> أحدث وأكبر دولة فى العالم.. تتحدى الأمريكان والروس
> رغم اختلاف الديانة وأيضا السياسة.. الجميع يخشون سطوتها الآن ومستقبلاً
> اتفق الطرفان الأصليان على الانحياز للحق والعدل
> المفاجأة استشعرت آسيا وإسرائيل أبعاد الخطر
> بعد التوتر و التردد قاموا بإصلاح ذات البين مع النموذج والمثل
> استمر الحديث عن القوتين العظميين على مدى سنوات طوال
> الأولى أمريكا والثانية الاتحاد السوفيتى
> لكن عندما أسقطت الأخيرة نفسها بنفسها بقيت فى بئر بلا قرار
الزيارة الحالية التى يقوم بها رئيس مجلس الدولة الصينى «لى تشيانج» صاحبها زخم ما بعده زخم على المستويات كافة داخلياً واقليمياً ودولياً.. حيث سارعت جميع المواقع الالكترونية والإخبارية إلى نقل تصريحات المسئول الصينى الذى شدد خلالها على ضرورة وقف النار فى غزة ونفاذ المساعدات للأهالى علاوة على ضرورة التوصل لحل عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطينية.. ايضا عبّر عن اعتزاز «بكين» بالعلاقة الوثيقة مع «القاهرة» والمستندة إلى تاريخ ممتد من الشراكة الإستراتيجية وقيم الاحترام المتبادل.
>>>
أحسب أنكم قد توصلتم الآن إلى ماهية الدولة الجديدة واصلها وفصلها.. والتى تتكوَّن من مليار و400 مليون نسمة مضافاً إليهم مائة وعشرة ملايين.
>>>
الأهم والأهم أن ما يظهره الحكام الجدد من اهتمامهم الزائد بتعليم أكبر عدد من المدانين وتدريبهم على أعمال صناعية وعلى تبادل المنتجات والمعلومات وهذا هو الضبط تلقائيا بين الدولار.. أو اليورو سواء بسواء.
>>>
من هنا فإنه ولا شك الأسئلة تجيب بنفسها عن نفسها.. لماذا كل هذا الاستياء والجلد الذاتي.
لماذا هذه المظاهر والأشكال الراقية والراقية جداً للرئيس لى تشيانج رئيس مجلس الدولة الصينى ا لذى يزور مصر حالياً والذى صرح عند هبوط طائرته أرض مطار القاهرة: أنتم مَنْ نسجتم خيوط المجتمع والعلاقات الوطنية بين البلدين تحت سماء هذا البلد العربي.
وأشاد بالتطور المتسارع فى العلاقات الثنائية وبالتنسيق الوثيق بين البلدين على الصعدين الاقليمى والدولى مثمنا الدور المصرى فى منطقة الشرق الاوسط وغيرها من المناطق الملتهبة على ارض البسيطة والدفاع عن الحق والعدل ومن هنا اعلن انضمامى لهذا الموقف المشرف والممتاز وسرعان ما تناولت مواقع التواصل تصريحات رئيس مجلس الدولة الصينى لتنقلب الدنيا رأساً على عقب ولا أريد ان اقول إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وجد فى كلام المسئول الصينى ما يشجع على السير قدماً فى طريق السلام.
مواجهات
> ها هى السماء تضيء بنجوم من نوع خاص.. نجوم تسطع مضيئة أيضًا وأملًا سعيدًا.. وخيوط حب دافئة.. دائمة.
>>>
كلما نظرت الحبيبة إلى فتاها فتجد فى عينيه شكوى على بريق غير البريق.. سرعان ما ينخلع قلبها من حبها دون ان تستاء من الحياة.
>>>
ما أحلى النظر إلى عينى المنتصر فى الحب وفى الدراسة وفى السفر وفى غرفة النوم.
>>>
قالت له: انتظر لا تذهب بعيداً فجأة يرد «آسف» أرجوك لا ترينى وجهك المكفهر الذى ترتسم فيه الأنانية.
>>>
عندما تنشأ علاقة حب بين رجل و «قطة» تبين أن الحب الخالص ليس ضرورياً أن يكون بين إنسان وإنسان.