الثلاثاء, يوليو 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

الشاعر ماجد يوسف: للنقد الأصيل روح وبصيرة

مرشح لجائزة الدولة التقديرية

بقلم عادل موسى
21 يوليو، 2025
في ملفات
وعود «الننى» تحقيق البطولات هدية لجماهير «الجزيرة»
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

التجديد فى الشعر لا حدود له.. والرهان على الوعى

مشهد «العامية» اليوم.. مفرح للغاية

« مجلة «إضاءة 77» شكلت حركة أدبية ترفض الوصاية وقدمت بديلًا لأدب «تحنط وشاخ»

حاولت تصحيح الأوضاع الخاطئة فى لجنة الشعر..

واخترت لجائزة الدولة التشجيعية إسمًا من غير المرشحين

حاولنا عبر «التنوير» تقديم ثقافة حقيقية

IMG 20250721 WA0009 - جريدة الجمهورية

يقف الشاعر الكبير والناقد ماجد يوسف علامة فارقة فى مسيرة شعر العامية وفى المشهد الإبداعى والثقافى المصرى منذ عقود محلقا بدواوينه وإسهاماته النقدية وكتاباته المتنوعة، ومنها: «خصايل نخل بتتباهي، نفسى أخطفك وأطير، فهارس البياض، ست الحزن والجمال، على جمرة، وغيرها.

ترشيح شاعرنا الكبير لجائزة الدولة التقديرية فى الآداب لم يأت تقديرا وتكريما لمسيرة إبداعية فحسب.. بل اعترافا بقيمة شعرية وفكرية ساهمت فى تشكيل الوعى الثقافي..

وعكست عبر عقود التقاءً نادرًا بين حرية الشاعر وصرامة الناقد.

هذا الترشيح أيضا ليس مجرد اعتراف رسمى بجهود ماجد يوسف.. ولا تقديرا لمسيرة طويلة فحسب..

بل بمثابة وقفة أمام تجربة ومشروع إبداعى جدير بالتقدير.

منذ بداياته أثبت ماجد يوسف أن الشعر ليس حالة وجدانية عابرة.. بل بناء معرفى وجمالى يتغذى من التراث ويشتبك مع الواقع.. أما فى النقد فكانت مواقفه علامة على رؤية فكرية خاصة.. حيث لم يتردد يوما فى تفكيك الخطابات السائدة.. واضعا النص فى مركز الرؤية، ماجد يوسف صوت لا يشبه إلا نفسه؛ فى دواوينه الشعرية.. تنفتح الذات على العالم بروح قَلِقَة وجَسُورَة.. تبحث عن يقين فى زمن المرايا المكسورة.. وفى مقالاته ودراساته النقدية.. تظهر براعته فى التقاط الخيوط الخفية للنصوص.. وفهمها لا ككائنات لغوية فحسب.. بل كامتدادات لأسئلة الإنسان العربى المعاصر.

فى دواوينه.. نقرأ الذات المصرية والعربية المتأملة والمتمردة، وفى قراءاته النقدية.. نعثر على بصيرة ناقد لا يكتفى بالإعجاب أو الإدانة.. بل يُعيد تعريف الجمال بوصفه سؤالاً لا ينتهي.

فى هذا الحوار.. نجوب مع شاعرنا فى دهاليز القصيدة.. نفتش عن رؤاه فى النقد.. نقترب من أسئلته الوجودية التى لم تكن يوما معزولة عن نبض الناس.. نقترب من ماجد يوسف الإنسان.. نستكشف مساراته بين الشعر والنقد.. بين الغنائية والصرامة.. بين الخيال والحقيقة.. نفتح معه بوابات الذاكرة.. نغوص فى تجربته العميقة.. ونصغى إلى صوته كما لو أننا نصغى للقصيدة نفسها.. وهى تُفكر.

> تجربتك الشعرية الثرية جعلتك واحدا من كبار شعراء العامية فى مصر وتميزك جعلك مرشحا لجائزة الدولة التقديرية.. ما هى أبرز التحديات والعقبات والفرص التى واجهتك فى هذه الرحلة الطويلة؟؟

>> كانت أبرز التحديات التى واجهتنى كشاعر عامية جديد.. أولا: امتعاضى الداخلى من مسألة (عامية) هذه بما كانت تحمله فى هذا الوقت من نظرة دونية لهذا الشعر تضعه فى درجة ثانية بعد شعر الفصحى (مهما كانت رداءة بعض الأشعار المكتوبة بالفصحى فى هذا الوقت وجودة بعض المكتوب بالعامية فى نفس الوقت..)

كانت هذه النظرة تضايقنى وتزعجنى لإحساسى أن هذا الشعر (الجيد منه على الأقل) لا يقل فى شيء عن شعر الفصحى (الجيد منه أيضا)..

وبالتالى فوضعه فى مرتبة تالية أو درجة ثانية بعد شعر الفصحى كان حكم قيمة غير عادل وغير منصف فى رأيى وغير مبرر وغير مفهوم.. ومن ثم نذرت (تجربتي) لإثبات خطأ هذا الحكم الذى يضع العامية على الإطلاق فى مرتبة أقل من الفصحى على الإطلاق.

وطبعا كانت لهذه النظرة أسباب تاريخية معروفة ومواضعات ثقافية وتراثية (لعلها لا تخفي!).

>> يعتقد بعضهم أن العامية ذات بعد واحد وليست مستويات فى التلقى والتأويل مثل الفصحى فكيف ترد على هذا الرأي؟.

>> نعم بعضهم يعتقد فى فكرة أن العامية لها مستويات معنية (محددة ومحدودة) فى الخطاب لا تستطيع أن تغادرها بحكم عاميتها.. مستويات لا ترقى إلى تركيب أو غموض فنى مستحب أحيانا أو تأمل أو فكر أو رمز أو تجريب.. وإنما كل هذه امتيازات للفصحى وحدها.. وهو ما حرصت أيضا على تحطيمه تماما من خلال شعرى وقصائدي.. ولذلك كان من المستغرب لدى بعض نقاد شعرى ما يبدو فيه من أبعاد فلسفية ورؤى فكرية وصور شعرية قد يعسر تذوقها على بعض جماهير هذا الشعر (المفترضة).

وهنا أصل إلى وهم آخر حرصت على تحطيمه أيضا من خلال شعرى وهو أن هذا الشعر فى مستوياته الشائعة شعر جماهيرى سهل وقريب وفى المتناول أيضا لا علاقة له بفكر أو بتركيب أو تجريب أو برمز أو تأمل أو بغموض فنى أو بصور شعرية ذات أبعاد ومستويات ودلالات متداخلة بل يجب أن يكون مباشرا وسهلا ومستوعبا من أول وهلة.. وإلا.. فلا..

فحينما يقول شوقى مثلا بفصحاه الكلاسيكية العمودية:

 وللحرية الحمراء باب.. بكل يد مضرجة يدق

لا أبتعد عن المعنى كثيرا ولكننى أصوغه صياغة فنية وجمالية وإبداعية مختلفة (بعاميتى الجديدة)

حينما أقول فى سطرين فقط:

الشمس مش حرة

لكن شعاع الشمس حر

> وكيف ترى وتقيم مشهد شعر العامية الآن؟

>>أظن أنه مشهد مفرح للغاية.. فمن ناحية الكم هناك بدون مبالغة المئات فى الوطن من شعراء العامية.. طبعا أنا لا أتخذ من الكم معيارا وإنما أنا أتذكر هنا مقولة هوراس فى كتابه «فن الشعر».. إن أية حركة شعرية حقيقية تتكون من طليعة قليلة العدد بطبيعة الحال ولكن الجسم الرئيسى للحركة يتكون من مئات الشعراء الذين يؤكدون على أصالة الظاهرة وقيمة ترسمها ومعنى اتباعها والإبداع فيها بما يؤكد ترسخها وأصالتها وأصالة الحلول التى تطرحها للإبداع الشعرى وقيمته..

شاعر وناقد

>لك باع طويل فى النقد الأدبي.. كيف ترى العلاقة بين الشاعر والناقد فى داخلك؟ وهل أثر أحد الجانبين على الآخر فى تجربتك الإبداعية؟.

>> إن الشاعر الحق لابد أن يكون وطيد الصلة بالنقد ليس متذوقا للنقد الجيد؛ فقط فالحس النقدى الداخلى للشاعر هو بمثابة أجهزة رادارية حساسة تقود خطوات تقدمه فى القصيدة وتضعها _طيلة الوقت فى وعيه ولا وعيه _ بين منجز عصرها الشعرى حتى فيما تحاول أن تتجاوز هذا المنجز وتتقدم عليه لابد أن يكون ذلك من خلال واعية نقدية قوية ومستوعبة

أما عن نفسى فأنا بغض النظر عن كونى شاعراً أصلاً أحب النقد.. ومن القراءات المحببة إلى نفسى القراءات النقدية خصوصا تلك الأريبة والذكية منها والتى تضيف جديدا فى قراءة النص ليس من المهم هنا المنهج الذى يتبعه الناقد.. هو حر فى اختيار المنهج الذى يناسبه ولكن ما أقصده بالذكاء النقدى هنا ألا يكون الناقد مجرد (عبد) لمنهجه يتبع خطواته ومقتضياته بمنتهى الدقة والشطارة (المدرسية) ولكنه فى النتيجة يعطينى نقدا (لا طعم له) ولا خصوصية ولا إضافة رغم ما قد نتفق عليه من صحة المنهج وسلامة الإجراءات المتبعة.. إلى آخره.

بمعنى آخر الناقد الممتاز من وجهة نظرى ذلك الذى يتجاوز ببصيرته ونفاذ وعيه مجرد حذافير المنهج وإجراءاته التطبيقية السليمة.. النقد كأى شيء أصيل له روح وبصيرة تتجاوز القواعد والمناهج.. هذه اللماحية الذكية هى ما أبحث عنه لدى الناقد بعيدا عن القواعد المدرسية وحرفية المناهج.

> وهل تحقق هذا الشرط لدى أحد من المبدعين والنقاد فيما تعرف؟

>> نعم كان يعجبنى نقد إدوار الخراط على سبيل المثال وهو الأديب المبدع العظيم أساسا وقد سألته ذات مرة عن السر فى جاذبية نقده ومتعته فقال إنه قرأ كل المذاهب النقدية واستوعب شتى المدارس الأدبية والمذاهب الفنية فى الشرق والغرب ولكنه عندما يكتب النقد يكتب من ذوب روحه وعمق ذائقته وخلاصة استيعابه وتلقيه..

إضاءة 77

> وهل هناك حاجة لمبادرات مماثلة اليوم فى نظرك؟

>> أظن أن الإجابة بالإيجاب.. وإن اختلفت الأسباب بمعنى أن الحاجة الأصلية والأصيلة الدائمة للأبد.. للتجديد والتغيير والاختلاف.. هى حاجة مستمرة وليست وقفا على جيل بذاته أو جماعة مخصوصة.. وإنما هى حاجة متجددة ودائمة كالحياة نفسها.. فمن المفترض أن لكل جيل رؤاه > قدمت عبر قناة التنوير منجزا محترما وثريا من البرامج حدثنا عن بعضها؟

>> حاولنا مثلا عبر قناة التنوير أن نقدم (ثقافة حقيقية للناس فى كل شيء).. تعريفا بتراثهم المختلف الأثرى منها والمعمارى والتشكيلى والسينمائي.. تاريخا ومعاصرة.. بالإضافة للبرامج الحوارية الصادقة التى لا تلف ولا تدور ولا تجمل ولا تذوق ولا تكذب.. كبرنامج «للود قضية» أو برنامج «حوار التنوير» و «مقامات شرقية» و»خطط التنوير».. وعشرات البرامج الأخرى ولهذا استلفتت هذه القناة أنظار الناس واهتماماتهم بكل تواضع إمكانياتها وبساطة وسائلها ومحدودية معداتها وأجهزتها وقدم كاميراتها وكثرة أعطالها.

> وكيف تنظر إلى تجربتك فى عضوية لجنة الشعر؟

>> لقد فعلت الأمر نفسه حينما كنت مقررا للجنة الشعر..

أحببت أن أدير عمل اللجنة على كل الأصعدة بشكل ديمقراطى وحينما عهد إلى اللجنة فى عهدى ترشيحات واختيارات جائزة الدولة التشجيعية فى الشعر ولم نجد من الأسماء المتقدمة بالفعل من هو جدير بالجائزة وكنا على علم أنه يوجد خارج هؤلاء المتقدمين من هو جدير بالجائزة أكثر منهم لاستيفائه لكامل الشروط الموضوعية والفنية والتجديدية ولكنه لم يتقدم.. فاخترناه.. وقامت الدنيا ولم تقعد ورفعت قضايا لهذا السبب رغم أن اللائحة كانت تعطينى الحق فى ذلك.. المهم حاولت أن أكرس لأداء ديمقراطى حقيقى داخل هذه اللجنة أثناء اطلاعى بمسئولياتها وإدارتى لأعمالها جميعا..

قضايا معاصرة

> فى رأيك.. ما هى أهم القضايا أو الموضوعات التى تشغل الشاعر والمثقف المصرى المعاصر

لا أعتقد أن الشاعر المصرى المعاصر والحداثى تشغله موضوعات وإنما تشغله كيفيات بمعنى أننا قد لا نختلف كثيرا على الموضوعات.. قضايا الواقع والوطن والتحديات

 التجريب والتجديد

> تؤمن بأن التجربة فى الشعر حقل مفتوح .. إلى أى مدى يمكن أن يصل التجريب دون أن يفقد الشعر جوهره أو قدرته على التواصل مع القارئ

>> التجريب فى الشعر والفن والإبداع لا حدود له.. إلا وعى الشاعر.. وعمق ثقافته.. وثاقب رؤيته..

وأنت تسأل: إلى أى مدى يمكن أن يصل هذا التجريب دون أن يفقد هذا الشعر جوهره؟.. وهذا سؤال شائك يدفعنى إلى السؤال بدوري.. وما هو هذا (الجوهر) للشعر من وجهة نظرك؟

ومن ناحيتى فهذا (الجوهر) _ بفرض وجوده _ وهو موجود.. ولكنه ليس الوجود السابق على الشعر نفسه.. بل إن حضور هذا الجوهر مرتبط بحضور الشعر أولا.. فهو موجود بالقوة قبل القصيدة وموجود بالفعل بعدها.. وبالإضافة إلى كل ذلك.. فوجود (الجوهر).. قيمة ديناميكية متحركة وليس قيمة استاتيكية يسهل تعرفها بثباتها واستقرارها وتحدد سماتها وملامحها.. وإنما هذا الجوهر قيمة متغيرة باستمرار من مرحلة شعرية إلى أخري.. بتغير أصالة التجربة ومصداقيتها وعمق الرؤية ووعى اللحظة وسبر غور الواقع بمستوياته المختلفة وحساسية الشاعر واستبطانه الجوانى لتاريخ الشعر لدينا ولدى غيرنا.. والتقاطه المرهف لطبيعة المرحلة التى يعاصرها بالذات وقيمها المهيمنة.. أظن أن كل هذا فى حال حضوره يقترب بنا من هذا الجوهر المستعصى للشعر والذى يصعب تعريفه تعريفا قاطعا مانعا لأن هذا الجوهر _ كما أشرت _ متحرك وغير ثابت ولا تحده حدود تعريفية يقينية نهائية لا تبديل ولا تغيير لها.. بل إن ثبات هذا الجوهر بافتراض حدوث ذلك يعنى امتناعه فى نفس هذه اللحظة عن أن يكون جوهرا.. بفقده لهذه الديناميكية المتحركة والمفتقة للآفاق.. وجنوحه إلى الثبات والسكون!.

> أما (التواصل مع القارئ) هذه.. فتلك إشكالية كبيرة أخري.. وهنا عليك أن تجيب: ماذا تعنى بالتواصل؟ وماذا تعنى القارئ؟

 >> لأننا هنا إزاء أنواع ومستويات لا حصر لها من التواصل.. وعينات لا حدود لها من القراء.. فأى قراء نعني؟ وأى تواصل نريد؟ إذا كنا نسعى إلى الفهم بالمعنى الشائع للفهم.. بمعنى أن على الشاعر أن يصل إلى الجميع وأن يفهم عمله كل الناس ولا يستغلق عليهم شعره أحيانا.. فهذا وهم شائع وهو _ بدون شك _ معطل للشاعر ومفرمل لتطوره وتقدمه.

> وهل للتجديد فى الشعر سقف أو حدود معينة على الشاعر ألا يتخطاها؟

>> التجديد فى الشعر فهى لا تحدها حدود.. وليس لها أفق نهائى أو نقطة قصوى تصل إليها.. بل هى مفتوحة باستمرار على احتمالات جدلية لا تحد وآفاق تمتد وأبعاد متكثرة لا تصد ولا ترد.. رهانها الوحيد وعى الشاعر وبصيرته الحادة وإدراكه العميق وتجريبه (الأصيل) وليس البهلواني.. السطحي.. الخارجي.. المصنوع (وهذا موجود أيضا ولا ننكره).. أما أن هذا التجديد أو هذا التجريب له حدود يقف عندها فلا حدود ولا خطوط ولا نهايات لأن القوس مفتوح دائما يتسلمه جيل من جيل ليمتد به إلى مسافات أبعد باستمرار.. وإلا ما كان التقدم والتطور والتغيير والتجديد

> وما هى النصيحة التى تقدمها فى الختام للشاعر بشكل حاص والمبدع بشكل عام؟

>> العب دورك بأصالة ووعى وثقافة وعمق وبصيرة نافذة وحادة وأمينة.. ودع الزمن يقوم بدوره أيضا.. وعلى المؤسسات المعنية أن تقوم بدورها كذلك.. المؤسسة التعليمية.. وأيضا _ وهذا مهم للغاية _ المؤسسة النقدية الشارحة المفسرة المحللة لقصيدة الشاعر.. والتى من المفروض حتى فى الأحوال العادية وليست الاستثنائية فقط أن تصنع جسور التواصل بين الشاعر والجماهير.. وتردم الهوة بينهما.. أو تحاول ذلك على الأقل.

متعلق مقالات

وعود «الننى» تحقيق البطولات هدية لجماهير «الجزيرة»
أهم الأخبار

ضربة أمنية قاضية

21 يوليو، 2025
 «وسام» يتدرب منفردًا .. والأهلى «يفرض شروطه»
ملفات

التجــارة الإلكترونيـــة تدعم الاقتصاد الوطنى وتحفز التنمية المستدامة

20 يوليو، 2025
 «وسام» يتدرب منفردًا .. والأهلى «يفرض شروطه»
أهم الأخبار

منافسات فردية ساخنة.. الأحزاب.. استعدت لانتخابات الشيوخ

20 يوليو، 2025
المقالة التالية
وعود «الننى» تحقيق البطولات هدية لجماهير «الجزيرة»

الكرملين: روسيا مستعدة لتسوية النزاع الأوكرانى بسرعة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  •  «وسام» يتدرب منفردًا .. والأهلى «يفرض شروطه»

    تحديد أوائل الثانوية بالكنترولات اليوم.. والقائمة النهائية غدًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الأكاديمية الوطنية للتدريب تُخرّج أول دفعة من قيادات وزارة العدل الصومالية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بتوجيهات رئاسية.. محطة تحلية مياه جديدة تخدم أهالى وسط سيناء

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©