الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

التاريخ.. يرد على نتنياهو: مصر.. تفاجئ الأعداء دائمًا

بقلم خالد أمين
21 أغسطس، 2025
في ملفات
التاريخ.. يرد على نتنياهو: مصر.. تفاجئ الأعداء دائمًا
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

يقول البعض إن قادة دولة الاحتلال الإسرائيلى مصابون بداء غرور القوة.. وإننى أرى غير ذلك .. إننى أرى أن قادة إسرائيل.. الحاليين والسابقين واللاحقين.. مصابون بمرض مزمن أو «عاهة مستديمة» اسمها «الغرور الكارثى المزدوج».. فإسرائيل بمقاييس القوة الحقيقية وأبعادها الإستراتيجية المتعددة لا تمثل قوة حقيقية.. فهى لا تمتلك من مقومات القوة ما يمكنها من تحقيق أى هدف إستراتيجى بمفردها.. إذ لابد لها لتحقيق ذلك من الاستعانة بحليف أو صديق.. وبالطبع هذا الحليف أو الصديق صار معروفاً للكافة!!.. كما أن طبيعة العمق الإستراتيجى لإسرائيل وطبيعة تكوين جبهتها الداخلية يجعلها مهزومة لا محالة فى أى حرب طويلة الأمد أو حتى قصيرة الأمد.. ولعل ما فعله الفلسطينيون فى هجوم «السابع من أكتوبر» الشهير والمشاهد المهينة والمذلة التى ظهر بها الجيش الإسرائيلى فى ذلك اليوم.. وكذلك ما فعله الإيرانيون فى «حرب الإثنى عشر يوما» والتى كانت تعيش فيها إسرائيل «جميعها تقريبا» فى الملاجيء.. لعل ما فعله الفلسطينيون والإيرانيون بإسرائيل لخير دليل على مدى «اختلال التوازن المزمن» الذى تعانى منه الشخصية الإسرائيلية حتى فى تقييم وتقدير نفسها «قوة وحجما».. إنها حقا «عاهة مستديمة».. وغرور كارثى مزدوج.. إسرائيل لا تتمتع بأى عنصر من عناصر القوى الإستراتيجية الذاتية بالفعل.. كل ما لدى إسرائيل من مظاهر قوة إنما هو «مستعار».. سرعان ما ينهار فى أول اختبار حقيقي!!.. أردت أن أبدأ بهذه الملاحظة قبل أن أتحدث عن رسالتنا الجديدة التى سنسردها اليوم إن شاء الله سبحانه وتعالي.. وهى رسالة من أعماق التاريخ ترد بكل هدوء ورزانة وموضوعية على أوهام ما يسمى بإسرائيل الكبرى ومحاولات البعض «تصريحا أو تلميحا» جس نبض مصر تجاه ما يروج له من قبل الصهيونية العالمية من ضم جزء من الأراضى المصرية لما يطلقون عليه «إسرائيل الكبري».

من الثابت والمؤكد تاريخياً وجغرافياً أن وهم إسرائيل الكبرى هو مشروع «صهيو استعماري» له أسبابه ودوافعه القديمة والجديدة والتى لم تعد خافية على أحد.. هذا المشروع الصهيو استعمارى رغم زيفه وبطلانه إلا أنه له فائدة لا يمكن إغفالها!!.. هذه الفائدة تتمثل فى فضح الوجه الحقيقى القبيح لإسرائيل.. إنها دولة لا تعرف شيئا عن السلام ولا تريده.. تريد فقط اتخاذه ستاراً لتنفيذ مخططها الكبير!!.. لقد أكد الإعلان الإسرائيلى الرسمى الذى صدر الأسبوع الماضى والذى جاء على لسان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عن «إسرائيل الكبري».. لقد أكد هذا الإعلان الرسمى الإسرائيلى أن دولة الاحتلال ليست دولة سلام وأن أطماعها التوسعية فى الوطن العربى مازالت على رأس أولويات «أجندتها الخبيثة».. لقد كشفت إسرائيل للجميع عن وجهها الحقيقي.. لذا وجب الحذر!!

ليت رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يرجع إلى التاريخ قليلا قبل أن يدلى بأى تصريحات أو يعلن عن أى مشروعات أو يفشى سرا خاصا بأية أطماع أو مخططات.. لو فعل ذلك لجلب لنفسة ولحكومته ولشعبه الراحة وابتعد بهم عن كل أسباب الفشل والمعاناة.. لكنه لم يفعل ولن يفعل.. فالتاريخ مليء بكل ما لا يريده هو وأمثاله.. التاريخ فيه إفاقة جبرية لنتنياهو من هذه الغيبوبة التى يعيشها.. لذلك فنتنياهو لا يحب التاريخ.. التاريخ يوقظ نتنياهو من أحلامه ويقول له بالوثائق والمستندات.. بالخرائط والتضاريس.. بالصوت والصورة: «لن تكون هناك أبداً إسرائيل كبري».. نتنياهو يحتاج الآن «أكثر من أى وقت مضي» إلى درس فى التاريخ لعل وعسى أن يعتبر أو يستخلص منه شيئا مفيداً له ولأمثاله من الذين لا يقرأون ولا يقربون التاريخ.

درس التاريخ الذى أوجهه إلى رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يعتبر مجموعة من الوثائق الدالة والكاشفة.. وسبق وأن كتبت عنها من قبل لكن الأمر الآن يحتاج إلى التأكيد والإعادة لعل أن يكون فيها «الإفادة».. هذه الوثائق تضمنتها موسوعتان تاريخيتان.. الموسوعة الأولى هى «المؤسسة العسكرية المصرية فى عصر الإمبراطورية» للدكتور أحمد قدري.. والموسوعة الثانية هى موسوعة «الشرطة المصرية عبر التاريخ الوطني» صادرة عن وزارة الداخلية وحررها مجموعة من المؤرخين.. ولنبدأ فى نشر الوثائق التاريخية.. يقول المؤرخون: إن «كنانة الله» هى أول دولة وأول أمة وأقدم إمبراطورية فى التاريخ.. «كنانة الله» حافظت على كيانها ووحدتها على مدى آلاف السنين دون أن تكون قابلة للاقتسام أو الانقسام «داخليا».. أو تكون قابلة للاستقطاع «خارجيا».. «كنانة الله» تاريخ منظومة القوة فيها «داخليا وخارجيا» وثيق الصلة بتاريخ مصر.. من بين العبارات والتعبيرات الدالة على مصر .. مصر القيمة والقامة.. ذلك التعبير الذى قاله رفاعة الطهطاوى «إن ما اختصت به مصر من بين الممالك أن كل مملكة تستنير برهة ثم تنطفيء وتشرق شمس بهجتها ثم تختفي.. فكأنما نورها شيء ما كان ولالمع ضوؤها فى زمن من الأزمان.. وأما مصر فأغرب شيء من بقاء شمس سعدها وارتقاء كوكب مجدها.. إنها بقيت سبعين قرنا حافظة لمرتبتها العليا.. لها اليد البيضاء والسلطة المعنوية على سائر ممالك الأرض».

يفرق المؤرخون بين مصر.. باعتبارها أقدم إمبراطورية.. وبين كثير من الإمبراطوريات.. يقول المؤرخون: إن «كنانة الله» على امتداد عصر الإمبراطورية المصرية الأولى بإمتداده المكانى والزماني.. كانت وظلت إمبراطورية سلام أو إمبراطورية بناء حضارى بقدر كونها إمبراطورية دفاع عسكري.. لقد كان تأمين ذاتها وحدودها هو الأساس فى توجهها العسكري.. ولهذا صاغت أول نظرية أمن قومى فى التاريخ وهى نظرية ربطت مبكراً بين الأمن الخارجى والأمن الداخلي.. يشير أحد المؤرخين هنا إلى أن الهيئات والجهات المنوط بها القيام بمهام الأمن الداخلى فى وادى النيل يعود تاريخها إلى ما يقرب من عشرة آلاف عام.. يا ترى كم يبلغ عمر البلاد التى جاء منها بنيامين نتنياهو ورفاقه لكى يحتلوا فلسطين؟!.. تروى وثائق التاريخ: إنه على أرض الكنانة ظهرت لأول مرة فى تاريخ العالم القديم بأسره فكرة الاستخدام الاستراتيجى للقوات المسلحة.. هنا ظهرت فكرة تقسيم الجيوش المحاربة إلى ألوية وأجنحة مستقلة فى حد ذاتها ولكنها فى النهاية تعمل تحت قيادة مركزية موحدة.. لقد تم هذا التطور الحربى الهائل قبل آلاف السنين.. وتضيف وثائق التاريخ أن: المصريين أحدثوا ثورة فى تاريخ الفكر والأداء العسكرى عندما استخدموا «المركبات» التى تجرها الخيول فى المعارك الحربية.. وتؤكد الوثائق التاريخية أن: التفوق الهائل للجيش المصرى «عالميا» قد تحقق فى النصف الثانى من «القرن السادس عشر قبل الميلاد» وأن أول «هيئة أركان الحرب» عرفها العالم ظهرت هنا فوق أرض الكنانة.. وتضيف الوثائق أيضا أن: فنون الحرب المصرية القديمة أقامت أوروبا عليها مدارسها العسكرية الحديثة.. وكان ذلك واضحا فى استخدام جيوش أوروبا خلال الحربين العالميتين لبعض الخطط الحربية التى استخدمها العسكرى المصرى الفذ تحتمس الثالث قبل آلاف السنين.. ووصل انبهار القادة العسكريين الأوروبيين بتحتمس الثالث إلى أن أطلقوا عليه «نابليون الشرق القديم».. هذه هى مصر» الكبرى» يابنيامين!!

«صفحات التاريخ» مليئة.. بالعبر والمواجهات والمعارك والمواقف الكاشفة.. تؤكد جميعها ما أراه أنا دائما وأطلق عليه اسم أو وصف «السر القديم».. السر الذى أودعه مالك الملك سبحانه فى هذه الأرض وأهلها.. السر الذى أشار إليه رسولنا وحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.. جنودنا من خير الأجناد.. فى رباط إلى يوم القيامة.. لقد تحطمت على «صخرة» مصر كثير من أحلام جبابرة الطغاة والمستعمرين.. تكسرت أنوف أعتى قوى العدوان.. بدأت شموس كبرى إمبراطوريات القهر والاستعباد فى المغيب.. نعم حدث كل هذا على أرض مصر.. مع الصليبيين.. والتتار.. والفرنسيين .. والإنجليز .. ومن قبلهم ومن بعدهم.. لقد كانت معركتى حطين والمنصورة بداية النهاية لحملات أوروبا الصليبية.. وكانت «عين جالوت» أولى محطات صد حمم البركان التتارى الذى يجتاح العالم.. وكانت المقاومة المصرية لحملة نابليون بونابرت الفرنسية سببا رئيسيا فى سقوط الإمبراطورية النابوليونية.. وكانت المقاومة الشعبية فى بورسعيد «1956» هى العلامة التى أرخت لسريان غروب الإمبراطورية البريطانية «التى لا تغيب عنها الشمس».. وفى يوم ملحمة نصر التاريخ الحديث.. العاشر من رمضان 1393 «السادس من أكتوبر 1973».. عندما عبر المصريون قناة السويس وحطموا خط بارليف وصيحات الله أكبر ترج الأرض وتدك الحصون.. فى ذلك اليوم.. يوم النصر العظيم.. أثبت المصريون مجدداً أنهم بالفعل أهل لـ»السر القديم».. ففاجأوا العالم وأذهلوه بأداء عسكرى غير مسبوق.. سبقته «خطة خداع إستراتيجي».. خطة نجح من خلالها المصريون الأبطال فى إخفاء «ساعة الصفر».. لقد خدع المصريون الأبطال أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية «ومن ورائها».. وصل الأمر إلى أن الأقمار الصناعية الأمريكية التى تراقب المنطقة فشلت هى الأخرى فى «اختراق» خطة الخداع الإستراتيجى المصرية ولم تستطع رصد التحركات والاستعداد للحرب.

بقى شيء مهم فى درس التاريخ الموجه إلى بنيامين نتنياهو.. فقد احتار المؤرخون والدارسون والمتأملون فى «تلك اللحظة» التى كثيرا يظنها «العدو» على مر التاريخ أنها هى أنسب وأفضل «لحظة» يمكن فيها الهجوم على مصر أوشن حرب ضدها.. فتجارب التاريخ تقول إنه فى «هذه اللحظة» سرعان ما يكتشف العدو سوء تقديره.. ويفاجئه المصريون «كالعادة» بما لا يقدر عليه ولا يستطيع «تخيله أو تصديقه»!!.. كل «الطامعين والمستعمرين» الذين استهدفوا مصر عبر التاريخ.. كلهم.. حتى الذين مكثوا فيها بعض الوقت.. كلهم «الآن» ما هم إلا «قطع أثرية» مرصوصة فى متاحف «الكنانة».. القديم منها والجديد.. صاروا «فرجة» للقريب والبعيد.. يمر «أبناء الكنانة» على «هذه القطع» كل يوم فى الصباح والمساء فيتأملون «الصورة» ومشهد «المعركة».. ثم يواصلون كتابة «التاريخ»!!

من خرج فى طلب العلم كان فى سبيل الله حتى يرجع.. صدق حبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم فى العالمين انك حميد مجيد..اللهم بارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم فى العالمين انك حميد مجيد.. وصلى الله على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

فلسطين.. أرض الأقصى.. أرض المحشر.. أرض المسرى.. مسرى حبيبنا وسيدنا محمد رسول الرحمة والإنسانية.. صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.

متعلق مقالات

د. محمد عبدالله حسين أستاذ ورئيس قسم الدراسات الأدبية كلية دار علوم المنيا لـ «الجمهورية الأسبوعى»:  النقاد الحقيقيون عددهم قليل.. والـ «سبوبة» هم الأغلبية!!
ملفات

د. محمد عبدالله حسين أستاذ ورئيس قسم الدراسات الأدبية كلية دار علوم المنيا لـ «الجمهورية الأسبوعى»:  النقاد الحقيقيون عددهم قليل.. والـ «سبوبة» هم الأغلبية!!

21 أغسطس، 2025
أذرع الإرهابية المالية.. «شبكات سرية» تجمع أموال الفقراء لصالح أغنياء التنظيم.. الإخوان .. لصوص التبرعات
ملفات

أذرع الإرهابية المالية.. «شبكات سرية» تجمع أموال الفقراء لصالح أغنياء التنظيم.. الإخوان .. لصوص التبرعات

21 أغسطس، 2025
أرض الاستثمارات الواعدة
ملفات

أرض الاستثمارات الواعدة

21 أغسطس، 2025
المقالة التالية
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة

الجهود المصرية - القطرية محمودة فى الزمان والمكان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©