الأحد, أغسطس 24, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

اليوم نحتفل بعرق «الشقيانين»

لحظة تمرد

بقلم يسرى السيد
1 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
كيف ينظر الغرب لنا ؟
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

اليوم نحتفل بعرق «الشقيانين».. اليوم نحتفل بأدوات الكفاية من العوز والاحتياج.. اليوم نحتفل بأهم أدوات التقدم.. نحتفل بعيد العمال.. وما أحوجنا اليوم للاحتفال بقيمة العمل ونرفع القبعة لعمالنا.. ومعنا يحتفل بهذا العيد فى الأول من مايو كل عام عمال 107 دول حول العالم تمثل ما لا يقل عن 67 ٪ من سكان الكرة الأرضية.
ومن الغريب ان ميلاد هذا العيد كان فى أعتى معاقل الرأسمالية، أقصد الولايات المتحدة وبالتحديد ولاية شيكاغو حين رفض العمال سيطرة رأس المال و«إهدار» عرقهم واستغلال قوتهم طوال اليوم وطالبوا بما نسير عليه اليوم، وهو ثمرة مطالبهم بألا تزيد ساعات العمل على 8 ساعات يوميا.. المهم أننا الآن فى أشد الاحتياج للاحتفال بالعمل والعمال فى آن واحد.
> فى البداية علينا أن نعيد الاعتبار لأهمية وقيمة العمل الحقيقى بعيدا عما تم ترويجه منذ سنوات بأن المهم هو الكسب، وليس مهم الطريقة أوالكيفية، حتى لو من بيع الهواء وتعبئة الشمس فى زجاجات، لأن الأمر ببساطة لن يحدث تقدماً إلا بالعمل الحقيقى، ولن نجد لنا مكاناً فى العالم إلا بقدر ما ننتج ونضيف للفكر والعلم.
والرهان الكبير يكون على العامل المصرى، ومن يراهن عليه هو الفائز، لماذا؟، الإجابة بسيطة كم من تحديات ومهام مستحيلة نفذها العامل بل الانسان المصرى بدقة وفى وقت قياسى ومازال.
لنضرب بعض الأمثلة التى تؤكد ما نقول:
> فى الماضى القريب حفر الفلاحون المصريون قناة السويس بالفأس والغلق «المقطف» فى سنوات وكان الثمن أكثر من 100 الف شهيد.. ومنذ سنوات قليلة حفر المصريون بالتكنولوجيا الحديثة التفريعة الثانية لقناة السويس فى عام واحد ودون شهداء
> فى الماضى القريب أنشأنا السد العالى بعد مواجهة مع أكبر امبراطوريات العصر الحديث أمريكا وبريطانيا وفرنسا وذيلهم إسرائيل، ونجحنا وغير السد العالى شكل الحياة فى مصر فى الزراعة والصناعة والطاقة، إلخ..
واليوم نقيم مايفوق السد العالى فى الطاقة، أقصد محطات الضبعة النووية، التى ستغير ايضا شكل الحياة فى مصر، بالاضافة الى الطاقة سندخل بإذن الله إلى عصر الاستخدمات السلمية للطاقة النووية فى الزراعة والصناعة والطب، الخ.
> منذ سنوات قليلة ارتدت مصر ثوباً اضافياً، نعم هى المعروفة لسنوات بأنها البلد الزراعى بل وسلة غذاء العالم فى فترة من الفترات، لكنها أرتدت رداء الصناعة مع قدراتها الزراعية لتكون من قلاع الصناعة فى الغزل والنسيج والحديد والصلب والالومنيوم وحتى المراجل البخارية.. واليوم نبدأ من جديد فى اعادة هذه القلاع من جديد.
> ومنذ سنوات قليلة بدأنا بالمدن الجديدة على استحياء، واليوم انتشرت امتدادت لهذه المدن القديمة تفوق الأصل ومدن اخرى جديدة بطول وعرض البلاد، أزالت كل الشوائب التى كانت تشوه إنسانيتنا جميعا.
> ومنذ سنوات قليلة حلمنا بعاصمة جديدة، ونام الحلم فى الادراج سنوات، واليوم أستيقظ الحلم النائم وظهر للوجود فى العاصمة الادارية الجديدة.
> الأمثلة كثيرة وكلها تؤكد عبقرية وقدرة الانسان المصرى عامة والعامل المصرى على وجه الخصوص وهو البطل فى كل هذه المشروعات.. هو العامل الذى نحتفل به، وقيمة العمل الذى نحتفل بها اليوم.
وعلى فكرة أهمية المشروعات التى حدثت مؤخرا، فضلا عن أهميتها الاستراتيجية تكمن فى إنها جاءت فى ظل تحديات ومؤامرات حاولت العصف بكيان الدولة المصرية كلها، لذلك يكون لهذا التحدى أهميته وعظمته فى انك تحلم وتبنى وسط اخطار تتعلق بالوجود وبالمصير.. هذا من جهة.
ومن جهة ثانية، لولا هذه المشروعات وما استوعبته ومازالت من عمالة، لكنا الآن غرقى فى طوفان البطالة الكاسح وما يتبعه من جرائم ومشاكل اجتماعية واقتصادية تهدد كيان الدولة بأكملها، لذلك يكون التقدير كبيراً للنجاح فى هذا المجال الذى يتم فى ظروف استثنائية والفضل لله اولاً وقيادة وإرادة ممثلة فى الرئيس عبدالفتاح السيسى وقوة ممثلة فى جيش وطنى وشرطة باسلة دفعت من الارواح والدماء الكثير ضد مؤامرات الخارج، وسواعد ممثلة فى عمال مصر الذى كان يشيدون فى الداخل فى ذات الوقت.
المهم أيضا ان عيد العمال يأتى هذا العام مع ميلاد قانون جديد للعمل بعد أن ظل فى مجلس النواب أكثر من 8 أعوام والهدف منه الالتزام بمعايير العمل الدولية فى تحقيق التوازن والعدالة فى علاقات العمل بين حقوق العمال وأصحاب الأعمال، وهما «طرفا الإنتاج»، حيث لا تقدم بالتنافر بينهما، ومن جهة ثانية خلق بيئة جاذبة للاستثمار ومستوعباً أنماط العمل الجديد والعمل عن بعد، ومن خلال أرضية مرنة تضمن تنفيذه لفترة طويلة لمراعاته التحديات المتجددة لبيئة العمل من جهة ثالثة.
المهم فى هذا الصدد، بدء وزارة العمل ووزيرها النشط محمد جبران فى الإعداد للعديد من الفعاليات المتخصصة والجماهيرية لشرح مزايا القانون الجديد لجميع أفراد الشعب مع كل قضايا العمل والإنتاج وكانت البداية منذ أيام ببدء اجتماعات المجلس الأعلى للتشاور الاجتماعى فى مجال العمل الذى سيجتمع شهريا لبحث كل قضايا العمل والإنتاج ويرفع تقريراً دورياً لرئيس الوزراء كل ثلاثة أشهر.
> كل سنة ومصر طيبة وشعبها ورئيسها وجيشها عمالها طيبون.

متعلق مقالات

الجنيـه الإلكـتروني.. وسبـاق المنافسـة
عاجل

التقنيـات الـرقمية تقـود الأسـواق

24 أغسطس، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

إدارة المزاج العام

23 أغسطس، 2025
ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

23 أغسطس، 2025
المقالة التالية
سياسة الإسلام لله.. «٣١٥»

سياسة الإسلام لله.. «371»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • سمير عثمان أمينا عاما لجامعة عين شمس الأهلية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تميز في كيمياء المستقبل.. «إيمان زايد» تقدم حلاً مبتكرًا للمواد المستخدمة في الصناعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة الجلالة تُطلق برنامج Pharm-D للصيدلة الإكلينيكية مدعومًا بالذكاء الاصطناعي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©