الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

حروب تخوضها مصر بمفردها!!

لحظة‭ ‬تمرد

بقلم يسرى السيد
21 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
كيف ينظر الغرب لنا ؟
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

نعم مصر لا تحتاج شهادة، وشعبها دفع الثمن، ولا يقول رئيسها عبدالفتاح السيسى مثلما يفعل الآخرون، فى الغرف المغلقة كلام، وخارجها كلام آخر للاستهلاك الإعلامى والشعبوى.

> توقفت عند بيان الخارجية المصرية منذ أيام الذى ألمح قليلا للجهود الدبلوماسية الجبارة لإفشال المخطط الصهيو ـ أمريكى لتهجير الشعب الفلسطينى من بلده لقتل القضية الفلسطينية للأبد، يعنى معركة دبلوماسية مصرية شرسة للوقوف ضد حرب الإبادة بالتهجير بعد أن فشلت الإبادة بالقتل والتدمير!

والمسألة ليست بيان «طق حنك» كما يقول أهل الشام ولكن أعلنتها مصر ورئيسها من أول لحظة حين صمت الجميع، وتلكأوا، والشجاع منهم حاول إمساك العصا من المنتصف!!

يعنى قالتها مصر بجلاء «نرفض أى شكل من أشكال التهجير، سواء القسرى أو المزعوم بأنه «طوعى» من أجل ريفيرا ترامب على تراب غزة»!

ومنذ أيام حذرت مصر وللمرة المليون من المخططات الإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية، مؤكدة رفضها القاطع لأى مشاركة فى هذه المخططات التى اعتبرتها جريمة حرب وتمييزا عرقيا..

ودعت مصر كافة دول العالم إلى عدم التورط فيما وصفته بـ «الجريمة النكراء»، وحذرت من أن أى مشاركة فيها ستؤدى إلى تحمل مسئولية تاريخية وقانونية، لما تحمله من عواقب سياسية خطيرة على الصعيدين الإقليمى والدولى.

المهم أن ميادين الحرب الدبلوماسية وصلت إلى أروقة الدول التى تم التسريب بأنها ستكون الوجهة المحتملة لمن سيهجر «طوعيا «من الفلسطينيين، وتوقفوا معى عند المصطلح الهجرة «الطوعية» التى يستخدمه النتن ياهو رئيس الكيان الصهيونى وكأن قنابله وصواريخه التى سوت غزة بالأرض ودمرت الحجر قبل البشر كانت «بمب» العيد يتقاذفه اطفال غزة فى العيد!

المهم نجحت الحرب الدبلوماسية المصرية فى سد الوجهات المسرب أسماؤها لاستقبال المهجرين المحتملين بعد أن حذرت مصر وأكدت لهم عدم قبولها تهجير الفلسطينيين من أرضهم  باعتبارها «إبادة» لشعب فى حالة حرب للدفاع عن أرضه، وهو ما تحميه القوانين والمواثيق الدولية.

ولم تكتف مصر بذلك بل استخدمت أدواتها الدبلوماسية وعلاقاتها التاريخية ورصيدها السياسى فى شرح  أبعاد المخطط وأهدافه الحقيقية فى إقناع أندونيسيا وليبيا وجنوب السودان وصومال لاند بأن قبولهم وتنفيذهم للمخطط بمثابة مشاركة فى جريمة حرب.. والنتيجة «تطمينات» من هذه الدول بأنها لن تكون طرفاً فى أى مخطط من هذا النوع، بل وأعلنت أندونيسيا رفضها لمخطط التهجير من أساسه، وإعلان مماثل من جنوب السودان منذ أيام بنجاح الدبلوماسية المصرية.

كل هذه المعارك الدبلوماسية والحروب الشرسة.. ثم يقف بعض المرتزقة أمام بعض سفاراتنا ببعض شعارات صاغها الأعداء وحرقتها تكشف النجاح المصرى فى المعركة الذى كشفته بعض الصحف العالمية مثل اسوشتيدبرس وتناقلته الصحف العبرية قبل العربية منذ أيام عن الاتصالات المصرية الجادة منذ فترة ببعض الدول لقطع الطريق على المحاولات الصهيو ـ أمريكية لتهجير الفلسطنيين.

> يعنى التحرك المصرى لم يكن للشو والاستهلاك الشعبوى، لكن موقف حاسم وواضح، ورسالة للمجتمع الدولى بأن أى دولة ستشارك فى مثل هذا المشروع ستتحمل مسئولية قانونية وجنائية أمام المجتمع الدولى، باعتبار أن جميع الدول الأعضاء فى الأمم المتحدة ملتزمة باتفاقيات جنيف لعام 1949 المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين فى وقت الحرب وهى الأداة الرئيسية التى تجرم التهجير القسرى للمدنيين وتعتبره جريمة حرب، ذكرتهم مصر بأنهم وقعوا والتزموا بالمادة 49 التى تحظر بشكل صريح «عمليات النقل القسرى الجماعية أو الفردية، وكذلك ترحيل الأشخاص المحميين من الأراضى المحتلة إلى أراضى دولة الاحتلال أو إلى أى دولة أخرى، بغض النظر عن دوافعها». والاستثناء الوحيد المسموح به هو إذا كان النقل ضروريًا لسلامة السكان المدنيين المعنيين أو لأسباب عسكرية قاهرة، وفى هذه الحالة، يجب أن يتم النقل داخل الأراضى المحتلة، ويجب إعادتهم إلى منازلهم بمجرد انتهاء الأسباب.

ذكرتهم مصر بالمادة 147 التى تعتبر «الترحيل أو النقل غير المشروع» للأشخاص المحميين كانتهاك جسيم لاتفاقية جنيف، وهو ما يجعلها جريمة حرب.. وذكرتهم مصر بقانون روما الأساسى للمحكمة الجنائية الدولية الذى يجرم «ترحيل أو نقل كل أو جزء من سكان الأراضى المحتلة» كأحد الانتهاكات الجسيمة لاتفاقيات جنيف التى تُعَدّ جرائم حرب، بل وتصنفه من الجرائم ضد الإنسانية إذا تم ارتكابه كجزء من هجوم واسع النطاق أو منهجى ضد أى مجموعة سكانية مدنية.

طبعا قد يرى البعض ومعهم بعض الحق إن صوت الجهود الدبلوماسية قد يكون واهنا أمام جنون البلطجة الصهيونية المدعومة بالكاوبروى الأمريكى، لكن الرد بسيط: هناك قانون يجرم السرقة لكنه لم يمنعها، وهكذا، علينا دبلوماسيا أن نستفيد بقواعد القانون الدولى ومؤسساته التى تحرج هذه البلطجة وتطارده، وإذا كانت القوة والبلطجة هى المعيار الحاسم للسيادة والسيطرة: فبماذا تفسرون الانزعاج الصهيوأمريكى من محكمتى العدل والجنائية الدولية ضد بلطجتهم، وبماذا تفسرون الانزعاج والتهديد والشجب ضد الدول التى تعترف الآن بفلسطين كدولة وآخرهم فرنسا.. وقبلها بعض الدول الأوروبية، وبماذا تفسرون الانزعاج فى أروقة الأمم المتحدة الداعمة لحل الدولتين وفق حدود ما قبل عام 1967 وعاصمتها القدس رغم الفيتو الصهيوأمريكى.

نعم تخوض مصر حرباً بمفردها على كافة الجبهات ومن أشرسها المعارك الدبلوماسية، التى بدأت سرية، وخرجت اليوم إلى العلن، وساحاتها كل العواصم المرشحة لاستضافة المهجّرين سواء فى أفريقيا أو شرق آسيا.. والمعركة المنتظرة بعد أسابيع فى أروقة الأمم المتحدة.

كل هذا والإخوان الأشاوس ينفذون مخطط الأعداء بدقة ولا يعرفون إن الخونة مصيرهم معروف، والخيانة ليست وجهة نظر وللأسف مازال بعض السذج يصدقونهم!!

متعلق مقالات

نشأت الديهى
عاجل

لا «تخرقوا» سفينتنا»

22 أغسطس، 2025
هل يأتى من يصلح الكرة المصرية؟؟!!
عاجل

الخشونة فى الدورى المصرى !!

22 أغسطس، 2025
تلكس آلي
عاجل

تلكس إلى

22 أغسطس، 2025
المقالة التالية
بهدف الاستيلاء على أموالهم «بالفهلوة».. سيدة سوهاج تخدع الشباب بشهادات تعليمية «مضروبة»

7 ساعات من المواجهة مع «نص دستة أشرار».. مصرع 6 عناصر خطرة من تجار المخدرات والسلاح في أسوان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©