الجماعة هذا الأمر، بل أعلنوه صراحة وكان أقرب إلى تهديد صريح للجميع بأن كل من خالف أو عارض أو رفض فكر الجماعة ووجودها سيلقى عقابه، والأغرب أن هذا لم يكن يقوله شباب أو أعضاء بالجماعة، بل كان لغة يتحدث بها قياداتها فى كل المناسبات واللقاءات دون خجل، وكان قانون العزل السياسى الذى دفعوا به قبل أن يتمكنوا من الحكم إحدى وسائلهم لعقاب معارضيهم أو رافضيهم.

كان هذا القانون بمثابة المذبحة التى نصبوها لتحقيق شهوة الانتقام، كان حديثهم الدائم أن من عارض الجماعة مطرود من رحمتها بشكل دائم لأنهم كانوا يراهنون على البقاء فى السلطة لخمسمائة عام على الأقل.

الانتقام الإخوانى من المعارضين ترجم إلى تصرفات ومواقف وإجراءات كثيرة، منها عمليات التشوية القاتلة لمعارضيهم من خلال ميليشياتهم وتصويرهم على أنهم أعداء للدين أو فاسدين أو متآمرين، كما ترجم إلى كل من ليس معهم من مواقعهم فى وزاراتهم والجهات التى يعملون بها ليحل بدلاً منهم قيادات وعناصر إخوانية أو موالين للجماعة فى تطبيق عنيف لفكرة الأخونة الكاملة.

لكن الترجمة الأخطر لهذا المبدأ كانت عمليات القتل والتعذيب والسحل التى حدثت كثيراً، سواء فى ميدان التحرير أو أمام الاتحادية أو أمام مكتب إرشاد الجماعة بالمقطم.

كان قتل على الانتماء، كان واضحاً أن الجماعة تعمل فى هذا الاتجاه، أولا لإرهاب الجميع وإجبارهم على القبول بها والانصياع لمخططها وفى مقدمة هذا المخطط أخونة الدولة وإلا سيكون العقاب شديداً وثانيا للتخلص فعليا من مجموعة من المعارضين الذين لن يصلح معهم التهديد أو الإرهاب.

هذه هى فلسفة الجماعة الإرهابية، مع المعارضين لها، لا حوار ولا نقاش ولا تفاهم، بل تهديد وترهيب وتخوين وقتل باسم الدين كذباً، وما يعلنه قادتها كشعار ينفذه الشباب الإخوانى المغيب تنفيذاً لمبدأ الطاعة العمياء، فمن يصفه قادة الجماعة بأنه ضد الدين أو خائن فحكمه الذى ينفذه شباب الجماعة هو القتل دون أن تظهر الجماعة فى الصورة.. وفى هذا الاتجاه كانت الجماعة قادرة على تسخير كل التنظيمات المتحالفة معها لتنفيذ مخططها، قبل أن يكشف حزب النور السلفى أن مخطط الجماعة يتجاوز السلفيين أنفسهم ويهمشهم بل ويستخدمهم كوسيلة وليس شركاء كما كان يزعم لهم.

ومن هذا الاستخدام الإخوانى لكل المتحالفين كانت مظاهرات أيام الجمعة التى توالت بعد 25 يناير وأصبحت ظاهرة ولم تتوقف حتى مع حكم مرسى تحت مسميات عديدة ومثيرة وكثير منها كانت مسميات فتنة، والهدف منها كان تقسيم المجتمع، إما إخوانى أو مؤيد لهم، وإما ضدهم فهو كافر وملحد وخائن.

الانتقام والإقصاء الإخوانى للمعارضين حدث حتى داخل النقابات المهنية، وفى كل مكان، حتى القرى والنجوع، ظهر فيها الإخوان يرفعون عصا الانتقام والتمرد على كل قيم القرية وتصدروا المشهد تحت مسميات خادعة مثل التخلص من سيطرة عائلات الإقطاع والحقيقة أنهم كانوا يهدفون إلى تمكين عناصرهم من المواقع المؤثرة فى القري، وتغيير هويتها وثقافتها بل حتى رجال الدين طبق عليهم الإخوان نفس المبدأ فلم يكن يعتلى المنابر فى هذا التوقيت إلا الإخوانى أو من تحالف معهم، أما غير ذلك فهم ممنوعون، ولو تطلب الأمر فرض الإمام الإخوانى بمعركة وتمكينه من المنبر بالعنف، لأنه لا حديث باسم الدين إلا للإخوانى كلنا نتذكر محاولات السيطرة على الأزهر وجامعته والمظاهرات التى نظموها عمداً ضد المشيخة، وكذلك أكذوبة تسمم طلاب الأزهر بل وكلنا نتذكر أيضا موضوعات خطبة الجمعة والتى كانت تتضمن هجوماً صريحاً على مؤسسات الدولة الوطنية لصالح مخطط الجماعة.

هذه هى جماعة الإخوان التى تحكمها الانتقامية والعداء الصريح لكل معارض أو مخالف لهم ولهذا لم يكن غريباً أن تواصل هذا الطريق بعد أن هزمها الشعب المصرى واقتلعها من الحكم غضباً من أفكارها وفشلها، فقـد تحولــت الجماعة إلى كتلة انتقام سوداء لا تريد لمصر أن تقوم، بل ظهر عداؤها الدائم للشعب والذى كانوا يخفونه كثيراً لكنه بعد أن خلعهم الشعب أظهروا هذا العداء صراحة وأطلقوا كل ميليشياتهم الإرهابية لممارسة كل أنواع القتل والتخريب والتفجير والتدمير للمجتمع، تحت شعار «حرق مصر» أو مخطط «تركيع مصر» فقد استخدموا الإرهاب الذى لا يميز بين مواطن وآخر لإجبار المصريين على المطالبة بعودتهم معتقدين أن الشعب المصرى قابل للخوف وأنه سيستسلم لعنفهم ويرضخ لهم، ولانهم ليســوا مــن الشـعب ولا يعرفون شخصية المصري، فقد ثبت فشلهم وأكد الشعب المصرى أنه لا يخاف ولن يسمح بأى باب يمكن أن يعود منه الإخوان مرة أخري، تصدى الشعب لإرهابهم، وساند دولته وجيشها وشرطتها فى المواجهة مع جرائم الجماعة، بل أكد تمسكه بقيادته الوطنية التى حملت حياتها على كتفها من أجل تخليص مصر من الجماعة الفاشية فشلت كل محاولات الإرهاب الإخوانى فى هز ثقة الشعب فى دولته، فعدد التفجيرات والعبوات الناسفة، والاغتيالات التى ارتكبتها الجماعة والتنظيمات المتحالفة معها فى الفترة من يوليو 2013 وحتى 2017 كانت ضخمة، لكنها لم تزد الشعب المصرى إلا يقينا بأنه كان محقاً فى التخلص منهم وأنه يجب أن يتمسك ببلده ومؤسساته الوطنية وقيادته الصامدة فى مواجهة هذا الإرهاب.

وعندما أيقنت الجماعة فشلها فى استخدام الإرهاب، ونجحت الدولة فى القضاء على البؤر الإرهابية وتطهير سيناء منهم واستعادة الاستقرار والسيطرة الأمنية على كل ربوع الوطن بفضل تضحيات رجال الجيش والشرطة والرؤية الشاملة لجأت الجماعة إلى لعبة التحريض للمصريين ضد دولتهم من خلال الشائعات والأكاذيب لصناعة الفتنة وخلق حالة صراع مجتمعي، وهذه هى الوسيلة المستمرة حتى الآن، استخدام كل وسائل التواصل الاجتماعى والقنوات والمواقع الموجهة لاستهداف مصر بالأكاذيب ووسائل التحريض.

هدف الجماعة الإرهابية من هذا واضح، وهو أولاً خلق مساحة غضب شعبى ضد مؤسسات الدولة وقيادتها ونزع الثقة الشعبية فى القيادة وصولاً إلى الخروج للشارع واستعادة مشهد الفوضى من 28 يناير 2011 بما يعنيه من تخريب وتدمير لكل مكونات الدولة.

لم تستح الجماعة فى هذا الاتجاه أن تلجأ إلى الاستقواء بالخارج والتعاون مع كل أعداء الدولة المصرية، فهذه هى وسيلتها منذ نشأت لأنها جماعة تمت صناعتها بالأساس لخدمة الاستعمار البريطانى ضد المقاومة الشعبية، وخلال الـ40 عاماً الأخيرة كانت ومازالت الجماعة خادمة للأهداف الأمريكية فى المنطقة وتنفيذ مخطط «الفوضى الخلاقة».. من مصر إلى بقية الدول العربية، وعندما نراجع حجم الزيارات الأمريكية لمكتب الإرشاد قبل صعودهم للحكم، وكذلك الضغوط الأمريكية التى تمت ممارستها على مؤسسات الدولة لتمكين مرسى والجماعة نتأكد أن وصولهم إلى الحكم كان له أهداف واضحة أهمها تنفيذ رؤية واشنطن للمنطقة، لكن ثورة 30 يونيو دمرت هذا المخطط وأفسدت كل ما كانوا يريدون تنفيذه لكن ظل التنسيق والعمالة الإخوانية لواشنطن، وبعد 30 يونيو مارست إدارة أوباما الديمقراطية كل وسائل الضغط من أجل عودة الجماعة إلا أنها وجدت أمامها دولة قوية ترفض الاستجابة لأى ضغوط على غير إرادة الشعب.

هذه الجماعة العميلة التى مارست الانتقامية هى نفسها التى تمارس نفس المنهج الآن بنفس المنطق، لكنها انتقامية ضد الشعب المصرى كله، تسعى الجماعة إلى تدمير الدولة المصرية من خلال أكاذيبها وعملية التحريض التى تمارسها بهدف خلق حالة فتنة داخلية.

الجماعة الإرهابية الآن تعمل ضد الدولة المصرية لتحقيق عدة أهداف أولاً الانتقام من الشعب الذى خلعها من الحكم، وهم يعتبرون الشعب المصرى كافراً لأنه ثار ضد حكم المرشد وليس هناك مانع لدى الإخوان من تفجير الشعب كله أو تدمير اقتصاده أو حصاره فالأرواح عندهم ليس لها ثمن بل هى وسيلة لتحقيق غاية، ومثلما ضحوا بأكثر من 200 ألف فلسطينى ما بين شهداء ومصابين وملايين مشردين من أجل المساهمة فى مخطط التهجير الإسرائيلي، لن يفرق معهم التضحية بالشعب المصرى كله، فالإخوان يقبلون أن يحكموا دولة مدمرة أو ناقصة السيادة أو محتلة، المهم أن يحكموا والتجارب الإخوانية فى المنطقة كاشفة لهذا المنهج الإخوانى ثانياً الدفع فى اتجاه مخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء لأن هذا يحقق عدة أهداف، أولها وصول الفلسطينيين إلى سيناء معناة أنها فرصة لهم للعودة إلى مصر مرة أخري، وثانيها أنه يحقق تكليف واشنطن لهم بتفريغ فلسطين لإسرائيل، ثالثاً أن تحقيق كل هذا يعنى إثارة فوضى واضطرابات داخل مصر مما يمنح فرصة تدميرها مثلما حدث مع دول أخرى فإذا كان استقرار مصر وتماسكها يرجع إلى ترابط شعبها وتوحده مع مؤسساتها الوطنية القوية، فإن إثارة الفوضى كما سبق سينهى كل هذا التماسك وسيسهم فى خلق صراعات داخلية وخلافات تؤدى فى النهاية إلى ضعف الدولة وإمكانية تنفيذ المخططات المستهدفة لها والتى لم يستطيعوا تحقيقها الآن بسبب قوتها.

إذاً.. نحن أمام جماعة لا تبحث عن خير، فمنذ نشأتها على يد إمام الإرهاب حسن البنا ومرورًا بمنظر العنف والدم سيد قطب وصولاً إلىالجيل الحالى من القتلة وهى تبحث عن الانتقام دون حدود وتتحالف مع الشيطان ضد مصر وشعبها، عداؤها ليس فقط مع القيادة التى تحملت مسئولية حماية البلد ضد خطرها، ولا مع المؤسسات التى تتصدى لإرهابها، وإنما مع الشعب الذى تراه كلمة السر الحقيقية فى عدم عودتها.

ولذلك فإن الوعى هو سلاح الشعب المصرى ضد الجماعة وأساليبها الخادعة، الوعى واستعادة قراءة التاريخ الإخوانى الملئ بالخيانة والانتقام حتى نتذكر جميعاً ماذا فعلت الجماعة مع كل من اختلف معها، لماذا اغتالت القاضى أحمد الخازندار، ولماذا اغتالت محمود فهمى النقراشى باشا رئيس وزراء مصر.

لماذا غدروا بالزعيم جمال عبدالناصر وحاولوا اغتياله ولماذا خانوا العهد مع الرئيس السادات واغتالوه يوم الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر.. لماذا انقلبوا على حلفائهم بعد أن تمكنوا.. ولماذا ارتموا فى حضن الانجليز ثم الأمريكان.. لماذا خانوا القضية الفلسطينية التى يتاجرون بها فى كل زمان ومكان وعملوا لصالح إسرائيل.

فى تاريخ الإخوان.. وفى اعترافات المنشقين عنهم كثير من الحقائق الفاضحة لجماعة لا تعرف معنى الوطن بل تؤمن بالخيانة وتعتبرها طريقاً سهلاً لتحقيق الأهداف، مثلما تعتبر الإرهاب وسيلة فرض السيطرة وترى الانتقام ضرورة لمحاسبة المخالفين.

متعلق مقالات

مبادرة الحكومــة والتجـــــــــار.. تطفئ لهيب الأسعار
أهم الأخبار

مبادرة الحكومــة والتجـــــــــار.. تطفئ لهيب الأسعار

25 أغسطس، 2025
رئيس أكاديمية السادات الدكتور محمد صالح هاشم لـ«الجمهورية»: حققنا الريادة.. فى تأهيل الشباب للقيادة
ملفات

رئيس أكاديمية السادات الدكتور محمد صالح هاشم لـ«الجمهورية»: حققنا الريادة.. فى تأهيل الشباب للقيادة

23 أغسطس، 2025
د. محمد عبدالله حسين أستاذ ورئيس قسم الدراسات الأدبية كلية دار علوم المنيا لـ «الجمهورية الأسبوعى»:  النقاد الحقيقيون عددهم قليل.. والـ «سبوبة» هم الأغلبية!!
ملفات

د. محمد عبدالله حسين أستاذ ورئيس قسم الدراسات الأدبية كلية دار علوم المنيا لـ «الجمهورية الأسبوعى»:  النقاد الحقيقيون عددهم قليل.. والـ «سبوبة» هم الأغلبية!!

21 أغسطس، 2025
المقالة التالية
جلسات وتحذيرات فى الزمالك

130 ألفًا تسلموا وظائفهم فى مسابقات مركزية تقدم لها نصف مليون شاب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • سمير عثمان أمينا عاما لجامعة عين شمس الأهلية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • في جولة مفاجئة: عميد قصر العيني يتابع سير العمل في المستشفيات ويتحدث مع المرضى والأطقم الطبية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©