السبت, أغسطس 9, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

وداعاً إكرام..رسالة من القلب صانعة البسمة فى «الجمهورية»

بقلم جريدة الجمهورية
8 أغسطس، 2025
في ملفات
«جيش الحرب»..والضغط بـ «ورقة رفح»

د. إكرام منصور

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

كانت تحلق كالفراشة على حديقة مملوءة بالزهور فى «الجمهورية» عرفتها بعد عودتى من السعودية ومن أول لقاء احسست اننا نعرف بعضنا منذ دخولها الجمهورية بعدى بعقدين تقريبا صحفية ماهرة ولها دور اجتماعى مميز فى دار التحرير اضافة إلى نجاحها المهنى فى الجانب القضائى والحوادث.. لم أكن اتخيل ان الدكتورة خريجة تربية رياضية لثقافتها السياسية والاجتماعية والقانونية الواسعة.. وايضا فى الدراسات الاستراتيجية والامن التى حصلت على شهادتها من الاكاديمية العسكرية.. كانت صحفية موهوبة ومؤلفة قديرة فى كتب الانسانيات التى كتبتها من مواقع تجربة عملية فى محكمة الاسرة.. كنت حريصا اسبوعيا على قراءة قصصها «أسوار بلا جدران» الباب الذى من خلاله كانت لها شبكة علاقات واسعة فى مشهد واضح صاحب او صاحبة المشكلة والمحكمة التى تنظرها وكم انتهت خلافات زوجية بالتصالح بين الاسر.. بفقدها فقدنا قلما انسانيا واجتماعيا فكنت اقول لها أنت «عبدالوهاب مطاوع» احد اشهر من كتب من القصص الانسانية خلال السنوات الاخيرة سارت على خطاه ونجحت.. قابلتها فى رمضان الماضى بنادى الطيران مع الطيار كابتن وليد مراد حيث كانت تقيم حفل افطار بالنادى حضره مجموعة كبيرة من قيادات حى النزهة وبحضور الانبا  ارميا رئيس المركز الثقافى الارثوذكسي.. وكان افطارا جميلا بوعى وطني.. رحمها الله وعزائى لابنتها ريم التى كانت متعلقة بها ولاسرتها جميعا العزاء مع تمنياتى للأسرة بالصبر والسلوان.

«نبض القلم» سيظل يسرى

زياد السحار

رحم الله الزميلة القديرة الدكتورة «إكرام منصور»

لم أكن أتخيل أنى سوف أرثيها فى نفس التوقيت الذى كانت تسلم فيه مقالها الاسبوعى ظهر يوم الخميس وتظل على تواصل معى عبر التليفون للتأكد أنى تسلمته من قسم «الفاكسات» لكى أضعه على صفحة الرأى ليوم السبت.

هكذا الموت يأتى بغتة وأذكر كلمة لها كثيرا ما كانت ترددها خلال مقالها الصحفى الإنسانى هى كدعاء «ربنا يجنبنا شر المستخبي» ولكن كيف وهل كنت أتوقع موتها المفاجئ عندما حرصت على تسلم مقالها بنفسها قبل اسبوعين أنصت بعدها حوالى الساعة فى مكتبى تروى على غير عادتها كثيرا من ذكرياتها الصحفية وبداية عملها مع الأساتذة وحيد غازى وصلاح قبضايا فى جريدة الأحرار قبل انضمامها بتذكية من الدكتور ممدوح البلتاجى إلى الاستاذ سمير رجب لكى تبدأ عملها بالقسم الرياضى بجريدة الجمهورية.

رحم الله الدكتورة إكرام  كنموذج مشرف للمرأة المصرية المكافحة المحبة لوطنها وأسرتها الصغيرة التى جمعت بين رعايتها وطموحها فى العمل الصحفى والأكاديمي.

عزائى لزوجها العزيز الكاتب والأديب الأستاذ أحمد فريد.. وابنتها الغالية «ريم» التى أهمس فى أذنيها مواسيا.. «لا تحزنى إن أمك معك بروحها، ومعنا كزميلة وأخت عزيزة مجاملة وودودة بشخصيتها المميزة وحضورها الراقي» و»بنبض القلم» – عنوان مقالها – الذى سيظل يسرى فى ذاكرتنا.

رحلت صاحبة

أسرار بلا جدران

عاصم بسيونى

منذ أن انضمت إلى فريق العمل بجريدة «الجمهورية» الغراء.. لم تفارق الابتسامة ثغرها.. كانت دائماً صاحبة وجه مشرق وعقل مفعم بالأمل والمستقبل المشرق.. لم ألحظ عليها علامات الغضب أو الضيق، كان همها وشاغلها الشاغل عملها فقط وحرصها على الانفراد بأخبار تزفها إلى الجريدة التى تنتمى إليها ولحرصها على المزيد من الإجادة اختارت نافذة ثابتة فى ملحق «دموع الندم» ظلت على مدار أعوام طويلة تكتب قصصها من دهاليز المحاكم خاصة القصص التى تراها مشوقة تحت عنوان «أسرار بلا جدران» واختيارها لهذا العنوان عبقرى ومعبر يشد القارئ ويجعله متابعا لما تكتبه الزميلة الراحلة أسبوعيا كل يوم سبت وهو موعد صدور ملحق «دموع الندم».

إنها الزميلة الراحلة الدكتورة إكرام منصور التى رحلت عن عالمنا بهدوء فاجأنا كزملاء كالعاصفة، فلم نكن نتوقع مفارقتها الحياة بهذه السرعة ولكنها إرادة الله ومشيئته «كل من عليها فان» ولا راد لقضائه وجميعنا سيمر بتلك الرحلة نحو الآخرة عندما تحين نهايته والمكتوب له من العمر.

رحلت الزميلة إكرام تاركة وراءها إرثا صحفيا كبيرا استفاد منه القارئ والمتابع لأعمالها المخلصة فى بلاط صاحبة الجلالة، رحلت الزميلة صاحبة الموهبة الصحفية والكتابات الإنسانية وكذلك صاحبة مجموعة من الإصدارات المهمة النافعة للمجتمع، رحلت بعد رحلة عطاء فور تخرجها فى كلية التربية الرياضية وحصولها على درجتى الماجستير والدكتوراة وحصولها كذلك على دورة الدراسات الإستراتيجية بأكاديمية ناصر العسكرية وهى دورة تأهيلية مهمة فى حياة كل صحفي.. رحم الله الفقيدة وألهم أهلها الصبر والسلوان.

بنت قريتى..

 نصيرة المرأة

أحمد الداوى

> عرفت الدكتورة إكرام منصور منذ وطأت قدماى جريدة «الجمهورية» وكانت مليئة بالحيوية والنشاط وحب المهنة ودائما ما كانت تنادينى «يا بن بلدي» على اعتبار اننا أبناء قرية واحدة – شطورة – إحدى قرى محافظة سوهاج ودائما ما كان الحديث بيننا عن أحوال القرية ومشاكلها وكيف نسعى معاً لمساعدتها من خلال دعم المشروعات العامة لخدمة أهالى القرية بالإضافة إلى مساعدة البسطاء والمحتاجين.. حيث كانت د. إكرام مقيمة فى القاهرة ومع ذلك كان قلبها ينبض بالصعيد وكانت تحس بمشاكل أهل قريتها.

> كنت دائما أنتظرها للحديث معها عن المرأة وقدرتها على القيام بمهام ومسئوليات أكبر فى المجتمع وكانت دائما مدافعا قويا عن المرأة وتبحث عن النماذج الناجحة وعرضها على صفحات «محبوبتي».

> رحلت الزميلة د. إكرام بهدوء حيث مرت على الزملاء قبل رحيلها بأيام وكأنها كانت لحظات الوداع الأخيرة ولم يتخيل أحد انها تودعهم بابتسامتها الرقيقة.

> إن رحيل الدكتورة إكرام منصور المفاجئ كان صدمة للجميع وحتى الآن لم يتخيل أحد انها رحلت عن عالمنا ولكنها ستظل باقية فى الوجدان لا تغيب روحها الجميلة وخفة ظلها.. إلى الفردوس الأعلي.

 وراء جدران بلا أسوار

د. عبدالعزيز السيد

> رحلت منذ يومين الزميلة الدكتورة إكرام منصور صاحبة الأخلاق الطيبة والخلال الكريمة.. كانت دائما مبتسمة علاقتها بكل الزملاء على درجة عالية محبة للجميع منذ تزاملنا معاً فى صحيفة «الجمهورية».. كانت إذا جاءت إلى الصحيفة تمر على الزملاء والزميلات لتسلم عليهم وتتناول معهم الحديث فى هدوء عن آخر الأحداث وكانت تشاور الزملاء فى بعض الأمور وتتحاور فى هدوء تسمع أولاً ثم تعقب دون ضجيج وكانت تعلوها الابتسامة الهادئة.

> اتسمت د. إكرام بالعلم والحلم والأخلاق والقدرة على الرد دون تشدد أو تعنت.. رحم الله الزميلة الخلوقة التى عملت فى العديد من أقسام الجمهورية منها قسم المرأة ومحبوبتى وأخيراً فى قسم القضايا والحوادث خاصة عملها مندوبة للصحيفة فى محكمة الأسرة والتى استفادت منها أيما إفادة حيث أمتعتنا بكتابة العديد من القصص والحكايات المتداولة فى أروقة المحاكم التى لاقت قبولاً من القراء.

تجاوز الله عنها ومنحها الحسنى وزيادة.. كم للتواضع والأخلاق نادت.. نسأل الله تعالى لها الفردوس الأعلى وأن يفسح لها فى قبرها وأن يتجاوز عنها وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.. ستظل الزميلة خالدة فى ذاكرة الجمهورية.

جميلة القول والفعل

نسرين صادق

كثر هم من نقابلهم فى الحياة لكن قلة من يتركون فى حياتنا أثراً يجعل من الصعب علينا أن نودعهم ونفتقد وجودهم وهكذا كانت الزميلة والصديقة والأخت الجميلة إكرام منصور ملاكاً هادئاً محباً للجميع بخلاف حالة البهجة التى تضفيها على المكان فلم أرها يوماً إلا مبتسمة مقبلة على الحياة تثنى على الجميع فلا أتذكر أننى سمعتها تشكو أحداً أو تنتقد تصرفه فقد كانت بحق جميلة القول والفعل.

رغم سنوات صداقتنا الطويلة إلا أن لقاءاتنا دائماً كانت تأتى صدفة أقابلها وأنا استعد للخروج من الجريدة فيمتد حوارنا لأكثر من ساعة تحاول خلالها منحى جرعة من خبراتها الطويلة تساعدنى على إضاءة النقاط المظلمة من حولى وترسم على قلبى حالة من الفرحة لأنه مازال فى حياتنا أشخاص قادرة على العطاء بلا مقابل .

ورغم أن الموت هو الحقيقة الراسخة فى الحياة إلا أن الرحيل المفاجئ لإكرام ما زال أمراً أرفض تصديقه.. أمشى فى طرقات الجريدة أشعر بروحها اسمع ضحكاتها أتذكرها وهى تنادينى لأشاهد ابنتها الجميلة وقد صارت آنسة جميلة وتزف لى خبر نجاحها بتفوق.. أتذكر هذا الآن لأشعر أن الأمر لم يكن مجرد لقاء عابر ولكن وصية لنتابع صغيرتها التى باتت وحيدة بعد رحيل الأم المحبة المعطاءة.

مع كل انتخابات كنت أخوضها كان يأتينى صوتها داعماً دون أن أطلب الدعم وهى تردد عباراتها الشهيرة «المرأة لازم تدعم المرأة» دون أن أدرى أن من دعمتنى يوماً ما ستكسر قلبى على رحيلها.

عرفت إكرام مدة كبيرة لكن معرفتى الحقيقية لها جاءت بعد وفاتها والجميع يحدثنى عما كانت تفعله من خير فى الخفاء فقد ساعدت هذا وساندت ذاك دون أن تحكى وتتفاخر بما فعلت لأنها فعلت لوجه الله دون مقابل واليوم لا أملك غير الدعاء لها بالرحمة والمغفرة.

.. وداعًا المشاغبة الجريئة

عصام الشيخ

فقدت الجمهورية الزميلة الراحلة الدكتور إكرام منصور، وكانت تربطنى بها علاقة من نوع خاص حيث استقبلتها فى بداية دخولها الجريدة منذ بداية التدريب، هنا لاحظت فيها أشياء صعبة النسيان، حيث كانت شديدة الإصرار على التعلم والمعرفة وتملك قدرة على التعامل مع الجميع كبيرًا وصغيرًا بابتسامتها الهادئة وعيون تلمع ذكاء وفطنة، وقدرة على الصمت وقت أن يكون الصمت ضروريًا، ويعلو صوتها فى الحق ودعم الزملاء الذين يكونون بحاجة إلى الدعم المعنوى والنفسي، بدون رياء مع شعلة من النشاط لا يتوقف.. الراحلة كانت تملك طاقة إيجابية فى احلك المواقف تمد بها إلى من يحتاجها ويصعد نجم الزميلة داخل الجورنال وعلى مستوى العمل النقابى ورغم حصولها على درجه الدكتوراة، لكنها لم تتوقف عن ممارسة مهنة الصحافة بكل الحب والطاقة لا تتوقف واسمحوا لى أن أذكر آخر مرة التقيت بها فى انتخابات نقابة الصحفيين قبل الماضية وكان معها ابنتها الصغيرة واكتشفت وأنا أحاور تلك الابنة الجميلة أنها تحب الكلاب ولها كلب «بيلا» وهو اسم الكلبة الهاسكى التى يربيها أبنائى وجلسنا نتحدث حوالى نصف ساعة حول متعة التعامل مع هذا الحيوان الوفى وكان هناك اتفاق على موعد نلتقى فيه فى الحديقة المخصصة للكلاب ولكن القدر سبقنا، رحم الله الزميلة المشاغبة والجريئة ويارب ألهم أهلها وأحبابها الصبر والسلوان.

إكرام.. رحيل مفاجئ لضحكة لن تتكرر

آن فتحى

رحلت صديقتى وزميلتى الغالية إكرام منصور وأختفت معها ضحكتها التى كانت تملأ المكان، وطموحها الذى لا يعرف حدودًا، كانت إنسانة استثنائية، لا تمل من السعى ولا تستسلم، دائمة الحضور، دائمًا تترك أثرًا، عرفتها فى لحظات الحياة الصغيرة التى لا تُنسي، يوم كنا ننتظر ميلاد بناتنا. كنتُ أستعد لوضع طفلتى الأولي، وكانت هى تترقب حلمًا لطالما راود قلبها، حلم الأمومة، طلبت منى أن أدعو لها عند دخولى غرفة الولادة، وكم كانت سعادتى عظيمة حين علمت بعدها بقليل أنها قد حملت بابنتها، وكأن دعاء القلب قد استُجيب، وكأننا تشاركنا الحياة من أولها ومرت الأيام وكبرت الصغيرات واليوم تكبر صغيرتها وحدها، تكبر وفى قلبها غياب لايُحتمل. لكننى أعلم أن البنت امتداد الأم، فى ضحكتها، فى قوتها، وفى سعيها الدائم للحياة وأعلم أيضا علم اليقين أن الله وحده أحن من الأم على أبنائها رحلت من كانت تحب الحياة بصدق، من كانت تبذل كل جهد لتثبت نفسها فى كل مكان. ذهبت وتركت خلفها حبًا كبيرًا، وذكرى لا تزول، وداعًا يا من كانت أختًا قبل أن تكون زميلة.

حبيبتى رحيلك المفاجئ أوجعنا لن ننساكِ.

رحيل مفاجئ.. لقلب ينبض بالحياة

ريهام هاشم

بقلوب يملؤها الحزن والإيمان بقضاء الله وقدره ودعنا نموذجاً مختلفاً فى كل شئ فى مهنتها كصحفية وفى حياتها الاجتماعية المليئة بالضحكة والمناكشات اللطيفة مع كل مَن يعرفها فكانت إكرام محبوبة من كل الوسط الصحفى فهى دائمة المساعدة للآخرين ومحبة لعملها بصورة رائعة فلم تتوقف عن تواجد كلماتها وكتاباتها داخل جريدة الجمهورية سواء بمقالها أو بشغلها لمحاكم الأسرة وأنها من كثرة محبتها كانت الجريدة منزلها الثانى لها ولابنتها ريم الغالية فهى تعبت كثيرًا من أجل ابنتها وأن ابتسامتها لا تفارقها وقلبها الذى يسعى لمساعدة الآخرين لم يتوان ونحن نقول لها ارتاحى واطمئنى فأنتِ عَملتِ ما عليكى وتركتى لريم ابنتك محبة الناس وسيرة طيبة وأفعالاً ومواقف لأم كانت تسعى دائما لسعادة ابنتها والآخرين.. وداعاً إكرام منصور.

متعلق مقالات

موقف مصـر ثابت تجاه القضية الفلسطينية
ملفات

موقف مصـر ثابت تجاه القضية الفلسطينية

7 أغسطس، 2025
المصريون ينتخبون «شيوخهم»
أهم الأخبار

المصريون ينتخبون «شيوخهم»

5 أغسطس، 2025
فى اليوم الأول لإنتخابات «الشيوخ» عُرس ديمقــــــــــــراطى.. بالمحافظات
أهم الأخبار

فى اليوم الأول لإنتخابات «الشيوخ» عُرس ديمقــــــــــــراطى.. بالمحافظات

5 أغسطس، 2025
المقالة التالية
بسيونى الحلوانى

كيف نتباهى بموائد الطعام وأهل غزة جوعى؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اتحاد الكرة يُعلن تفاصيل اللائحة الجديدة.. معاملة اللاعب الفلسطيني كلاعب مصري وزيادة رسوم التحكيم لـ2 مليون

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©