السبت, أغسطس 9, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

المـوقف المصـرى الثـابت.. لا للتهجـير وتصفـية القضـية

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
9 أغسطس، 2025
في أهم الأخبار, عاجل, مقال رئيس التحرير
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

5
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

عندما قال الرئيس عبد الفتاح السيسى أن مصر ستظل دوما بوابة إدخال المساعدات لغزة.. وليس بوابة تهجير الفلسطينيين، كانت الرسالة واضحة، أن مصر لن تغير موقفها في رفض التهجير أيا كان الثمن الذي يمكن أن تدفعه، فهذا خط أحمر مصرى لا يحتمل التفاوض أو المناقشة، هذا الموقف المصرى الثابت معلن منذ أول يوم للحرب الوحشية على غزة، عندما أدركت مصر مبكرًا حقيقة المخطط وأن الهدف من الحرب ليس مجرد رد فعل على طوفان الأقصى، وإنما تجاوزت ذلك إلى الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني لإجباره على تنفيذ مخطط التهجير الذى ظنت إسرائيل أن الوقت مناسب لتنفيذه، بل وكان هناك توافق مع بعض القوى الإقليمية والدولية على ذلك.

كانت العقبة الوحيدة أمام هذا المخطط منذ بدايته هو الموقف المصرى الرافض بوضوح، فقد أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسى بشكل قاطع وقتها الثوابت المصرية، لا تهجير ولا تصفية للقضية الفلسطينية على حساب دول أخرى وسيناء خط أحمر.

01 1 - جريدة الجمهورية

هذه الثوابت المصرية كانت مربكة لتل أبيب وواشنطن والمتحالفين معهما، وقولا واحدا لو كانت مصر ضعيفة أو لا تملك القوة الرادعة التي تحمي أمنها القومي وأرضها لما ترددت إسرائيل في أن تنفذ المخطط بالقوة فهي كما يرى الجميع لا تحترم قوانين دولية ولا سيادة دول. وقد شاهدنا ما فعلته مع الدول الشقيقة التي لا تمتلك جيشا وطنيا قويا يدافع عن أرضها.

أمام الموقف المصرى الرافض وعدم قدرة إسرائيل على تنفيذ مخطط التهجير بالقوة، كان الحل هو ممارسة كل أنواع الضغوط على القاهرة واستخدام كل الأوراق الممكنة، فكانت ورقة الاغراءات المالية التي لا يمكن رفضها، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي كانت تواجهها مصر، لكن أصحاب الثوابت لا يتغيرون، رفضت مصر الإغراءات كما رفضت سياسة الضغوط المكثفة وأكدت ثبات موقفها الرافض للتهجير، ولم تكتف بهذا بل استخدمت كل الوسائل السياسية والدبلوماسية لفضح الجرائم الإسرائيلية في حق الأبرياء، والمطالبة بالإعتراف الدولي بحق الشعب الفلسطيني في دولته المستقلة على حدود 67 باعتباره الطريق الوحيد لتحقيق السلام في المنطقة.

التحرك والدور المصرى كان مهما ونجح فعلا في تحقيق أهداف عديدة أهمها إيقاظ الضمير العالمي وإجبار إسرائيل على تأجيل مخطط التهجير وعلى مدى عامين لم تتوقف المحاولات الاسرائيلية، والضغوط الأمريكية على مصر دون فائدة فكانت ورقة تشويه الدور المصرى هي الحل الذي رأوا أنه سيكون ناجحا، بحيث تظهر مصر أمام الفلسطينيين وكانها تقف ضدهم بل تشارك في حصارهم وتجويعهم، وتظهر الدولة المصرية أمام شعبها مقصرة في أداء دورها تجاه الأشقاء الفلسطينيين مما يخلق حالة غضب شعبي ضد القيادة السياسية والقوات المسلحة مؤسسات الدولة.

لجأت إسرائيل إلى اصطناع أكاذيب تخدم على هذا الاتجاه عبر إعلامها والإعلام الغربي الداعم لها لكن كان نجاح الدولة المصرية في التعامل مع هذا التحرك قادر على إفشاله وفضح أكاذيبه وإظهار الجهد المصرى الضخم الذي يتم بذله مع الاشقاء لدعمهم في مواجهة الحصار الإسرائيلي وحرب الإبادة.

وكان المشهد الذى رأه العالم كله المعبر رفحوهو مفتوح لم يغلق لحظة واحدة تدخل منه المساعدات إلى غزة أكثر من نصف مليون طن مساعدات، ويأتى منه المصابون والجرحى الفلسطينيون للعلاج في مستشفيات مصر نحو 106 ألف فلسطيني دخلوا للعلاج ولا قوا أفضل رعاية واهتمام.

رأى العالم على الهواء مباشرة حجم المساعدات التي اعدتها مصر فى مخازن ضخمة لدعم الاشقاء وعدد الشاحنات التي تنتظر الدخول يل رأى العالم كيف أن مصر اصلحت ورممت معبر رفح الفلسطيني أربع مرات بعد أن دمره الاحتلال الإسرائيلي.

بعد ان فشلت كل هذه المحاولات الإسرائيلية كانت الورقة الإخوانية هي الاهم خاصة بعد طوفان العودة الذي نفذه الغزاويون عقب هدنة وقف إطلاق النار.

أهمية ورقة الإخوان عند تل أبيب أنها ستلعب الدور من اتجاهين:

  • الأول: تجميل فكرة التهجير امام الفلسطينيين واظهارها على أنها الحل الوحيد في ظل الحرب وادعاء أن الخروج من غزة إلى سيناء هو الطريق الوحيد للمواجهة، وبالتالى خلق مناخ عام بين ابناء غزة أن يتخلوا عن التمسك بالارض وأن يقبلوا مغادرتها.
  • الثاني: تشويه الدور المصرى وإظهارها بأنها هي التي تحاصر الفلسطينيين وتشارك في ابادتهم، بل وأنها هي التي تمنع دخول المساعدات وتغلق معبر رفحبدأ الإخوان التحرك من خلال لعبة قوافل الصمود والتي تم تخطيطها بعناية في توقيت يعينه واتجاه محدد، وكان الهدف إحراج الدولة المصرية وخلق غضب شعبى على الدولة لكن الشعب نفسه كشف مخطط الجماعة الارهابية وأن هذه القوافل لعبة إسرائيلية.

فكانت المظاهرات من إخوان تل أبيب أمام السفارة المصرية هناك لمهاجمة الدولة المصرية يزعم المطالبة بفتح المعبر امام الشعب الفلسطيني، وكسر الحصار ولكن بدلا من أن يحققوا مرادهم سقطوا في فضيحة مدوية.

  • أولًا: لأنهم حصلوا على تصريح التظاهر من بن غفير وهو الوزير الإسرائيلى الذى يتحدث بوضوح عن وجوب الإبادة الكاملة للشعب الفلسطيني، والمفترض ان من يطالب بكسر الحصار ومساندة الشعب الفلسطيني لا يتعامل بأى شكل مع القاتل.
  • ثانيًا: جاءت وقفتهم أمام السفارة المصرية فاضحة لانهم وقفوا فى حماية الشرطة الإسرائيلية التي ترفض أي تظاهرة فلسطينية والتظاهرة الوحيدة التي وافقت عليها هى هذه التظاهرة الإخوانية، كما لم يرفع الإخوان فى المظاهرة المشبوهة كلمة أو شعار واحد ضد تل أبيب وجرائمها ولم يدينوا حتى الصمت الأمريكي، بل أنه على بعد أمتار قليلة من السفارة المصرية تقع السفارة الأمريكية والعديد من المؤسسات الإسرائيلية التي كان أولى أن يكون التظاهر أمامها لكنهم لم يفكروا مجرد التفكير في هذا، كانت السقطة الإخوانية كاشفة وفاضحة لحقيقتهم وانهم لم يتظاهروا حبا في فلسطين ودفاعا عن أهل غزة بل لتهجيرهم وتنفيذ المخطط الإسرائيلي.

انكشف المخطط المشترك بين الجماعة الإرهابية وتل أبيب، وتأكد الجميع أن الأثنين لهم هدف واحد، فالإخوان وحماس باعوا القضية الفلسطينية لصالح بقائهم، فظهر الغضب الشعبي على الإخوان الصهاينة والمساندة الواضحة للموقف المصرى الذى تأكد الجميع أنه الأكثر دفاعا عن حقوق الشعب الفلسطيني وانحيازا له.

هذه هي الحكاية بالتفصيل وببساطة حتى يعرفها كل مواطن مصري.. أن دولته ثابتة على موقفها، لن تقبل التهجير ولن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية، وأن محاولات تشويه دورها متعمدة ومخططة ومتفق عليها بين تل أبيب والجماعة الإرهابية من أجل الضغط عليها لتمرير مخطط تل أبيب، وأن هناك أكثر من 50 وسيلة وأبواق إعلامية إخوانية منتشرة في عدد من الدول بجانب ميليشياتهم الإلكترونية تروج لأفكار تل أبيب بشكل غير مباشر لقد ارتكبت الجماعة الإرهابية بهذا التحرك 4 جرائم واضحة وفاضحة لحقيقتها وعمالتها.

  • الأولى: تجميل مخطط التهجير للفلسطينيين وتصويره على انه الحل الافضل للفلسطينيين.
  • الثانية: تشوية مصر وتصويرها وكأنها من تقتل الفلسطينيين.
  • الثالثة: تبرئة الاحتلال من دماء 62 ألف شهيد وأكثر من 160 مصابا فلسطينيا.
  • الرابعة: التمهيد للمخطط الأكبر للأمريكان وهو إعادة رسم خريطة المنطقة من جديد برؤية إسرائيلية، لان نجاح مخطط التهجير سيكون بداية لاعادة رسم المنطقة.

وكل هذه الجرائم تؤكد تماما خيانة الإخوان للقضية التي كثيرا ما تاجروا بها.

وهنا وحتى تظهر الصورة أكثر أمام الجميع ويعرفوا حقيقة ما تفعله هذه الجماعة وحماس معاً.. يمكن أن نطرح سؤالين واضحين:

  • السؤال الأول: هل حماس يمكن ان تقدم القضية الفلسطينية على انتمائها الإخواني، أو هل يمكن ان ترفض تنفيذ تكليفات التنظيم الدولى إذا تعارضت مع المصلحة الفلسطينية؟
    والإجابة المعروفة للجميع ان حماس لا يمكن ان تضحى بمصلحة التنظيم أو تقدم عليها المصلحة الوطنية الفلسطينية.
  • السؤال الثاني: هل حماس المعروف انتماؤها للإخوان تريد إنهاء الحرب بحق؟!
    الإجابة بوضوح أيضا لا.. والأسباب واضحة..
  • أولاً: حماس تدرك أن انتهاء الحرب معناه ببساطة إنتهاء دورها في غزة وهي وأن وافقت في العلن على هذا لكنها ترفضه وتعمل ضده بكل السبل، ولهذا فكما تفشل إسرائيل الكثير من المفاوضات بتعنتها لأنها تريد تحقيق أهدافها في إخلاء فلسطين من الشعب، فإن حماس أيضا لا تريد ايقاف الحرب لأن ذلك يعنى انتهاءها فعليا.
  • ثانيا: أن تنظيم الإخوان الذي تنتمى إليه حماس يعتبر ما حدث هو قبلة الحياة لعودته مرة أخرى وانه طالما ظلت الحرب فهو موجود ولذلك فلابد من بقائها.

كما أن دخول أبناء غزة إلى سيناء معناه فرصة جديدة للإخوان للعودة لمصر لأنهم سيتواجدون حتما معهم فى سيناء وبالتالي سيتمكنون من جديد، فكما أن استمرار الحرب هدف إخوانى فالتهجير إلى سيناء مصلحة إخوانية كبيرة أيضا لانه سيضمن دخولهم مجددا اليها بعد أن طردهم الجيش والشرطة المصرية إلى غير رجعة.

وحتى يتحقق الهدف الإسرائيلى والإخواني فلابد من انهاك مصر بمظاهرات وتحريض وتشويه وارباك بكل السبل لتظل فى حالة ضغط مستمر وهو ما تفعله الجماعة الإرهابية الآن، سواء من خلال حملة التشوية الممنهجة التي تنفذها ضد مصر عبر أبواقها وإعلامها، أو محاولة تنفيذ عمليات إرهابية من جديد داخل مصر لضرب حالة الاستقرار، مثل العمليات التي كانت تخطط لها حركة «حسم» الإخوانية المسلحة وتم ضبطها وتصفية عناصر الخلية بل وخلال الفترة الماضية وبفضل الله ثم يقظة الأجهزة الأمنية والتنسيق الكبير بينها تم اجهاض نحو أربع عمليات كان يتم التخطيط لها من قبل تنظيم الإخوان.

الخلاصة:

أن التحالف الإخوانى – الإسرائيلي واضح، وأدواته ظاهرة للجميع، والهدف هو تنفيذ مخطط التهجير لتصبح فلسطين إسرائيلية بالكامل وسيناء هى غزة وبوابتهم لدخول مصر. هذا هو الهدف، لكن أمام مصر وثوابتها وجيشها القوى وشعبها الواعي المتماسك سيظل هذا الهدف حلما مستحيل المنال بل وهم، ولهذا يأتى حديث السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى بأنه لا أحد يستطيع المساس بمصر ومطالبته بالتماسك والوعى الشعبى وإدراك ما يجرى حولنا، والمؤامرة التى تستهدف مصر وأن وسيناء هي الهدف الأهم لإسرائيل وللإخوان، ولهذا لا بديل عن اليقظة والجاهزية والوعى.

وفى النهاية «اللى عايز يجرب يقرب»

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

عبث مخطط

8 أغسطس، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

8 أغسطس، 2025
الفلاح والأسعار
عاجل

الرئيس وسيناء «3»

8 أغسطس، 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اتحاد الكرة يُعلن تفاصيل اللائحة الجديدة.. معاملة اللاعب الفلسطيني كلاعب مصري وزيادة رسوم التحكيم لـ2 مليون

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©