الجمعة, يوليو 4, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

إسرائيل .. اغتالت السلام .. وأشعلت الحروب فى الشرق الأوسط

 قراءة فى ملف الحرب «الإسرائيلية - الإيرانية» بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار 

بقلم على الصفتي
26 يونيو، 2025
في أهم الأخبار, عرب و عالم
إسرائيل .. اغتالت السلام .. وأشعلت الحروب فى الشرق الأوسط
8
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

العدوان على غزة ومحاولة تصفية القضية الفلسطينية.. أسباب مهمة لاستمرار الصراع

الهجمات المتبادلة بين «تل أبيب» و«طهران» كشفت نقاط ضعف متعددة فى الجانبين

 تنويع مصادر السلاح.. وامتلاك مقاتلات ووسائل دفاع جوى حديثة .. دروس مستفادة من الحرب ضد إيران 

عندما ذهب الرئيس الراحل أنور السادات إلى إسرائيل فى العام 1977 أى بعد مرور أربع سنوات فقط على نصر أكتوبر 1973، كان هدفه وكما قال فى خطابه التاريخى الشهير بالكنيست الإسرائيلي: «هدفنا تحقيق السلام وبناء حياة جديدة، فكلنا على هذه الأرض، مسلمين ومسيحيين ويهوداً، نعبدالله، ولا نشرك به أحدا، وتعاليم الله ووصاياه، هى حب وصدق وطهارة وسلام»، وقد كانت هذه رسالة الرئيس السادات الأولى والعنوان الأكبر لخطابه التاريخى الموجه للإسرائيليين والذى تضمن العديد من الرسائل من بينها : أنه لم يأت لإسرائيل لكى يعقد اتفاقًا منفردًا بين مصر والدولة العبرية، أو حتى لتحقيق السلام بين دول المواجهة كلها وإسرائيل، ولكن لأجل حل عادل للمشكلة الفلسطينية، لأنه بدون حل هذه القضية لن يتحقق أبدا السلام الدائم والعادل فى المنطقة.

الرئيس السادات فى خطابه التاريخى بالكنيست دعا أيضا إلى وقف الحروب ، مبررا ذلك بالقول: «إن الروح التى تزهق فى الحرب هى روح إنسان سواء كان عربيا أو إسرائيليا، كما أن الزوجة التى تترمل، هى إنسانة، من حقها أن تعيش فى أسرة سعيدة، سواء كانت عربية أو إسرائيلية، كذلك أطفالنا الأبرياء، الذين يفقدون رعاية الآباء وعطفهم، هم أطفالنا جميعًا، على أرض العرب، أو فى إسرائيل، لهم علينا المسئولية الكبرى فى أن نوفر لهم الحاضر الهانئ، والغد الجميل».

هذه المقدمة الطويلة كان لابد منها باعتبار الخطاب التاريخى للرئيس السادات فى الكنيست الإسرائيلى وما أعقبه من توقيع معاهدة السلام عام 1979 مثل إحدى المحطات المهمة ضمن جهود عديدة ومحاولات كثيرة لإرساء السلام فى الشرق الأوسط على أساس استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وفقا للمقررات الدولية، وهو ما أيدته معظم دول العالم ورفضته إسرائيل والتى لم تتوقف عند حد الرفض فقط ، وإنما مارست كل أشكال العداء ضد العرب والفلسطينيين باغتيال السلام، وشن حرب إبادة ضد سكان قطاع غزة ، كذلك احتلال الجنوب اللبنانى والتوغل فى الأراضى السورية، وأخيرا شن الحرب ضد إيران الرافضة للوجود الاسرائيلى فى المنطقة فى خطوة تهدد بإشتعال حرب إقليمية شاملة.

الهجوم على إيران

بدأت اسرائيل حربها ضد إيران يوم 13 يونيو الجارى فى سلوك مفاجيء لسير المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة حول الملف النووي، وقامت إسرائيل بتوجيه عدد كبير من الضربات الجوية على أهداف واسعة داخل الأراضى الإيرانية، شملت منشآت نووية، ومصانع صواريخ باليستية، وقادة عسكريين، وعلماء نوويين ،،، فيما شنت إيران عملية رد سريعة أطلقت عليها اسم «عملية الوعد الصادق 3»، وشملت إطلاق صواريخ باليستية على معظم المدن الإسرائيلية العاصمة تل ابيب وحيفا ويافا و بات يام واللد وغيرها من المدن الإسرائيلية، مما أسفر عن مقتل وإصابة الإسرائيليين، بالإضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من المبانى والمنشآت الإستراتيجية، وأجبرت الهجمات الصاروخية سكان إسرائيل إلى الهروب للملاجيء، كما فر عدد غير قليل من الإسرائيليين.  

وقد تلت ضربات البداية سلسلة من الهجمات المتبادلة بين إسرائيل و إيران خلال الأيام الماضية، شغلت إيران فيها الحيز الأكبر، فى ظل تساؤلات فرضت نفسها على الواقع الإيرانى فى ظل أنباء تشير إلى أن السبب المباشر وراء نفاذ الضربات الإسرائيلية يرجع إلى وجود عدد كبير من العملاء والجواسيس على الأراضى الإيرانية ، ساهموا فى تسريب معلومات دقيقة عن المواقع المهمة وكبار القادة والعلماء الذين تم اغتيالهم، أيضا شملت التساؤلات الأسباب التى جعلت إيران لا تمتلك قوات جوية وطائرات ومقاتلة حديثة، إلى جانب ضعف سلاح الدفاع الجوى والذى تأثركثيراً بقصف مقر خاتم الأنبياء التابع للدفاع الجوى من قبل إسرائيل، وتأخر تشغيل أنظمة الدفاع الجوى الأخري.

والسؤال هنا كيف لدولة بحجم إيران والتى تبلغ مساحتها 1.7 مليون كيلو مترمربع، ويبلغ عدد سكانها نحو 90 مليون نسمة يمثلون قوميات متعددة ولديها برنامج نووى طموح، كيف فى ظل كل ذلك يتم ترك الجبهة الداخلية الإيرانية للموساد الإسرائيلى ليعبث بأمنها ويجند مئات الجواسيس والعملاء بل إن الأمر وصل إلى استغلال مساحات من الأرض لإقامة مصنع للمسيرات تستخدمه إسرائيل من الداخل الإيرانى لضرب أهداف إيرانية.

ومن التساؤلات أيضا كيف اهتمت إيران – رغم الحصار – ببناء أذرع لها خارج حدودها فى العراق وسوريا ولبنان واليمن بينما لم تهتم بالقدر الكافى ببناء قوات جوية تحتاج إليها وقت الضرورة، كذلك لماذا عجزت أسلحة الدفاع الجوى الإيرانية عن التصدى للمقاتلات الإسرائيلية والحد من ضرباتها، أيضا فقد جاء الهجوم الأمريكى على ثلاث منشآت نووية هى فوردو واصفهان ونظنز، ليزيد من عمق المشكلة الدفاعية فى إيران رغم ما تركته منظومة الصواريخ الإيرانية بعيدة المدى والفرط صوتية من أثر إيجابى فى المنظومة العسكرية الإيرانية حيث يصل مدى بعض هذه الصواريخ أكثر من 5000 كيلو متر، وتحمل كميات كبيرة ، إضافة إلى الطائرات المسيرة والتى استخدم بعضها فى عمليات الخداع والتمويه لإصابة الأهداف داخل إسرائيل. 

 اختلال نظرية الأمن الإسرائيلى

ورغم ما تروجه وسائل الإعلام العبرية عن تفوق إسرائيل فى حربها ضد إيران إلا أن واقع الحال فى إسرائيل يثبت غير ذلك لاسيما وأن الهجمات الصاروخية الإيرانية نجحت فى إصابة المجتمع الإسرائيلى بالرعب والشلل، وكشفت عن الثغرات فى أنظمة الدفاع الجوى الإسرائيلية «القبة الحديدية ومقلاع دواود ونظام ثاد الأمريكي» حيث فشلت هذه الانظمة فى منع الصواريخ الإيرانية من الوصول لأهدافها ، وبالتالى فإن الحديث الدائر حاليا هو كيفية تلافى خطورة الموجات المتلاحقة من الصواريخ خاصة وأن بعضها يحمل رءوسا متعددة، والبعض الآخر يمكنه الطيران بسرعة تفوق سرعة الصوت مما يجعل اعتراضها من قبل الطائرات أو الأنظمة الدفاعية أكثر صعوبة.

الملاحظة الثانية التى أثارتها الهجمات الصاروخية الإيرانية فى إسرائيل هى ضعف الجبهة الداخلية ، والشعور الزائد بالخوف والهلع من قبل الإسرائيليين أثناء الهجمات الإيرانية وهو ما ظهر من خلال الأعداد الكبيرة فى الملاجيء، أو من خلال هروب أعداد أخرى إلى خارج إسرائيل، وهذه النقطة بالتحديد تكشف « هشاشة المجتمع الإسرائيلي» خاصة فى حال المقارنة مع سكان غزة الذين يواجهون حرب الإبادة منذ أكثر من 21 شهراً ومع ذلك فهم متمسكون بوطنهم وأرضهم، وفى هذه المقاربة قال محللون إن قادة إسرائيل فى حال تعرض الكيان لحرب شاملة ولمدة طويلة قد يواجهون مشكلة الفرار الجماعى والتى قد تتسرب لرفض الخدمة فى جيش الاحتلال.  

الملاحظة الثالثة وتتعلق باختلال نظرية الأمن الإسرائيلية والتى كانت تعتمد فى الأساس على الدفاع عن إسرائيل من خارج الأراضى المحتلة، والسمعة المبالغ فيها لجيش الاحتلال بينما واقع الحال ومن منطلق ما أحدثته الهجمات الصاروخية الإيرانية من إصابات واقعية، فإن ثمة أموراً كثيرة يحتاجها الأمن الإسرائيلى تتجاوز الاعتماد فقط على الحماية الأمريكية أو التلويح باستخدام السلاح النووى فى كل أزمة مع الدول المجاورة، وذلك من خلال العودة إلى التفكير فيما تركه قادة إسرائيل التاريخيين من اتفاقات سلام يمكن البناء عليها والوصول لحل نهائى للقضية الفلسطينية، أما الاستمرار فى سياسة حكومة نتنياهو المتطرفة، فهو يؤدى إلى نتائج خطيرة قد تعرض إسرائيل للانهيار.

الدروس المستفادة

> مما لاشك فيه أن الأوضاع التى أدت إلى شن اسرائيل الحرب ضد إيران غير الأوضاع التى انتهت إليها مساء الثلاثاء الماضي، خاصة بعد موافقة كل من طهران وتل أبيب على وقف إطلاق النار ، هذه الأوضاع تشير إلى أن إسرائيل حققت هدفها فى إنهاء المشروع النووى الإيرانى بينما هناك بعض التقارير التى تشكك فى ذلك وهذه النقطة بالتحديد سوف يتم الكشف عنها إن عاجلا أم آجلا.

وبالنسبة للدروس المستفادة من الحرب الخاطفة الإسرائيلية – الإيرانية فإن أهمها هو ضمان سلامة الجبهة الداخلية وخلوها من الجواسيس والخونة والعملاء، كذلك حتمية تغيير المعلومات العسكرية و المواقع الإستراتيجية بين الحين والآخر حتى نتأكد من سريتها وعدم تسربها، وفى هذه النقطة فإن وعى المواطن يشكل عاملا أساسيا فى حماية المجتمع من خلال أدراكه لكل ما يدور حوله والتبليغ للأجهزة المختصة فى حال وجود شك فى شخص تبدو عليه ملامح الثراء السريع، أو مكان يستخدم فى إطار غير قانوني.

والدرس الثالث فى هذا السياق هو الإطمئنان لجهود القيادة السياسية فيما يتعلق بتطوير القوات المسلحة المصرية، مع التأكيد على مواصلة تنويع مصادر السلاح والعمل على تملك أحدث الطائرات المقاتلة ووسائل الدفاع الجوى الحديثة، بعدما أثبتت الطلعات الجوية الإسرائيلية ضد إيران، أن حماية سماء الوطن أمر فى غاية الأهمية، وأن كسر الذراع الطولى للعدو والمتمثلة فى قواته الجوية أولى خطوات الانتصار. 

والدرس الأخير لإسرائيل وكل دول المنطقة للعالم ، هو استيعاب السياسة المصرية المتمسكة بالسلام، وان هذه السياسة الصادقة أيسر الطرق لتحقيق الأمن والاستقرار، أما السطو على الحقوق الفلسطينية والتوسع على حساب أراض عربية فهو يعنى استمرار الصراع وفقدان إسرائيل لكل أشكال الأمن والأمان.

متعلق مقالات

تجارة الموت: تقرير أممى يفضح تورط مؤسسات كبرى فى جرائم الإبادة بغزة
عرب و عالم

تجارة الموت: تقرير أممى يفضح تورط مؤسسات كبرى فى جرائم الإبادة بغزة

4 يوليو، 2025
الرئيس السيسى: «ذوو الهمم» بركة للوطن وهبة من الله وسنواصل دعمهم وتمكينهم
أخبار مصر

بمناسبة تولى بلاده الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبى: السيسى يهنئ ملك الدنمارك

4 يوليو، 2025
الرئيس السيسى خلال اتصال هاتفى من زيلينسكى:  تغليب لغة الحوار لتسوية الأزمة «الروسية الأوكرانية» 
أخبار مصر

الرئيس السيسى خلال اتصال هاتفى من زيلينسكى:  تغليب لغة الحوار لتسوية الأزمة «الروسية الأوكرانية» 

3 يوليو، 2025
المقالة التالية
د. منال عوض: «حياة كريمة»  أضخم مشروع تنموى تشهده مصر

يوم حزين لجيش الاحتلال فى غزة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • فينوكسلاب finoxlab

    إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اطلاق «زيروتك الكترونيكس» بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «أمانة ريادة الأعمال» بمستقبل وطن تستعرض خططها التنفيذية للمنوفية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©