الخميس, نوفمبر 13, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

كيف نضيع حياتنا ؟! وما العمل ؟!

لقطة

بقلم ناهد المنشاوى
7 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
عصر الغابة
10
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تضيع أشياء كثيرة من حياتنا.. هى فى الأساس أشياء جوهرية وأساسية.. بدليل ان افتقادها يمكن أن يؤدى إلى مشاكل وأزمات.

قد تهدد الأمان والاستقرار والعودة بين الناس.

ان أبين هذه الأشياء التى غابت ولا أدرى كيف؟

ولماذا بنت الحى أو بنت الحي؟

ودائماً أقول على زماننا مع أن زماننا ليس بعيداً أو منقطعاً فقد كان هذا المعنى العظيم واضحاً ومتغلغلاً فى أعماق كل شاب وشابة بل وكل طفل.. ففى دار الحضانة لا يستطيع طفل ان يعتدى على جارته الطفلة.. ولو يعتدى عليها كنت أنت تتصدى له وكأنها أختك أو مسئولة منك.. ويتطور هذا المعنى مع مراحل العمر.. أما الآن فنجد شاباً يعاكس فتاة قد تكون جارته أو رجلاً شاباً يعتدى على طفلة وينسى الرجل أن لديه أطفالاً ويجب أن يعتنى بأبناء أو بنات جاره.

ولم يستطع زمان أى شاب يطارد بنت الجيران أو يصر على الزواج منها من غير موافقتها.

وكان ان طارد شاب بنت فى الشارع يقف الجميع له بالمرصاد وبالذات الشباب وحدث هذا العام ان تدخل شاب ضد آخر بسبب أنه يعاكس بنت الجيران.. فما كان من الشاب الآخر الذى وقف ضد معاكسة البنت ان قتله الشاب الذى خرج عن الأصول والأخلاق.. هذا الزمان مختلف غير الزمان الذى مضى وكان الشاب لا يقبل على غيره.. بل يغض البصر عندما تمر بنت الجيران.

قد تبدو هذه الصورة مدخلاً غريباً للحديث عن أحداث فى الصعيد.. انها المدخل الصحيح والسليم.. فعندما يتحقق الترابط داخل الأسرة.. ينتقل هذا الجو إلى البيت كله وإلى الشارع وبالتالى يصبح هذا هو الجو الذى تسود فيه العلاقات فى كل قرية وفى كل مدينة.. وفى كل عاصمة من عواصم أقاليمنا ولكن للأسف نحن تركنا الروابط الحميدة داخل الأسرة.. وفى كل عواصم أقاليمنا.

للأسف الشديد من أجل حفنة جنيهات أو دولارات تركنا الروابط تتمزق.

فأصبح تحقيق المكسب المادى هو الرسالة الأساسية والوحيدة وأننا غير مسئولين عن شيء بها.. مع أن أموال الدنيا لا تفيد إذا غاب الحضور الايجابي.

جوهر الحياة وأساسها وهو الانسان المواطن العادى الولد أو البنت حيث يجب إعدادهما للحياة وقد تسلح كل منهما بالأخلاق القوية وبرؤية مستنيرة وبحب ومودة.

ان مشاكلنا الاجتماعية تبدأ من البيت والأسرة والمدرسة والجامعة والمسجد والكنيسة فهذه كلها دور للتربية والتنشئة وهذه دور تقديم وغرس وثقة ورعاية.

وإذا وقفنا عند هذه البداية الحقيقية فلن نتعب أنفسنا عن البحث عن حقيقة مشاكل أو خلافات فردية لأننا لا نفعل ذلك فى الأحوال العادية ولأن الشائعات لا تنمو إلا فى التربة الفاسدة ولأن ضعف الإيمان وليس قوته هو الذى يؤدى إلى التعصب والدمار.

وقد كرم الله أرضنا العربية فكانت مهبط كل الديانات فلماذا نحاول أن ندنس هذه الأرض بدم هابيل؟.. وكيف ننتظر من الأرض ان تنبت ان هى رويت بالدماء؟.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

 الوعى وحده لا يكفى

13 نوفمبر، 2025
مصر دولة المواهب البازغة: «رفعت عينى للسما».. حديث العالم
عاجل

محمد صبحى .. فارس الفن النبيل

13 نوفمبر، 2025
د.طلال أبوغزالة - جريدة الجمهورية
عاجل

مراجعة واقعية للتغير المناخى العالمى

13 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
08 - جريدة الجمهورية

تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الجمعة 8 أغسطس 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • من الميدان إلى البرلمان.. «السد العالي» محمود النعماني يخوض انتخابات شبين الكوم بشرف ونزاهة

    من الميدان إلى البرلمان.. «السد العالي» محمود النعماني يخوض انتخابات شبين الكوم بشرف ونزاهة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الدكتور السيد المُنْجِى ..عالِم فيزياء مصري على أعتاب «نوبل»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • انخفاض أسعار النفط… نعمةٌ في ظاهرها وتحدٍّ في باطنها

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

وزير الخارجية: نحتاج لتعهدات واضحة لضمان البدء الفوري في مشروعات تعافي غزة

وزير الخارجية: نحتاج لتعهدات واضحة لضمان البدء الفوري في مشروعات تعافي غزة

بقلم شريف عبدالحميد
13 نوفمبر، 2025

بداية جديدة.. نموذج رائد لبناء الإنسان

بداية جديدة.. نموذج رائد لبناء الإنسان

بقلم جريدة الجمهورية
13 نوفمبر، 2025

دور مصرى «بارز» فى حفظ السلام

دور مصرى «بارز» فى حفظ السلام

بقلم خالد أمين
13 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©