السبت, أغسطس 2, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

التاريخ يتحدث.. والأرقام تؤكد.. والمواقف تشهد: مصر.. سند فلسطين الصلب

شريف عبدالحميد ـ أشجان محمود

بقلم جريدة الجمهورية
31 يوليو، 2025
في ملفات
التاريخ يتحدث.. والأرقام تؤكد.. والمواقف تشهد: مصر.. سند فلسطين الصلب
2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لا مزايدة على الدور المصرى ولا يجرؤ أحد أن ينكر ما قدمته وتقدمه مصر للأشقاء الفلسطينيين، التاريخ يتحدث، والأرقام تؤكد، والمواقف تشهد أن مصر هى السند، وأنها هى التى حمت ومازالت تحمى القضية والشعب الفلسطيني.

مصر تكتوى بالنار لكنها تقبل فى سبيل الا تتخلى عن القضية أو تترك أبناء فلسطين لقمة سائغة للاحتلال والمتآمرين معه. والمتاجرين بدماء الأبرياء.

الحديث عن 533 ألف طن مساعدات مصرية، وصلت إلى غزة وآلاف المصابين الفلسطينيين تلقوا العلاج فى مستشفيات مصر.

الحديث أيضاً عن مئات الآلاف من أطنان المساعدات الغذائية والطبية واللوجستية جاهزة فى مخازن عملاقة ومستعدة لدخول القطاع الحديث أيضاً عن تحركات مصرية لا تتوقف واتصالات لا تنتهى من أجل فلسطين وإيقاف الحرب وإدخال المساعدات التى لم تدخل مرة إلا بالضغط المصرى وكذلك من أجل الوصول إلى الحلم وهو الدولة الفلسطينية المستقلة.

فتحركات مصر كانت السبب الأول فى حشد موقف عالمى مساند وداعم للقضية والشعب الفلسطيني.. هذا هو جزء من جهد مصر وتحركاتها لنصرة القضية الفلسطينية من خلال ثوابت واضحة لم تقبل مصر أن تتنازل عنها رغم كل الضغوط والإغراءات من محاولات تشويه وإطلاق أكاذيب وشائعات تستهدفها، لكن مصر ظلت ومازالت ثابتة على موقفها.

وكما يؤكد الدبلوماسيون فإن الدبلوماسية الرئاسية المصرية حددت 3 ركائز اساسية كخطة طريق فى المرحلة القادمة اولها وقف اطلاق النار، وثانيها ادخال المساعدات الطارئة، وثالثها الافراج عن الرهائن ، مشيرين إلى أن دور مصر كان ولا يزال حيويا ومحوريا بالنسبة للقضية الفلسطينية .

قال السفير الدكتور محمد حجازى مساعد وزير الخارجية الاسبق، ان كلمة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى الاخيرة جاءت بشأن الاوضاع فى غزة فى توقيت شديد الاهمية والحساسية فهى رسالة موجهة للشعب المصرى وكذلك للشعب الفلسطينى والعربى للتأكيد على ثوابت الموقف المصرى الداعم دائما للقضية الفلسطينية الذى لن يشارك ابدا فى اى توجه سلبى تجاه هذا الشعب العظيم .

واضاف السفير حجازى ان ثوابت الدبلوماسية الرئاسية المصرية حددت 3 ركائز اساسية كخطة طريق فى المرحلة القادمة اولها وقف اطلاق النار، وثانيها ادخال المساعدات الطارئة، وثالثها الافراج عن الرهائن .

قال السفير حجازي: علينا ان ندرك أيضا ان هناك مخطط للضغط على مصر يتكامل مع عدة مخططات للتهجير القسرى ومخطط اقامة «مدينة الخيام فى غزة «والتى افشلتها مصر، كما تفشل محاولة الضغط على موقفها الاخلاقى والانسانى والذى لن يقبل المساس بالموقف الفلسطينى أو محاولة الوقيعة بين مصر وقضيتها وقضية العرب الام هى القضية الفلسطينية لأن كل هذه المحاولات ستبوء بالفشل كما باءت المخططات الاسرائيلية التى لازالت قائمة.

يضيف حجازى أنه ربما ارباك المشهد بشآن معبر رفح مقصود من قوى التطرف والارهاب وبعض الاصوات فى حركة حماس ولكن فى جميع الاحوال الموقف المصرى راسخ ولا يقبل التأويل، ولعل مشاركة قافلة زاد العزة التى تحركت فيها تتواصل فى موجتها الرابعة حاليا تأكيد على ان مصر من خلال التحالف الوطنى للعمل الاهلى تعبر عن ثوابت مصر ونصرة الشعب الفلسطيني، ولعل المسعى القائم هو الاستفادة من الهدنة الانسانية تمهيدا للتوصل لوقف اطلاق النار وفى الوقت ذاته كان التحرك المصرى باتجاه دعم مؤتمر حل الدولتين برئاسة فرنسا والسعودية مما يمنح أفقاً سياسياً للشعب الفلسطينى ويضع خطة عمل للتسوية والاعتراف بالدولة الفلسطينية كأساس لحل الدولتين بشكل منهجى وواضح للحل تلخصه وثيقة ستصدر عن المؤتمر هى وثيقة عملية السلام وحل الدولتين .

ولفت إلى أن الدبلوماسية الرئاسية المصرية فى القضية الفلسطينية لعبت دور غير مسبوق فى الحفاظ على القضية وحقوق الشعب الفلسطينى من خلال ثوابت الموقف المصرى والمساعى الضخمة للتوصل الى تسوية لوقف اطلاق النار والسعى لادخال المساعدات اخذا فى الاعتبار ان مصر ترأست ايضا احدى اللجان الثمانية او إحدى الموائد المستديرة الثمانية التى انبثقت عن المؤتمر الذى اطلق امس الاول لدعم حل الدولتين وهى اللجنة او المائدة التى ترأسها مصر مع بريطانيا بشأن الاغاثة العاجلة واعادة الاعمار وتنفيذ خطة اعادة الاعمار، مشيرا الى ان هذا المشهد يؤكد من جديد اصرار مصر لدعم وتعزيز حقوق الشعب الفلسطينى وعدم السماح لقوى التطرف والارهاب والجماعات المشبوهة للتأثير على موقف مصر الذى دعم القضية الفلسطينية منذ 70 عاما ولا يزال يبذل تجاهها الغالى والنفيس .

وقال السفير الدكتور يوسف أحمد الشرقاوى مساعد وزير الخارجية الاسبق ونائب رئيس مركز الفارابى للدراسات السياسية والاستراتيجية ان دور مصر كان ولا يزال حيويا ومحوريا عبر محطات مختلفة منذ اربعينيات القرن الماضي، وتتواصل جهود مصر بشكل مستمر على مسارات متنوعة حتى الآن.

وأضاف ان الجهود المصرية قد تعاظمت منذ عملية طوفان الاقصى فى 7 اكتوبر 2023، وفى هذا الاطار كانت مصر سباقة فى عقد مؤتمر دولى للسلام والمطالبة بوقف اطلاق النار بغزة فى 21 اكتوبر 2023، مشيرا الى أن السيد الرئيس السيسى ابرز فى هذا الاطار أهمية العمل على وقف التهجير القسرى ووقف اطلاق النار وادخال المساعدات الانسانية والافراج عن الرهائن والاسرى الفلسطينيين .

قال ان جهود مصر تتواصل بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة من اجل التوصل لاتفاق لوقف اطلاق النار، وتتواصل الجهود المصرية فى اطار فقه اولويات الدولة المصرية والمتمثل فى الوقف العاجل لنزيف الدم اللفلسطينى وانهاء المعاناة الانسانية ووقف سياسات الحصار والتجويع والابادة الجماعية التى يمارسها الاحتلال الاسرائيلى فى غزة والضفة الغربية واستهداف المستشفيات والمساجد والكنائس والبنى التحتية وكذلك استهداف طالبى المساعدات الذين يسقطون بالمئات يوميا ويعتبر ذلك جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية.

أضاف انه وفى اطار الدور المحورى الذى تقوم به مصر على مستويات مختلفة فقد جرت اتصالات متعددة بين السيد الرئيس السيسى والعديد من الملوك والامراء ورؤساء الدول العرب والأوروبيين والأمريكان على مستويات متعددة من اجل ضرورة العمل على وقف الحرب على غزة وادخال المساعدات الانسانية وانهاء معاناة الفلسطينيين .

لافتا الى ان هناك تقدير دولى للدور الحيوى الذى تقوم به «القاهرة» من اجل الوصول لحل عادل للقضية الفلسطينية عبر اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وقد وضح هذا التقدير خلال الزيارة التى قام بها سكرتير عام الامم المتحدة انطونى جوتيريش، وخلال الزيارة التى قام بها الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون الى مصر فى ابريل الماضى والتى أكد فيها على دعمه للجهود التى تقوم بها مصر من اجل سرعة التوصل لاتفاق لوقف اطلاق النار فى قطاع غزة وانهاء المعاناة الانسانية لملايين الفلسطينيين فى القطاع، كما انعكس ذلك بالاتصال الهاتفى الذى اجراه الرئيس ماكرون بالرئيس السيسى فى 26 يوليو الجاري وقبلها زيارة ماكرون المهمة للقاهرة، حيث اكد الرئيس السيسى على دعم مصر للموقف الفرنسى القائم على الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال الشق الثانى رفيع المستوى من اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة التى ستعقد فى شهر سبتمبر القادم، والمبادرة السعودية  الفرنسية لعقد مؤتمر حل الدولتين يومى 28و29 يوليو الجارى للوصول الى تسوية سلمية وعادلة للقضية الفلسطينية واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وهذا يؤكد ان فرنسا ترى ان مصر طرف رئيسى سوف يسهم التنسيق معه فى تحقيق نتائج ايجابية .

واشار السفير الشرقاوى الى ان الرئيس ماكرون قدم فى تغريدة على حسابه بموقع «اكس « فى 27 يوليو الجارى الشكر لمصر على جهودها فى انجاح مؤتمر اعمار غزة والضفة الغربية الذى ترأسته بالمشاركة مع بريطانيا .

وشدد على ان تدفق المساعدات المصرية الى غزة خلال الايام الماضية يعكس الدور الانسانى الحيوى المصرى فى دعم الشعب الفلسطينى والتقدير الفلسطينى والعربى والاسلامى والدولى الكبير لهذا الدور على المستويات الدبلوماسية والسياسية والانسانية .

واوضح السفير الشرقاوى ان نجاح مفاوضات السلام الفلسطينية – الاسرائيلية تتطلب ان تتخلى حكومة بنيامين نيتنياهو عن شروطها التعجيزية خاصة فيما يتعلق بخرائط الانسحاب والسيطرة على غزة، كما تتطلب دورا امريكيا اكثر فعالية للضغط على نيتنياهو لوقف تعنته، كما يجب ان يتضمن الاتفاق ادخال المساعدات الانسانية دون عوائق وتحت مظلة المنظمات الدولية ذات الصلة وعلى رأسها وكالة الامم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الاونروا»، وبعيدا عن آلية منظمة غزة الانسانية « معسكرات الخيام»  وان يكون هناك ارادة حقيقية لانسحاب اسرائيلى كامل من القطاع وان يكون مستقبل قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية اجزاء متكاملة من الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وأوضح السفير رخا احمد حسن مساعد وزير الخارجية الأسبق ان الضغوط التى تنصب على مصر حاليا تأتى فى اطار امتلاك الأجهزة الأمنية الإسرائيلية لديها قسماً يتولى الدعاية و الإعلام وافتعال مواقف وأزمات مثلما زعموا فى إحدى الفترات أن مصر تم تسليحها أكثر من اللازم لمجرد أن يثيروا ضجة وحواراً ومناقشات ويبعدوا الأنظار عن الأفعال التى ترتكبها إسرائيل من مجازر فى قطاع غزة.

 اضاف ان الولايات المتحدة أعلنت عن توقف الوساطة فى جهود وقف إطلاق النار بسبب تعنت إسرائيل وأعلنت الولايات المتحدة ان لديها حلاً بديلاً آخر ، وفجأة نجد أن إسرائيل تفتح المعابر وتقدم المساعدات ويعلن نتنياهو بشكل فج ان منظمات الأمم المتحدة و المنظمات الإنسانية لا تتلقى المساعدات بشكل سريع لأنهم شعروا بأنهم ليس لديهم مصداقية واصبحوا فى قفص الاتهام وليس هناك أى مبرر لما تقوم به إسرائيل بشهادة الضباط الاسرائيليين أنفسهم وشهادة رئيس الأركان الإسرائيلى ايال زمير والذى أعلن انه لم يعد هناك هدف عسكرى لوجود الجيش الاسرائيلى فى قطاع غزة وهناك خسارة كبيرة سواء مادية او من حيث الجنود الذين يقتلون يوميا فى قطاع غزة.

وبين أن تغير الموقف الإسرائيلى يرجع إلى شهادة الجنود الاسرائيليين وانعقاد الاجتماع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك لمناقشة الحل السياسى للقضية الفلسطينية وانجاز حل الدولتين، وتصور إسرائيل انه لا مفر إلا من خيارين وهما تحسين صورتها وفى نفس الوقت إلقاء الاتهام على مصر ، لأن مصر موقفها واضح من القضية الفلسطينية وهو إبقاء الفلسطينيين فى أراضيهم و توفير المساعدات لهم ورفض مصر للتهجير القسرى للفلسطينيينن .

وتساءل السفير رخا من هم أئمة المساجد الذين يتظاهرون حاليا فى الضفة الغربية أين كانوا وقت استشهاد أكثر من 50 الف فلسطينى وإصابة ما يزيد عن 150 الفاً بعاهات مستديمة فهذه ترتيبات الأجهزة الأمنية والإعلامية الإسرائيلية التى تفتعل المواقف، بالإضافة إلى وجود بعض الجهلاء الذين يركبون الموجة ويصدقون كل ما يقال بدون علم حقيقى .

وقال ان موقف مصر واضح ولم يخضع لابتزازات اوضغوط ومنها رفض تصفية القضية الفلسطينية والمطالبة بوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وإدخال المساعدات والاستعداد لعملية إعادة الاعمار وإقامة الدولة الفلسطينية فهذا الموقف ثابت وواضح.

متعلق مقالات

يطال كل من يتصدى لجرائم الاحتلال المغضوب عليهم أمريكيًا
ملفات

يطال كل من يتصدى لجرائم الاحتلال المغضوب عليهم أمريكيًا

1 أغسطس، 2025
دولة الملفات الصعبة: مصر تقتحم التحديات وتضع الحلول الفورية
ملفات

دولة الملفات الصعبة: مصر تقتحم التحديات وتضع الحلول الفورية

1 أغسطس، 2025
ماراثون «الشيوخ» ينطلق غدًا
ملفات

ماراثون «الشيوخ» ينطلق غدًا

31 يوليو، 2025
المقالة التالية
التاريخ يتحدث.. والأرقام تؤكد.. والمواقف تشهد: مصر.. سند فلسطين الصلب

دائمًا .. مصر تلبى نداء فلسطين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الشربيني: ترشيد المياه واجب وطني لحماية استثمارات الدولة

    زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تشكيل أمانة حقوق الإنسان ضمن هياكل حزب الجبهة الوطنية في السويس

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • النائب أشرف الشبراوى: محاولات زعزعة الأمن القومي بائسة.. ودور مصر محوري في دعم القضية الفلسطينية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©