الإثنين, أغسطس 4, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

«إخوان تل أبيب» مظاهرات.. المسمار الأخير فى نعش الجماعة الإرهابية

«الغمرى»: الجماعة غادرت إستراتيجية الاستقواء بالغرب وانتقلت إلى الوكالة للصهيونية العالمية

بقلم شادية السيد
3 أغسطس، 2025
في ملفات
بيراميدز يتراجع عن ضم «لوكاس»
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

«البشبيشى»: كشفت تنسيق «حماس والإخوان» مع «الليكود ونتنياهو»

مظاهرة الجماعة الإرهابية فى تل أبيب تحت أعلام القاتل المغتصب الذى تتلوث أياديه بالدماء كانت بمثابة المسمار الأخير فى نعش تلك الجماعة.. كما أنها نزعت ورقة التوت التى كان الإخوان يخدعون بها البسطاء تحت دعاوى المظلومية.. قيام الإخوان بهذه المظاهرات أمام السفارات المصرية بالخارج وبيع القضية الفلسطينية دليل أنهم يقدمون لـ»نتنياهو وإسرائيل» فروض الولاء والطاعة وينفذون أجندته ضد مصر والقضية الفلسطينية فى محاولة دعمهم للعودة إلى الحكم بما يمثل دعما للمنهجية الإسرائيلية فى السيطرة على مقدرات الشرق الأوسط.. وسيظل يوم 31 يوليو تاريخًا شاهدًا على التحالف من الغرف المغلقة الى العلن بين الاخوان وإسرائيل ومحفورا فى ذاكرة التاريخ دليلا على خيانة الوطن والمتاجرة بالقضايا.

طارق البشبيشى الباحث السياسى فى شئون الإخوان يؤكد أن ما كان يدار فى الغرف المغلقة أصبح الآن علنا وأمام العالم أجمع ، مبينا أن مظاهرات الإخوان أمام السفارة المصرية فى تل أبيب كان بتنسيق بين اليمين الإسلامى ويمثله «حركة حماس والإخوان»واليمين اليهودى الصهيونى ويمثله»الليكود ونتنياهو»، مشيرا أن هناك اتفاقا على تصفية القضية الفلسطينية فى سبيل عودة الاخوان للسلطة مرة ثانية،  فما تم فى سوريا أغرى الاخوان وأسال لعابهم لتكرار الفوضى والشغب والعنف فى مصر مرة أخري، وقيامهم بهذه المظاهرات أمام السفارات المصرية وبيع القضية الفلسطينية دليل على أنهم يقدمون أنفسهم لـ»نتنياهو وإسرائيل» وتقديم فروض الولاء فى محاولة دعمهم ليعودوا إلى الحكم بما يمثل دعما للمنهجية الإسرائيلية فى السيطرة على مقدرات الشرق الأوسط.

أشار البشبيشى إلى أن مظاهرة الإخوان فى أحضان الصهاينة كشفت المستور ونزعت ورقة التوت الاخيرة التى كانت تستر عورتهم، بعدما رأينا تبجحا و»بجاحة» فى الخيانة حيث نرى العلم الإسرائيلى يرفرف على رءوس الإخوان أمام السفارة المصرية فى تل أبيب، وكأن مصر هى التى تبيد الشعب الفلسطينى وقامت بتدمير غزة وجعلها «خرابا وركاما»، فلم يكلفوا أنفسهم بالاحتجاج أمام وزارة الدفاع الإسرائيلى أو الكنيست؟ أو أمام السفارة الأمريكية.. فما هذا الحول السياسي؟ مشددا أن يوم 31 يوليو يعد تاريخًا شاهدًا على التحالف العلنى بين الاخوان وإسرائيل، وسيظل هذا اليوم محفورا فى ذاكرة التاريخ دليلا على خيانة الوطن والمتاجرة بالقضايا، وفى نفس الوقت فإن تلك الممارسة الإخوانية هدية من الله عز وجل لمصر ولمن كانوا مخدوعين فى حقيقة الإخوان وأنهم فصيل مفترى عليه، حيث كشف الله حقيقة أمرهم وأصبح المتعاطفون معهم منقلبين عليهم، حتى ممن تأثروا بالميديا الخاصة بالإخوان تغيرت رؤيتهم الآن واستفاقوا من المعلومات المغلوطة التى كانوا يبثونها لأنهم شاهدوا أن كلا من إسرائيل وحماس والإخوان يهاجمونها كأنهم فى معسكر أو مربع واحد ومصر فى مركب آخر، مشددا أن حماس والإخوان فى حالة سعار بعدما ثبت للعالم الإسلامى أنهم سبب الهزيمة والفشل وتراجع القضية للخلف مائة عام.

يؤكد الإعلامى المتخصص فى شئون التيارات الإسلامية حسام الغمرى أن الاخوان غادرت استراتيجية الاستقواء بالأجنبى التى مارستها منذ مؤسسها مدرس الخط حسن البنا تمويلا ودعما لوجيستيا واستخبارتيا ومعلوماتيا، وانتقلت إلى دور الوكالة للصهيونية العالمية وتنفيذ أجندتهم، حيث حققت جماعة الإخوان فى الايام القليلة الماضية أمرين فى غاية الأهمية بالنسبة للمحتل وهما: تبنى ونشر رواية نتنياهو الكاذبة التى زعم فيها ان مصر هى المسئولة عن حصار غزة، واطلق شعارها وتكفلت جماعة الاخوان الإرهابية بنشره، وفى بداية 7 أكتوبر كنا نرى المظاهرات تخرج فى أمريكا وأوروبا تندد بممارسات نتنياهو وجرائم الاحتلال، فأراد الاخوان تحويل هذه التظاهرات أمام السفارة المصرية ضد مصر وهذا هو الهدف الأول، أما الهدف الثانى فهو اختزال القضية الفلسطينية إلى قضية مساعدات إغاثية حتى ينسى المواطن المصرى والعربى أن قضية فلسطين هى قضية دولة مستقلة حدودها 67 وعاصمتها القدس الشريف الشرقية وحق العودة.. فهذا الدور الوظيفى يحدث مقابل صفقة ستظهر ملامحها قريبا، وليس هذا فقط بل يبرر التمويلات الخبيثة التى يتمتع بها عناصر الاخوان الهارب فى الخارج منذ 2013.

أضاف الغمرى ان جماعة الإخوان تؤمن ان إحداث الفوضى فى مصر هو الوسيلة للعودة للتمكين من السلطة وتحقيق ما يتوهمون انه ثأر تاريخى بينهم وبين الشعب المصرى لذا تلاقت المصالح مع العدو الذى يعلم قوة الجيش المصرى وتصميم مصر على رفض مخطط التهجير على سيناء بديلا مؤقتا أو دائما للأشقاءالفلسطينيين، فالفوضى بالنسبة للعدو الصهيونى وسيلة نتنياهو لتنفيذ مخططه طبقا للفيديو الذى أصدرته مؤسسة «ميدان» الشيطانية التى يديرها الإرهابى يحى موسى بتقنية الذكاء الاصطناعى يشرح فى لغة مشفرة هذا السيناريو تحديدا لقواعدهم وخلاياهم الكامنة داخل مصر وكأنه يحشدهم ويُعبئهم للخطوة القادمة، وبعد نشر هذا الفيديو تم التخطيط لعملية إرهابية، ولكن جاءت الضربة الاستباقية من أبطال وزارة الداخلية المصرية حيث قامت بإفشال هذا التحرك، بما يدل على قمة الأداء الأمنى ثم تلاها فيديوهات مفبركة ومختلقة، مثل فيديو قسم المعصرة رغبة فى تفتيت وحدة الجبهة الداخلية، وتحقيق خطة حروب الجيل الخامس، كما ذكرت مؤسسة «راند» البحثية الأمريكية أن التحريض العاطفى الإلكترونى بمثابة العبوة الناسفة فى حروب الجيل الخامس، وكما ذكر موقع «نتن فيو» ان الاحباط النفسى التراكمى للمواطنين يجعلنا نتمكن من إسقاط الدول دون إطلاق رصاصة واحدة، ومن أجل كل ما سبق تقوم الجماعات الإرهابية وأذرعها التى تدار من غرف بشن حرب نفسية ضد المواطن المصرى حتى تجعله يفقد الأمل فى الغد، ولا يرى أى مستقبل لبلاده ولا يقتنع بجهود حقيقية وشريفة ونزيهة يبذلها الرئيس عبدالفتاح السيسى للحفاظ على القضية الفلسطينية وقد أعلنها صراحة «لا لتصفية القضية الفلسطينية – لا لكفاح الأجيال – لا للمساومة – لا للابتزاز» ولكنهم يسعون لجعل المواطن دائم الشك فى هذا الموقف مع استمرار تضخيم الأزمات التى تحدث فى جميع دول العالم كل هذا خطوات على مسار تحقيق للخطوة الأولى فى الحرب غير المرئية.

يوضح الغمرى أن الرهان على وعى الشعب المصرى هو الحل للقضاء على هذه الجماعة الإرهابية وهو ما أكده الرئيس مرارا وتكرارا فى خطاباته رغم وجود مؤسسات أمنية وسيادية شهد القاصى والدانى بكفاءتها وهيبتها إلا أن الوعى بين أفراد الشعب العامل الأساسى للقضاء علبهم وعدم تصديق معلوماتهم المغلوطة.

فيما أكد د.طارق أبو هشيمة مدير المؤشر العالمى للفتوى أن التاريخ والواقع يشهدان على دور مصر العظيم فى خدمة القضية الفلسطينية، فهى لم تدخرًا جهدًا ولا دمًا ولا مواقف إلا ودعَّمت بها القضية، ولا شك أن مثل هذه التظاهرات المريبة ما هى إلا محاولات ممنهجة ومتعمدة لتشويه الدور المصرى العظيم فى خدمة القضية والتشكيك فيه، وأن هذه التظاهرات قد كشفت عن الدور المشبوه التى تلعبه مثل هذه التنظيمات الإخوانية المتطرفة، مبينا أن هذه التظاهرات فى الوقت نفسه كشفت أن هذه التنظيمات أثبتت عمالتها للأعداء والتنسيق معها، حينما وجهت اللوم لمصر فى حين عجزت أن توجه اللوم لمن يقتل ويبيد بل ان القاتل هو الذى صرح لهم بهذه التظاهرة، وهذه المواقف ليست بجديدة على منهجية الإخوان، لأن مصر قد شهدت قديمًا اضطرابات وحرائق كانت تجربة أولى على هذه العمالة التى تحاول مرارًا وتكرارًا إيجاد مبرر للمحتل لغسل يديه مما ارتكبه من جرائم، كما أنها كشفت عوار هذه التنظيمات التى تاجرت بالمظالم على مدار عقود، لينكشف أمرها ولصالح من تعمل، وأين تحدد بوصلتها، وأن كراهيتهم فى الخصومة أعمى أعينهم وأصابهم بالصمم، وجعلهم فى حالة تماه وتحالف مع العدو ضد دولهم، وأثبت صحة الموقف المصرى ضدهم وضد ما يشكلونه من خطر على البلاد، مشيدا بخطوات مصر فى التعامل المنضبط مع ملف القضية الفلسطينية، وأن التزام مصر واتزانها فى التعامل مع الملف أغضب دولًاحاولت أن تعكر صفو هذه المحاولات الجادة لحلحلة القضية بإثارة البلبلة من خلال السماح لأذرعها بالتظاهر ضد من تضامن مع الأشقاء بتصريح من العدو، وهذا هو أهم أشكال الازدواجية التى تتعامل بها هذه الحركات والتنظيمات المتطرفة.

شددا أن هذا التنظيم الإخوانى انكشفت عمالته ومحاولته النيل من مصر حتى لو تحالف مع العدو، مبينا أن المرحلة القادمة تحتاج التفاف حول الدولة والقيادة لعبور هذه المرحلة بسلام، فازدهار مصر واستقرارها واستقلال قرارها قد أزعج المتربصين بها، وقد أزعجهم أيضًا إيمان أبناء الوطن وثقتهم فى القائمين على الأمر، وأن الدعاية المأجورة والمغرضة لم تعد تجدى نفعًا مع الشعب.

فيما يشير مصطفى حمزة – الباحث المتخصص فى الامن القومى والحركات الاسلامية انه لا يمكن فصل الوقفة التى نظمتها عناصر من جماعة الإخوان الإرهابية أمام السفارة المصرية فى تل أبيب عن السياق العام لمحاولات الجماعة المستمرة للعودة للمشهد بأى وسيلة حتى ولو عبر التظاهر فى عواصم تتعارض مصالحها مع الثوابت الوطنية المصرية فهذه التحركات تؤكد أن هذه الجماعة جماعة غير وطنية وليس لديها انتماء حقيقى لمصر، وإنما انتماؤها الوحيد لمصلحتها ولا يمثل الوطن عندها إلا «حفنة من تراب عفن» مثلما قال كبيرهم سيد قطب، وهو نفس رؤية حماس الإخوانية التى لم تعد تنظر للقضية وحماية الأرض وإنما تنظر لمصلحتها فقط كما تعد هذه التحركات امتدادًا لتحالف الجماعة مع قوى خارجية تسعى من خلالها لاستغلال تعاطف الشارع العربى مع القضية الفلسطينية لكنها فى حقيقتها تُعبّر عن حالة من العجز السياسى والتخبط التنظيمي، مضيفا أن ما حدث محاولة مكشوفة «لتأليب» الرأى العام ضد الدولة المصرية ومحاولةإيحاء بوجود ضغط شعبى على القاهرة بينما الحقيقة أن هذه الممارسات تفضح الوجه الحقيقــــى لجمـــاعة لا تتردد فى التنسيق مع أى طرف خارجى يخدم أجندتها حتى لو كان ذلك على حساب السيادة الوطنية، مشيرا أن هذه التحركات تأتى فى إطار السعى الحثيث لتقزيم دور القاهرة الرئيسى فى القضية الفلسطينية بعدما أجهضت الضربات الاستباقية للأجهزة الأمنية تحركات الجماعة الإرهابية فى تنفيذ عمليات إرهاب من خلال حركة حسم الجناح المسلح للجماعة لإشغال مصر بتأمين الداخل وانسحابها من الدور الإقليمى فى القضية الفلسطينية اضافة الى ان هذه التظاهرات تكشف بوضوح عن ازدواجية هذه التيارات وارتباطها بأجندات مشبوهة حيث تجاهلوا العدوان الإسرائيلى على غزة وحرصوا على مهاجمة الدور المصرى وهو ما يؤكد سعيهم لتحويل الأنظار عن العدو الحقيقى ومحاولة النيل من جهود الدولة المصرية فى دعم الشعب الفلسطينى واللافت للنظر هو سماح الأمن الإسرائيلى لهم بالتظاهر فيما يُمنع الفلسطينيون من الدفاع عن أنفسهم بما يدل على تنسيق وتواطؤ مفضوح يستهدف ضرب الاستقرار المصرى وتزييف وعى الرأى العام ولكن مصر دولة مؤسسات وتتعامل مع القضية الفلسطينية ومعبر رفح وغيره من الملفات الاستراتيجية من منطلقات أمن قومى واعتبارات إنسانية مسئولة وليست خاضعة لابتزاز دعائى من جماعات فقدت الشرعية والشعبية.

متعلق مقالات

بيراميدز يتراجع عن ضم «لوكاس»
أهم الأخبار

مصر .. الداعم الأول والأكبر للقضية الفلسطينية

3 أغسطس، 2025
تفاصيل 38 عامًا من التآمر الخفى.. والمُعلَن؟
ملفات

تفاصيل 38 عامًا من التآمر الخفى.. والمُعلَن؟

3 أغسطس، 2025
المهندس حسن فتحى فيلسوف «عمارة الفقراء»
ملفات

المهندس حسن فتحى فيلسوف «عمارة الفقراء»

2 أغسطس، 2025
المقالة التالية
بيراميدز يتراجع عن ضم «لوكاس»

تطوير 380 مركزًا تكنولوجيًا بالقرى والمدن والمجتمعات العمرانية الجديدة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الشربيني: ترشيد المياه واجب وطني لحماية استثمارات الدولة

    زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «نقابة المرافق».. تدعم حقوق وواجبات العاملين من القاهرة إلى الصعيد لتطوير منظومة العمل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جريمة مروعة في «مينا البصل».. 5 بلطجية يدهسون شاباً ويهربون

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©