الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقالات

كم أنت عظيم يا وطنى

من‭ ‬آن‭ ‬لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
19 يوليو، 2025
في مقالات
النظام العالمى.. بين الإصلاح والبديل
3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

كل يــــوم يتــأكد للمصــــريين عظمـــة ما حققـــه الرئيس عبدالفتاح السيسى فى حماية وطنه وشعبه، فما يدور من حولنا، من سقوط ذريع ومدو لدول، وانتهاك سيادتها واستباحة أرضها وأمنها القومي، وإرهاب شعبها واهانته وتدمير قدراتها الإستراتيجية والفتن والفوضى التى لا تطاق وتنذر بعواقب وخيمة ومزيد من احتلال أراضيها وتقسيم جديد.

كم أنت عظيم يا سيسى لقد أدركت مبكرًا واستشرفت المستقبل وما يحمل من تحديات وتهديدات هى الأخطر، ومؤامرات ومخططات لالتهام الأوطان والأرض، وتقويض السيادة، لقد منعت وحميت سيادة الرئيس وطنك وشعبك وحافظت على كرامة المصريين كل شيء يهون إلا الوطن وقدسيته وكرامته لقد امتلكت الفطنة والحكمة، ودخلت فى عقول أبناء الشيطان وأهل الشر وادركت وعلمت ما يظنون ويحيكون من مؤامرات ومخططات ادركنا قيمة وعظمة ما أطلقته قبل 12 عامًا من أكبر عملية اصلاح وبناء وتنمية فى تاريخ مصر لتمكينها من امتلاك القوة والقدرة الشاملة والمؤثرة برؤية وإرادة كنت تسابق الزمن، ومازلت، عرفنا الآن لماذا كنت تسابق الزمن وتبنى فى كل ربوع البلاد، وتنشر التنمية، وترسخ مشروع مصر الوطنى لتحقيق التقدم، علمنا جيدًا أهداف مشروعك العظيم فى بناء الدولة الوطنية المصرية ومؤسساتها، ولماذا حرصت على بناء دولة القانون والعدل والمساواة، والمواطنة وتمكين الجيش المصرى العظيم من أعلى معايير القوة والقدرة والردع وتطوير وتحديث قدراته، وتزويده بأحدث منظومات التسليح فى العالم فى كافة أسلحته وأفرعه الأساسية ليكون قادرًا وبقدرات فائقة على حماية الأمن القومى المصرى وامتداداته، ومقدرات الوطن وردع كل من تسول له نفسه المساس بمصر وشعبها وأيضا تطوير قدرات الشرطة الوطنية، لتأمين الجبهة الداخلية وترسيخ الأمن والأمان والاستقرار والحفاظ عليه.

يعتصرنا الألم والأسى مما يحدث فى سوريا الشقيقة من فتن، وفوضي، وتنامى المخاطر والتهديدات التى تهدد وحدة وسلامة الأراضى السورية، فى ظل المخطط الصهيو ــ أمريكى لتمكين إسرائيل من تحقيق وتنفيذ أوهامها ومخططاتها بعد ان استغلت الفراع السياسى الذى حدث عقب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد وأجهزت على كامل القدرات الإستراتيجية والعسكرية للدولة السورية بتدمير الجيش وأسلحته وقدراته، من قوات جوية تضم مقاتلات حديثة ونظم دفاع جوي، ومخازن للسلاح وآليات، والأسطول البحرى السورى بل والتوسع واحتلال المزيد من الأراضى واقامة قواعد عسكرية لم تكن تحلم بها حيث اقامت 9 قواعد عسكرية على جبل الشيخ وهو منطقة إستراتيجية حاكمة وتعيث فى سوريا انتهاكًا واستباحة وتدميرًا، وقصفًا وتوغلاً حتى الساعة، فى ظل الفتن التى تنتشر مثل النار فى الهشيم، وتنامى واشتعال الطائفية، وما يحدث فى السويداء خير دليل، واتخاذ ذريعة حماية الدروز فى الجنوب السورى مبررًا لتدمير وقصف منشآت إستراتيجية فى سوريا مثل مقر هيئة الاركان ومنشآت أخرى بالقرب من القصر الرئاسى والقصر الرئاسى نفسه وهذا أمر طبيعى تسعى إليه إسرائيل ليس فى سوريا فحسب ولكن فى جميع دول المنطقة العربية، تريد دولاً بلا أنياب غير قادرة على مجرد الدفاع عن نفسها أو بسط وحماية سيادتها، لتفعل دولة الفاشية والاحتلال ما يحلو لها، وما يحدث يعيدنا إلى غياب وعى الشعوب التى ساهمت فى تسليم دولها على طبق من ذهب إلى عدو مجرم لا يرحم، وآلت أوضاع هذه الدول إلى مصير مجهول ما بين الفوضى والطائفية والتقسيم، والعودة إلى الخلف مئات السنين، فهل باتت هذه الشعوب سعيدة هانئة، وهل ذهبت السكرة وجاءت الحسرة، ولماذا لم نتعلم من الماضى وما حدث فى دول أخري، لقد دمرت هذه الشعوب أوطانها بأياديها ومنحت أعداءها فرصة لا تعوض من أجل التدمير والتقويض والتوسع والاحتلال باتت دولاً بلا سيادة، لا تقوى ولا تملك الحد الأدنى للدفاع عن نفسها أو مجرد التفكير فى استعادة أراضيها المحتلة.

نحن أمام الحصاد المر والكارثى لإجرام الجماعات والميليشيات الإرهابية المتاجرة بالدين والتى خدعت الشعوب ودغدغت مشاعرهم واستغلت نزعاتهم الدينية، بما لا يمت للدين بصلة، نحن أمام الحصاد المر لمخطط شيطانى عملت فيه الجماعات والميليشيات الإرهابية والمرتزقة الذين يتاجرون بالإسلام وما هم إلامجرد أدوات ووسائل ودمى تخدم المشروع الصهيو ــ أمريكى وان لم يكن ما يحدث من حولنا من سقوط أقنعة هذه الميليشيات الإرهابية وانكشاف حقيقتها واعظًا فلا واعظ لنا ولا وعى فالحقائق والمخططات والمؤامرات وأساليب صناعة الإرهاب وبناء شبكات الإرهاب والمقاتلين المرتزقة وآليات التدريب والتمويل والملاذات الآمنة، والتوجيه وأهداف رعاية واحتضان واقامة هذه الميليشيات الإرهابية كل ذلك بات واضحًا ومكشوفًا وفى العلن لا يحتاج لتفسير أو توضيح، وهو إعادة تقسيم المنطقة والشرق الأوسط فى مخطط يخدم ويحقق أهداف تحالف «صهيو ــ أمريكى  إقليمي» بنى ومول مقدرات إرهابية تستطيع اسقاط دول وتثير الفوضى وتشيع الإرهاب، الحقيقة باتت ساطعة، والمخططات لا يخفيها أصحابها، بل يعملون على تنفيذها، ويطالبون الآخرين بالمشاركة فيها، والتلويح بالتهديد والوعيد.

يا سيدي، لا مجال الآن للقانون الدولى أو الإنسانية، أو مواثيق الأمم المتحدة أو احترام السيادة والحقوق المشروعة، كل ذلك مجرد أوهام، لا حديث يعلو فوق صوت القوة والقدرة فتلك الحقيقة التى أدركتها القيادة السياسية المصرية العظيمة التى تستحق منا جميعًا التحية والتقدير لأنها حافظت وحمت مصر وشعبها، وتقف الآن وحيدة منفردة شريفة واثقة قوية تواجه الطوفان والغيلان، وتحفظ أمنها القومى وسيادتها وترفض الإملاءات والخضوع والركوع لغير الله هل سألت نفسك لماذا تقف مصر ولديها الثقة، واجهاض المخطط وافساد المؤامرة؟ الفضل لله، ثم قيادة وطنية عظيمة، حكيمة بنت قلاع القوة والقدرة والردع، ونفذت أمر المولى عزوجل «وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم» تلك هى منظومة الردع التى تحمى الأوطان وتحفظ السيادة والكرامة ليس بناء قوة الردع المصرية فحسب ولكن أيضا بناء الدولة المصرية بالكامل، دولة قوية حديثة تنشد التقدم، وتتحرك بثقة على طريق الصمود والنهوض، وهو ما يزيد من شراسة الحرب على مصر.

أقولها بثقة واطمئنان وبأعلى درجات الصدق والموضوعية إن مصر يقودها رجل عظيم شريف، وحمى وطنه وحافظ عليه من مخططات ومؤامرات، وصان كرامة المصريين فى ظل ما يدور من حولنا من استباحة واسقاط واذلال، تقف مصر حرة قوية شامخة مرفوعة الرأس.

وأقولها أيضا مطمئًا واثقًا بالوصول إلى تجارب ما دار على مدار 40 عامًا من حروب ومؤامرات ومخططات للفوضى وتزييف وتغييب وعى الشعوب ان الشعب المصرى العظيم بوعيه وفهمة وإدراكه واصطفافه حول قيادته، قوة الوطن من قوة وعى واصطفاف شعبه، والشعوب هى من تحمى أوطانها والقيادة بنت مقومات وأسباب القوة والقدرة والردع لكن قوة الشعب ووعيه وفهمه هى القوة الحاسمة فى الحفاظ على الوطن ولنا فيما يدور حولنا الدروس ولنا فى التاريخ العبر ولعل من أهم دعوات الرئيس السيسى لشعوب الأرض «خلوا بالكم من أوطانكم».. تحية من القلب، صادقة، مرتكزة على الموضوعية والواقع والدروس للرئيس السيسى القائد الوطنى العظيم.. 

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

جهود مصرية لدعم القضية

17 أغسطس، 2025
السيد البابلي
عاجل

«أسطوات السياسة».. وسباق للموت.. ولم يعد زماننا..!

17 أغسطس، 2025
عصام الشيخ
عاجل

مصر .. والممر الملاحى لأوغندا

17 أغسطس، 2025
المقالة التالية
«جيش الحرب»..والضغط بـ «ورقة رفح»

30 يونيو ثورة شعب وإرادة رئيس تحقيق الأمن والاستقرار «٤»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©