الإثنين, أغسطس 11, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

اللجان الإلكترونية الإخوانية.. تنظيم سرى لصناعة الوهم.. وترويج «الكذب»

وظيفة جديدة لعضو«الإرهابية» : «أنا سوشيالجى» وأتقرب إلى الله بالهجمات الإلكترونية

بقلم جريدة الجمهورية
10 أغسطس، 2025
في ملفات
اللجان الإلكترونية الإخوانية.. تنظيم سرى لصناعة الوهم.. وترويج «الكذب»
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

د عمرو عبدالمنعم يكتب:

اللجان ترصد الناشطين وتصف الوطنيين بأنهم عملاء للسلطة وأمن الدولة

تتجه جماعة الإخوان مؤخرًا لصناعة إعلامية جديدة بعد فشلها الذريع مؤخرًا على عدة مستويات منها السياسى والاعلامى والاجتماعي، ومنها الامنى بعد فشل الاعداد لهجمات منظمة على السفارات المصرية فى الخارج تقودها كتائب اللجان الإلكترونية بالصوت والصورة والفيديو.

 وهذا التوجه الجديد لم تنهجه الجماعة من قبل وهى تنظيم جديد سرى اشبه بالتنظيم الخاص للجماعة تابع لإدارة ما يسمى بالميليشيات الإلكترونية أو الالتراس الإلكترونى او اللجان الإلكترونية «ويطلق على هذا التنظيم السرى الجديد مصطلح «والنحل الإلكتروني» أنت المجاهد الذى يعطى رحيق الشهد اليومى لنصرة الحق والعدل على كافة الوسائل الافتراضية.. حقق هدفك وكن اول المجاهدين.

الهجمات الإلكترونية والتحريض ضد الدولة المصرية أصبح هدف الجماعة منذ طوفان الاقصى وتداعيات الحرب الإسرائيلية – الايرانية لذلك لم يعد مفهوم الأمن السيبرانى مجرد مصطلح تقني، بل هو مصطلح خطير له تداعيات سياسية واقتصادية قد تغير العلاقات بين الدول.

 وتدرك الجماعة عبر تدريبات حصلت عليها عبر السنوات الماضية ان الحروب السيبرانية التى تجرى فى زوايا مظلمة فى العوالم الرقمية الخفية لا تقل أهمية عن الحروب التقليدية التى تستخدم فيها الدبابات والأسلحة.، فقد كان الهروب من المراقبة وتامين الافراد والمستندات طرق التدريب التقليدية فى عالم التنظيمات السرية أما الآن فالتدريب على أمن المعلومات والاختراقات والتصدى لاختراقات المقالبة هو الاهم فى عالم الاستخبارات اليومية فى هذا الواقع الجديد لذلك لا شيء آمناً فى العالم الرقمي، ولا توجد حصانة مطلقة تحمى الإنسان من مثل هذه الهجمات سوى الوعى بالتاريخ والوعى بأهمية الوطن فالأجهزة الذكية المتصلة بالإنترنت تشكل خطراً أكبر من الأجهزة اللاسلكية التى كانت فى عالم الامس .

إن ظهور فيروس كورنا شكل خطراً على جسد الإنسان والبيئة المحيطة به عبر الثلاثة اعوام الماضية، لكن آخر ما كان نتوقعه فيرس اللجان الإلكترونية والألتراس الجديد والتى تشكل خطراً كبيراً على امن واستقرار المجتمعات وعلى تاريخ وثقافة الشعوب العربية والإسلامية بل ونسيج المجتمع العربى وتماسكه، وهو ما يعجل بالصدام الساخن بعد سلسلة من الصدام البارد التى تعمل عليها هذه التنظيمات والجماعات المدربة بفعل هذا والوباء الجديد المسمى الكتائب والذى يطلق عليه العلماء «حرب العقول الجديدة».

تدريبات رقمية ذكية وشائعات واباطيل مركزية

اصبحت التدريبات المسلحة غالية مكلفة وتحتاج جغرافيا وواقعاً ملموساً على الأرض لكن الحروب غير التقليدية اصبحت هى البديل الامن للحصول على غايات افضل والمعيار للنجاح والفشل لأى خطة لمجموعات الإرهاب الجديدة هو حجم قدراتك على تحطيم معنويات المجتمعات المعاصرة، وفى هذا الزمن الذى تسود فيه التكنولوجيا الرقمية وتغيب فيها الاحتكاكات الحقيقية، أصبحت الحرب الإلكترونية ظاهرة تتغلغل فى حياتنا اليومية وظهرت الحاجة إلى الكشف عن حقيقة داخل عالم العلاقات الافتراضية، حيث نستكشف معًا أسباب بحث الإنسان عن هذا النوع من الوجود الافتراضي، مراحل التعلق التى تمر بها الكيانات الإرهابية عبر الشاشات، والآثار النفسية التى تتركها على البيئة والمجتمع .

عقول مأخوذة بالبريق لا بالبصيرة

لقد أصبح الإنسان الحديث عبدًا للصورة والبوست الذكى لا للمضمون، فهو يهرول خلف كل ما يلمع، ولو لم يكن ذهبًا، يظن أن الحقيقة ما يُقال بصوت عالٍ والموجودة بكثرة امامه على الشاشات، لا ما يُبنى على حجةٍ متينة، وحقيقة ثابتة ينسى أن الخطابة الحماسية ليست بديلاً عن التخطيط، وأن الجملة الرنانة لا تُقيم دولة ولا جماعة ولا اسرة ولا مجتمع، ولا تُصلح مجتمعًا، صار الناس يزِنون الأفكار بعدد الإعجابات، لا بعدد البراهين، ويمنحون الولاء لمن يُحسن الكلام، لا لمن يُحسن الفعل، والحق أن المجتمعات التى تحكمها العواطف لا العقول، تصنع زعماء من دخان من ورق، وتبنى قراراتها على الريح، ثم تتعجب، كيف يأتى السقوط من أول عاصفة !

تسعى الجماعات الإرهابية إلى مواجهة السلطة بالإشاعات المنظمة والمتدرجة، بقدر ما يكفيها أن تغرقه فى السطحيات، فكلما علا الضجيج، خَفَتْ صوت الحكمة، وكلما تراكض الناس خلف التفاهة، انزوت العقول فى زوايا الصمت، إن التهريج أسهل من التعليم، والتصفيق أسرع من التأمل، والإشاعات اسهل من الحقيقة ولذا، فإن من يطلب الإصلاح، عليه أن يحفر عميقًا فى طين الوعى الشعبي، لا أن يرش عليه العطر المزيّف، والعقول التى لا تسأل عن السبب، تعيش على الفتات، وتُصفّق لمن سرقها قلوبها وعقولها، ما دام قد أبكاها بخطاب المحن والمظلومية، أو أضحكها بنكتة تافهة، هذا هو منطق السطحية، الذى يحكم أغلب العقول فى مجتمعاتنا !

ما من مجتمعٍ خضع للتقاليد كما خضع المجتمع العربي، البعض منه حرصًا على الأخلاق، والبعض يخشى الخروج عن السرب، فقد صارت العادة عنده دينًا، والدين عادةً، وصار من يفكر خارج الإطار متهمًا، لا مجتهدًا، ومن يكتب لصالح المجتمع والناس عميلا للأجهزة الأمنية، ولعل الكارثة الكبرى تكمن فى أن أغلب الناس، يظنون أن ما ورثوه هو الحق، وما عداه باطلاً، فالجماعة حق والدولة باطل، حتى ولو ظهرت حقيقة ميولهم لاعداء الوطن والوطنية، حتى لو أثبتت الأيام أن فى الموروث ظلمًا أو خرافة، إن تقديس العادة يقتل الروح، ويمنع التغيير، لأنه يجعل من القديم إلهًا لا يجوز المساس به، والمجتمع الذى لا يُراجع عاداته، سيُعيد أخطاءه، حتى لو تغيرت الأسماء !

المشكلة فى جماعة الإخوان ليست أنها جاهلة، بل فى أنها ترفض الاعتراف بجهلها بفشلها بتشرذمها، فلو أن كل فرد علم أنه لا يعلم، لبدأ بالتعلّم، لكن العقول التى تعتقد أن كل ما تعرفه هو الحقيقة، لا تتغير، لأنها لا ترى حاجة لذلك، وهنا مكمن العلّة، الجماعة لا تربى عناصرها على التساؤل، بل على الطاعة، لا على الشك، بل على التسليم المطلق للمرشد واعوانه، فيكبر العضو حاملاً عقلًا لا يُفرّق بين النص والمفسّر، ولا بين الدين والدجال، فى جماعة كهذه يصبح الدجل باسم الدين عمودًا من أعمدة الخطاب، ويُصبح التملّق سلعة رابحة للأعداء تجاة القيادة، والصدق خسارة فادحة، والوعى لا يُزرع بخطبة فى يوم الجمعة، بل يُؤخذ من منصات التواصل الاجتماعى التى اصبحت مهنة للبعض قواعد الجماعة والتنظيم انا بشتغل سوشيال، لذلك يجب ان نبدأ من مناهج تُعلّم التفكير لا الحفظ، ويجب ان نرسخ لإعلام يُعلّم النقد لا الطاعة، ومجتمعٍ يحترم السؤال لا يُكفّره !

اللجان الإلكترونية والنفاذ فى الفراغ الاجتماعى والسياسى

آفة مجتمعات السوشيال ميديا الجديدة الافتراضية هى سرعة النفاذ فى الفراغ الاجتماعى والسياسى والتصديق لا لشيء سوى أن النفس تميل إلى الراحة وتأنف عن البحث والتحقيق فحين تُطلق شائعة أو شعاراً يُلامس الانفعال يلهث الناس وراءه كأنما كشف لهم سر عظيم والحقيقة أنه لا سر فى الأمر إلا ما أخفوه عن أنفسهم فالعقول التى لم تُربّ على التمحيص تتغذى على الانطباع وتعيش على الظن وما أكثر الظنون فى سوق الكلام وما أقل الحقائق فى زحام الشعارات وهنا تكمن المشكلة الكبرى أن وعينا لا ينخدع من الخارج بقدر ما يتواطأ من الداخل فكل شعار هو فى حقيقته مرآة لما نُحب أن نسمع وكل شائعة تُصادف خيالًا مهيأً للتصديق لا عقلًا مُعدًا للتفكير.

لذلك لا تُبنى الأمم بشعاراتٍ تُغنى عن الفعل ولا تنهض الشعوب بانفعالاتٍ تُخدر العقل بل تبنى الحصانة أولًا فى العقول ثم تتجسد فى السلوك.. فالحصانة من الشائعة تبدأ بالتعليم الذى لا يُلقّن بل يُفكر والإعلام الذى لا يثير بل يُفسر والتربية التى لا تُملى بل تُضيء وإذا أردت أن تعرف مستوى وعى شعب فانظر إلى سرعته فى التصديق وانفعاله مع أول رواية تمر على سمعه دون تحقق ولا تثبت إن الشعب الذى لا يسأل عن المصدر لن يعرف أبدًا الحقيقة وإن الحقيقة لا تُنال بالتكرار بل بالتحقق ولو كرروا الكذب ألف مرة لا يصير صدقًا ومن لم يتحصن بالمنهج القويم الرصين لا من غرق فى كل موجة من فوضى الأقوال والتى تؤدى إلى فوضى الافعال .

كيف تُصنع الشائعة ولماذا نُصدقها؟!

الشائعة لا تأتى من فراغ دائمًا بل تُفصّل على مقاس العقل الجمعى فإذا كانت الكراهية منتشرة جاءت الشائعة لتغذيها وإذا كان الخوف مستحكمًا جاءت لتزيده وإذا كان الناس يتوقون لبطل أسطورى جاءت لتمنحهم واحدًا ولو كان من دخان إن الشائعة تُولد من رحم الحاجة ولكنها لا تشفى بل تضلل وهى تمشى بأرجل الناس أنفسهم تُروى على موائدهم وتُوزع فى هواتفهم ثم يُقسمون أنها الحقيقة ولو سألوا لحظة من الذى قال لما وجدوا سوى صدى لصدى لصدى يضيع فيه الأصل ويعمى فيه العقل والمنطق .

إذا أردت أن تعرف من أين تبدأ مواجهة هذه الكتائب فابدأ من حصانة الوعى لا من صواب الرأى واجعل الجيل الجديد يعرف أن المعلومة لا تُؤخذ من مجرد كثرة مشاركاتها وكثرة من ينقلها،  بل من موثوقية مصدرها ودرب الاجيال الجديدة على أن كل شعار يُغرى هو مرشح أن يُضلّل أكثر مما يحقق، وكل حماسٍ بلا عقل هو بابٌ للخذلان فإن العدو لا يحتاج إلى جيوش إن كان لديه جمهور يصدّق كل شيء ولا حاجة له إلى سلاح إن كان الناس هم من يُقاتلون أنفسهم بكلام لا أصل له وآراء لا عقل فيها، نحن فى زمن كثُر فيه الكلام وقلّ فيه الفهم وامتلأت فيه الرءوس بالمؤثرات حتى نسيت أن تفكر فهل نُعيد للعقل مكانته وللثقافة ريادتها أم نبقى عبيدًا لانفعالاتنا نُصفق لسراب ونتبع كل من يصرخ أكثر!

كيف تتصدى لهجمات اللجان والكتائب؟!

أولاً: لا تصدق كل ما يُنشر او يكتب على ادوات التواصل:

فى زمن اللجان، ليست كل معلومة خبرًا، ولا كل خبر حقيقة.اختر مصادر موثوقة محدودة، وابتعد عن الفوضى الإعلامية.

تابع بوعي، ولا تبتلع كل ما يُقدَّم لك. واسأل كيف ولماذا ومن الهدف من هذه المعلومة او الخبر.

تأنَّ قبل إعادة الإرسال على الواتس وقبل اعادة النشر على حسابك الإلكترونى واختبر المعلومة والصورة باى أدلة من ادوات الذكاء الاصطناعي، قبل أن تشارك صورة أو خبرًا، اسأل نفسك:

– من نشره؟

– ما مصدره؟

– هل فى مشاركته نفع، أم إثارة وبلبلة؟

كل إعادة غير مدروسة قد تُسهم فى نشر الشائعة، وإن كانت بنية طيبة فاحذر الأباطيل.

ثانيًا: لستَ مضطرًا للتحليل السياسي

لسنا جميعًا مطالبين بفهم خرائط الصراع والجغرافيا السياسية، وتحليل التصريحات. يكفى أن نتابع بعقل، ونفكر فيما يعنينا

وهنا يأتى التأمل فهو أصدق من التهويل، والصمت أحيانًا أنفع من الكلام، ولا تتحدث عن جار ولا صديق وكن اول من يسدد ويقارب فالدول تسقط بالشائعات وكن حريصاً فليس كل ما يلمع ذهبا.

 ثالثًا: لا تكن متلقيًا سلبيًا

اعلم أن الحرب الجديدة ليست مجرّد قصف وردّ، بل مشهد سياسى وتاريخى معقّد، فهناك سياسية متعمدة لتغير الجغرافيا ولا تأتى هذه بدون تزييف الوعى التارخى والتشكيك فى القمم الوطنية والريادة المجتمعية ـ اقرأ من يضيء العتمة، لا من يبيع لك الخوف، واعلم ان قبول الشائعة يؤخر تنمية بلادك

جماعة الإخوان بفصائلها جميعا تتفق على هدف إسقاط الدولة المصرية وتختلف فى المنهجيات.. جميعهم لهم كتائب الكترونية، والتراس رقمية منهم الصقور والحمائم منهم من يعطى لك حلاوة ويروغ منك كما يروغ الثعلب، ومنهم من هو يعيش حالة شعبوية مثل مطربى الروك الأمريكيين او مطربى الاغانى الشعبية الهابطة المصرية، الكل يؤدى دوره فى منظومة الهبوط داخل العالم الافتراضى وعندما تلوم احدهم على غياب الوازع الوطنى يقول لك ليسو إخوان ولا نعرفهم، وعند التدقيق تجدهم اول من يضع «الليك» ويرسل الشير والدعم الخفى لمكونات الانتقام من الدولة والمجتمع المصري.. لذلك واجب الوقت هو تفعيل الوعى بالتاريخ والثقافة المصرية الاصيلة .

متعلق مقالات

الحرب الباردة الجديدة.. مقاربة لفهم المواجهات الجيوسياسية والاقتصادية
ملفات

الحرب الباردة الجديدة.. مقاربة لفهم المواجهات الجيوسياسية والاقتصادية

10 أغسطس، 2025
مــوقـف «وســام» بين الاستمرار والرحيل.. وجلسة لـ «عبد القادر.. وعبد المنعم» فى الصورة
أهم الأخبار

«الجمهورية» تقتحم العالم السرى للكافيهات والمقاهى المخالفة

10 أغسطس، 2025
الجامعات الأهلية.. استثمار تنموى لصناعة جيل يتوافق مع احتياجات سوق العمل
ملفات

الجامعات الأهلية.. استثمار تنموى لصناعة جيل يتوافق مع احتياجات سوق العمل

10 أغسطس، 2025
المقالة التالية
«جيش الحرب»..والضغط بـ «ورقة رفح»

مصر.. دور محورى ومسارات متوازية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مشاجرة بالطوب والعصي فى «تلال الساحل»

    مشاجرة بالطوب والعصي فى «تلال الساحل»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة قلبية للعروسين الدكتورة يمنى والنقيب محمد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©