الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقالات

دماء على ثياب «التريند»!!

صباح جديد

بقلم يحيى على
4 مايو، 2024
في مقالات, عاجل
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

هل سألت نفسك يوماً لماذا تنظر بإبهار للغرب وتندهش بشدة عندما تطأ قدمك الأراضى الأوروبية من فرط نظافة ونظام الشوارع والانضباط الخيالى فى اشارات المرور دون وجود شرطى واحد.. والحركة الديناميكية للبشر فى الشوارع.. فلا تجد مثلا من يقف على ناصية شارع أو يسير بلا هدى ولا وجهة.. هل توقفت لحظة أمام التقدم المذهل فى شتى مناحى الحياة فى الغرب.. بينما سائر المنطقة غير ذلك.. ندفع الملايين لهم من أجل استيراد سيارة أو قطعة تكنولوجية ولم نفكر لحظة فى أن نكون نحن من يصنعها.. هل فكرت لحظة فى أن نكون نحن من يعمل وينتج وليس من يدفع ويستهلك.

هل قرأت تاريخك لتدرك ان البعثات الأوروبية كانت تأتى لجامعة القاهرة لتدرس فيها وتتزود من العلم والحضارة.. هل طالعت ان أوروبا فى عصر الظلام كانت تتعلم الحضارة والنظام والسلوك الحضارى فى التعامل «فن الاتيكيت الآن» من المجتمعات الاسلامية.. وكانت دول الفتح الاسلامى أكثر تقدما وتحضرا من دول الغرب.. وكانت القاهرة فى عشرينيات وثلاثينيات القرن المنصرم من أجمل عواصم العالم.. وكان الاقتصاد المصرى أعلى من بريطانيا.

>>> 

كيف إذن أخذوا السبق والتقدم.. بينما نحن لسنا كذلك تعلموا وعملوا.. فالعلم والعمل هما سلاح القوة والتقدم.. الكل يعمل ومن لا يعمل لا يعيش.. الصغير والكبير يعمل ويربح.. ومن لا يعمل لا يجد مأكله ولا مشربه.. ولم تعط الدولة فرصة لمن يقول «هشتغل ايه؟» «مش لاقي» الذى لم يتعلم وهو غير موجود أهلته لمهنة يدوية حتى لو نظافة مبنى أو نظافة شارع أو دهان عقار أو غسل أطباق.. المهم انه لا يوجد من لا يعمل.. التعداد السكانى لكل دولة هم نفس القوة المنتجة.. العمل مقدس كالعلم والصغير والكبير يدرك ان الحياة هى العمل والانضباط والالتزام والأمانة.. ولا مكان فى أى عمل حتى لو كان «مطعم أو مقهي» إلا للملتزم الأمين الذى يتقن عمله بغير اهمال.. ويؤدى مهمته بأمانة وانضباط.. عملوا ونجحوا.. وانتجوا وربحوا.. وصنعوا وتفوقوا.. فكانت أوروبا المتقدمة فى كل شيء.. أخذوا عنا كل مفيد وتطوروا.. والآن شركات جوجل وتويتر وفيسبوك واليوتيوب تربح المليارات.. بينما نحن طوال الليل والنهار على مواقع التواصل الاجتماعى نهمل عملنا ومذاكرتنا وننقطع عن العالم حولنا.. ففى المنزل لم يعد أحد يسمع للآخر ولا ينظر إليه.. ومُنكب ليل نهار على شاشة المحمول.

تعلم الصغار ألعاب الببجى والألعاب الخطرة والعنف ولهث الجميع وراء «التريند» ليربح آلاف الدولارات.. خلعت النساء ملابسهن خلف كاميرات المحمول ليحققن المشاهدات و»التريند» وتربح آلاف الدولارات.. وسرت عدوى الخلاعة والتعرى لتصل الريف والقرى فتلك تطعم البط عارية وأخرى ترتب حجرتها بالشورت الساخن.. ضاعت القيم والمبادئ.. خسرنا كثيرا بينما ربحت الشركات المليارات.. هم يصنعون ويتقدمون ونحن نستهلك ونمضى نحو السقوط فى الهاوية.. لا نستوعب الدرس ولا نتعلم حتى كانت الجريمة الكارثة.. فيتم ذبح طفل شبرا وإخراج أحشائه ليصور فيديو يرسله لمن أوهمه «بالتريند» والخمسة ملايين جنيه.. كارثة تستحق الوقوف والدراسة ووضع التشريعات اللازمة لحماية المجتمع وردع من يرتكبون مثل هذه الجريمة حتى لو كان حدثاً.. ولابد من تغيير قانون الطفل فمن يغتصب ويقتل ويمثل بالجثة ويمزقها ليس حدثاً وانما مجرم يستحق الاعدام دون ابطاء!!

>>> 

ليس جديدا أن نقول ان القضية الفلسطينية من أولويات الأجندة السياسية المصرية وانها قضيتها الأولي.. ومن قبيل التكرار أن نرصد التضحيات الكبيرة لمصر فى مرحلة الكفاح من أجل فلسطين بدءا من حرب سنة 1948 وحتى نصر السادس من أكتوبر سنة 1973 والدعم المادى والمعنوى من الدولة المصرية على مدار تاريخها لأبناء الشعب الفلسطيني.. ويخطئ ألف مرة من يتصور ان الجهود المصرية فى دعم الأشقاء قاصرة على المساعدات الاغاثية الانسانية والسعى الحثيث لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 67 وعاصمتها القدس الشرقية وحصول الشعب الفلسطينى على كافة حقوقه المشروعة.. ولكن هناك جانبًا شعبيًا عظيمًا يجسد التلاحم والنسيج الواحد والمصير المشترك ووحدة العروبة والدم.. لا يقل قيمة ولا تضحية ولا شهامة عن دور الدولة المصرية.. هناك جانب شعبى وإنسانى يستحق أن يسطره التاريخ بحروف من ذهب فى سجل وحدة النسيج العربي.. وقيمة مصر أم الدنيا وبيت العرب الكبير.. فالملايين من أنحاء العالم شاهدت الطبيبة المصرية فى قلب غزة وهى تجرى منحنية تتفادى رصاص القناصة الاسرائيليين لتنقذ مصابا فلسطينيا أصابته رصاصات قناصة غادرة جبانة وهو فى خيمته..  وبالأمس يضرب جراح العظام الشهير الدكتور أحمد عبدالعزيز المثل فى شجاعة وتضحية المصريين من أجل أشقائهم الفلسطينيين.. أغلق عيادته وذهب إلى غزة يعالج ويداوى ويجرى أكثر من 30 جراحة عظام للمصابين من الأشقاء… انها نماذج من آلاف النماذج المصرية التى تضحى دوماً من أجل الأشقاء فى أرض فلسطين.

متعلق مقالات

نشأت الديهى
عاجل

لا «تخرقوا» سفينتنا»

22 أغسطس، 2025
هل يأتى من يصلح الكرة المصرية؟؟!!
عاجل

الخشونة فى الدورى المصرى !!

22 أغسطس، 2025
تلكس آلي
عاجل

تلكس إلى

22 أغسطس، 2025
المقالة التالية
 الدولة الفلسطينية..حلم يقترب

مصر الرقمية.. ملحمة وطنية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©