السبت, يونيو 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عرب و عالم

هذه هى نهاية القرن الأمريكى الطويل

حسابات ومواقف

بقلم أحمد البرديسى
5 يونيو، 2025
في عرب و عالم
هذه هى نهاية القرن الأمريكى الطويل
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

> هذا العالم أصيب بالجنون فعلاً.. جنون الحرب والصراعات العسكرية.. التى تتصاعد باستمرار.. وبلا نهاية.. فقد بدأت الحرب فى أوكرانيا مرحلة جديدة ومدمرة من التصعيد العسكري.. الضربة الأوكرانية المفاجئة للقواعد الجوية الإستراتيجية فى عمق روسيا حتى سيبيريا.. ليس لها مثيل سوى هجوم اليابان ضد أمريكا فى قاعدة بيرل هاربر فى 1941.

> من الواضح أن ألمانيا ودول أوروبا قد قاموا فعلاً بتنفيذ تهديداتهم بتزويد أوكرانيا بالصواريخ والطائرات المسيرة بعيدة المدى فى عهد بايدن كانت حرب أوكرانيا أمريكية بالوكالة.. اليوم أصبحت أوروبية بالوكالة.

ويقال إن ٤٤ طائرة قاذفة إستراتيجية روسية من طراز تي-يو95 وتي-يو22 إم قد تعرضت للدمار وهى فى أرض المطارات الروسية.. فى سابقة تحدث لأول مرة فى تاريخ روسيا العسكري.

> فى واشنطن حذر الخبراء بشدة من أن الرئيس الأوكرانى زيلينسكى يريد دفع أمريكا للتورط فى حرب عالمية ثالثة ضد روسيا.

ضربة مفاجئة

> الضربة المفاجئة استهدفت تدمير القاذفات الإستراتيجية.. الضلع الثالث فى مثلث الردع النووى الروسي.. مع الغواصات النووية والصواريخ العابرة للقارات.. والعقيدة الإستراتيجية لروسيا تقوم على مبدأ اللجوء للحرب النووية الوقائية إذا لجأ العدو لتدمير قوة الردع النووية الروسية بالأسلحة التقليدية.. وهذه هى المرة الأولى فى التاريخ القصير للطائرات المسيرة التى يتم استخدامها فى عمليات بعيدة المدى لآلاف الكيلو مترات.. بهدف توجيه ضربة إستراتيجية لقوة نووية كبرى هى روسيا الاتحادية.

> الأمريكى كريستيان وينتون يطالب واشنطن بإعلان الحياد.. رغم أن الرئيس ترامب أبدى استعداده لحضور قمة ثلاثية بين بوتين وزيلينسكي.

من المؤكد أن روسيا سوف ترد بضربة انتقامية عدوانية شديدة العنف.. والحقيقة أن تقويض قوة الردع النووى الروسية لن يغير من مسار الحرب فى أوكرانيا.. ولن يخدم أوكرانيا فى ميادين القتال وهى فى وضع يائس.. ربما لن يلجأ الرئيس الروسى بوتين لاستخدام السلاح النووي.

الانتقام

> لا أحد يدرى كيف يمكن أن ترد روسيا على هذا التصعيد العسكرى الأوكراني. الخبراء فى واشنطن يطالبون بضرورة أن تستعد أمريكا لجميع الاحتمالات.. فلا أحد يدرى ما هى خطوة روسيا القادمة.. ومن المؤكد أن روسيا سوف تقوم بتوجيه ضربات انتقامية مدمرة وصاعقة لمدن أوكرانيا الكبرى فى كييف وما حولها.

> هكذا نكتشف أن هذا العالم قد أصيب بالجنون فعلاً.. جنون الحرب والصراعات الدموية.. ومن جرائم الحرب والإبادة والتطهير العرقى والتجويع فى غزة.. إلى مأزق المفاوضات النووية بين أمريكا وإيران.. يبدو أن الطريق إلى الحرب العالمية الثالثة.. يمكن أن يكون قصيراً جداً.

> فقد أعلن الرئيس الأمريكى ترامب أنه لن يتم السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم على الإطلاق.. وطهران تتمسك بحق التخصيب.. وإسرائيل تطالب بالتفكيك الكامل للبرنامج النووى الإيراني.. وهى تهدد بالحرب وضرب إيران.. فى عملية واضحة لتوزيع الأدوار بين تل أبيب وواشنطن فى مواجهة طهران.

الحرب بين القوى الكبري

> ويقول الخبير الإستراتيجى الأمريكى الكبير جون ميرشايمر.. أحد خلفاء كيسنجر فى واشنطن.. إن العالم يشهد الآن عودة حادة جداً للصراع السياسى والعسكرى بين القوى الكبري.. بعد انتهاء عصر القطب الأمريكى الواحد.. وانفراد الولايات المتحدة بالهيمنة على كوكب الأرض. وتنحصر المنافسة والصراع الإستراتيجى بين أمريكا والصين وروسيا. وهذا يعنى أن مخاطر الحرب النووية بين القوى الكبرى محتملة جداً.. وقائمة. ولن ننسى أن الحرب والصراع هى الحقيقة السائدة دائماً فى الحياة وفى النظام الدولي.

> ويرجع ذلك أساساً إلى طبيعة السياسات الدولية. وهى تقوم أساساً على الصراع.. واللجوء للعنف والصراع المسلح وارد وقائم فى أى لحظة.. وهذا يختلف تماماً عن مبدأ كارل كلاوفيتز فى الحرب المحدودة.. حين قال إن الحرب هى استمرار للسياسة بوسائل أخري.

> هذا لا يحدث فى العلاقات والصراعات بين القوى الكبري.

حتى يحدث

يقول ميرشايمر فى مجلة «الأمن الدولي» الأمريكية العريقة.. إنه لا توجد حدود ذات معنى تجعلنا نعرف متى يمكن أن تبدأ الحرب بين القوى الكبري.. والحروب بطبيعتها تخرج عن السيطرة وتتصاعد بقوة شديدة.. كما يحدث الآن فى أوكرانيا.. حيث تتصاعد الحرب بالوكالة ضد روسيا.. من جانب أمريكا وأوروبا. ويشهد العالم الآن فعلاً عودة جحيم الصراعات الواسعة بين القوى الكبرى بعد انتهاء فترة انفراد أمريكا بالهيمنة العالمية بالتحديد منذ السقوط السوفيتى وحتى عام 2017.

> وقد لجأت أمريكا للحرب بلا نهاية خلال فترة انفرادها بالهيمنة ضد العراق وفى أفغانستان.. وحتى ضد سوريا.. وكانت كلها حروباً غير عادلة لصالح أمن وبقاء إسرائيل.. وهى حروب استعمارية ضد قوى صغيرة فى الشرق الأوسط.

العالم أصبح الآن متعدد القوي.. وأصبحت الحرب بين القوى الكبرى احتمالاً قائماً وممكناً.. وخطيراً للغاية.

والحقيقة الكبرى فى الحياة تؤكد أن الحرب هى خطر دائم فى النظام الدولي.. فى ظل انعدام وجود سلطة عليا فى هذا العالم توفر الحماية للدول ضد بعضها البعض. والحرب وحشية بطبيعتها وتهدد وجود الدول.. وحتى الشعوب.

نهاية قرن

> يأتى ذلك فى وقت تتصاعد فيه المخاوف فى واشنطن من احتمالات أن تكون هذه هى نهاية القرن الطويل للإمبراطورية العظمى للولايات المتحدة الأمريكية.

فقد حاول الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن يفرض أمريكا على العالم. وحاول أيضاً أن يبتعد بأمريكا عن العالم.. ومنذ بداية فترة رئاسته الثانية حاول ترامب استعراض قوة أمريكا الخشنة.. الاقتصادية والعسكرية.. وهدد الدانمارك بالاستيلاء على جزيرة جرينلاند التابعة لها. وهدد بالاستيلاء على قناة بنما وتحويل كندا إلى ولاية أمريكية.. وأعلن الحرب التجارية على الصين وأوروبا وكل شركاء أمريكا التجاريين. وأشاع الفوضى فى أسواق المال حول العالم. ورغم أنه تراجع وأعلن الاستسلام فى مواجهة الصين.. إلا أن الحرب التجارية مازالت قائمة.

> سياسات وقرارات ترامب تؤدى لنتائج عكسية دائماً.. هو يقف ضد العولمة والاعتماد المتبادل بين الدول. هكذا يقوض ترامب الأساس الجوهرى للقوة الأمريكية.. القوة التى ترتبط بالتجارة وهى القوة الخشنة التى تعتمد على القدرات المادية.

ليست عملية مؤقتة

> ويؤكد الأمريكى روبرت كوهين أن استمرار سياسات ترامب بهذه الصورة تؤدى لإضعاف أمريكا.. والإسراع بإسقاط النظام العالمى القائم منذ 1945.. وقد أحدثت قرارات ترامب هزات زلزالية فى قواعد وأسس النظام العالمي.

> والتراجع والانهيار الذى تعانى منه أمريكا حالياً لن يكون عملية سقوط مؤقتة.. بل عملية سقوط هائلة فى المياه العميقة للصراعات الدولية الكبري. ترامب يحاول أن يجعل أمريكا أكثر قوة.. لكنه فى الواقع يضع نهاية لن يرحب بها أحد فى واشنطن.. إنها نهاية عصر السيادة والهيمنة الأمريكية أو هى نهاية القرن الطويل لإمبراطورية الولايات المتحدة.

> وترتفع الأصوات فى واشنطن تحذر من المجمع الصناعى العسكرى الأمريكى وقوته ونفوذه القاتل.. حتى لأمريكا.

يقول ويليام هارتونج إن ميزانية الدفاع الأمريكية يمكن أن ترتفع إلى تريليون دولار فى 2026.. رغم أن هذه الزيادة لا تجعل أمريكا أكثر أمناً. الزيادة تخدم أصحاب المصالح سواء من الجنرالات أو شركات صناعة السلاح.

تمويل سباق التسلح

> زيادة ميزانية الدفاع تفتح الأبواب واسعة أمام دخول أمريكا فى سباقات للتسلح.. سواء مع روسيا أو الصين وتتورط أمريكا فى حروب خطيرة للغاية لا ضرورة لها.. من خلال التأكيد الدائم على الحل العسكرى لكل أزمة حول العالم.. وإهمال السياسة والدبلوماسية.. وهذه هى الوصفة الذهبية الأمريكية للحرب إلى الأبد.. والحروب التى لا تنتهي.

> وحتى حين لا تتدخل أمريكا مباشرة فى الحرب.. فإنها تقدم السلاح لإسرائيل مثلاً.. التى حصلت مؤخراً على عشرات المليارات من الدولارات كى تواصل حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطينى فى غزة.. وكى تستعد للحرب الكبرى ضد إيران ولا تختلف ما تحصل عليه إسرائيل.. عما حصلت عليه أوكرانيا وفى النهاية نجد أن الاقتصاد الأمريكى يزداد ضعفاً.. والدين القومى الأمريكى جاهز للانفجار.

> ويقول ديفيد فيكتور إن من يتأمل أمريكا من الداخل خلال هذه الشهور القليلة تحت رئاسة ترامب.. سوف يكتشف أن سياسات وقرارات ترامب قاتلة وتصنع مأساة كبرى تهدد الاقتصاد الأمريكى ومستقبل الولايات المتحدة.

جريمة قتل

> ترامب فى الواقع يقتل قدرة أمريكا على الابتكار التكنولوجى وهو القوة المحركة للنمو الاقتصادى ورفاهية الشعب الأمريكى على مدى الشهور الماضية ثم وضع خطة متكاملة لضمان تفوق الصين فى المنافسة الاقتصادية مع أمريكا.. والمهندسون الكبار لهذه الخطة ليسوا قادة الصين.. بل الرئيس ترامب وأعضاء إدارته فى واشنطن.

> قطع التمويل عن الوكالات الفيدرالية الأمريكية وعن الجامعات أدى إلى تقويض قدرة أمريكا على الابتكار التكنولوجي.. وهى أهم ما تمتاز به الولايات المتحدة بين دول العالم.. العداء للمهاجرين أدى لحرمان الشركات والصناعات والجامعات الأمريكية من أفضل العقول المهاجرة القادمة لأمريكا من مختلف دول العالم.. حتى من الصين.. أمريكا تفوقت دائماً على كل دول العالم فى الابتكارات التكنولوجية.. بفضل التمويل الفيدرالى الهائل للبحث العلمي.. التعريفات الجمركية العالية تثير الرعب لدى المستثمرين.. الذين بدأوا الهروب من الفوضى الأمريكية.

العودة للوراء

> من الواضح أن ترامب يريد العودة بعقارب الساعة إلى الوراء. الحنين المدمر إلى الماضي.. يدفع ترامب لاستعادة ما يطلق عليه «أمريكا العظيمة مرة أخري». لكن قرارات ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية من أجل استعادة مجد أمريكا العظيم أدت إلى الهبوط بمستوى إحساس الأمريكيين بالحياة.

> ترامب ليس أول زعيم أمريكى أو عالمى يريد العودة بعقارب الساعة للوراء.. لكن كل تجارب الانغلاق فشلت من قبل خصوصاً فى الصين قديماً وفى اليابان العودة بأمريكا للوراء تحت شعار جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى حنين قاتل للماضي.. ويغلق أبواب المستقبل فى وجه المواطن الأمريكي.

ترامب فى الواقع يخطط لكارثة تمنع الأمريكيين من الاستفادة القصوى من تكنولوجيا هذا القرن.. خصوصاً تكنولوجيا الذكاء الصناعي.

> ومن يصدق أن القوى الإقليمية الكبرى الصاعدة فى مصر وتركيا والبرازيل والسعودية وحتى أندونيسيا.. هى التى سوف تقوم بالدور الأكبر فى تشكيل النظام العالمى الجديد.. وهذه قصة أخري.

متعلق مقالات

عيد دموى فى غزة: الاحتلال يواصل مجازره الوحشية
عرب و عالم

عيد دموى فى غزة: الاحتلال يواصل مجازره الوحشية

6 يونيو، 2025
إنجاز غير مسبوق.. منتخب أوزبكستان يصل إلى المونديال ويحقق حلم الملايين!
عرب و عالم

إنجاز غير مسبوق.. منتخب أوزبكستان يصل إلى المونديال ويحقق حلم الملايين!

6 يونيو، 2025
الاحتلال يواصل حصد أرواح البشر
عرب و عالم

الاحتلال يواصل حصد أرواح البشر

5 يونيو، 2025
المقالة التالية
الضرورة الملحة لإحياء تعددية الأطراف

حين يتجاوز الدين العالمى حدود العقل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • القضية الفلسطينية تتصدر المشهد بالمدينة التعليمية في 6 أكتوبر.. برسالة: «لا للتهجير»

    القضية الفلسطينية تتصدر المشهد بالمدينة التعليمية في 6 أكتوبر.. برسالة: «لا للتهجير»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  •  28 مليار جنيهًا إيرادات صندوق التنمية الحضرية من بيع 14 ألف وحدة بـ«داره» و «الفسطاط فيو»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©