الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

«أسطوات السياسة».. وسباق للموت.. ولم يعد زماننا..!

رأى

بقلم السيد‭ ‬البابلى
17 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ولافتات الشوارع.. و«استرجل».. ويا أعز وأطيب قلب

وفى تعليق لأحدهم يقول فيه إن كمال الشاذلى ابن الباجور بمحافظة المنوفية والبرلمانى والسياسى الراحل الذى كان أمينًا للتنظيم بالحزب الوطنى هو آخر «أسطوات» السياسة المحلية وكان يمثل بمفرده حزبًا كاملاً فى ضبط الايقاع وتوزيع المهام والمسئوليات.

ولقد عاصرت الراحل كمال الشاذلى وقدر لى أن أكون قريبًا منه فى بدايات نشاط الحزب الوطنى فى الفترة الذهبية للحزب التى أسند فيها الرئيس الراحل أنور السادات مهمة إدارة الحزب للسيد فكرى مكرم عبيد الذى أدار الحزب ومعه هيئة مكتب من أسماء كانت مجهولة فى بداياتها على المسرح السياسى وأصبح لها أدوار بارزة فيما بعد.

وكان كمال الشاذلى فى هذه الأثناء هو «غرفة عمليات الحزب».. وهو المطبخ الذى تدار فيه وتطبخ القرارات والسياسات على نار هادئة  من خلال الشاذلى الذى كان قادرًا على تحريك كل الخيوط وتوظيف كل القدرات بناء على معرفته وإدراكه لسمات كل الشخصيات ومكانتها المجتمعية.

والرجل الذى كان قادرًا على قراءة كل الأشخاص لم يكن يعتمد فى ذلك على التقارير والملفات وأجهزة الكمبيوتر.. الرجل كان يحفظ عن ظهر قلب كل المعلومات وفى مقدوره إظهارها أو أخفائها طبقًا للمصلحة.

وحين نتحدث عن الأسطى كمال الشاذلى فإننا لا ندعو إلى استنساخ نفس سمات الشخصية فى إدارة الملفات السياسية بقدر ما نتحدث عن الحاجة إلى وجود العين الثاقبة التى فى مقدورها إبراز الكفاءات والدفع بأصحاب الخبرات للتعامل الأمثل مع الشارع السياسى الذى يحتاج إلى شخصيات وقدرات خاصة فى التواجد والإقناع والتأثير.

وعندما نشير كثيرًا إلى عجز بعض الأحزاب السياسية عن التواجد وعن ملء الفراغ فى الشارع فإن هذا يعود لنقص فى القيادات الحزبية الكاريزمية ذات التاريخ والمكانة والتى يمكن أن تحظى بالقبول الشعبى والالتفاف حولها.

إن كمال الشاذلى كان نموذجًا.. وأسطى من أسطوات المسرح السياسي.. وهو نموذج يمكن البناء عليه لكيفية بناء القواعد التحتية.

> > >

وأكتب عن أم المشاكل.. ونعود لمشكلة المرور.. ولا أعرف وربما لا أحد يعرف كيف يمكن اقناع سائق ميكروباص أن هناك قواعد للطريق والمرور وأنه ليس فى مقدوره أن يتوقف فجأة فى عرض الطريق أو أن يتخذ من مطالع الكبارى موقفًا للميكروباصات.. وكيف يمكن اقناع سائق النقل بأن لا يقود سيارته فى يسار الطريق.. وكيف يمكن اقناع سائق توك توك بأن لا يعبر الطريق فى فتحة فى السور..  وكيف يمكن اقناع سائق لودر بأن لا يسير عكس الاتجاه.. وكيف يمكن إقناع سائق سيارة عاقل رشيد بأن لا يعود بسيارته للخلف بسرعة كما حدث فى بنى سويف وأدى إلى دهس أسرة بأكملها.. وكيف يمكن اقناع سائقى النقل بعدم إلقاء مخلفات البناء على الطرق السريعة.. وكيف يمكن اقناعنا جميعًا بأننا بشر وأننا يجب أن نتوقف عن سباق الموت الذى نخوضه دون توقف.. وكيف يمكن أن تكون حياتنا بدون الحاجة إلى شرطى فى كل مكان.. نحن فى حاجة إلى أن نتعلم الكثير والكثير.

> > >

وماذا حدث لبعض الشباب..؟! أشاهد شبابًا فى الشارع وفى كل مكان نفس الملابس.. نفس الرءوس.. نفس قصة الشعر.. نفس الألفاظ وطريقة الكلام التى لا تعرف معها هل يتحدثون أم يتشاجرون.. هل هم طيبون أم عدوانيون.. وما هى هذه الألفاظ واللغة التى يتحدثون بها والتى اخترعوها.. لا تهذيب ولا احترام.. ولا حضرتك..  ولا يا أفندم.. سوف تكتشف على الفور أنك قد أصبحت غريبًا عنهم.. وبكل بساطة يبدو أن هذا الزمن  لم يعد زماننا.. نحن خارجه..!

> > >

وأتحدث عن فوضى لافتات الشوارع والكتابة على جدران المنازل والمنشآت العامة وأدعو الأجهزة المحلية إلى استدعاء كل من يكتب ويضع إعلانًا بدون تصريح على جدران المنازل وأن يقوم بإزالته وإعادة طلاء المكان وتطبيق عقوبة أشد عند تكرار ذلك..! هناك من تخصصوا فى تشويه البيوت والجدران بالكتابة عليها والدعاية لأنفسهم وفوضى ما بعدها فوضي..!

> > >

وأحدهم فى منطقة شعبية وضع لافتة كتب عليها «استرجل وماتلبسش أهل بيتك محزق»..!!

واللافتة واضحة المعالم.. فى ظاهرها دعوة للحشمة والاحترام وفى باطنها نوع من التهديد والتحذير..! ولا يكفى إزالة اللافتة ولكن لابد من تتبع مصدرها والإمساك بصاحبها.. فهذه ليست مجرد نصيحة هذه اللافتة هى البداية..!

> > >

«وأشرقت الأرض بنور ربها».. تكفيك هذه الآية لتحب صباحك وتظن بالله خيرًا فسبحان من تنفس الصباح بأمره وتوزعت الأرزاق بفضله.

ولا تقلق كثيرًا.. فالذى كفاك هم أمسك سيكفيك هم اليوم والذى رعاك صغيرًا لن تعجزه كبيرًا.. توكل عليه سبحانه «وكفى بالله وكيلاً».

> > >

وسلامتك يا أنغام وأنغام التى مرت بأزمة صحية عنيفة فى طريقها للتعافي.. وعلمت أنها ستعود للقاهرة هذا الأسبوع ونتذكرها.. ونتذكز  الأغنية التى كان بداية انطلاقتها الفنية.. يا أعز وأغلى وأطيب قلب فسر للعالم معنى الحب وأن شاوروا وقالوا عليك طيب خليك هنا من قلبى قريب وكفاية تكون إنسان فى زمان فيه طيبة القلب بتتعيب.. حبيتك أنا مع الحب اللى جمعنا مبقاش له مكان زى زمان أبدًا ولا معني.. خد قلبى وهات قلبك هاته يا أبو قلب حياتى بدقاته.

وترجعى بالسلامة يا أنعام.. وتغنى كمان.. وكفاية تكون إنسان فى زمان فيه طيبة القلب بتتعيب..!

> > >

وأخيرًا:

معنى السعادة أن تمتلك شخصًا يجعلك تغفو مبتسمًا وتفيق مبتسمًا وما بين الابتسامتين راحة لا توصف.

> > >

وعش كل يوم على حدة.!!

> > >

وللمحبة لغة  واضحة لا لبس فيها.

> > >

ومغادرة شخص يستوطن قلبك هى أطول عملية ألم تهديها لك الحياة.

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

جهود مصرية لدعم القضية

17 أغسطس، 2025
عصام الشيخ
عاجل

مصر .. والممر الملاحى لأوغندا

17 أغسطس، 2025
محمد العزاوى
عاجل

انتخابات اتحاد الصناعات والوجوه الجديدة

17 أغسطس، 2025
المقالة التالية
الزمالك يضغط على «الجزيرى» ..«نسألك الرحيل»

«ميناء دمياط» 39 عامًا من التطوير والإنجاز

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©