الجمعة, يوليو 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية فن و ثقافة

عظيمات مصر.. قيادات ناجحة ونماذج ملهمة.. مفيدة عبدالرحمن المرأة التى كسرت حواجز المحظور

نســــــــــــــاء فى تاريخ مصر

بقلم ناهد المنشاوى
17 يوليو، 2025
في فن و ثقافة
عظيمات مصر.. قيادات ناجحة ونماذج ملهمة.. مفيدة عبدالرحمن المرأة التى كسرت حواجز المحظور
4
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لولا المرأة لما وجدت الإنسانية.. وبمشاركة نجحت ثورة 30 يونيو 2013 حيث تصدت المرأة بقوة لمختطفى الوطن لأجل إنقاذ مصر منهم ولأجل الحفاظ على الهوية المصرية.. والحقيقة أن المرأة لم يستدعها أحد أو يطلب منها المشاركة فى الثورة، بل استدعت نفسها لحماية وطنها وكل الأجيال تعلم أن سيدات النيل هن صانعات المستقبل والسعادة والهناء بالمجتمع المصري.

ويــدرك الجميـع أنه فى كـل مـرة تعين امرأة كمسئـولة فى الحكـــومة أو المحافظات أو فى أى مهمة تكون هى الأكثر مسئولية والأكثر كفاءة.

وقد تحدثت قرينة الرئيس السيدة انتصار السيسى مع الإعلامية الفنــانة إسعــاد يـونـس فى برنــامج صــاحبة السعــادة فقالت إن الرئيس السيسى يحترم المرأة ويقدمها دائماً على نفسه.. والمرأة شئنا أم أبينا هى التى تقود المجتمعات للأمام.

واليوم تقدم «نساء فى تاريخ مصر» سيدة تعتبر أيقونة زمانها وهى أول محامية فى مصر وهى مفيدة عبدالرحمن أول امرأة ترتدى ثوب المحاماة وترفع دعاوى أمام محكمة النقض وأمام المحاكم فى جنوب مصر، كذلك أمام المحاكم العسكرية.

مارست مفيدة عبدالرحمن مهنة المحاماة أكثر من 60 عاماً.

استطاعت أن تتغلب على كل الصعاب وتترك بصمة لا تنسى فى تاريخ مصر، حيث لا يزال إرثها حياً يُلهم الأجيال القادمة لتحقيق الأفضل والدفاع عن حقــوقهن بكـــل قوة وعزم بعد مسيرة 60 عاماً لتترك مثلاً يحتذى به فى إعادة هيكلة القوانين مع رعايتها لزوجها وأولادها كأى أم مسئولة.

ولدت مفيدة عبدالرحمن فى 20 يناير عام 1914 بحى الدرب الأحمر فى القاهرة، والدها هو عبدالرحمن محمد، كان صاحب مطبعة، وكان موهوباً بجمال الخط فكتب المصحف بيده 19 مرة، ولها أربع أخوات، التحقت بمدرسة داخلية للبنات وهى فى سن الخامسة، وكانت مشرفات المدرسة بريطانيات مما ساعدها فى تعلم النظام والترتيب الصارم وعلى الرغم من أنها كانت تحلم بدراسة الطب، لكنها تزوجت من الكاتب الإسلامى محمد عبداللطيف قبل أن تكمل العشرين من عمرها فى عام 1933، وظلت فى المنزل حتى أنجبت ابنها الأول.

والتحقت مفيدة عبدالرحمن عام 1935 بجامعة الملك فؤاد الأول «جامعة القاهرة حالياً» لدراسة القانون وحصلت منها على ليسانس الحقوق فى عام 1939، لتصبح أول فتاة تدرس الحقوق فى مصر، وأيضاً أول زوجة تدخل الجامعة وأم وتخرجت منها وهى أم لخمسة أبناء.

عملت فى البداية بوظيفة حكومية براتب قدره 9 جنيهات، ثم بدأت عملها فى المحاماة نوفمبر 1939، وحققت شهرة كبيرة بعد أول قضية تولتها وترافعت بها، وكانت قضية «قتل غير متعمد»، حيث استطاعت الفوز بالقضية، وتمت تبرئة موكلها، ومن حبها لمهنتها وحرصها على النجاح كانت تذهب للمحكمة وهى حامل.

اختيرت مفيدة عبدالرحمن للدفاع عن درية شفيق فى المحكمة، وكانت درية قد تمكنت فى فبراير 1951 من جمع 1500 امرأة سراً من مجموعتين نسائيتين رائدتين فى مصر هما: «بنت النيل» و»الاتحاد النسائى المصري»، لتنظيم مسيرة من الذين قاطعوا البرلمان لمدة أربع ساعات بعد أن تجمعوا هناك، مع سلسلة من المطالب المتعلقة بشكل رئيسى بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة. عندما بدأت القضية أمام المحكمة، حضر العديد من أنصار «بنت النيل» قاعة المحكمة وأرجأ القاضى الجلسة إلى أجل غير مسمي.

كما عملت مفيدة عبدالرحمن فى الخمسينيات محامية دفاع فى محاكمات سياسية مشهورة تتعلق بمجموعة متهمة بالتآمر على الدولة، وفى عام 1959 أصبحت عضواً فى البرلمان عن الغورية والأزبكية «أحياء القاهرة». كانت نائبة نشطة لمدة سبعة عشر عاماً على التوالي.

وترأست مفيدة عبدالرحمن الاتحاد الدولى للمحاميات والقانونيات بالقاهرة بعد جهودها داخل المحاكم كأول امرأة فى هذا الاتجاه، تعاملت مع الأمم المتحدة فى قضايا تخص المرأة وتنظيم الأسرة، وأنشأت على إثرها العديد من مكاتب توجيه الأسرة وبيوت الطالبات المغتربات.

وكانت مفيدة عبدالرحمن عضواً فى مجلس إدارة بنك الجمهورية ونقابة المحامين ومجلس الاتحادات الجامعية والمؤتمر الوطنى للاتحاد الاشتراكى والاتحاد الوطنى ومجلس هيئة البريد. عملت أيضاً على تأسيس جمعية «نساء الإسلام»، وشغلت منصب رئيسة الجمعية لعدة سنوات، تقاعدت عن العمل عندما بلغت الثمانين من عمرها.

بعد رسوب «مفيدة» فى البكالوريا، تزوجت الكاتب الإسلامى «محمد عبداللطيف» الذى أحبته وتحدت والدها لتقترن به، ليقف بجوارها منذ اليوم الأول لزواجهما، ويشجعها أن تدخل امتحان الملحق أثناء شهر العسل، لتنتهى من أداء امتحانها، وتنجح، فتنشغل بعد ذلك بمتابعة الحمل والولادة، لتضع مولودها الأول «عادل» ليشجعها مرة أخرى زوجها فى أن تلتحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة، لتكون من أوائل الفتيات اللاتى تخرجن فيها.

وتغير مسار «مفيدة» منذ تلك اللحظة التى تخرجت فيها من كلية الحقوق رغم أن وقتها كانت أماً لخمسة أطفال، إلا أنها بعد 4 سنوات بدأت فى ممارسة مهنتها كأول محامية تقف أمام محكمة النقض فى 1939، لتترافع بالحجة والبراهين، لتكسب ثقة واحترام جميع من شاهدها أو سمع عنها.

وتحكى المحامية مفيدة عبدالرحمن عن بدايتها فى عمل المحاماة فتقول: عندما انتهيت من دراسة الحقوق كنت متزوجة ولدى خمسة أبناء، عملت فى مكتب محاماة فى الجمالية. مكتب أحمد نجيب برادة المحامي. حيث موطن عائلة زوجى فقال الجميع زوجة محمد عبداللطيف الذى كان يمتلك مطبعة بجوار المكتب ولم يحصل إلا على الابتدائية تعمل محامية وشاع الخبر.

وأثناء عملها تحت التمرين كانت أول ترافع لها أمام النيابة عن قضية نجار اعتدى على سيدة بالضرب. وهى من فتوات الجمالية السابقين. وسط حى الصاغة أمام الناس وكسبت القضية وأثبتت حق السيدة وعقاب النجار وسط زغــاريد أهـــل الحى وكـــانت أتعـــابها 10 بيضات فى منديل، ثم قضية نزاع على سكن وكسبتها مقابل أتعاب وكان أول أجر نقدى لها 40 قرشاً.

كانت تقدم المحامية الأولى فى مصر نفسها فى المنتديات المحلية والدولية وتقول: أنا مفيدة عبدالرحمن المحامية التى تتنقل بين جميع دور المحاكم فى الإقليم الجنوبى من أسوان حتى الإسكنـــدرية، وتزيد ساعات عملها عن 16 ساعة فى اليوم الواحد تقضيها فى دراسة القضايا وحضور التحقيقات والمرافعة فى الجلسات ثم إدارة مكتب به خمسة محامين وسبعة موظفين آخرين، أول قضية ترافعت فيها كانت قضية مخدرات وكان المتهمون أربعة، وأخذ موكلى فى القضية البراءة وتقاضيت من موكلى فى القضية عشرة جنيهات كانت أول أتعابى الحقيقية.

أضافت: تطلعت بعد ذلك إلى شقيقات العشرة جنيهات التى لم تستقر معى أكثر من ربع ساعة فضاعفت جهودى ونشاطى وصادفت نجاحاً طيباً فى القضايا.

وذكرت مفيدة عبدالرحمن: حدث لى موقف آخر فى المحكمة الشرعية حيث كنت موكلة لسيدة مطلقة تطلب زيادة النفقة من أربعة جنيهات فقال القاضى لي: كان يجب أن تعلمى الزوج، فقلت: الزوج موجود بالفعل، فقال القاضي: ألا تفهمين؟ يجب أن توكلى محامياً، قلت: لست فى حاجة إلى محامٍ، فقال: إن لسانك طويل، فطلبت من كاتب الجلسة تسجيل الإهانة لمفيدة عبدالرحمن المحامية الأهلية والشرعية.. فأوقف القاضى الجلسة وطلب لقائى فى مكتبه فقد كان يظننى المدعية ولست محامية وضحك الجميع واعتذر القاضي.

قالت مفيدة عبدالرحمن فى حوار صحفى عام 1971: حينما تزوجت ارتبطت بإنسان مفكر وأديب وشاعر يعشق العلم ويشجع على أن يكون العلم قبلة الإنسان من المهد إلى اللحد هو عبداللطيف بن الخطيب رحمه الله، كان نعم الزوج فهو الذى ساعدنى وتحملنى وأخذ بيدى فكان أهم عامل فى مشوار نجاحى وفى عملى وحياتي، قامت حياتنا على الحب والاحترام المتبادل، أنجبنا تسعة أبناء هذا غير خمسة أبناء لزوجى من زيجة سابقة، اعتبرتهم أولادى فأقمنا على تربيتهم وعشت أسعد زوجة فى العالم.

شغلت مفيدة عبدالرحمن منصب رئاسة جمعية نساء الإسلام منذ عام 1960 مدافعة عن الحقوق واستمرت فى العمل العام تتصدى لمشاكل الأسرة، كما شغلت عضوية الاتحاد النسائى ولجان الاتحاد القومى ثم الاتحاد الاشتراكى عام 1957 وعضوية المجالس المحلية ومجلس الأمة عن دائرة الأزبكية والضاهر، وكانت أول امرأة تترافع أمام المحاكم العسكرية فى مصر.

تأثيرها على الأجيال القادمة

إن تأثير مفيدة عبدالرحمن يمتد إلى ما هو أبعد من حياتها الشخصية والمهنية، لقد ألهمت أجيالاً من النساء المصريات لدخول مجالات كانت سابقاً حكراً على الرجال، وأثبتت من خلال مسيرتها أن المرأة قادرة على تحقيق النجاح فى جميع المجالات إذا ما أتيحت لها الفرصة.

إرثها فى المجال القانونى والبرلمانى

لاتزال مساهمات مفيدة عبدالرحمن فى تطوير قوانين الأحوال الشخصية وتنظيم الأسرة محسوسة حتى اليوم، لقد لعبت دوراً حاسماً فى تغيير النظرة التقليدية لدور المرأة فى المجتمع المصري، وعملت على تمكين المرأة من خلال القانون والسياسة، بالإضافة إلى ذلك، كان لوجودها فى البرلمان تأثير كبير فى تعزيز حقوق المرأة وتقديم تشريعات تدعم حقوقها فى العمل والتعليم والحياة الاجتماعية.

ولم تقتصر شهرة مفيدة عبدالرحمن على مصر فقط، بل امتدت لتصل إلى المستوى الدولي، فتم تكريمها فى العديد من المناسبات الدولية كمثال للمرأة العربية التى استطاعت تحقيق النجاح فى ظل ظروف صعبة، لقد كانت رمزاً للصمود والإرادة القوية، وكانت سيرتها مصدر إلهام للعديد من النساء حول العالم.

ونظراً لنجاحها فى مجال المحاماة والبرلمان، بالإضافة إلى تربيتها الطيبة لأبنائها أطلق عليها لقب «الأم العاملة المثالية».

استمرت نائبة برلمانية طيلة 17 عاماً متصلة، وخاضت معارك طويلة أثناء عضويتها للبرلمان، فكان من أهم ما طــالبت به رفع سن حضانة الطفل من 7 إلى 9 سنوات للولد ومن 9 إلى 11 سنة للبنت، ومن أشهر معاركها تعديل قانون يحمى الورثة المستحقين للمعاش من استيلاء الدولة على نصيب من يتوفى منهم.

كما طلبت بإضافة مادة تمنح أبناء الزوجات المصريات المتزوجات من أجنبى الحق فى الحصول على الجنسية المصرية كما أنشأت العديد من مكاتب توجيه الأسرة التى اهتمت بالتصدى لمشاكل الأسرة التى كان اهتمامها الأول.

استمرت مفيدة عبدالرحمن فى عمل المحاماة وواجبات البرلمان والعمل فى المنظمات النسائية والسياسية حتى آخر دقيقة فى حياتها فهى لم تعتزل الحياة العملية التى امتدت ستين عاماً فى مجال المحاماة، حتى رحلت فى الثامنة والثمانين من عمرها عام 2002.

متعلق مقالات

فيلم سينرجي بلس “الشاطر” يتصدر شباك التذاكر ب ٣ مليون جنيه في أول أيام عرضه
فن و ثقافة

فيلم سينرجي بلس “الشاطر” يتصدر شباك التذاكر ب ٣ مليون جنيه في أول أيام عرضه

17 يوليو، 2025
بعد «المهدى وبانزا» الزمالك يضم عمرو ناصر 5 مواسم
فن و ثقافة

أنغام نجمة حفل افتتاح مهرجان العلمين

16 يوليو، 2025
المهرجان الدولي للمسرح بجامعة الإسكندرية يختتم فعاليات دورته الـ18 بحضور فتحي عبد الوهاب
فن و ثقافة

المهرجان الدولي للمسرح بجامعة الإسكندرية يختتم فعاليات دورته الـ18 بحضور فتحي عبد الوهاب

16 يوليو، 2025
المقالة التالية
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة

إشادة السيسى بمبادرة ترامب ترسيخ  من جديد للعلاقات الإستراتيجية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • مدينة الإنتاج الإعلامي تحتضن أول أكاديمية معتمدة للهندسة وعلوم الإعلام

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الأكاديمية الوطنية للتدريب تُخرّج أول دفعة من قيادات وزارة العدل الصومالية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • النائبة ألفت كامل: الرئيس السيسي يؤكد التزام مصر الراسخ بقيادة التنمية والتكامل الأفريقي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©