الجمعة, يوليو 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عرب و عالم

إسرائيل تريد خريطة للشرق الأوسط.. فى عصر ما بعد إيران

حسابات ومواقف

بقلم أحمد البرديسى
17 يوليو، 2025
في عرب و عالم
إسرائيل تريد خريطة للشرق الأوسط.. فى عصر ما بعد إيران
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الإمبراطوريات لا تنهار وتسقط فجأة الإمبراطوريات تنتحر.. فى عملية معقدة تمتد إلى سنوات.. وإمبراطورية الولايات المتحدة الأمريكية أيضاً مصيرها محتوم.. مثل أى إمبراطورية سبقتها منذ عصر الرومان.. وحتى انهيار الإمبراطورية البريطانية.

> الزمن وسنوات التاريخ أطول من الإمبراطورية الأمريكية مهما طال بقاؤها.. والتاريخ أطول وأبعد من سنوات بقاء إسرائيل. وسوف تنتحر.. بدون سوف!! إسرائيل مصيرها محتوم ومرتبط أيضاً بالمصير النهائى للإمبراطورية الأمريكية.. الانتحار. الحديث مفتوح.

> المنتصرون يكتبون التاريخ.. ويرسمون خرائط الجغرافيا للحدود بين الدول والشعوب.. هكذا قال ونستون تشرشل فى مذكراته ولذلك ليست مفاجأة أن نكتشف أن إسرائيل تطالب أمريكا فى هذه الأيام بإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط فى عصر ما بعد إيران.

ما بعد إيران

> إسرائيل تتصور أنها قادرة بالطائرات والصواريخ والقنابل الأمريكية وبالأساطيل الأمريكية أيضاً على أن تقوم بتغيير وجه الشرق الأوسط فيما يطلقون عليه حالياً فى تل أبيب عصر ما بعد إيران.

> وهذا لا يعنى فقط مجرد إسقاط النظام القائم فى طهران.. بل إن عصر ما بعد إيران يعنى تقسيم إيران إلى دويلات عرقية ودينية متناحرة.. وهى بالنسبة لهم فى تل أبيب مسألة وقت.. والخطط والمؤامرات دائماً سابقة التجهيز.

> كما أن تقسيم لبنان وسوريا والعراق.. خطط وخرائط جاهزة تنتظر الفرصة للتنفيذ. واتفاقات إبراهام القادمة مجرد مقدمة لما بعدها من خطط ومؤامرات. واشنطن وتل أبيب يستعدان لما يطلقون عليه «العرس أو حفل الزفاف التاريخى» حين يتم توقيع معاهدة عدم اعتداء بين سوريا وإسرائيل يتم فيها الاعتراف بسيادة إسرائيل الجولان السورية المحتلة.

نظام إقليمى جديد

> ويقول الجنرال آموس يادلين قائد المخابرات العسكرية الإسرائيلية السابق إن أمريكا وإسرائيل يمكنهما الآن بناء نظام إقليمى جديد فى الشرق الأوسط.. يخدم مصالح أمريكا.. وبقاء ووجود دولة إسرائيل. فقد حدث منذ 50 عاماً أن وضع رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق مناحم بيجن مبدأ أن إسرائيل لن تسمح لأى دولة تهدد بتدمير دولة إسرائيل بامتلاك سلاح نووى.

> وقامت الطائرات الإسرائيلية بتدمير المفاعل النووى العراقى فى 1981 وفى 13 يونيو الماضى قامت إسرائيل بضربات جوية شاملة ضد إيران دمرت خلالها جميع المواقع النووية الإيرانية. وشاركت القاذفات الإستراتيجية الأمريكية فى إنهاء المهمة وقصف وتدمير فوردو ونطنز وأصفعان.

> وهذه أول مرة تتدخل فيها أمريكا عسكرياً وتشترك فى الحرب إلى جانب إسرائيل ضد إيران.. بهدف تطبيق مبدأ مناحم بيجن.

حين تفشل القوة

> المشهد أصبح مفتوحاً الآن فى الشرق الأوسط للدبلوماسية.. والفرصة متاحة للتفاوض.. والتوصل لصفقة نهائية مع إيران تضع نهاية حاسمة لبرنامجها النووى.

> والأهم من كل ذلك هو القيام بإعادة رسم خارطة الشرق الأوسط لعشرات السنين القادمة.. بما يخدم الأمن القومى الأمريكى ويعزز بقاء ووجود إسرائيل وانفرادها بامتلاك السلاح النووى فى المنطقة.

> لكن الأمريكى ديفيد أليسون يتساءل ويقول لماذا تفشل القوة دائماً فى منع انتشار الأسلحة النووية؟! ويقول إن الدبلوماسية وحدها يمكنها فى النهاية أن تمنع إيران من صنع سلاح نووى.

ويؤكد أن الضربات الأمريكية والإسرائيلية أحدثت أضراراً بالغة بالمواقع النووية فى إيران.. وتقول التقديرات الجديدة للمخابرات الأمريكية أن البرنامج النووى الإيرانى قد عاد إلى الوراء من 12 إلى 18 شهراً.. على الأقل.

حكماء صهيون

> ويحذر ديفيد أليسون من أنه من الواضح عدم حدوث تسرب للإشعاعات فى المواقع النووية الإيرانية.. بما يؤكد أن مخزون اليورانيوم المخصب لدى إيران مازال موجوداً وهو يكفى لإنتاج 9 أو 10 قنابل نووية.

> ويؤكد الواقع العملى أن الضربات الجوية أعطت لأمريكا مساحة من الوقت للتفاوض مع إيران حول الحل الإستراتيجى بعيد المدى لمشكلة تسلح إيران النووى. وقد اقتنعت إيران الآن تماماً بأن السلاح النووى هو الوسيلة الوحيدة لضمان بقاء ووجود إيران كدولة فى خارطة الشرق الأوسط. أمريكا اشترت الوقت بالغارات الجوية من أجل الدبلوماسية.. والتفاوض وسيلة لشراء السلام الدائم.

> من الواضح أن الأحلام السياسية لصهاينة تل أبيب لا حدود لها ومازال هناك من يتمسكون بأحلام حكماء صهيون بإقامة دولة إسرائيل الكبرى.. من النيل إلى الفرات.. ويتصورون أن قوة إمبراطورية الولايات المتحدة سوف تساعدهم على تحقيق حلم الاستيطان الرهيب.

حالة انتحار

> لكن كبار خبراء الإستراتيجية فى واشنطن يؤكدون اليوم أن إمبراطورية الولايات المتحدة فى حالة انتحار حقيقية.. بل إنها فى المرحلة الأخيرة من عملية الانتحار.. وهى النهاية الطبيعية لكل الإمبراطوريات على مدى التاريخ.

> ومن هؤلاء الخبراء البروفيسور جرانت إنسكيت الذى أكد فى 13 مايو 2025 أن الولايات المتحدة إمبراطورية يقودها القدر المحتوم إلى طريق الانتحار. ويحدث ذلك من خلال تبديد وتدمير ثرواتها وما لديها من مصادر ثروة وحتى أموال واحترام دولى.. ويأتى فى النهاية تدمير الصناعة والتكنولوجيا.

> فقد أقيمت الإمبراطورية الأمريكية فى 4 يوليو 1776 بعد التخلص من الاحتلال البريطانى.. وخلال 250 عاماً مضت أصبحت أمريكا أكبر وأقوى إمبراطورية فى تاريخ هذا العالم.. منذ عصر الرومان وحتى اليوم.. وبعد الحرب العالمية الثانية فى 1945 أصبحت أمريكا هى القوة العالمية القادرة على تشكيل وإدارة شئون العالم إلى ما لا نهاية.

ثروات العالم

> وقد تمكن قادة أمريكا.. أو حكماء واشنطن من التخطيط مبكراً للسيطرة على ثروات العالم.. خصوصاً فى مجالات البترول والطاقة من خلال انفراد الشركات الأمريكية بالسيطرة عليها.

> وبالاحتواء والحصار تمكنت أمريكا من هزيمة وإسقاط الاتحاد السوفيتى السابق خلال الحرب الباردة.. اليوم أمريكا لديها أقوى اقتصاد فى التاريخ.. والدولار الأمريكى هو عملة الاحتياطى النقدى لكل دول العالم. الدولار هو سلاح أمريكى لإرهاب أى دولة تحاول الخروج على قواعد اللعبة الأمريكية بالعقوبات الكاسحة.

> من عادة الإمبراطوريات أن تحافظ على قوتها الاقتصادية والعسكرية. لكن الفجوة بين أمريكا والصين أصبحت صغيرة وضيقة جداً. حدثت تغييرات كبرى خلال السنوات العشر الأخيرة. ولحظة انفراد أمريكا بالهيمنة العالمية تكاد تنتهى إن لم تكن قد انتهت فعلاً.

تدمير الاقتصاد العالمى

> الصين أصبحت أكبر قوة صناعية وإنتاجية فى العالم. وهناك تحالف بين الصين وروسيا مضاد للهيمنة الأمريكية. العالم ينظر لأمريكا الآن باعتبارها قوة الشر والحرب التى تهدد السلام والأمن فى العالم.

> ويقول جرانت إنسكيت إن كل القوى الإمبريالية تتصرف كقوة استعمارية وليس أمريكا فقط. لكن فى المرحلة الأخيرة من «الانتحار» وعملية السقوط والتراجع لم يبق لدى أمريكا سوى القوة الخشنة فى الاقتصاد والقوة العسكرية.

> ويتساءل الخبير الاقتصادى العالمى محمد العريان ويقول هل أمريكا تريد تدمير النظام الاقتصادى العالمى؟! صحيفة نيويورك تايمز تؤكد أن ترامب يريد إعادة تشكيل النظام التجارى الدولى.. وهذه عاصفة ساحقة للاقتصاد العالمى كما يقول العريان. وحلفاء أمريكا فى الاتحاد الأوروبى يريدون حالياً إعادة رسم الخريطة التجارية للعالم.. ولكن بدون أمريكا.

حرب استنزاف

> من الواضح أن أمريكا استهلكت واستنزفت لحظة انفرادها بالهيمنة العالمية حتى الرمق الأخير. وهناك اندماج وزواج اقتصادى مع الصين.. رغم الحرب التجارية لا أحد يريد خسارة سوق الصين.

> لكن صعود إمبراطورية الصين هو أكبر خطر إستراتيجى يهدد الهيمنة العالمية لأمريكا. حين بدأت الحرب الروسية فى أوكرانيا.. ركزت أمريكا مواردها المالية والعسكرية فى أوروبا وتركت الساحة للصين فى تايوان وآسيا وأفريقيا.

حرب فى أوروبا وحروب لا تنتهى فى الشرق الأوسط مع إسرائيل ومن أجل إسرائيل. هذا استنزاف رهيب لموارد وثروات أمريكا. وهذا هو ما تريده الصين.

> لكن كيف أصبحت الصين قوة اقتصادية عظمى وقوة عسكرية صاعدة؟! قوة الصين الاقتصادية من صنع رءوس الأموال والاستثمارات والتكنولوجيا الأمريكية. هذا يقودنا لأكبر أخطاء أمريكا الإستراتيجية فى التاريخ.

أولاً: الانفتاح الأمريكى على الصين فى السبعينيات كان من أكبر أخطاء الثنائى نيكسون وهنرى كيسنجر.

حرب مفتوحة

> الخطأ الثانى.. كان موافقة أمريكا على ضم الصين إلى منظمة التجارة العالمية.. فى إطار ما أطلق عليه كيسنجر بأنه «الثقة الإستراتيجية» بين بكين وواشنطن. وسرعان ما تبددت هذه الثقة.

الآن أمريكا والصين فى حرب تجارية مفتوحة.. وتبادل الضربات بالتعريفات الجمركية. وهناك حرب أخرى مفتوحة حول عملة الهيمنة النقدية العالمية.. الدولار أم اليوان.. الطريق مازال طويلاً أمام اليوان لكن ترامب يريد أن يقطع الطريق حتى يمنع صعود الصين الاقتصادى النهائى.

وهذه من علامات اليأس داخل واشنطن الإمبراطورية الأمريكية تشعر بالعجز عن الدخول فى منافسة مفتوحة مع الصين.

> لكن أمريكا تراهن حالياً على تدمير الاقتصاد العالمى من أجل ضمان استمرار الهيمنة الأمريكية. أمريكا أصبحت الأضعف اقتصادياً وإستراتيجياً.. رغم أن حجم الدخل القومى الأمريكى هو الأكبر. أمريكا معزولة.. فى حالة كساد اقتصادى وتراجع إمبريالى والحلفاء والأعداء يبتعدون عن هذا الحليف الذى لا يمكن الاعتماد عليه.

الإعراض الأولى

> كانت هزيمة أمريكا فى حرب فيتنام من علامات الانتحار وأعراضه الأولى. لكن حرب أمريكا على الإرهاب وغزو أفغانستان والعراق فى 2003 كانت هى نقطة البداية لتراجع القوة الأمريكية واستنزاف ٧ تريليون دولار من ثروات أمريكا.

> تراجع وانهيار الإمبراطورية الأمريكية أصبح وشيكاً كما يقول الأمريكى كريس هيدجز.. هناك أخطاء إستراتيجية كبرى سقط فيها قادة الأمن القومى الأمريكى وتوسع حلف الناتو شرقاً فى اتجاه روسيا كان من أكبر أخطاء أمريكا الإستراتيجية.

> أمريكا قامت باحتواء السوفيت خلال الحرب الباردة.. لكن أمريكا قامت باحتواء وحصار نفسها خلال الحرب الباردة الجديدة مع الصين.. ولهذا نقول إن سقوط الإمبراطورية الأمريكية بالانتحار النهائى لن يكون قضية غريبة فى تاريخ العالم.. الصين تتجه لتصبح الاقتصاد الأكبر خلال العقود القادمة.. الانفتاح على الصين فى عهد ما وكان أكبر خطأ إستراتيجى لأمريكا.. وهذا هو الفكر الإستراتيجى الذى يقتل الإمبراطوريات وسوف يؤدى إلى قتل الإمبراطورية الأمريكية أو هى انتحار.

متعلق مقالات

تفاؤل بقرب التوصل إلى حلول فى البنود الخلافية: جهود مصرية مكثفة لإغاثة غزة
عرب و عالم

تفاؤل بقرب التوصل إلى حلول فى البنود الخلافية: جهود مصرية مكثفة لإغاثة غزة

17 يوليو، 2025
السفير دياب اللوح يتباحث مع رئيس دائرة شؤون اللاجئين حول أوضاع اللاجئين الفلسطينيين
عرب و عالم

السفير دياب اللوح يتباحث مع رئيس دائرة شؤون اللاجئين حول أوضاع اللاجئين الفلسطينيين

16 يوليو، 2025
اجتماع بالجامعة العربية لمتابعة تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030 في مجال الثقافة
عرب و عالم

الجامعة العربية تدين غارات الاحتلال الإسرائيلي على سوريا

16 يوليو، 2025
المقالة التالية
تقديرًا لتميزهم.. وزير التعليم العالي يكرم الفريق الإعلامي بالوزارة لدوره الفعال في تطوير التواصل الرقمي

تقديرًا لتميزهم.. وزير التعليم العالي يكرم الفريق الإعلامي بالوزارة لدوره الفعال في تطوير التواصل الرقمي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الأكاديمية الوطنية للتدريب تُخرّج أول دفعة من قيادات وزارة العدل الصومالية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • مدينة الإنتاج الإعلامي تحتضن أول أكاديمية معتمدة للهندسة وعلوم الإعلام

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • النائبة ألفت كامل: الرئيس السيسي يؤكد التزام مصر الراسخ بقيادة التنمية والتكامل الأفريقي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©