الإثنين, سبتمبر 8, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الجبال السبعة.. بين الدين والسياسة

قهوة الصباح

بقلم نشأت الديهى
4 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
تصفح عدد جريدة الجمـهـورية ليوم الإثنين 22 يناير 2024

نشأت الديهى

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

هناك زاوية مهمة يتجاهلها الكثيرون خلال تحليلاتهم السياسية الخاصة بالقضايا الكبرى التى تقلق العالم، بدءاً من قرارات الإدارة الأمريكية وصولاً إلى حرب غزة والصراع العربى الإسرائيلي، هذه الزاوية هى «المكون الدينى فى المعادلات السياسية»، لذلك لفت انتباهى الكثير من المواقف والتصريحات المحيطة بالرئيس ترامب وكذلك رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو والتى ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالدين قولاً وفعلاً، ففى أكتوبر الماضى نظمت جامعة أطلانطا مؤتمر الإيمان الوطنى فالتف رجال الدين حوّل ترامب وصلوا جميعاً من أجله وخرج أحدهم يقول: نحن نحبك يا يسوع، ونحب بلدنا أيضاً، ونشكرك لأنك رفعت دونالد جيه ترامب، ليكون محاربا من أجل كلمة الله، ونحن نصلى لك بينما ترفعه مرة أخرى الآن ليكون رئيسنا، وندعوك أن تمنحه القوة والحكمة والفرح فى الرحلة».

>>>

 وكانت حركة الإصلاح الرسولى الجديد والتى تسعى لوجود حكومة مسيحية للولايات المتحدة ترغب فى تمكين المسيحيين المحافظين فيما تسميها «الجبال السبعة» للمجتمع الأمريكي: الأعمال التجارية، والتعليم، والترفيه، والأسرة، والحكومة، والإعلام، والدين.

هذه الحركة تعمل على ربط وصول ترامب للحكم وقضية الخلاص وتبرهن على ذلك بقراره نقل السفارة الأمريكية إلى القدس على أنها رسالة ربانية وأمر يسوعي، وجاء أيضاً فى كتاب «الاستعداد للحرب» لمؤلفه برادلى أونيشى قوله: إن «الكثير من النبوءات والكثير من المفاهيم حول ما سيحدث فى المستقبل تستند إلى ترامب كأداة اختارها الله».

>>>

يقول ترامب نفسه «أنا أؤمن حقا بأنه لا يمكنكم ان تكونوا سعداء بدون الدين، بدون ذلك الإيمان، دعونا نعيد إحياء الدين، دعونا نعيد تذكر الله فى حياتنا.

من هذه الزاوية أفكر فى حقيقة الصراع الفلسطينى الإسرائيلى وبما أنه ليس صراعا بين سلطتين متناظرتين وليست حرباً بين جيشين متكافئين فماذا يجب أن نطلق عليه إذن؟ أتحدث عن ماهية القضية الفلسطينية، وأفكر مليا وبهدوء فى تأصيل بعض مفردات القضية، البداية هو احتلال مجموعة من العصابات الصهيونية المسلحة للأراضى الفلسطينية ولكن بشكل يختلف عن كل حالات الاحتلال التاريخية المعروفة، لكن ربما يكون هناك وجه شبه بين وصول الإسبان والبرتغاليين إلى الأمريكتين عبر رحلات المكتشفين الأوائل كريستوفر كولومبوس وفاسكو ديجاما وهنرى الملاح وغيرهم وما تبع ذلك من وصول الأوروبيين وسيطرتهم على أمريكا وسحقهم للسكان الأصليين من الهنود الحمر، عموماً هذا الشبه ليس له قيمة أو دلالة إلا تفسير الاحتواء الأمريكى اللا محدود واللا مشروط لإسرائيل، لكن وسط زحام التحليلات وتضارب الآراء وتناقض الرؤى يبرز أمامى سؤال أراه فى تقديرى – حال الإجابة عنه – هو أهم نقطة فى منهج القضية، السؤال باختصار، هل القضية التى يطلق عليها البعض صراعاً أو نزاعاً هى فى الأساس «دينيه» أم سياسية؟ وبمعنى أبسط على الصراع الفلسطينى الإسرائيلى صراع ذات طابع ايديولوجي؟ أم هو صراع سياسى ويستخدم الدين لتحقيق أهدافه ؟ وهنا وفى سبيلنا للبحث عن إجابة صحيحة.

>>>

 لابد وأن نعيد الأمور إلى نصابها ونفكك المعادلة إلى مكوناتها الأولي، فى البداية لابد وأن نذكر أن تيدور هرتزل كان علمانيا وغير متدين تماماً وكانت أرض فلسطين إحدى الخيارات المطروحة من الأرجنتين وأوغندا وسيناء، وهذا يؤكد ان الصراع بدايته كانت سياسية حيث يوجد شعب مشتت فى أصقاع الأرض يبحث عن وطن قومى وأمامه اختيارات منها ارض فلسطين، هنا ربما جاء دور رجال السياسة الذين استخدموا أوراق الدين لتمرير مشروعاتهم السياسية، ومن الجانب الفلسطينى لم تكن المقاومة الفتحاوية ذات طابع دينى بل كان معظم قادة فتح على الطرف الآخر من نهر الراديكالية الإسلامية، لكن ظهور حماس وخروجها من رحم حضانات الإخوان وتصديها للمقاومة وإسباغها بصبغة دينية للدق على أوتار القلوب فى مشارق الأرض ومغاربها أمام غض إسرائيل الطرف عما يجرى لأنه يصب فى غير صالح منظمة التحرير الفلسطينية التى كانت تراها إسرائيل عدوا إرهابياً قبل أن تظهر حماس.

>>>

 الخلاصة هنا هو ضرورة البحث عن إجابات حقيقية وغير ملونة على سؤالى البسيط مرة أخرى هل الصراع الفلسطينى الإسرائيلى صراعاً دينياً يتحرك فى سياقات سياسية؟ أم صراعاً سياسياً يتحرك فى مسارات دينية؟ هذه الإجابات ستقودنا إلى تفسيرات لكل المواقف والقرارات التى نراها تحدث أمام أعيننا ولا نجد لها تفسيراً، نتنياهو يتحدث عن الأغيار والأخيار والعماليق وسفر التكوين والسبط البابلى وأهل النور وأهل الظلام ويهودا والسامرا ويحاول ان يدين الصراع السياسي، والمقاومة الإسلامية تتحدث بآيات من القرآن – حمالة أوجه – عن الصراع بين المسلمين واليهود وحتمية المعارك الكبرى إلخ، فإذا كانت الحرب دينية فلا حل لها سياسياً، وإذا كانت سياسية فيمكن الوصول إلى حل مهما كانت التحديات، أجيبونى يرحمكم الله.

متعلق مقالات

وكيل صحة الدقهلية يشيد بجهود وحدة السكتة الدماغية بالسنبلاوين
مقالات

وكيل صحة الدقهلية يشيد بجهود وحدة السكتة الدماغية بالسنبلاوين

8 سبتمبر، 2025
الجمهورية تقول
عاجل

مفترق الطرق.. والدور المصرى

7 سبتمبر، 2025
السيد البابلي
عاجل

لا للتهجير.. لا لإسرائيل الكبرى.. والرصاصة لا تزال فى جيبى

7 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
ســمير رجــب

خيوط الميزان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    اللجان العلمية.. من غاية للترقيات إلى قاطرة للقيمة المضافة والتنمية المستدامة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • نائب بالشيوخ: تصريحات نتنياهو مرفوضة ومصر ثابتة في دعم فلسطين

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «رئيس نقابة المرافق» يُعلن الموافقة على صرف مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بمياه الشرب والصرف

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©