الخميس, أغسطس 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

الـذين خانـوا الـدم الفلسطـينى!!

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
7 أغسطس، 2025
في أهم الأخبار, عاجل, مقال رئيس التحرير
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

6
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

«وإذا جاءتك مذمتى من ناقص فهى الشهادة لى على أنى كامل»، وليس هناك أنقص خلقا وأمانة من جماعة الإخوان، ومن على شاكلتهم، لا يتورعون عن استخدام أسوأ الحيل وأقذر الأوصاف وأخبث الأفعال ليرموا بها الدولة المصرية انتقاما وكرها، قلوبهم سوداء من الغل لا ترى الحقيقة الساطعة ولا تعترف بالواقع، تنكر كل شيء طالما تتعارض مع مصالحها، حتى الدين نفسه الذي تدعى الجماعة كذبا الحديث باسمه تنكر منه ما ينافي مصالحها الضيقة، وهذه المرة المصلحة الإخوانية مع تل أبيب فحولوا أنفسهم في اتجاه الريح الإسرائيلية وساروا على بوصلتها، يخدمون على مخططهم وينفذون أجندتهم بلا خجل ولا احترام حتى لدماء الشهداء الفلسطينيين من الأطفال والنساء والشيوخ…

الإخوان لا يردعهم الدم الفلسطيني الذي سال ولا يشغلهم أن تضيع القضية بكل ما تعنيه من أرض وشعب ومقدسات دينية إسلامية ومسيحية، وكرامة عربية، وهل نطلب من خائن أن يعرف معنى الكرامة، ما يشغل الإخوان أن يحققوا مصلحتهم التي يتوهمون أنها مع تل أبيب والأمريكان، وعلى حسب الهوى الإسرائيلي تسير الجماعة وتوجه عناصرها الذين لا يفكرون ولا يناقشون قطيع مربوط من عقله، وطالما صدرت لهم تعليمات التنظيم الخائن بالتنسيق مع إسرائيل ضد مصر، فهم يعتبرونها مهمة لنصرة الدين الذى لا يعرفونه ولا يمثلونه تنسيق إخوان تل أبيب مع الشاباك الإسرائيلي هدفه هذه المرة تشويه مصر وقياداتها، وتزييف الحقائق وبدلا من أن يساهموا في فضح إسرائيل وجرائمها في حق الفلسطينيين أمام العالم، حولوا الدفة وحملوا مصر مسئولية حصار غزة، بالطبع القضية ليست في حقارة الإخوان فهى معلومة بالضرورة، ولا في تنسيقهم مع إسرائيل فهذا نهجهم منذ إمامهم الإرهابي الأول حسن البنا صنيعة الإنجليز.

القضية أنهم باعوا الشعب الذي يتربحون من المتاجرة بقضيته فلسطين دائما هي لعبة الجماعة الإرهابية منذ 1948، تتاجر بها وتتربح من ورائها بجمع تبرعات بمئات الملايين، ويرفعون علمها ويضعون الشال الفلسطيني على أكتافهم لزوم النصب باعتبارهم حماة القضية، على مدار عقود كانوا يدعون أنهم من سيحاربون اليهود دفاعا عن الأقصى على القدس رايحين شهداء بالملايين.

لكنهم هذه المرة كشفوا عن وجههم الحقيقي، ذهبوا إلى تل أبيب لا ليحاربوا من أجل القدس ولا تحرير الأرض وإنما ليدافعوا عن إسرائيل ويبرنوها من جريمتها الوحشية في إبادة الشعب الفلسطيني ويتهموا مصر بما لم تفعله.

Untitled 7 - جريدة الجمهورية

قلبوا الحقائق واختلقوا أكاذيب لتشويه الدولة المصرية، فهي التي تجوع الفلسطينيين، وهي التي تحاصر أبناء غزة وهى التى لم توقف الحرب مصر هي التي ارتكبت كل الجرائم في حق فلسطين وشعب غزة، وإسرائيل بريئة ومسالمة، ومن ضمن سلميتها أن شرطتها هي التي كانت تحمى إخوان تل أبيب في مظاهرتهم المشبوهة أمام السفارة المصرية، التي لم يرفعوا فيها علم فلسطين وألقوا الشال الفلسطيني من على أكتافهم، ليرتدوا علم إسرائيل، ويهاجموا مصر بدلا من حكومة المتطرفين اليهود، أو ترامب الذي يرعى نتنياهو ومجموعته ومخططه فعلا… مذمة ناقص متوقعة في زمن عز فيه الشرف، ولا شرف للإخوان، بل فضيحة مدوية، وإفلاس واضح، هم وحلفاؤهم وممولوهم مفلسون فعلًا كما قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، فمن يدعى على مصر الكذب ويروج للافتراءات وينسج الشائعات التى تستهدف تشويه دورها المعترف به فلسطينيا والمقدر دوليًا فهو مفلس، ومن ينكر الواقع ويدعى ما لم يحدث ويتعامى عمدا عن دعم مصر المتفرد لأبناء غزة فهو مفلس، والإخوان يفعلون ذلك، لم يعد لديهم ما يقولونه لأن مصر قطعت عليهم كل الطرق وكشفت أكاذيبهم ومواقفهم.

منذ اندلعت الحرب على غزة لم تترك مصر مساحة إلا وتحركت فيها، ولم تترك إجراء أو موقفا لدعم الأشقاء إلا واتخذته، مصر تمسك جمرة القضية الفلسطينية من أول يوم وتكتوى بنارها ولكنها لم تتردد لحظة في أداء دورها على أكمل ما يكون، بل تتحمل كل شيء في سبيل إغاثة أبناء غزة وحقن دمائهم وإدخال المساعدات إليهم، أكثر من نصف مليون طن مساعدات مصرية لغزة منذ بدأت الحرب، وفى تسعة أيام فقط منذ فتحالباب لدخول المساعدات قدمت مصر 20 ألف طن حتى الآن، ولو كان المعبر الفلسطينى مفتوحا لأدخلت مصر أضعاف هذه الكميات، أرقام لا تكذب بل تؤكد معنى الدعم المصرى لغزة وشعبها.

وليس هذا فقط ما تفعله مصر، فتحركاتها الدبلوماسية والسياسية لا تتوقف، من أجل إنهاء الحرب وإنقاذ غزة وكذلك فضح الجرائم الإسرائيلية الوحشية التي تخطت كل الحدود وأصبحت حرب إبادة لا يخفى هدفها الحقيقي وهو تصفية القضية تماما.

لكن مهما فعلت مصر من أجل القضية فالخونة لا يعترفون، بل يشتركون مع العدو في تشويه هذا الدور العظيم، بل أكثر من هذا لو كانت الحرب بين مصر وإسرائيل فالإخوان يقينا سيكونون مع الجانب الإسرائيلي، لا جديد ولا غرابة في ذلك، فهم في الأساس عدو أخطر على مصر، والعرب من إسرائيل نفسها لأنهم أداة تخريب في الأمة ودائما يختارون خندق العدو.

ولهذا لا بد أن يعرف الجميع حقيقة ما يحدث، وحقيقة الدور المصرى العظيم في نجدة ودعم غزة وأيضا حقيقة هذه الجماعة ومعها حماس وكيف لا يدعمون القضية الفلسطينية بل يدمرونها ويساهمون في تصفيتها.

الرئيس عبد الفتاح السيسى كشف كل الحقائق لأنه – كعادته – لا يترك الأكاذيب تسرى كـ«الحيات» فى أرض المنطقة الملغمة بالمخططات، بل هو حريص على أن يواجه ويكشف كل شيء بشفافية للجميع، لتكون الصورة واضحة ليس أمام الرأى العام المصرى، لأن المصريين يعلمون ما قدمه ويقدمه بلدهم للقضية الفلسطينية، وإنما أمام الرأى العام العربي والإقليمي والعالمي.

والحقائق التي كشفها الرئيس أمس الأول خلال مؤتمره الصحفى مع نظيره الفيتنامى كانت واضحة وفاضحة للجريمة التي ترتكب ليس في حق مصر فقط بل في حق القضية الفلسطينية ومصيرها ومصير شعبها.

والمفترض أن أول من يقف أمام هذه الحقائق ويدركها هو الشعب الفلسطيني نفسه لأنه المعنى الأول بالأمر والمستهدف الأول مما تفعله الجماعة الإرهابية بتحالفها هي وفرعها الفلسطينى «حماس» مع الاحتلال لمنحه شرعية مواصلة الحرب والقتل والإبادة.

الحقائق تقول: إن مصر هي الدولة الأكثر دعمًا ومساندة للشعب الفلسطينى و 70% من المساعدات التي دخلت القطاع منذ بدأت الحرب هي مساعدات مصرية.

الحقائق تقول إن هناك متآمرين معروفين للجميع هدفهم لفت الأنظار بعيدا عن المجرم الحقيقى والمتسبب الفعلى لما يحدث للفلسطينيين، وتحميل مصر المسئولية بهدف تشويه دورها انتقاما منها وضغطا عليها من أجل أن تتراجع عن ثوابتها التي أعلنتها القيادة السياسية ولن تتنازل عنها.

الحقائق تقول: إن كل ما يحدث ضد مصر سببه الحقيقى أن لها موقفا واضحا وثابتا ترفض التهجير وتصفية القضية وتتصدى بكل قوة لهذا المخطط ، رفضت أن يكون معبر رفح بوابة للتهجير وإنما فقط بوابة للمساعدات وهذا ما لم يرض الاحتلال والمتحالفين معه والجماعة الإرهابية وعناصرها وفروعها.

الحقائق تقول: إن من يريد إدخال المساعدات عليه بدلا من مهاجمة مصر أن يمتلك الشجاعة ويضغط على الاحتلال لأن هناك أكثر من 5 آلاف شاحنة على الجانب المصرى محملة بالمواد الغذائية والإغاثية والأدوية تنتظر الدخول منذ شهور والذى يمنعها إغلاق الاحتلال المعبر رفح من الجانب الفلسطيني وليس مصر.

الحقائق تقول أيضا: إن العالم كله يرى بالصوت والصورة من يقتل بوحشية ومن يمارس جريمة التجويع ويوجهون الاتهام مباشرة إلى إسرائيل بل ويتخذون إجراءات عقابية ضدها بسبب جرائمها، لكن المتأمرين على مصر والمتحالفين مع الاحتلال ومن تظاهروا بالتنسيق مع الشاباك الإسرائيلي هم فقط من يحاولون تشويه صورة ودور مصر لصالح المخطط الإسرائيلي.

الحقائق تقول: إن مصر منذ البداية أكثر الدول التى تحركت لنصرة فلسطين، وأكثر من طالب العالم بموقف من الاحتلال الإسرائيلي وإيقاف الحرب.

الحقائق تقول: إن مصر مستعدة لإدخال أضعاف ما يدخل حاليا من مساعدات لغزة لكن من يمنع ويغلق المعابر بل ويدمر شاحنات المساعدات ويتسبب في كوارث ويقتل طالبي المساعدات من الفلسطينيين ومن يسرق المساعدات هو المسئول الحقيقي عن تجويع وإبادة الفلسطينيين.

الحقائق تقول: إن معبر رفح لم يغلق لحظة واحدة بل كان ومازال وسيظل مفتوحا لإدخال المساعدات واستقبال الجرحى والمصابين.

والحقائق التي يجب أن يعمل الجميع لها ألف حساب أن التاريخ لا يرحم ولا يجامل، بل سيقف ويحاسب ويحاكم كل من خان فلسطين وباع شعبها وصمت على جرائم الاحتلال أو سانده فيها حتى ولو بسلبية، هذا ما سيفضحه التاريخ.

وأخيرا أهم وأوضح الحقائق أنه لولا إرادة الله ومشيئته أن توجد مصر وقيادتها الوطنية وموقفها الثابت ما كانت القضية الفلسطينية بقيت حتى الآن بل كانت إسرائيل ستفعل ما تريد وتصفى القضية وفق مخططها، لكن مصر هي المانع الصعب الذى يفسد كل المخططات وهذا ما تعلمه تل أبيب وتحاول من خلال عملائها أن تتخلص منه، لكن هذا لن يحدث وستبقى مصر على موقفها الثابت ودفاعها عن القضية.

هذه كلها حقائق واضحة أكدتها كلمات الرئيس ويؤيدها الواقع، ويراها العالم كله إلا الجماعة الإرهابية التي تنسج على الغزل الإسرائيلي تحقيقا لأهدافه ضد مصر.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

المتواطئون

6 أغسطس، 2025
ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

6 أغسطس، 2025
الإصلاحات الاقتصادية.. والتحديات الراهنة
عاجل

المعايير المزدوجة والقوانين الدولية

6 أغسطس، 2025
المقالة التالية
07 - جريدة الجمهورية

تصفـح العـدد الأسبوعـي لجريدة الجمـهـورية اليوم الخميس 7 أغسطس 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اتحاد الكرة يُعلن تفاصيل اللائحة الجديدة.. معاملة اللاعب الفلسطيني كلاعب مصري وزيادة رسوم التحكيم لـ2 مليون

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©