الإثنين, يوليو 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

السادات.. والسيسى.. و«عاهدت الله ثم عاهدتكم»..

رأي

بقلم السيد‭ ‬البابلى
27 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

5
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

و«نحن وأمريكا».. ودعاء الوالدين.. و«سنين ومرت»!!

ونستعيد ذاكرة التاريخ نستلهم منها العظات والعبر.. نسترجع الأحادث التى تكشف وتوضح وتبرز وتؤكد عظمة الأبطال من قادة مصر العظام الذين اخلصوا لبلادهم فظلت أسماؤهم محفورة فى القلوب جيلاً بعد جيل محاطة بكل التقدير والاجلال.

ففى 16 أكتوبر من عام 1973 وقف ابن النيل.. فتى مصر الأسمر.. بطلها الأسطورى رئيسها محمد أنور السادات يتحدث لشعب مصر بقوة وثبات.. واثق الخطى يمشى ملكاً بعد انتصاره الكبير فى حرب أكتوبر ليقول: «عاهدت الله وعاهدتكم على أن جيلنا لن يسلم أعلامه إلى جيل سوف يأتى بعده منكسة أو ذليلة وإنما سوف نسلم أعلامنا مرتفعة هاماتها وقد تكون مخضبة بالدماء ولكننا ظللنا نحتفظ برءوسنا عالية فى السماء وقت أن كانت جباهنا تنزف دماء وألماً ومرارة»،

ومن سادات مصر إلى قائدها  الذى قال لا.. لا لكل محاولات الضغط على الإرادة المصرية.. لا لمحاولات إرهاب مصر.. ولا لكل من يبحثون ويتمنون الفتنة والخراب لمصر.. الرئيس عبدالفتاح السيسى الذى أعاد تأكيد مسئولية الحفاظ على الأمانة.. أمانة تسليم اعلامنا إلى جيل سوف يأتى بعدنا وهى مرتفعة هاماتها برءوس عالية فى السماء قائلاً ومشدداً على الأرض أرضنا.. ودى بلادنا.. واحنا مسئولين اننا نحميها زى ما هى كدا.. آلاف السنين ودى حدودها.

والأرض أرضنا.. عن أبونا وجدنا وبكره ولا بعده لأولادنا بعدنا.. وجيل بعد جيل سوف يتذكر ذلك.. جيل بعد جيل سوف يدافع عن الأرض والعرض والشرف.. جيل بعد جيل سوف يظل دائما وأبداً محتفظاً بكرامته.. رءوسنا فى السماء حتى وان كنا ننزف دماً وألماً ومرارة من الذين يحاولون ان يوجهوا إلينا الطعنات من أمامنا.. ومن خلف ظهورنا!! سوف يكتب التاريخ ويكشف كل الخفابا ولكنه لن ينسى أو يتجاهل ان فى مصر رجالاً عظاماً حافظوا على الأرض.. ورفعوا العلم عالياً فى أحلك وأمر الأوقات.

>>>

وهل نحن فى أزمة مع الولايات المتحدة الأمريكية.. هل نحن فى عداء مع الأمريكان.. وهل تباعدت المسافات والمواقف.

والحديث فى هذا الموضوع قد يكون شائكاً ومعقداً لدى البعض بالتحليلات القائمة على افتراضات ومؤامرات ايضاً.. ولكن حقيقة الأمر هو ان العلاقات بين الأصدقاء يجب ان تتسم بالمصارحة والمكاشفة.. هناك اختلاف فى وجهات النظر فى كيفية معالجة بعض القضايا ولكنه خلاف أو اختلاف يعكس اصراراً مصرياً على استقلالية القرار الوطنى الذى يحمى ويصون الحقوق والسيادة المصرية.. واختلاف فى وجهات النظر مبنى على الرؤية الواقعية للأحداث فمن يده فى النار ليس كمن يده فى المياه.. ونحن يدنا فى النار.. نحن نعلم ما يدور ويدبر فى المنطقة.. نحن الأكثر إدراكاً لمأساة تهجير الفلسطينيين من أرضهم وتوطينهم فى دول أخرى.. نحن الأكثر معاناة من قضايا تتعلق بالتطرف والإرهاب.. نحن ندرك ونعرف كيف تعالج الأمور فى المنطقة بعيداً عن حلول وخطط تفرض عليها.. نحن لسنا فى عداء مع الأمريكان.. ولا فى خلاف معهم.. نحن نقف وقفة الصديق الذى يتطلع إلى تفهم أفضل من صديقه.. فالمصلحة الاستراتيجية واحدة.. والود مازال موجوداً..

>>>

ونعود لحواراتنا اليومية.. وحديث عن «دعاء الوالدين».. والتوفيق الذى لا يأتى إلا للمجتهد.. واتحدث فى ذلك عن اسطورتنا الكروية محمد صلاح هداف الدورى الانجليزى وأفضل لاعب بآراء الجمهور.. والتوفيق من عند الله مدعم نجاح محمد صلاح.. فأحياناً كثيرة وفى مباريات عديدة فإن صلاح يبدو لاعباً عادياً لا يقدم الكثير أثناء المباراة.. ولكن فجأة تأتيه الكرة وتطاوعه ليسجل هدفاً لتهتف الجماهير باسمه.. ويتحول إلى «مو صلاح».. البطل الذى استطاع وحده ان يغزو بلاد الفرنجة وان يحقق اعجازاً لن يتكرر.. ماذا تقولون فى ذلك إلا أنه «دعا الوالدين».. وعمله الصالح.

>>>

وأشاهد الفيديوهات التى تصور مصر فى الخمسينيات.. ومصر فى الستينيات.. وشوارع مصر.. وهوانم مصر.. ورقى الشارع المصرى.. أناقة الرجل المصرى.. واتساءل.. ويتساءل غيرى.. ما الذى حدث.. ما الذى تغير.. وقول للزمان ارجع يا زمان!!

>>>

وغداً «الأربعاء» نهاية الدورى المصرى لكرة القدم.. اسخن دورى على مدار تاريخ اللعبة فى مصر.. الأهلى الذى فقد الأمل فى البطولة أصبح مرشحاً للفوز بها.. والزمالك منافسه التقليدى تراجع للمركز الثالث واكتفى بمساندة ودعم «بيراميدز» المنافس الجديد على البطولة وسوف يعتبر انه قد حقق البطولة إذا ما فاز بها بيراميدز.. المهم ألا يفوز الأهلى أو ان يستمر نادياً للقرن.. ودورى غريب وعجيب ولكنه يخلو من كرة قدم حقيقية..!!

>>>

وذهبت لزيارة مريض فى أحد المستشفيات الخاصة التى فيها الاقامة بالساعة.. بالدقيقة.. وكل ساعة لها ثمن وقيمة.. ووجدت زهوراً على مدخل الغرفة وداخلها وحولها.. تكفى قيمتها لاطعام قرية بأكملها.. زهوراً سوف تذبل بعد ساعات قليلة وتضيع معها أموال كثيرة كان يمكن ان تكون سبباً فى اسعاد آخرين أو شفاء مرضى فى مستشفيات تبحث عن أية تبرعات لشراء الدواء ومتطلبات العلاج.. وتساءلت لماذا لا توجه أموال ونفقات الزهور إلى مساعدة الآخرين باسم المريض الذى أنعم الله عليه بالثراء وبالأصدقاء.. لماذا لا نفكر فى أن تكون الزهور صكوكاً تذهب لأهداف أكثر قيمة ونبلاً.. وزهرة واحدة تكفى لاسعاد الجميع.

>>>

ولك الحمد يا الله كما أنعمت كما وهبت وكما حفظت، كما باركت، كما يسرت، كما هديت، كما اعطيت، كما سترت، كما تلطفت، كما اغنيت ورزقت، لك الحمد كثيراً جزيلاً.. دائماً وأبداً، لا نحصى ثناء عليك.

>>>

> وأخيراً:

> لكل إنسان بصمته الفريدة وروحه التى لا تتكرر، وحضوره الذى لا يعوضه أحد.

> واللغة التى لا تخطئ لغة الأعين.

> وسلام لمن يزرعون بداخل اعماقنا ازهاراً جميلة الملمس عميقة الآثر

> وحارب من أجلها.. ربما هى ليست كالبقية

> والرحمن علم القرآن خلق الإنسان علمه البيان الشمس والقمر بحسبان والسماء رفعها ووضع الميزان.

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

مصر الجسر الشريف والنزيه بين الفرقاء

6 يوليو، 2025
السيد البابلي
عاجل

اتهامات.. ومعارك إعلامية.. وتطبيع وتخوين..!

6 يوليو، 2025
عصام الشيخ
عاجل

حكاية شعب أراد الحياة

6 يوليو، 2025
المقالة التالية
السودان ينفى عودة رحلات مطار الخرطوم

السودان ينفى عودة رحلات مطار الخرطوم

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©