الأحد, أغسطس 17, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

صمام الأمان

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
17 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

شعب فاهم وواعِِ وصلب.. لن يهزم أبدًا

أروع وأعظم ما فى الشعب المصرى أنه شعب ذكى وفاهم وعارف، شديد الارتباط والتمسك بالوطن، أرضه، أمنه، استقراره يقف كالجبل الشامخ أمام كل ما يهدد وطنه شديد الصبر والتحمل لكنه ينتفض كالمارد عندما يستشعر الخطر على الوطن، فهو بالنسبة له قدس الاقداس لذلك فالرهان عليه لا يخسر أبدًا، بل دائمًا ويحكم التاريخ يربح وينتصر، والماضى القريب والحاضر يشهدان فقد واجه خلال 12 عامًًا ما لا تتحمله الجبال، مخاطر وتهديدات، وضغوطًا وتداعيات للأزمات الإقليمية والعالمية وابتزازًا، وطوفانًا من الأكاذيب والشائعات والتشويه والتشكيك والتحريض ومحاولات لا تتوقف لتزييف الوعي، بهدف  تحريكه وسلبه عقله ليندفع نحو الفوضى والتدمير، لكن كل ذلك كان هباء منثورًا.. ظل الشعب ثابتًا واعيًا صلبًا مصطفًا على قلب رجل واحد خلف  وطنه وقيادته، ولعل ما نراه من قوة وقدرة وشرف المواقف المصرية  وأمن واستقرار وتقدم واصطفاف هو نتاج طبيعى وحقيقى لوعى وذكاء وفهم المصريين ولم تأت تحيات الرئيس عبدالفتاح السيسى وتقديره وإشادته بالشعب المصرى من فراغ بل لأنه شعب صنع الفارق وحقق المعجزة  وحمى وطنه وحافظ على أمنه واستقراره وأجهض حملات إثارة الفوضى التى انفقت عليها مليارات الدولارات، شعب صبر وتحمل وأمتلك إرادة البناء والتنمية والتقدم، فدانت له أسبابها.

أروع وأعظم ما فى الشعب المصرى أن اصطفافه ووعيه وفهمه، وصلابته ترتكز على أسباب ومقومات، لديه إلمام عجيب بكل ما يستهدف مصر من مؤامرات و مخططات تحاول استدراجها أو فرض مخططات تمس سيادتها وأرضها وأمنها القومي، وهذا ما يعد عدو المصريين الأول، يدرك كل ما يدور ويجرى حوله فى كل اتجاه شرقًا وغربًا وشمالاً وجنوبًا برًا وبحرًا الهدف مصر، ما يحدث فى السودان وما حدث فى ليبيا، وما يحدث فى منطقة حوض النيل والسد الإثيوبي، وفى البحر الأحمر، وفى غزة وما يجرى ويروج من أكاذيب وشائعات ودعوات تحريضية ومحاولات لشق الصف المصري،  وقوافل تتاجر بالإنسانية ودهدفها إثارة الفوضى فى الداخل، ومخططات تسعى لإنشاء الشرق الأوسط الجديد وتقسيم المنطقة على هوى الصهيونى  الأمريكى والمتصهينين، يخبرك المصريون أن الهدف مصر  وجرها واستدراجها وإسقاطها وإضعافها لانها تقف كالصخرة الشامخة والصلبة فى وجه مخطط الشيطان الصهيو ــ أمريكى المتحالف معه قوى إقليمية لا تعرف الشرف ناهيك عن الجماعة الإرهابية التى عقيدتها الخيانة والعمالة لم يعد يخفى على المصريين شيء، يعرفون ويعلمون كل تفاصيل المؤامرة على مصر، ويدركون أن لديهم قيادة وطنية شريفة مخلصة استثنائية تتصدى لمخططات التقسيم وابتلاع الأراضى والحقوق المشروعة للغير والمساس بأرض مصر وأمنها القومي، وتحويل دول الأمة العربية إلى دويلات تعانى من أزمات مزمنة تسكنها الفوضى ويعشش فيها الإرهاب، وتغيب عنها أدنى ملامح الدولة.

المصريون الصابرون الصامدون فى وجه الخطر لن تستطيع أى قوة كسر إرادتهم أو المساس بوطنهم، فهم من يجيدون تحويل المحن إلى منح والانكسار إلى أعظم انتصارات، رسموا ملامح المستقبل خلال الـ12 عامًآ الأخيرة بنوا وشيدوا وحققوا معجزة تنموية يشهد لها القاصى والداني، تحملوا من أجل أن ينهض الوطن ويتجاوز عثراته وأزماته ومشاكله المتراكمة وما نتج عن فوضى الربيع العبري، وتحملوا تداعيات الإصلاح عن رضا ووطنية ووعى  مؤمنين أنه السبيل الوحيد لبناء دولة حديثة قوية قادرة ثم جاءت تداعيات الأزمات والصراعات الدولية والإقليمية، والمتغيرات الجيوسياسية الحادة على الاقتصاد فكانوا بصبرهم ووعيهم وتحملهم بردًا وسلامًا رغم أن أبواق ومنصات وخلايا التنظيم الإرهابى حاولت باستماتة استغلال هذه التداعيات وتسابقت كذبًا وتشويهًا وتشكيكًا إلا أن كل ذلك تحطم على صخرة وعى وصبر واصطفاف المصريين.

الشعب المصرى لا تخشى عليه أو منه، فاهم وواع وعلى إلمام بكل الحقائق، يدرك أن لديه قائدًا عظيمًا وطنيًا شريفًا يعمل ويبنى ويتحدى من أجل وطنه، يدرك أنه صاحب مواقف شريفة تليق بهذا الوطن وشعبه العظيم، أمين على الأرض، والسيادة والأمن القومى وأمن واستقرار المصريين، لم يفرط أو يتهاون أو يتنازل، لم يركع بل سبق الجميع، وأعد القوة وجهز مصر مبكرًا لأنه أدرك أن هذا الوطن مستهدف، وأن  هناك مؤامرات ومخططات قادمة تستهدف أرضه، بنى قلاع القوة والقدرة والردع وطور  وحدث جيش مصر العظيم وزوده بأحدث منظومات القتال فى العالم، تزداد قوة وقدرة مع خير أجناد الأرض لم ولن يركع إلا لله تحدى أكبر قوة فى العالم، وحلفاءها وقال لا، رفض أن يشارك فى ظلم أو يفرط فى أرضه لذلك يتعرض لحملات شرسة من التشويه والإساءات والتشكيك وهو فارس وزعيم الأمة الشريف الذى بنى وطنه  وصان أرضه وأمن شعبه وضمن لوطنه استقلال قراره، لذلك هو فى عيون وقلوب المصريين يدركون شرف هذا القائد وما يتحمله من ضغوط وتحديات، لكنه يقف صلبًا قويًا شامخًا، يبنى ويعمر، ويحمى ويصون ويقول بلا خوف أو تردد، «محدش يقدر يعمل حاجة مع مصر»، «اللى عاوز يجرب يجرب»، لن يحدث لانه طبق نظريته الإستراتيجية بأعظم ما يكون العفى محدش يقدر يأكل لقمته.

أروع وأعظم ما فى الشعب المصرى أنه يعرف ويعلم علم اليقين من الشريف ومن العميل، من الوطنى ومن الخائن، يعرف أن الإخوان المجرمين وحركتهم المسلحة مجرد مرتزقة وخونة وأدوات لدى الكيان الصهيوني، اعطوا نتنياهو مفاتيح غزة وافسحوا له المجال، وخلقوا له الذرائع ليدمر ويقتل ويبيد ويجوع ويحاصر لتحقيق وتنفيذ مخطط التهجير.

الشعب المصرى ذكى يدرك أن مصر هى الهدف.. هى الهدف فى السودان والصومال، فى ليبيا وغزة فى البحر الأحمر، والسد الإثيوبي، فى الأكاذيب والشائعات فى البر  والبحر، نصبوا لها الكثير من الفخاخ لاستدراجها واستنزافها وادخالها فى دوامات من الحروب التى لا تنتهى لضرب قدراتها، وتقويض انجازاتها، واجهاض مشروعها الوطنى لتحقيق التقدم.

الشعب المصرى يدرك ابعاد المؤامرة التى تتعرض لها مصر، وأيضا ما يقوم به الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الخارج والداخل، والمواقف التى يفخر بها كل مواطن مصرى وتليق بهذا الوطن.

الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الاكاديمية العسكرية أكد على رسالة غاية فى الأهمية، عندما طالب الشعب المصرى بالانتباه والحذر  مما تروجه وسائل التواصل الاجتماعى لتفكيك صلابة الداخل وشدد على أنه لن يستطيع أحد هزيمة شعب  ولا توجد دولة تستطيع أن تهزم شعبًا متماسكًا مؤمنًا بالله وبأهدافه وواثقًا من نفسه، لا أحد يستطيع أن يهزمه بشرط أن يكون شعبًا فاهمًا وواعيًا وصلبًا ومستعدًا دائمًا للتضحية، الرسالة الرئاسية عن المصريين وصلت الجميع فوعى واصطفاف  وفهم وادراك الشعب المصرى لما يحاك لوطنهم واحتشادهم خلف قيادتهم، وإرادة البناء القوية لديهم تمثل قوة مضافة جبارة تستطيع أن تقهر أى قوة معادية، أو خطر يهدد الوطن، وباستدعاء التاريخ وقراءة مسيرة 12 عامًا نجد أن الشعب المصرى صنع وحقق المعجزات على كافة الأصعدة يكفيه أنه خلص مصر من أشرس وأحقر تنظيم إرهابى عرفه التاريخ هم الإخوان المجرمون ويكفيه أنه حمى وطنه وتحمل مليارات الأكاذيب والأباطيل ويكفيه أنه حقق معجزة تنموية وحول المحنة إلى منحة، وهيأ لوطنه الاكتفاء والاستغناء ليظل مرفوع الرأس، ومازال يحقق المعجزات ويحمى ويصون ويصنع الفارق، فلا تخش على  مصر وفيها قائد عظيم وشعب عظيم وجيش عظيم ودولة فتية قوية تتعامل بذكاء ودهاء وحكمة وتعرف ما فى  عقل المخطط قبل أن يفكر فيه.

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

جهود مصرية لدعم القضية

17 أغسطس، 2025
السيد البابلي
عاجل

«أسطوات السياسة».. وسباق للموت.. ولم يعد زماننا..!

17 أغسطس، 2025
عصام الشيخ
عاجل

مصر .. والممر الملاحى لأوغندا

17 أغسطس، 2025
المقالة التالية
التحالف الوطنى  ورؤية جديدة

التحويلات.. «صداع فى رأس الجيزة»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©