الأربعاء, أغسطس 20, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

التوازن خطة ومنهج

ظل ونور

بقلم حسن سعد
19 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
الدكتور هنو والثقافة
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

اليقين فى ثوب الحقيقة يؤكد أن أى عمل يتطلع إلى النجاح، لا بد – بل من الحتمى – أن يستند إلى دراسة وخطة ومنهج واضح لتحقيق هدف نبيل. والحديث هنا يتمحور حول ماهية العمل الثقافى والمنتج الفني، سواء كان كتابًا منشورًا أو عملاً مسرحيًا أو سينمائيًا أو غنائيًا أو أى شكل من الأشكال الاحتفالية.

لعل البداية أن لدينا بالفعل إنتاجًا وفعاليات وأروقة وندوات ومؤتمرات ومهرجانات. غير أن الإشكالية تكمن فى أن كثيرًا من هذه الفعاليات تتزامن أو تتقارب فى التوقيت والجهد والنتائج. وبطبيعة الحال، فإن هذه الفعاليات تلتهم ميزانيات ضخمة، وأحيانًا يشوبها قدر من الإسراف، فتذهب النتائج – مع غياب الخطة أو المنهج – أدراج الرياح، رغم جودة المنتج أحيانًا. والخلل ليس فى الطرح أو فى طبيعة الإنتاج ذاته، وإنما فى منهجية وخطة العرض والتقديم.

الأمثلة عديدة، فعلى سبيل المثال، كان فى الماضى للمسرح مواسم واضحة، صيفية وشتوية، وكذلك للسينما. أما اليوم فقد اختفت هذه المواسم، وأصبحت الأعمال الفنية تُعرض دون نظام أو تخطيط؛ فكل من يجهز عمله يسارع إلى عرضه دون التقيد بموسم محدد. والناظر للوضع الحالى يجد أنه لا توجد عروض فنية تُنسب إلى مواسم بعينها.

السبب الحقيقى لذلك هو غياب التنسيق. فنرى المهرجانات المسرحية تأتى تباعًا فى قلب الموسم الصيفي، إلى جانب مهرجانات أخري، سواء كانت رسمية أو أهلية أو مستقلة أو للهواة. والنتيجة أن نفس العروض تُشارك فى جميع المهرجانات، فى ظل غياب فلسفة وهوية واضحة لكل مهرجان من حيث الطابع والهدف.

الحل هنا بسيط: الحفاظ على المواسم الفنية وأوقاتها خلال العام الثقافي، مع الاستفادة من الفترات «الميتة» – أى الأوقات التى تسبق الصيف أو الشتاء – حيث تُجرى البروفات والتحضيرات للإنتاجات الجديدة. هذه الفترات معروفة للجميع، ويمكن استغلالها لإقامة المهرجانات، بدلاً من التزاحم والتكرار.

تبرز إشكالية أخرى أكثر أهمية، وهى ضرورة التنسيق بين وزارتى التربية والتعليم والتعليم العالي، بحيث تنتهى الامتحانات والنتائج قبل بدء الموسم الصيفي، ليبدأ مع نهاية يونيو أو منتصف يوليو على الأكثر. بذلك تصبح العطلة الصيفية متناغمة مع الحركة الفنية والثقافية.

نحن بحاجة إلى تحقيق هذا التوازن المنشود، ولن يتحقق إلا عبر التنسيق ووضع خطط مسبقة ومنهج واضح للمنتج الثقافى والفنى المراد تقديمه، سواء كان مسرحًا أو سينما أو غناءً أو احتفاليات، ويشمل ذلك الندوات والمؤتمرات، والأهم المهرجانات النوعية التى تتطلب تحديد توقيتها بدقة، مع مراعاة المهرجانات الدولية والمشاركات الخارجية باسم مصر.

هنا يصبح الاعتماد على الجودة والقيمة والمعنى أمرًا حتميًا، لأن المشاركة تكون باسم الوطن. ولنا فى تاريخنا أمثلة مشرقة، سواء فى المسرح أو الغناء أو الفنون الشعبية والاستعراضية من خلال فرقتى «رضا» و»القومية»، وحتى فى السينما، حيث ما زال للفيلم المصرى حضوره العربى والدولي.

إن هذا الطرح يجعل من الضرورى أن نولى اهتمامًا خاصًا بجودة المنتج الثقافى والفني، لضمان استمرار وجودنا وعدم غيابه طويلاً، فنحن أصحاب الريادة والتميز. كما أن التبادل الثقافى والفنى مع مختلف دول العالم يجب أن يكون محور اهتمام، مع تفعيل دور الأكاديمية المصرية بروما فى إيطاليا، التى أراها متحفًا مفتوحًا بكل ما تحمله الكلمة من معني.

بروح الفريق، وبخطط واضحة ومناهج مدروسة، يمكننا أن نحقق التوازن المطلوب فى هذه المرحلة المهمة، لضمان الوصول إلى جميع الأهداف المرجوة والنتائج الإيجابية.

لعل وعسى…

متعلق مقالات

السيد البابلي
عاجل

قالها السادات أمام الكنيست.. أرضنا لا تقبل المساومة!

19 أغسطس، 2025
زياد السحار
عاجل

الإعلام لم يعد «ملفًا» منسيًا

19 أغسطس، 2025
الشيطان يعظ!!!
عاجل

التصريحات وحدها لا تكفى!

19 أغسطس، 2025
المقالة التالية
«الدراويش».. و«زعيم الثغر».. مواجهة النقاط الثلاث

بعد إدراجها على قوائم اليونسكو.. غنــــى يا «سمســـــمية»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©