الثلاثاء, يوليو 15, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عالم واحد

مرحلة جديدة للصراع فى «الشرق الأوسط».. والسلام أصبح «بعيد المنال»

خبراء سياسيون ودبلوماسيون يتحدثون لـ «الجمهورية الأسبوعى» بعد الهجوم الإيرانى الإسرائيلى

بقلم ضياء خاطر
18 أبريل، 2024
في عالم واحد
١٥٠ دقيقة.. هزت إسرائيل
6
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

يتابع العالم باهتمام بالغ، على مدار الساعة، تطورات المشهد فى الشرق الأوسط بعد العمليات العسكرية الإيرانية الأخيرة ضد إسرائيل وتداعياتها على استقرار وأمن المنطقة وانعكاسها على القضايا والصراعات المشتعلة بمختلف الجبهات بدءا من سوريا والعراق ومرورا بالأوضاع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة.

«الجمهوريه الأسبوعي» يرصد للقارئ من خلال هذه التصريحات الخاصة للخبراء والمحللين السياسيين حول مستجدات الأوضاع والمنتظر حدوثه خلال الفترة القادمة.

فى البدايه أكد د.محمد مجاهد الزيات مستشار المركز المصرى للفكر والدراسات الإستراتيجية أن نتائج ما حدث بين الجبهتين الإسرائيلية والإيرانية لم تكن متوقعة، حيث أظهرت الأحداث الأخيرة ضعف الموقف الداخلى لإسرائيل.

وقال الزيات: «على الرغم من أن الضربة الإيرانية لم تسفر عن نتائج حاسمة أو كبيرة إلا أنها نجحت فى توحيد المجتمع الإسرائيلى خلف نتنياهو، الذى أراد استدراج إيران لهذه الاشتباكات المتبادلة ليكون هناك ما يستدعى الوقوف خلف الحكومة الإسرائيلية لمواجهته».

وتابع مستشار المركز المصرى للفكر والدراسات الإستراتيجية: «كان هناك حديث قوى عن ضرورة إجراء انتخابات مبكرة فى إسرائيل إلا أن الأحداث الأخيرة أحدثت حالة من التماسك لضرورة مواجهة الخطر الإيرانى وهو ما جاء فى صالح نتنياهو وحكومته».

وأضاف: «ما حدث من الجانب الإيرانى سيوحد أيضا الموقف الدولى خلف نتنياهو، كما أنه سيخفف من الضغوط على إسرائيل فيما يتعلق باقتحام رفح، وأن نتنياهو ينتظر حسم الموقف بين إسرائيل وإيران ليقتحم رفح ويحقق أهدافه».

وأردف: «الأحداث الأخيرة ستؤثر بشكل كبير ومباشر على منطقة الشرق الأوسط، وسيظهر ذلك فى ارتفاع أسعار البترول، وتأثر مضايق التجارة الدولية وخاصة السفن التى تمر عبر البحر الأحمر».

وعن الموقف الدولى تجاه حل الدولتين أكد الزيات أن جميع من يقر بحق الشعب الفلسطينى فى أن يعيش فى أراضيه هو مجرد تصريحات للاستهلاك الداخلى لاستيعاب المواقف الشعبية ضد الحكومات، وأنه لا جديد يحدث تجاه اتخاذ خطوات حقيقية فى هذا الإطار.

ومن جانبه قال السفير محمد العرابي، رئيس المجلس المصرى للشئون الخارجية، إن ما حدث بين إسرائيل وإيران يعتبر أول اشتباك بين دولة الاحتلال ودولة غير عربية، وهو ما يجعل إيران طرفا فى الخلاف العربى الإسرائيلي، حتى لو لم تحدث الضربات الإيرانية أى نتائج حقيقية على الأرض.

وأضاف العرابي: «يمكننا القول إن التأثير الحقيقى الذى أحدثته الضربات الإيرانية الأخيرة على إسرائيل هو تأثير كبير معنويا فى الداخل الإسرائيلى ولدى القيادة فى دولة الاحتلال».

وتابع: «يجب أن يعلم الجميع أن هذا التصعيد محسوم وله محدداته، ولا أرى له تطورات أكثر من ذلك فى المرحلة الحالية على الأقل فيما يخص باقى منطقة الشرق الأوسط، ولكن بالنسبة لتأثيره على القضية الفلسطينية يمكن أن يكون دافعا أكبر لحكومة إسرائيل لاقتحام رفح الفترة المقبلة».

وأشار رئيس المجلس المصرى للشئون الخارجية، إلى أن إسرائيل استفادت كثيرا من الهجمة الإيرانية، حيث أنها استطاعت أن تعيد زخم التأييد الغربى لها، بعدما كانت تقف دول الغرب أمام المجازر والانتهاكات التى تمارسها قوات الاحتلال على الأراضى الفلسطينية.

وفى السياق نفسه، أكد الدكتور طارق فهمى رئيس وحده الدراسات بالمركز القومى لدراسات الشرق الأوسط أن السيناريو القادم مرتبط بالموقف الإسرائيلى وليس الجانب الإيرانى والواضح ان الجانب الإسرائيلى سوف يستأنف عمليات الرد وهناك حديث يدور الآن داخل الأروقة الإسرائيلية حول المواقع المرجحة والأماكن المختارة وأسلوب الرد لكنه استبعد تنفيذ عمليات داخل العمق الإيرانى أو أماكن التماس معتبراً أنه من غير المؤكد أيضا ان تكون عملية الرد شاملة ومباشرة.

وقال فهمى إن السيناريو الأوقع هو العودة إلى حرب الظل بين إيران وإسرائيل وأحداث الاضطرابات الداخلية واستمرار عمليات الاغتيالات والتصفيات الجسدية واستهداف الوكلاء الإقليميين، مؤكدا أن وتيرة هذه الاعتدائات سوف تزداد فى المستقبل القريب.

وأضاف: «من الواضح ان الحاجز النفسى والسيكولوجى بين إيران وإسرائيل قد تم كسره بعملية يوم 13 من أبريل الجاري ، وبدء مرحلة المناوشات المشتركة بين الجانبين عبر الوكلاء وغير الوكلاء، وأن الجانب الإيرانى أراد تسجيل حضور فى المشهد فى الشرق الأوسط والإقليم وإن كان ما تم من عمليات عسكرية لم يكن سوى إعلان عن ذلك دون تأثير حقيقى على الأرض.

وأشار إلى أن ما حدث أيضا أخذ طابع فكرة الردع والردع المقابل بين إيران ودول غربية كبرى فما حدث من مواجهة للقوات الجوية البريطانية والأمريكية والفرنسية للمسيرات الإيرانية والتى تعاملت مع المشهد وكأنه بروفة لما هو متفق عليه.

وشدد على أنه يجب التركيز على ما وراء الضربة وعدم الإكتراث بما ان كانت وهمية أو غير وهمية.. وأضاف ان الأيام القليلة القادمة سوف تبرز معادلات سياسية وأمنية جديدة قادرة على تغيير المشهد الحالي.

ومن جانبه أكد السفير حسين هريدى مساعد وزير الخارجية الأسبق أن حالة العداء بين إيران وإسرائيل بدأت منذ إعلان الجمهورية الإسلامية فى إيران وممتد حتى الآن، مشيراً إلى أن ما حدث حتى الأيام الماضية ما هو إلا حلقة جديدة من حلقات هذا الصراع الطويل.

وأضاف السفير هريدى ان هذه المواجهة سوف تستمر وأن السلام والاستقرار فى المنطقة أصبح هدفاً بعيد المنال، وأن ما يحدث فى المنطقة حاليا سياسة مدبرة لخدمة أهداف إستراتيجية كبرى لدى عدد من القوى العالمية ومنها الولايات المتحدة الأمريكية نفسها.

وشدد السفير هريدى على ان استمرار العدوان على قطاع غزة وسياسات الاستيطان التى تنتهجها الحكومة الإسرائيلية السبب الرئيسى وراء تدهور الأوضاع لما آلت إليه الآن، وأن العالم فى حاجة لإقرار السلام فى الأراضى الفلسطينية المحتلة حقناً لهذه الدماء ولمنع انزلاق المنطقة لمزيد من الأزمات التى سوف تؤثر على العالم بأكمله.

كما إتهم هريدى الإدارة الأمريكية بتطويع سياستها لخدمة أهدافها فى المنطقة دون النظر للاعتبارات الأمنية الأخرى والاستقرار العالمي.

وأشار إلى أن إدارة الرئيس بايدن ومنذ اليوم الأول لولايتها لم تقدم سياسة واضحة لكيفية التعامل مع الأوضاع فى الشرق الأوسط ولا القضية الفلسطينية التى تعد أم الصراع فى الإقليم.

وفى سياق متصل أكد السفير على الحفنى نائب وزير الخارجية الأسبق أن هذه الصراعات والمواجهات بين إسرائيل وإيران تؤثر على استقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط، معتبرا ان هناك عدداً من دول المنطقة تسعى لخفض وتيرة الصراع، بينما تقوم دول أخرى من بينها إسرائيل وإيران بفتح جبهات جديدة وصراعات ما كان لها أن تحدث.

وأشار إلى أن الوضع الأمنى على المستوى الإقليمى مؤلم وحزين نتيجة ما حدث فى العراق وسوريا ولبنان وأخيرا السودان، بخلاف التصرفات غير المسئولة من أطراف خارجية أدت لاتساع رقعة الصراع الحالى خاصة أعمال الاغتيالات التى استهدفت قيادات الحرس الثوري، مما أدى رد فعل عنيفاً من إيران.

وأضاف: «إن انتشار الميليشيات العسكرية فى منطقة الشرق الأوسط يمثل خطرا واضحاً على استقرار وأمن المنطقة، وأنها فى حاجة ماسة لجهود التهدئة وإعلاء لغة الحكمة والعقل قبل فوات الأوان ، وأن هناك مرحلة جديدة من الصراع والانهيار الأمنى سوف تحدث فى المنطقة.

متعلق مقالات

الاتحاد الأفريقي يبرز دور المجتمع المدني في تحقيق العدالة
عالم واحد

الاتحاد الأفريقي يبرز دور المجتمع المدني في تحقيق العدالة

11 يوليو، 2025
«المصرى للشئون الخارجية» يرفض تصريحات «ترامب» بشأن غزة
عالم واحد

المصرى للشئون الخارجية يشيد بجهود مقررة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في فلسطين

7 يوليو، 2025
الضربات تتصاعد: ترامب يؤمن بـ «فرصة كبيرة» للدبلوماسية مع طهران.. وقرار الحرب فى أسبوعين
عالم واحد

الضربات تتصاعد: ترامب يؤمن بـ «فرصة كبيرة» للدبلوماسية مع طهران.. وقرار الحرب فى أسبوعين

20 يونيو، 2025
المقالة التالية
١٥٠ دقيقة.. هزت إسرائيل

الهجوم الإيرانى.. فى «الصحافةالعالمية»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الناس زعلانة ليه؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أولى الدبلومات تحكي: رحلتي اليومية من العامرية للمدرسة كانت تستحق العناء

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©