الجمعة, يوليو 4, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

لماذا يكرهوننا؟!!

إلى الأمام

بقلم مجاهد خلف
1 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
مجاهد خلف  

مجاهد خلف

2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لماذا يكرهوننا؟! سؤال جوهري طرحته إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن عقب احداث الحادي عشر من سبتمبر الشهيرة..
وتولت الإجابة الصريحة عنه الإدارات الأمريكية المتعاقبة سواء كانت جمهورية أو ديمقراطية بلا كلل وملل وقدموا للعالم إجابة شافية وقالوا بشكل عملي من فضلكم لهذه الأسباب اكرهونا!..على فرض ان هناك اتهاما لجماعات إسلامية متورطة في الحادث الذي تشير فيه أصابع الاتهام بقوة الى الصهيونية العالمية..
لم يكن الهدف بالطبع الحصول على إجابة ولكنها كانت خطة صهيو- أمريكية لتمهيد الأرض لشن حرب على العالم الاسلامي والإسلام والمسلمين وبث الحقد والكراهية ضدهم..
الشق الأهم والابرز في الاعترافات الساحقة الماحقة فضلا عن الجرائم ضد الإنسانية والحروب المتواصلة بلا هوادة هو الرعاية الكاملة للإرهاب والتطرف صناعة وتأييدا وانتشارا في بقاع العالم وهو أمر برعت فيه الإدارات المختلفة بلا استثناء بل فاقوا السحرة في هذا الشأن الرهيب حتى انقلب السحر على الساحر ..
ولك أن تتخيل الإجابة عن سؤال طرحه الامريكيون أنفسهم بل رؤساء سابقين في اطار المقارنة مع القوى الدولية الأخرى المهددة للعرش الامريكي..كم حربا خاضتها امريكا في العالم وكم حربا انتصرت فيها؟
الإجابة ولا حرب واحدة..كلها رجعت منها بخفي حنين حتى وإن بدت في بعض الأحيان قوة عظمى تسعى لفرض الهيمنة والسيطرة على العالم وفي الوقت الذي تربعت فيه على عرش القوة وتفردت باحادية القطب وغرتها القوة وظن أهلها أنهم غير قادرين عليها حتى اتاهم بأسنا بياتا أو نهارا وهم قائلون ..
الإدارة الأمريكية متورطة في عدة حروب مهلكة في وقت واحد..ومن عجب انها وهي تحاول الهروب صنعت حربا هي الأخطر والأشد ضراوة إذا استمرت فيها ولم تتراجع على وجه السرعة..الحرب المعروفة الآن باسم التعريفات الجمركية والتي تحاول الإدارة الحالية تطبيقها على العالم أجمع..الدول الصديقة والحليفة والمتربصة بها أو المتحفزة على السواء.. خطورتها أنها تتفرد عن الحروب الأخرى التى دارت رحاها في أراض بعيدة عن الحدود الأمريكية أو الداخل الأمريكي فيتنام باكستان العراق اوكرانيا فلسطين المحتلة.. ميزة حرب الرسوم انها نقلت المعركة إلى الداخل الأمريكي مباشرة يكتوي المواطن بنيرانها فورا..حرب مدمرة للصناعة مهلكة للاقتصاد وتؤدي إلى انهيار في البورصات وربما تزلزل عرش الدولار وتنهي عصورا من الهيمنة على السوق العالمي بالحق والباطل..
الان تمارس الإدارة الأمريكية إلى جانب غطرسة القوة وإدارة الحروب بنفسها في فلسطين وفي البحر الاحمر ويحدثها شيطانها باللعب مع الممرات العالمية لطرق التجارة المستقرة حتى من قبل وجود وتأسيس الولايات المتحدة الأمريكية نفسها بعض الممرات اطول عمرا من امريكا نفسها وتدعي الإدارة حاليا أن أمريكا سبب وجودها!
الإدارة المتصهينة الحالية تبدع في إشعال الحرائق العالمية واختراع انواع من الحروب لإرضاء غرور الصهيونية في مقدمتها حرب الابتزاز والجباية بأي وسيلة.
في الاطار..لا ننسى حربا أخرى أشد بأسا وتنكيلا..حرب الاستهانة بالقانون الدولي والمؤسسات الدولية والاممية وتجريدها من اي قوة تمكنها من العمل وشل فاعليتها بالفيتو وأشياء أخرى.. ليس هذا فقط بل بشن حرب على المؤسسات التابعة لها والانسحاب من بعضها ورفض دفع المساهمات في التمويل رغم أنها تستغلها ابشع واسوأ استغلال لتحقيق أهداف أمريكية خاصة وربما تتعارض مع طبيعة المؤسسات ودورها الأساسي..
نعم لقد نجحت الإدارات المتعاقبة للبيت الأبيض في ان تقدم بنفسها أصدق إجابة على سؤالهم لماذا يكرههم العالم..وأظنهم ليسوا في حاجة لمن يصفعهم على وجوههم ويذكرهم أن يعملوا الآن وطوعا على إزالة الأسباب الحقيقية للكراهية !
والله المستعان..

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

4 يوليو، 2025
حسين مرسي
عاجل

إنجاز كبير.. ولكن

4 يوليو، 2025
جهل يضر 2-2
عاجل

الإيجار واللا دستورية

4 يوليو، 2025
المقالة التالية
سمية عبدالرازق

الجنائية الدولية وضمير العالم

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • فينوكسلاب finoxlab

    إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اطلاق «زيروتك الكترونيكس» بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «أمانة ريادة الأعمال» بمستقبل وطن تستعرض خططها التنفيذية للمنوفية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©