الجمعة, أغسطس 8, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

السياحة .. ثقافة وتربية

كلام بحب

بقلم فهمى عنبه
7 أغسطس، 2025
في عاجل, مقالات
أيام وليالى معرض الكتاب «٢»

فهمي عنبة

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

>> نشر اتحاد الغرف العربية أن مصر حققت 8 مليارات دولار عائدات من السياحة خلال النصف الأول من عام 2025.. وأن الحكومة رفعت توقعاتها بزيادة العائدات من السياحة إلى 18.3 مليار دولار خلال العام المالى 2026-2025 بعد أن حققت فى العام المالى الماضى 16.7 مليار دولار.

.. وكان شريف فتحى وزير السياحة والآثار أن عدد السائحين الوافدين لمصر قد بـلغ 15.78 مليون ســائح عام 2024.. وأن رؤيــة الدولة هى الوصـول إلى 30 مليون سائح سنويا.. وبالتأكيد هى مؤشرات جيدة خاصة فى ظل الظروف فى المنطقة وحرب الإبادة التى تشنها إسرائيل على الفلسطينيين فى غزة والضفة وضرب إيران وعدم الاستقرار فى ليبيا والسودان واليمن وسوريا.. ولكن السؤال المهم: هل مصر بما لديها من تنوع فى المقاصد السياحية وبما تملكه من حضارة وتاريخ تحصل على نصيب عادل تستحقه من «كعكة السياحة» العالمية حيث بلغ عدد السائحين عام 2024 فى كل الدول 1.4 مليار سائح وفقا لمنظمة السياحة العالمية.. فهل من هذا الرقم نسعى إلى 30 مليونا فقط بينما فرنسا وهى الأولى عالميا فى استقبال الزوار سجلت 89.4 وإسبانيا الثانية 83.7 مليون وأمريكا 79.3 والصين 65.7 وتركيا 52.6 مليون ودولة الإمارات 25.3 مليون سائح.. فما الذى ينقصنا لاجتذاب السائحين؟!

دعونا نتحدث بصراحة.. فالسياحة قبل أن تكون علماً وصناعة وقاطرة للتنمية ومن أهم مصادر الدخل القومى والعملة الصعبة.. فهى خدمة للضيوف وهذا يعتمد على ثقافة الشعب وتربية وأخلاق وسلوك المتعاملين مع السائح.. معروف عن الشعب المصرى عبر العصور حُسن استقبال الوافدين وكرم الضيافة.. وإنه يقابل بوجه بشوش ويستقبل بكل ترحاب من يدخلون إلى بلاده آمنين.. فماذا تغير؟! ولماذا أصبح السائح عند البعض وكأنه «بقرة حلوب» لابد من استنزافه أو إنه لن يأت مرة أخرى فلا مانع من اتباع أسلوب «الفهلوة» معه وهو ما ينفر السائحين حيث ان البعض يستقبلهم من المطار «بكل سنة وأنت طيب».. وهناك من سائقى التاكسيات وأصحاب الخيول والجمال فى الأماكن السياحية وبائعى البازارات وعمال المطاعم والفنادق هؤلاء هم من يتعامل السائح معهم.. وإذا تركوا عنده انطباعاً جيداً فيعود مرة أخرى ويحدث الأصدقاء والأقارب ويحثهم على زيارة مصر.. وإما ينفرونهم من البلد فينسى السائح كل ما يشاهده من معالم سياحية وشواطئ جميلة ومزارات دينية ولا يعود.. بل وربما شوه صورة البلد لأن شخصاً لم يحسن معاملته واستقباله؟!

.. وحتى لا نجلد أنفسنا فإنه فى كل دول العالم السياحية هناك سلبيات ففى إيطاليا مثلا يخشى السائح من اللصوص ورغم كل التحذيرات منهم فإنهم يقولون «لو ذهبت إلى روما فلابد أن تُسرق أو تجد من ينصب عليك مهما كنت حريصاً.. وفى نيويورك لن تسلم من الشحاذين و«الهوم ليث» الذين يملأون الشوارع.. وفى باريس لابد أن تنكوى بنار الأسعار.. وفى بكين لن تنجو من غش الماركات العالمية وتقليدها فلا توجد سلعة أصلية إلا نادراً.. وعند سور الصين العظيم يمكنك شركاء ساعة «رولكس» «طبعا مزيفة» بخمسة دولارات فقط.. وفى موسكو يضحك عليك سائق التاكسى ويظل يطوف بك فى الشوارع ليصل بك بعد فترة إلى المكان الذى تريده ثم تكتشف إنه كان بينك وبينه مسافة لا تتعدى 100 متر وان السائق لف بك موسكو كلها ليظل العداد يعمل ويحصل على مبلغ أكبر.. هكذا فى كل دولة بها أشياء تضايق السائح.. ولكن للأمانة يكون ذلك من فئة محدودة ومعروفة ويتم عقابها إذا تقدم السائح بشكوى.. والأهم ان كل الذين يفعلون ذلك يعاملون الزائر بذوق وأدب حتى لو سرقوه فالمعاملة هى التى تحدد تغاضى السائح عن مثل هذه الممارسات أو تنفره منها ومن البلد؟!.. لا أدرى هل التغيرات التى حدثت للشخصية المصرية نتيجة للحالة الاقتصادية التى جعلت الناس تسعى للحصول على المال.. أم الحياة المادية والانفتاح منذ السبعينيات الذى جعل لكل شىء ثمن فتخلى البعض عن القيم والأخلاق أم ماذا؟!

تمتلك مصر كل مقومات السياحة.. وتتنوع فيها المقاصد التى تلبى احتياجات كل الأذواق من سياحة ثقافية أثرية تاريخية إلى الشاطئية.. ومن السياحة العلاجية والدينية ورحلات السفارى الصحراوية إلى الغطس فى مياه البحر الأحمر ومشاهدة الشعب المرجانية والمناظر الخلابة إلى سيا حة المؤتمرات اليخوت الخاصة بالأمراء والأثرياء.. وبصراحة قد لا نحتاج إلى تسويق وتنشيط بقدر ما نحتاج إلى تغيير ثقافة المجتمع فى تعامله مع السائحين.. فإذا أردنا سياحة حقيقية لابد مع جودة الخدمات والترويج الجيد أن نبدأ بتعليم الأطفال من الحضانة.. ولا مانع من جعل «ثقافة السياحة» مادة فى مدارسنا وجامعاتنا وكيف نستقبل السائح وكيف نتعامل معه؟!..

وداعاً .. هدى وإكرام

>> فقدت «الجمهورية» خلال أيام قليلة.. الأستاذة هدى توفيق والدكتورة إكرام منصور.. وهما خسارة للصحافة المصرية والعربية.. كانت الأستاذة هدى توفيق لمن لا يعرفها من أبناء الجيل الحالى واحدة من أهم المراسلين الدبلوماسيين والمندوبين المعتمدين لدى وزارة الخارجية وكانت تنافس زوجها حمدى فؤاد مراسل الأهرام وكثيرا ما تفوقت عليه بمانشيتات وانفرادات لـ»الجمهورية» وكانت مقربة من كل وزراء الخارجية والسفراء الأجانب.. وكان الأستاذ محسن محمد رئيس التحرير أحيانا يوقف دوران المطبعة انتظارا «لخبطة صحفية» ستحضرها هدى توفيق.

أما الدكتورة إكرام فكانت نموذجاً للمرأة المتفوقة فى عملها ونصيرة للنساء خاصة اللاتى تعانين فى محاكم الأسرة.. وهى أفضل من صاغت حكاياتهن ونشرت الكثير من أسرار القضايا المعروضة فى قالب اجتماعى بملحق دموع الندم.. وكانت شديدة الاعتزاز بنفسها وبابنتها ريم التى كانت تخاف عليها من «الهواء الطاير».. وأشد ما كانت تفخر به هو حبها للبلد وتتباهى بأنها حاصلة على دورة بأكاديمية ناصر العسكرية كنت قد رشحتها للالتحاق بها أثناء رئاستى للتحرير.

رحم الله هدى توفيق وإكرام منصور وألهم أسرتيهما الصبر.. وستظلان من أعلام الصحافة المصرية ولن ينساهما الزملاء بـ»الجمهورية».

متعلق مقالات

عصر الغابة
عاجل

كيف نضيع حياتنا ؟! وما العمل ؟!

7 أغسطس، 2025
لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

القصر العينى من مقر للحكم إلى أشهر كلية طب فى الشرق الأوسط

7 أغسطس، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

صرخة الحقيقة فى وجه «سرى للغاية»

7 أغسطس، 2025
المقالة التالية
هم العدو.. فاحذروهم

من أمن العقاب....!!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اتحاد الكرة يُعلن تفاصيل اللائحة الجديدة.. معاملة اللاعب الفلسطيني كلاعب مصري وزيادة رسوم التحكيم لـ2 مليون

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©