الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية فن و ثقافة

الدكتور كمال يونس فى حوار خاص لـ”الجمهورية” لابد أن نتخلص من هوجة «المونودراما»

رحلة فى عمق المسرح المصرى والعربى

بقلم أشرف عزت
18 أغسطس، 2025
في فن و ثقافة
«مرموش».. فى 25 دقيقة
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الشللية تسيطر على لجان اختيار النصوص والمشاهدة  والتحكيم والتكريم والتمثيل الخارجى

دار الأوبرا نموذج للإبهار.. وعبدالله سعد قدم أعمالًا راقية

الميديا و«الديليفرى الثقافى» أطاحت بـ«أبو الفنون».. والمشهد النقدى بعافية

نعانى من كتابات مدعى النقض الذين يتقنون فنون الطبول النقدية

يظل المسرح المصري مرآة تعكس واقعنا وتطلعاتنا ويزيد من درجة الوعي والتنوير لدينا.. يضيف لرصيدنا الفكري والمجتمعي والإنساني والمعرفي الدكتور كمال يونس  الناقد والمؤلف المسرحي وطبيب الأطفال واحد ممن لديهم رؤية شاملة للمسرح ويستكشف معنا أبرز المحطات التي شكّلت رؤيته الفنية والتحديات التي واجهها، وتأثير النقد علي المشهد المسرحي،  ولماذا هجر الجمهور المسرح ويسلط الضوء علي آمال وتطلعات القائمين علي هذا الفن العريق.

> كيف انطلقت مسيرتك في النقد المسرحي وما أبرز المحطات التي شكّلت رؤيتك؟

>>كانت البداية بدعوة كريمة للكتابة عن العروض المسرحية، في المجلات والصحف والاطلاع علي بعض كتب النقد في هذا المجال منذ بداية التاريخ المسرحي، بالاضافة لقراءة للروايات المسرحية العربية والعالمية لكتاب عظام أمثال توفيق الحكيم ويعقوب صنوع وهامليت وشكسبير ويوجين أونيل   ومن هنا بدأت رحلتي..وتطلبت البداية تعميق المعرفة ودراسة كل ما يتعلق بنقد العروض، وفهم المصطلحات المسرحية وعناصر العمل الفني. كان الحضور المكثف للعروض والكتابة عنها أمرًا أساسيًا. ولعل مواظبتي علي حضور عروض الأوبرا التي أخرجها الدكتور عبد الله سعد ، بدقتها وروعتها الفنية، كان له الأثر الأكبر في تطوير ذائقتي ،بالطبع، واجهت غضب البعض من المقالات النقدية، لكنني لم أعر لذلك التفاتًا، فكتاباتي دائمًا ما كانت مجردة من أي هوي شخصي، وأسعي فيها للموضوعية التامة.

> كيف تري تأثير النقد المسرحي علي المشهد الفني؟

>> هناك علاقة طردية بين النقد المسرحي والمشهد الفني؛ فكلما ارتقت العروض فكريًا وفنيًا، ازدهرت حركة النقد وارتقت معه، والعكس صحيح. ما نشهده اليوم من فوضي يُخلط فيها بين الكتابة الصحفية الخبرية، وكتابات مدّعي النقد الذين يتقنون فقط الطبول النقدية، مع ندرة النقاد الجادين، قد ترك الساحة النقدية فريسة للمتطفلين الذين كثفوا تواجدهم في كل الفعاليات المسرحية. هؤلاء صاروا جزءًا لا يتجزأ من المشهد المتردي، شلة تسيطر علي لجان اختيار النصوص والمشاهدة والتحكيم والتكريم والتمثيل الخارجي، قادت المسرح إلي الانهيار بضراوة. هم يمارسون المسرح علي أنفسهم ويتظاهرون بالاحترافية، بينما الجمهور يهجر المسارح. بالإضافة إلي اللغة العجيبة والمنحوتة الأعجمية التي يرددون بها المصطلحات كالببغاوات دون فهم حقيقي لها، وعلي منصات الندوات يتقمصهم الهذيان مرددين تلك المصطلحات المقحمة دون وعي علي الحركة المسرحية.

> ما المعايير التي تعتمد عليها في تقييم الأعمال المسرحية؟

>> أذهب إلي العروض كمتفرج يسعي للمتعة الفنية والفكرية، وأشاهدها متتبعًا عناصر العرض المسرحي بدقة، محللًا الرموز والدلالات، وصولاً إلي كتابة موضوعية تحليلية تمنح كل عناصر العرض حقها، لتنتج مقالًا هو في حقيقته ترجمة تفسيرية للعرض.

> ما الأعمال المسرحية التي تُعدّ الأكثر تأثيرًا في الفترة الأخيرة، ولماذا؟

>> أري أن أعمال محمد صبحي، يتجلي فيها المسرح في بهاء وجمال وروعة فكرًا وفنًا، محققًا المتعة القصوي التي ينشدها أي محب للمسرح. وكذلك الأوبرات الراقية فنيًا التي قدمتها دار الأوبرا المصرية من إخراج الدكتور عبد الله سعد.

رسالة وعي وتفاهم

> وما دور المسرح في معالجة القضايا الاجتماعية والسياسية الحساسة؟

>> المسرح رسالة وعي، تفكير وتدبر، محفز ومحرض، يدعو إلي الإيجابية وينبذ السلبية.

> كيف يمكن للمسرح أن يساهم في تعزيز الحوار والتفاهم بين الثقافات المختلفة؟

>> تصدير واستيراد النصوص والعروض بين المسارح في الدول المختلفة يمثل نوافذ للاطلاع علي ثقافات الشعوب.

> كيف تري تطور النقد المسرحي في العصر الرقمي، وما التحديات التي يواجهها؟

>> النقد مزيج من الخبرة والعلم والممارسة، وهو عملية فكرية ذهنية نشطة فيها التفاعل الحي هو المصدر الأساسي، وهذا ما يتعارض مع القوالب الرقمية الجامدة الصماء.

> ما الأعمال المسرحية العربية التي تراها الأكثر تأثيرًا في التاريخ المسرحي العربي؟

>> مسرحيات ستينيات القرن الماضي كانت الأروع.

> كيف يمكن للمسرح العربي أن يستفيد من التجارب المسرحية العالمية؟

>> بثقته في نفسه وكتابه أولًا وفنانيه. حينئذٍ سيتطور ويستوعب كل التجارب الراقية، مما يجعله يفيق وينهض من كبوته.

> ما القضايا الفنية والثقافية التي تهمك في المسرح العربي؟

>> خلو المسارح من الجمهور، تقديم أشكال مسرحية في عروض عسرة الفهم تتنافر تمامًا مع الذائقة العربية. أما مسابقات التأليف، فمن يفوز بها يكتفي بالمكافأة، وبعدها لا يُنتج عرضه، بل ترفضه المسارح لتودع نصوصه في أرفف مكتبات المؤلفين.

> ما العلاقة بين المسرح العربي والثقافات الأخري في العالم؟

>> علاقة التابع المتلهف لكل ما يصدر عن الغرب، دون التفكير فيها ومعرفة حقيقتها وماهيتها ومدي تناسبها معنا ومع بيئتنا، مع ترديد المصطلحات الغربية كالببغاوات دون فهمها أو ترجمتها بطريقة مفهومة.

> كيف يمكن للمسرح العربي أن يستفيد من منصات العرض الرقمية؟

>> لقد استوعبنا بشكل رائع وسريع التقنيات الحديثة واستخدمناها بنجاح في إثراء العروض بجماليات عناصر العرض المسرحي وفن تشكيل الصورة المسرحية (السينوغرافيا).

> ما الرؤي التي تراها لمستقبل المسرح العربي؟

>> لابد من التخلص من هوجة المونودراما، والمسميات المختلفة للأشكال التي لا يحضرها سوي النخبة وقلة من المهتمين، وإلا خوت مسارحنا من الجمهور أكثر فأكثر. وأدعو لعمل نظرية نقدية عربية، والتخلص من الاندفاع الجارف نحو تأكيد هوية الفن وغربيته. فعلي الرغم من تقديمنا للمسرح لأكثر من 150 عامًا، إلا أننا، وعلي يد المتصدرين للمشهد، ما زال المسرح العربي تابعًا يحتفي بكل ما هو غربي.

> كيف يمكن للمسرح أن يلعب دورًا أكبر في تشكيل الوعي الثقافي والاجتماعي في العالم العربي؟

>> حين يكون المسرح العربي منتميًا لبيئته وثقافته، لمؤلفين عرب يرصدون ويحللون ويقدمون أعمالهم لتطوير مجتمعاتهم تحت مظلة من المتعة الفنية والفكرية.

ما الخطوات التي يجب اتخاذها لدعم وتطوير المسرح؟

أولاً: التخلص من بعض القيادات المسيطرة والمتحكمة والمحتكرة لجميع الفعاليات المسرحية من المحيط للخليج، وشعارها «مهرجني أمهرجك، كرمني أكرمك، ادعيني أدعيك، أجيزني أجيزك، حكمني أحكمك».

والإحلال بقيادات لها رؤية وبرامج محددة لتطوير المسرح.

ووضع حد لطوفان أو إسهال واستسهال المهرجانات صفرية المردود، مع التركيز علي أن الإنتاج المسرحي للجمهور أولاً وليس للنخب ونخب النخب.

و تطوير برامج الدراسة في المعاهد الفنية والتركيز علي الجانب العملي والبعد عن حشو المناهج، وتوسيع دائرة التبادل المعرفي بين الطلاب العرب.

و تطوير دراسة النقد المسرحي والتركيز علي النقد التطبيقي وتعليم المصطلحات والتعرف عليها واستخدامها في محلها.

وأخيرا الكف عن الاستسهال والاستهبال بسرقة النصوص الأجنبية المكررة والمقررة وتقديمها تحت مسميات إعداد رؤية دراماتورج، وتقديم النصوص العربية للمؤلفين العرب.

> كيف أثر عملك كطبيب علي إبداعاتك المسرحية؟

عملي كطبيب عزز وأثري الإبداع. يكفي أن ملامح كتاباتي تتبع نظامًا دقيقًا سواء في النقد أو الكتابة المسرحية.

متعلق مقالات

«مرموش».. فى 25 دقيقة
فن و ثقافة

«خالد سليم».. ألهب حماس المعجبين بباقة غنائية رائعة

18 أغسطس، 2025
نائب حاكم الشارقة يزور العاصمة الإدارية الجديدة ويشيد بمشروعاتها العملاقة
فن و ثقافة

«باب الخلق» يُعرض على قناتي «النهار» والتليفزيون المصري بدءًا من سبتمبر

18 أغسطس، 2025
الزمالك يضغط على «الجزيرى» ..«نسألك الرحيل»
فن و ثقافة

مريم الجندى تطالب الجمهور أن يعيش حالة «فلاش باك»

17 أغسطس، 2025
المقالة التالية
«مرموش».. فى 25 دقيقة

الحياة تعود لـ«قلعة الحرف التراثية» خزف «جراجوس».. يغزو العالم

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©