الخميس, أغسطس 28, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقالات

مليون نعم… قبائل سيناء وطنية

حكاوي

بقلم د. وجدى زين الدين
4 مايو، 2024
في مقالات
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

شكرا كل القبائل المصرية وعلى رأسها قبائل سيناء الذين شيدوا وعمروا مدينة السيسى الجديدة التى تعبر عن رؤية ثاقبة للدولة المصرية فى الحفاظ على الأمن القومى للبلاد، التى باتت سدا منيعا فى وجه كل من تسول له نفسه أن ينال من الوطن الغالى أو يفكر حتى فى ذلك مدينة السيسى على الحدود رسالة واضحة جدا بعدم التفريط فى ذرة رمل من أرض الفيروز، وظليل قاطع على إصرار مصر على عدم تصفية القضية الفلسطينية.

ولا يمكن بأى حال من الأحوال أن ننسى الدور الوطنى الكبير الذى لعبته قبائل سيناء قاطبة، فالقبائل السيناوية كان لها دور كبير فى كل المعارك الكبيرة التى خاضتها مصر من أجل تحرير أرض الفيروز سواء من المحتل الصهيونى الغاشم أو من الإرهابيين وجماعات التطرف المختلفة التى زرعها نظام الإخوان الفاشستى بالبلاد.. فقبائل سيناء العظيمة أدت دوراً وطنياً لا يمكن أبداً تجاهله ولا إغفاله، إلى جوار جيش مصر العظيم، سواء من خلال الدعم المعلوماتى أو اللوجستى أو من خلال المشاركة العظيمة التى تقوم بها مصر منذ ثورة 30 يونيو وحتى الآن.

هنا يأتى دور القبائل فى سيناء، فإذا كان الهدف الأول للجيش المصرى بعد تحرير أرض الفيروز، هو إعادة الأمن والأمان إلى هذه البقعة المباركة، فقد كان لقبائل سيناء ذات الهدف ويأتى على رأس كل مشايخ سيناء فى هذا الصدد، الشيخ إبراهيم العرجانى أحد أبرز أفراد قبيلة الترابين، فقد آمنت قبائل سيناء وعن عقيدة تامة وكاملة بأن إعادة الأمن والأمان إلى سيناء هى ضرورة وطنية كبري، ووضع الجميع يده مع الدولة المصرية خاصة القوات المسلحة المصرية من أجل دحر الإرهاب والقضاء عليه، ولأن قبائل سيناء لا تعرف الخوف ولم يتسلل إلى قلوبهم فى يوم من الأيام على مدار التاريخ الطويل، كانوا مثالاً يحتذى به فى الوطنية الخالصة من أجل الوطن وأدوا دوراً بارزاً مع جيش مصر العظيم فى دحر الإرهاب والقضاء على كل البؤر الإرهابية داخل الأرض المباركة.

 وتم تشكيل اتحاد قبائل سيناء تحت راية واحدة، من أجل تحقيق الدعم الشعبى للجيش المصرى والمشاركة فى إعادة الأمن والاستقرار إلى أرض الفيروز، بعد وخلال الحرب الضروس ضد الإرهاب، ولأن قبائل سيناء كانت لها الدور العظيم مع الجيش خلال حروب مصر كلها مع الاحتلال الصهيوني، فقد كان لها أيضاً دور بارز ومهم جداً فى عمليات القوات المسلحة والشرطة المدنية فى تطهير سيناء من الإرهاب وجماعات الإرهاب والتطرف التى زرعها نظام الإخوان الذى غار إلى غير رجعة. وكعادة القبائل السيناوية ضرب اتحاد القبائل الذى نجح فى تأسيسه الشيخ العرجاني، أروع الأمثلة الوطنية فى دعم الجيش المصري، وتمثل ذلك فى تنظيم شباب القبائل مجموعتين، الأولى جمع المعلومات عن العناصر الإرهابية، والثانية تقديم كل دعم لوجستى لقوات إنفاذ القانون فى مواجهة عمليات التهريب والتسلل عبر الحدود أو التهريب من خلال الأنفاق على حدود مصر الشرقية.

لأن قبائل سيناء لديها الدراية الواسعة بأرض الفيروز، نجح اتحاد القبائل الذى تم تشكيله بإرادة وقدرة العرجاني، فى تحديد ورصد كل أماكن العناصر الإرهابية المتطرفة فى أى بقعة على أرض الفيروز، وتم إبلاغ الجهات المختصة بها، للتعامل معها، مما كان له أكبر الأثر فى مساعدة الجيش والشرطة بالتعامل مع الإرهابيين والقضاء عليهم وتطهير الأرض من دنس هؤلاء الأوباش الذين ارتكبوا المجازر فى حق المصريين على مدار عدة سنوات حتى تخلصت منهم البلاد إلى غير رجعة. كما لعب الشباب باتحاد القبائل كما قلت من قبل دوراً وطنياً رائعاً من خلال قدرتهم على جمع المعلومات عن العناصر المتطرفة وأماكن تواجدهم، إضافة إلى الإبلاغ عن الأنفاق التى حفرها الإرهابيون بطرق غير شرعية مع قطاع غزة لدخول العناصر المسلحة التى تنفذ عمليات ضد الوطن والمصريين.

هذا الدور البطولى لشباب اتحاد القبائل كان له أكبر الأثر فى دعم الجيش فى الحرب على الإرهاب وعودة الأمن والأمان والاستقرار إلى سيناء الحبيبة.

لم يكتف اتحاد القبائل بهذا الدور العظيم، بل كان له دور بالغ التأثير وهو جمع كل المعلومات حول المتورطين مع العناصر المتطرفة سواء كان هذا التورط بالسلاح أو الدعم اللوجستى أو حتى من خلال الترويج لأفكار المتطرفين أو إيوائهم.

والحقيقة التى لا يمكن اغفالها أو تجاهلها أن أبناء سيناء تحت راية هذا الرجل الصادق الوطنى إبراهيم العرجاني، لهم فى عنق المصريين دين كبير، فبهم ومعهم كانت لهم أدوار وطنية يسجلها التاريخ بحروف من نور فى مساعدة الجيش المصرى العظيم والشرطة المدنية فى اجتثاث الإرهاب ودحر أوكاره، وهذا الدعم الوطنى من جميع أبناء سيناء لا يستحق فقط الإشادة به ولكن يحتاج إلى الكثير وسيسجل التاريخ لهم كل هذه الأدوار الوطنية لتكون نبراساً للأجيال القادمة على مر التاريخ المصري.

متعلق مقالات

« الإسكندرية»و« العمل » تبحثان توفير فرص عمل للشباب
مقالات

« الإسكندرية»و« العمل » تبحثان توفير فرص عمل للشباب

28 أغسطس، 2025
30 عامًا على دستور كازاخستان: ثلاثة عقود من الإصلاح والعدالة
مقالات

30 عامًا على دستور كازاخستان: ثلاثة عقود من الإصلاح والعدالة

28 أغسطس، 2025
«رد الجميل».. محافظة المنوفية تصرف مساعدات  بنصف مليون جنيه لذوي الهمم
مقالات

محافظ المنوفية يوجه بتقديم رعاية شاملة لطفل بحاجة لزرع نخاع وتوفير وحدة سكنية لأرملة

28 أغسطس، 2025
المقالة التالية
مصر تستطيع بالصناعة «٦٨» الطريق إلى السويس  (١-٢)

العاشر من رمضان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «تعليم القاهرة».. إعادة فتح باب التحويلات المدرسية لمدة أسبوع استجابة لطلبات أولياء الأمور

    «تعليم القاهرة».. إعادة فتح باب التحويلات المدرسية لمدة أسبوع استجابة لطلبات أولياء الأمور

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • سمير عثمان أمينا عاما لجامعة عين شمس الأهلية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الزيارات الميدانية للمسؤولين.. بين الواقع وفلسفة «الإدارة بالتجوال»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©