الجمعة, يوليو 11, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الكيان.. كبيرهم الذى علمهم الإجرام يتحدث عن جرائم الحرب!!

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
22 يونيو، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

إسرائيل تتجرع من نفس الكأس

دولة الاحتلال هى من بدأت بالاعتداء على إيران

«شر البلية ما يضحك».. إسرائيل تتحدث عن جرائم الحرب وقتل الأطفال رغم أنها مصدر الشر فى المنطقة بل والعالم، وإذا بحثت عن أصل الصراعات والتوترات والحروب والمخططات والفوضى فى الشرق الأوسط، جل أهدافها إسقاط الدول، وبث الفتن، والانقسام.

إسرائيل التى تشن حرب إبادة وهمجية وبربرية على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، وارتكبت صنوفًا وكافة أشكال وأنواع جرائم الحرب، وأمعنت فى القتل والتدمير والقصف والحصار والتجويع يخرج علينا وزراء فى حكومة المتطرفين التى يقودها مصاص الدماء نتنياهو يتهمون إيران بأنها استهدفت خلال الهجمات الصاروخية التى تبكى الكيان دمًا مستشفى «سوروكا» والزعم بأنها تقتل المرضى والأطفال وتقصف أهدافًا مدنية كنت ومازلت أتخيل أن هؤلاء المجرمين آخر من يتحدث عن جرائم الحرب وانتهاك الإنسانية أو القوانين، لأنها صدمت من أجل ردع أجرامهم، فالكيان السرطانى يعيث فى المنطقة فسادًا وقتلاً  وتدميرًا واستهدافًا متعمدًا للأطفال والنساء منذ أن وجدت إسرائيل فى المنطقة، وعرفت طريقها إلى كافة أنواع الشرور والصراعات والدمار والخراب، ولك أن تطرح سؤالاً مهمًا ماذا لو لم تكن إسرائيل موجودة فى منطقة الشرق الأوسط، أعتقد أن السلام والأمن والاستقرار هو النتيجة لكن إسرائيل صنعت خصيصًا لتكون بؤرة الشر فى المنطقة لتحقيق مصالح الأمريكان والغرب.

الكيان الصهيوني، كبيرهم الذى علمهم الإجرام والشر وارتكاب جرائم ضد الإنسانية وانتهاك سيادة الدول واغتصاب الحقوق المشروعة للشعوب التى عانت من ويلات الصهاينة، وإشباع غزيرة مريضة فى التوسع واحتلال أراضى الدول، ولا أدرى كيف يجرؤ مسئولون إسرائيليون على الحديث عن جرائم ضد الإنسانية، أو انتهاك القوانين لا يتسق مع آلة الإجرام الإسرائيلية ولذلك فنحن أمام ذئب يرتدى ثياب الواعظين، لكن ليس غريبًا على نتنياهو وبن غفير وسيموتريتش وكاتس فهم مجموعة من مجرمى الحرب،  وربما غاب عن عقولهم المريضة أن نتنياهو ووزير دفاعه السابق طالبت المحكمة الجنائية الدولية بتوقيفهم كمجرمى حرب بسبب ما ارتكبوه من جرائم ضد الإنسانية فى حق الأبرياء والمدنيين الفلسطينيين ولديهم من البجاحة ما يجعلهم يتحدثون عن استهداف المرضى الإسرائيليين، رغم أننا نرفض المساس بالمدنيين لكن أكاذيب ومزاعم إسرائيل تسعى للتغطية على الفشل الذريع لمنظومات الدفاع الجوى الإسرائيلية رغم أنها متقدمة وتروج عنها دولة الاحتلال أساطير، لكن القبة الحديدية وحيتس وثاد الأمريكى لم ينجحوا فى التصدى للصواريخ الإيرانية التى أحدثت دمارًا هائلاً وأصابت بنجاح مواقع عسكرية واستخباراتية وحيوية واقتصادية وحولتها إلى مناطق منكوبة، من يرى الصور الواردة عن حيفا يصل إلى الفشل والمعاناة فى دولة الكيان، وبات الإسرائيليون يقيمون فى المخابيء  والملاجيء المحصنة التى تعانى من أزمة وعدم كفاية خاصة أن المواطنين فى إسرائيل مثل الفئران المذعورة مع دوى صفارات الإندار قبل وصول صواريخ إيران الفتاكة.

إن لم تستح فأفعل ما شئت، إسرائيل تتحدث عن استهداف المرضى والمدنيين وهى التى دمرت عن عمد ومـــع سبــق الإصـرار والترصد مستشفيات غزة بنسبة 95 ٪ وقصفتها بمن فيها من المرضى والمصابين والمواطنين، وهى التى قتلت 55 ألفًا و700 فلسطينى بينهم ما يقرب من 19 ألف طفل و12 ألفًا و400 امرأة و219 صحفيًا و3853 من المسنين وكبار السن و1411 من الطواقم الطبية حتى منظمة الاونروا التى كانت تقدم المساعدات الغدائية والإنسانية للفلسطينيين المحاصرين من قبل قوات الاحتلال، وقتلت من أعضاء وفريق المنظمة 203 أشخاص ليس  هذا فحسب بل عن سبق الترصد تحكم الحصار للتجويع، حتى مراكز توزيع المساعدات الأمريكية حولتها إلى مصائد للموت تحصد وتقصف أرواح الأبرياء الفلسطينيين الذين يذهبون من أجل الحصول على أى شيء يسد جوعهم.. لم تترك إسرائيل جريمة إلا وارتكبتها، فى غزة بل  ويفاخر جنودها بما ارتكبوه من جرائم ضد الإنسانية وانتهاكات متعددة حتى من يرفعون رايات الإستسلام من الأبرياء تقتلهم عمدًا ويخرج  علينا أعضاء حكومة المتطرفين ويزعمون استهداف مستشفيات ومدنيين.

إسرائيل لا تعرف حمرة الخجل، والإجرام عقيدتها ليس اليوم فحسب بل منذ وجد هذه السرطان فى جسد المنطقة، فالتاريخ يذكر  لهذا الكيان الصهيونى مذابح بحر البقر، وصبرا وشاتيلا وقانا، وفى غزة هناك آلاف الجرائم لكن لأنها دولة الغطرسة والإجرام وتعيش فى «الحضانة» الأمريكية، وتحت حمايتها فإن إجرامها يمر دون حساب وعقاب وهى مثل «البلطجى» الذى لا يعرف قانونًا أو إنسانية أو مباديء لكنها تتجرع الآن من نفس الكأس فقد سقطت أكاذيب وغطرسة القوة تحت الضربات المؤلمة والهجمات الصاروخية المدمرة التى جعلت الإسرائيليين لديهم رغبة شديدة لمغادرة هذه الأرض التى اغتصبوها من الفلسطينيين، فلا يوجد لدى هؤلاء عقيدة أو تمسك بالأرض ولا وطن لديهم، وسؤالهم، لماذا يعيشون فى دولة أسست على الباطل والخوف والرعب والفاشية لذلك قرر الكثير منهم الفرار أو البحث عن وسيلة للنجاة والهروب بأرواحهم وحياتهم.

إسرائيل لا تلق بالأ أو اهتمامًا بالقانون الدولى أو احترام سيادة الدول قررت فجأة وبدون وجه حق الاعتداء على دولة ذات سيادة وعضو فى الأمم المتحدة تحت ذريعة وكذبة مستمرة وهى الزعم بحق الدفاع عن النفس رغم أن إيران كانت تتفاوض مع الولايات المتحدة، فالهجوم الإسرائيلى بدأ صباح الجمعة والاجتماع بين واشنطن وطهران الذى كان من المقرر أن يعقد الأحد، لكن بطبيعة الحال لم يعقد لأن إسرائيل هاجمت إيران ولا أدرى كيف لدولة الاحتلال التى لا تلتزم بقوانين، ولم توقع على اتفاقية منع الانتشار النووي، تجعل من نفسها وصيًا وشرطيًا لا نتهاك سيادة الدول.. والسؤال لماذا لا تلتزم إسرائيل بإخلاء المنطقة من أسلحة الدمار الشامل وعلى رأسها السلاح النووى ولماذا لم توقع على معاهدة حظر الانتشار النووي، ولماذا يبارك الأمريكان والغرب تمادى إسرائيل فى الغطرسة وعدم الالتزام وكأن الكيان الصهيونى فوق القانون وخارج المنظومة الأممية والدولية.. إذن إسرائيل هى التى بدأت الهجوم والاعتداء على إيران وانتهكت سيادتها، لذلك السؤال لماذا تدعم الإدارة الأمريكية إسرائيل رغم إجرامها لكن فى ظنى أن الموقف الأمريكى بدأ يتغير ويتحول بسبب صعوبة القرار، فى ظل أوراق إيران وتهديدها للمصالح والقواعد الأمريكية فى المنطقة، وقدرتها على الفعل والردع والوصول إلى أعماق إسرائيل وتدمير أهداف ومواقع حيوية وإستراتيجية فى دولة الاحتلال  وتوقع خسائر فادحة، وعزلة، وتجمد وتوقف الحياة فى إسرائيل وربما ينقلب الداخل الإسرائيلى على حكومة نتنياهو بعدم قدرته على حسم الحرب مع إيران فى النهاية إسرائيل آخر من يتحدث عن القوانين والمواثيق والإنسانية، وتتجرع من نفس الكأس لكنها باتت أكثر  انكشافًا وأنها بطل من ورق «ومن بيته من زجاج لا يقذف الناس بالحجارة» ودول المنطقة تحصل على دروس مستفادة مجانية، تتعرف على كل ما يوجع ويؤلم العدو ونقاط ضعفه  وثغراته وبطلان سردياته وأكاذيبه وأيضا أهمية وجود توازن فى المنطقة، وأيضا فى العالم الذى بات فى حاجة إلى نظام عالمى متعدد الأقطاب.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

سوفت وير العقل المصرى

11 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

11 يوليو، 2025
فارق السن فى الزواج!!
عاجل

مطعم الجدات

11 يوليو، 2025
المقالة التالية
التحالف الوطنى  ورؤية جديدة

«الثانوية العامة ليست نهاية المطاف»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الناس زعلانة ليه؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©