السبت, أغسطس 16, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أخبار مصر

الرئيس السيسى فى مؤتمر صحفى مع نظيره الأوغندى: لسنا ضد التنمية للأشقاء بحوض النيل.. بشرط عدم المساس بحقوقنا المائية

صلابة المصريين هى الركيزة التى أعول عليها فى مواجهة التحديات.. وكفى بلادنا الإفريقية صراعات

بقلم محسن الميري
13 أغسطس، 2025
في أخبار مصر, أهم الأخبار
نور الشريف.. عاش يتيمًا.. ومات شهيرًا
2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تعاون لا صراع

IMG 20250813 WA0019 - جريدة الجمهورية

أكد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى رفض مصر الكامل للإجراءات الأحادية فى حوض النيل الشرقي، الذى سعت مصر لأن يكون مصدراً للتعاون لا الصراع، مشيرا إلى أنه مُخطئ من يتوهم أن مصر ستغض الطرف عن تهديد وجودى لأمنها المائى وسنظل متابعين وسنتخذ كافة التدابير المكفولة بموجب القانون الدولى للحفاظ على مقدرات شعبنا الوجودية.

جاء ذلك فى كلمته أمس خلال مؤتمر صحفى مشترك عقده مع يويرى كاجوتا موسيفينى رئيس جمهورية أوغندا بقصر الاتحادية.

أوضح الرئيس أن مصر تقابل ضغوطاً كثيرة فى هذا الموضوع، وقد تكون المياه جزءاً من حملة هذه الضغوط لتحقيق أهداف أخري، ونحن مدركون لذلك، مؤكدا مرة أخرى أننا دائماً ضد التدخل فى شئون الآخرين، وضد التآمر على الآخرين، وضد الهدم والتدمير وأن مصر مع البناء، والتعاون، والتنمية، وكفى بلدان أفريقيا سنوات طويلة من الاقتتال والصراع.

طمأن الرئيس المصريين مرة أخرى بأن مصر لن تسمح أبداً أن يتم المساس بالمياه التى يعيش عليها 105 ملايين، و10 ملايين تقريباً من الضيوف.. فلا نُسميهم باللاجئين.

كما أكد الرئيس ثقته فى الدور البنّاء الذى تقوم به أوغندا لقيادة العملية التشاورية فى مبادرة حوض النيل لاستعادة الشمولية والتوافق بين دول الحوض لتحقيق المنفعة المتبادلة، مشيرا إلى أنه تبادل والرئيس «موسيفيني» الرؤى حول نهر النيل، شريان الحياة للبلدين، وتوافقا على أن التعامل الأمثل بين دول حوض النيل يتعين أن يتأسس على ضرورة تعزيز العمل لتحقيق المنفعة المشتركة، والعمل المشترك للحفاظ على هذا المورد الحيوى وتنميته، والتعاون بصيغة «مراعاة مصالح الجميع»، وعدم إيقاع الضرر وفقاً لقواعد القانون الدولي.. واستشهد الرئيس بما ذكره «موسيفيني» بحكمته البالغة: «بدون الحفاظ على بيئة حوض النيل، لن نجد شيئاً نتقاسمه».

قال الرئيس إن الموضوع كان محل نقاش طويل بينه وبين الرئيس موسيفيني.. أولاً لحكمته وثانياً لخبرته الطويلة، مؤكدا توافقهما على أن موضوع المياه مهم جداً، وأن التنمية أيضاً مهمة مشيرا إلى أن موقف مصر كان واضحاً منذ البداية .. لا يرفض أبداً تنمية شركائنا وأشقائنا فى دول حوض النيل وليس لدينا مشكلة فى ذلك، وأنه يجب ألا يكون لهذه التنمية تأثير على حجم أو حصة المياه التى تصل إلى مصر.

أضاف الرئيس أنه وجد فى النقاش مع الرئيس موسيفينى وجهة نظر يجب أن يذكرها للرئيس موسيفينى حيث تساءل إن كنا جميعاً معاً، فذكرتُ أننا جميعاً معاً بالطبع، وأنه لا يوجد خلاف على ذلك.. وذكر الرئيس موسيفينى أن حجم المياه الذى يسقط على الحوض، سواء كان النيل الأزرق أو النيل الأبيض، بالأسس العلمية يصل إلى 1600 مليار متر مكعب من المياه سنوياً.. وأنه يتم تقسيم هذه المياه على جزء إلى الغابات والمستنقعات، وجزء يُستخدم فى الزراعة، وجزء يتبخر، وجزء إلى المياه الجوفية، والجزء اليسير هو الذى يصل إلى النيل الأبيض والأزرق وهو تقريباً 85 مليار متر مكعب من المياه الذى نتحدث عنه.. بما يمثل نحو 4 ٪ من الـ 1600 مليار متر مكعب.

IMG 20250813 WA0011 - جريدة الجمهورية

وأشار الرئيس إلى أنه حينما نطلب أن هذا الحجم من المياه يصل إلى مصر والسودان من أجل العيش بهم حيث إن ليس لدينا مصدر آخر بخلافهم، هل يعنى ذلك رفض التنمية فى دول الحوض أو رفض الاستفادة من المياه المتاحة لديهم سواء كان فى الزراعة أو فى انتاج الكهرباء؟ لا بالطبع.. وأؤكد ذلك هنا.. أمام الرئيس موسيفينى وأمامكم.. وأقول للمصريين « إن موقفنا منذ البداية أننا لسنا ضد التنمية، ولم نتحدث حتى عن الاقتسام العادل للمياه، حيث أن ذلك سيعنى التحدث عن الـ 1600 مليار متر مكعب من المياه، وإنما نتحدث عن المتبقى وهو لا يزيد على 4 ٪ أو 5 ٪، وذلك أمر مهم جداً، فنحن لا نردد «نحن وهم»، بل نحن جميعاً، فلا أقول مصر والسودان فقط وهم، وإنما أقول إننا جميعاً معاً، نعيش جميعاً، وننمو جميعاً، ونتعاون جميعاً من أجل ازدهار واستقرار بلادنا.

وأكد الرئيس مرة أخرى أنه فيما يتصل بموضوع المياه بالنسبة لمصر أنه ليس هناك سبيل آخر لنا، مشيرا الى أن الرئيس موسيفينى قال له إن مصر تعنى «الحديقة» فى أوغندا، وهذه الحديقة لا يوجد لها مصدر آخر من المياه سوى النيل، فلا يوجد أمطار، وبالتالى فلا أحد يمكن له التصور أن مصر ستتخلى عنها، فالتخلى عن أى جزء منها يعنى التخلى عن حياتنا، وذلك أمر لن يحدث.

وأكد الرئيس السيسى أنه ذكر هذه النقطة، معولا كثيراً على اللجنة السباعية بقيادة أوغندا لأن تصل بنا إلى توافق لاستفادة الجميع والتعاون لدول الحوض، وهناك دول كثيرة لديها موضوعات مماثلة وقد وصلت إلى تفاهمات واتفاقيات للكل، ونحن نريد أن نصل إلى هذا الأمر.

واوضح الرئيس أن من تتساقط لديه الأمطار لا يشعر أبداً بإحساس من ليس لديه أمطار، فمصر لا تشهد أمطاراً، والشعب المصرى لديه حذر شديد وقلق شديد من موضوع المياه، قائلا للمصريين إنه يقدر ذلك الأمر، وأنه مسئول مع أشقائه والحكماء مثل الرئيس موسيفينى على إيجاد حل لا يؤثر أبداً على حياة المصريين.

مؤكدا أن وعى المصريين وصلابتهم.. تعد الركيزة الأساسية التى يعول عليها فى مجابهة أى تحد أو أى تهديد محتمل.

كان الرئيس قد استقبل أمس بقصر الاتحادية، رئيس جمهورية أوغندا يويرى كاجوتا موسيفيني، حيث عُقدت مراسم الاستقبال الرسمية، وتم عزف السلام الوطنى لكل من جمهورية مصر العربية وجمهورية أوغندا.

صرح السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين عقدا اجتماعاً مغلقاً، وقد أعقبه جلسة مباحثات موسعة شارك فيها وفدا البلدين، حيث بحث الجانبان سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية التاريخية بين مصر وأوغندا، واتفقا على مواصلة تعزيزها خاصة فيما يتعلق بالجوانب السياسية، والتجارية، والاستثمارية، وبما يحقق المصلحة المشتركة للشعبين الشقيقين.

أضاف المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم فى مجال التعاون الفنى فى قطاع إدارة الموارد المائية، وفى مجال التعاون الزراعى والغذائي، وفى مجال الاستثمار، وفى مجال الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول لحاملى جوازات السفر الرسمية، وفى مجال التعاون الدبلوماسى لدعم إنشاء معهد دبلوماسى أوغندي.. وعقد الرئيسان مؤتمراً صحفياً عقب الانتهاء من المباحثات، حيث استعرضا نتائج المباحثات بين الجانبين.

رحب الرئيس فى بداية المؤتمر بالرئيس موسيفينى والوفد المرافق له، فى بلده الثانى مصر، فى زيارة نُثمِّنها غاليًا، حيث تأتى فى إطار العلاقات التاريخية التى تجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين، المرتبطين برباط نهر النيل الأزلي، ويجمعهما عقود من التضامن والتعاون فى مختلف المحافل والمجالات.

أكد الرئيس أن العلاقات الثنائية المصرية الأوغندية شهدت تطورًا ملحوظًا فى الفترة الأخيرة، بما يعكس العلاقات والمصالح الوثيقة التى تربط بلدينا.

قال الرئيس إنه خلال المباحثات مع الرئيس موسيفينى أكد حرص مصر على الارتقاء بالعلاقات مع أوغندا إلى آفاق أرحب، وتطلعه لأن تمثل زيارته انطلاقة جديدة نحو شراكة حقيقية بين بلدينا، حيث شهدا التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم فى مجالات التعاون الفني، فى مجال إدارة الموارد المائية، وفى مجال التعاون الزراعى والغذائي، وفى مجال الاستثمار، وفى مجال الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول لحاملى جوازات السفر الرسمية، وفى مجال التعاون الدبلوماسى لدعم إنشاء معهد دبلوماسى أوغندي.

قال الرئيس إنه كذلك بحث سُبل تفعيل التعاون الاقتصادي، وزيادة حجم التبادل التجارى بين البلدين. واتفقنا على الإسراع فى إجراءات تشكيل مجلس أعمال مشترك، وتشجيع الزيارات بين مجتمع الأعمال، بما يُسهم فى تحقيق المصالح المتبادلة.

قال إن منتدى الأعمال المشترك  الذى عقدعلى هامش الزيارة هدنة التعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة فى البلدين، والبدء فى اتخاذ خطوات تنفيذية وفعالة فى هذا المجال.

قال الرئيس إن المباحثات تطرقت كذلك إلى فرص التعاون فى مجال التدريب وبناء القدرات، كما أكدنا حرصنا على المضى قُدمًا فى التعاون فى مجال مكافحة الأمراض البيطرية، فضلاً عن اهتمامنا المتنامى بالتعاون فى قطاع الطاقة.

ذكر الرئيس أنه فى المجال الأمنى اتفقنا على مواصلة التعاون القائم، لا سيّما ما يشهده من تطورات مهمة انطلاقاً من الزيارة الأخيرة لقائد قوات الدفاع الشعبى الأوغندية لمصر، والاتفاق على عقد لجنة التعاون العسكرى سنويًا.

قال الرئيس إنه أكد للرئيس «موسيفيني» دعم مصر الكامل لجهود التنمية فى أوغندا، وبقية الأشقاء فى دول حوض النيل الجنوبي، واستعدادنا للمساهمة فى تمويل مشروع سد «أنجلولو» بين أوغندا وكينيا، وذلك من خلال الآلية التى أطلقتها مصر للاستثمار فى مشروعات البنية التحتية فى حوض النيل بتمويل مبدئى قدره 100 مليون دولار.

كما أعرب الرئيس عن سعادته بالإعلان عن إبرام مذكرة تفاهم جديدة فى مجال الإدارة المتكاملة للموارد المائية للبناء على التعاون الممتد لأكثر من عشرين عاماً بين البلدين، حفاظاً على بيئة نهر النيل وتنميةً لموارده، بقيمة إجمالية تبلغ 6 ملايين دولار على خمس سنوات، تأكيداً على التزامنا الراسخ بدعم التنمية فى أوغندا وبقية دول حوض النيل الشقيقة.               

رئيس أوغندا:

نرتبط تاريخيًا بمصر منذ أزمنة بعيدة

 والتعاون المشترك يحقق الرخاء للجميع

أكد الرئيس الأوغندى يويرى موسيفينى عمق وتميز علاقات بلاده مع مصر من أزمنة بعيدة وأهمية التعاون المشترك من أجل تحقيق الرخاء لجميع دول حوض النيل.. وقال» أوغندا ومنطقة البحيرات العظمى ترتبطان تاريخيًا بمصر من خلال نهر النيل منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وحتى الآن تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، الذى قدّم لبلادنا الدعم فى مجال الغذاء والتحصينات ضد الأمراض، ووافق كذلك على إنشاء مصنع للتحصينات فى أوغندا».

وأضاف موسيفيني- خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبدالفتاح السيسى بقصر الاتحادية أمس إننا نرتبط بمصر عبر نهر النيل منذ أزمنة بعيدة، ومن الناحية السياسية بدأنا نقترب من مصر عام 1952 فى عهد الرئيس جمال عبدالناصر، حيث انه كان شخصًا مؤمنًا بالتوجه الإفريقي، ولذلك عمل مع قادتنا ومختلف الرؤساء الأفارقة».

ولفت إلى أن كل بلدان نهر النيل تحتاج اليه من أجل تحقيق الرخاء للجميع،بتوليد الكهرباء والرى ومياه الشرب،وإذا وضعنا هذه البنود فى وثائق فاننا سوف يمكن ان نبحث فى أكثر السبل العلمية لتحقيق ذلك، واعتقد أنه لن تكون هناك مشكلة بالحجم الذى تبدو عليه الآن، فالامر يتعلق بنهج التعامل مع المسألة.

وأضاف: أن الرخاء يتحقق ايضا بواقع الأعمال والأنشطة، ومصر لديها ميزة كبيرة فهى تطل على البحر المتوسط وأوغندا تتصل بمصر عن طريق نهر النيل وبفضل ذلك لن تكون أوغندا دولة حبيسة، فى الماضى كان البريطانيون يذهبون من أوغندا بالسفن إلى الإسكندرية، مصر منفذنا إلى العالم.

وقال الرئيس الأوغندى يويرى موسيفينى إن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى أكد على ضرورة النظر فى كيفية الاستثمار المشترك فى الإنتاج، وتسويق ذلك معا داخل البلدين وإفريقيا وأطراف ثالثة أو بلدان أخري، وبهذا يمكن أن نخرج من دائرة الفقر،وأنه مع إنتاج السلع والخدمات وبيعها سنخلق فرص عمل ونوظف الأشخاص ونسدد فاتورة الكهرباء والضرائب، فهكذا يتحقق الرخاء والرفاهية ولن يتم تحقيقها إذا وقفنا فى مكاننا دون إنتاج».

وأشار إلى أن الخطأ الذى ارتكب فى الماضى من جانب بعض الدول الإفريقية هو تركيزها على التجارة مع الدول الأوروبية وأمريكا، ولكن المشكلة كما رأينا كانت هذه المسألة التى تحفها المخاطر لأنهم يمكن أن يغيروا من موقفهم.

وتابع :«هناك أكثر من 100 مليون نسمة فى مصر، وأريد أن اشترى المنتجات لـ50 مليون نسمة فى أوغندا، الذين سيصبحون 100 مليون قريبا لأنهم يتكاثرون بشدة» لافتا إلى أن عدد السكان فى إفريقيا ضخم للغاية، وكذلك لدينا 1.5 مليار نسمة فى إفريقيا وقد تجاوزنا الصين والعدد سيزيد فى الأعوام القادمة.

وأوضح موسيفينى أن إفريقيا لديها العديد من المقومات والإمكانيات، معربا عن تقديره لرؤية الرئيس السيسى لتلك الأعمال بنظرة واضحة من جانب الإنتاج والاستهلاك، وسعادته بتواجده فى مصر ودعوة الرئيس السيسى له، لعقد حوار جيد فيما يخص مسألة ليبيا والسودان وفلسطين.

متعلق مقالات

حقائق ثابتة أكدتها نقاشات «الوطنية للصحافة».. حول غزة.. فلسطين.. «أمن قومى مصرى»
أخبار مصر

حقائق ثابتة أكدتها نقاشات «الوطنية للصحافة».. حول غزة.. فلسطين.. «أمن قومى مصرى»

16 أغسطس، 2025
حوافز البترول.. إنتاج واستثمار
أخبار مصر

حوافز البترول.. إنتاج واستثمار

16 أغسطس، 2025
انطلاق الحوار المجتمعى: قانون جديد للتعاونيات الزراعية.. للنهوض بالمنظومة
أخبار مصر

انطلاق الحوار المجتمعى: قانون جديد للتعاونيات الزراعية.. للنهوض بالمنظومة

16 أغسطس، 2025
المقالة التالية
نور الشريف.. عاش يتيمًا.. ومات شهيرًا

«تعظيم سلام» للبنت المصرية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • مشاجرة بالطوب والعصي فى «تلال الساحل»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©