الثلاثاء, يوليو 1, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

ماذا لو لم تحدث 30 يونيو ؟

رؤية مباشرة

بقلم أحمـد أيـوب
30 يونيو، 2025
في أهم الأخبار, مقال رئيس التحرير, مقالات
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

IMG 20250630 WA0007 - جريدة الجمهورية

بعد 12 عامًا.. نحن الآن نقف فى دولة قوية.. قادرة.. دولة صلبة متماسكة.. دولة مواطنة بمعنى الكلمة.. وديمقراطية حقيقية.. ودولة تشهد كل يوم إنجازات جديدة

إذا كانت «لو» تفتح عمل الشيطان فهى أحيانا تفتح الباب لتفكير أعمق واستخلاص نتائج أهم، وعندما نسأل أنفسنا.. ماذا لو لم تحدث ثورة 30 يونيو فلا مجال هنا للشيطان بل هو سؤال يمنحنا مساحة أكبر للرؤية ومعرفة المصير الذى كان ينتظر مصر لو استمرت جماعة الإخوان الإرهابية فى الحكم.

أهمية هذا السؤال الآن وضرورة طرحه مرجعها أننا أمام جيل جديد فى العقد الثالث من عمره ربما لا يعرف عن 2011 وما بعدها شيئاً ولا يتذكر من 2013 إلا القليل، ولم يعاصر ما فعله الإخوان من جرائم وكوارث فى مصر أو على الأقل لم يستوعب ما حدث.

هذا الجيل من الشباب يحتاج منا بل حقه علينا أن نعيد له شريط الذكريات دون ملل وأن نقص عليه كل القصص، مرارة قصصنا مع الجماعة الإرهابية، وحلاوة قصصنا مع ثورة 30 يونيو وما بعدها، كى يعرف لماذا نتمسك بدولتنا ونُصر على استكمال بنائها ومساندة قيادتها الوطنية، ولكى يعرف سر الاستهداف لمصر وتفاصيل حرب البقاء التى خاضتها وما زالت تخوضها الدولة، ولكى يعرف أيضا لماذا نكره الجماعة الإرهابية ونرفض أن تعود أو تدخل فى مصالحة خبيثة يسعون إليها بهدف واضح وهو التسرب من جديد إلى المجتمع والتوغل فى مفاصله لتعود الكرة مرة أخرى مثلما حدث بعد 1954، عندما عفى عنهم عبدالناصر فخططوا لحرق مصر فى قضية تنظيم سيد قطب 65، ومثلما حدث بعد أن أخرجهم الرئيس السادات من السجون فانقلبوا عليه واغتالوه فى يوم الاحتفال بنصر أكتوبر.

فنحن أمام جماعة أثبت التاريخ ومسيرتهم السوداء وأفعالهم أنهم يحترفون الخيانة والنكوص فى العهود ولا يؤمنون بفكرة الأوطان ولا بعقيدة الانتماء للأرض.

لهذا عندما نسأل.. ماذا لو لم تحدث ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو؟ فالسؤال له أهمية كبيرة تاريخيا وسياسيا ودينيا أيضا.

تاريخيا لأن الزمن يسير والنسيان آفة من أخطر آفاتنا، والبعض قد لا تسعفه ذاكرته فى الاحتفاظ بجرائم تلك الجماعة فى حق المجتمع والدولة، والبعض الآخر لم ير تاريخهم ولم يبصر فضائحهم وهذه الجماعة تراهن دائماً على النسيان كى تعود من جديد، ولهذا فعلينا أن نذكر دائماً ودون توقف بجرائمهم وخيانتهم.

وأن نجعـــل لتذكيـــر بهـــذه الجــرائم فــرض واجب علينا جميعاً كى لا ننسي

وسياسيا لأن الجماعة كانت تسير فى تنفيذ مخطط التمكين والسيطرة على مفاصل الدولة حتى لا يمكن خلعها مرة أخرى وتصبح هى الحاكم المتحكم فى كل شيء وتغير هوية مصر لتصبح ولاية من ولايات الخلافة الإسلامية المزعومة التى روجوها كذبا وليس لها ظل من الحقيقة.

ودينيا لأن الإخوان يتاجرون بالدين ويتسترون بردائه كما قميص عثمان، ولابد من الوقوف على حقيقتهم والحرص دائما على كشف خيانتهم للدين حتى يعى الجميع أنهم ليسوا جماعة من المسلمين بل جماعة من تجار الدين.

نعود للسؤال الحاكم.. ماذا لو لم تحدث ثورة 30 يونيو 2013؟

والإجابة بسيطة ولا تتطلب منا إلا العودة للحظات إلى ما كان عليه وضع مصر يوم 29 يونيو 2013، ولنتذكر معا ماذا كان حالنا، هل كنا نعيش فى مصر التى نعرفها وتربينا على أرضها.

هل ننسى كيف كان حال مصر فى هذا التوقيت وكيف كانت حالة الفوضى هى المسيطرة فى شبه دولة على وشك الانهيار، وكيف كان العنف هو الحاكم والإرهاب للمصريين هو القوة التى تلجأ إليها الجماعة الإرهابية،

هل ننسى كيف كان مخطط أخونة الدولة، والقضاء على الشرطة تماما وأخونتها والسيطرة عليها، وإنشاء حرس ثورى إخوانى يكون انتماؤه للمرشد ويكون بديلا للجيش الوطني؟

هل ننسى كيف خططوا للسيطرة على كل مفاصل الدولة من الإعلام إلى الثقافة والشباب والأوقاف حتى لا يرى الشعب ولا يسمع إلا كلامهم وأفكارهم ولا يصل إليه إلا من يقولونه ولا يرى الحقيقة ولايفهم مخططهم؟

هل ننسى كيف كان الهجوم على الكنائس والكاتدرائية المرقسية لأول مرة فى تاريخ مصر؟

هل ننسى كيف كانت القرارات تصدر ليس من البرلمان أو الحكومة أو الاتحادية وإنما من مكتب الإرشاد حيث مقر المرشد الذين يدين والكل له بالسمع والطاعة وأولهم الرئيس الإخوانى محمد مرسى؟

هل ننسى مخططهم لتمكين دول أخرى من الاقتصاد المصرى والسيطرة عليه؟

هل ننسى كيف تم الإفراج عن الإرهابيين والقتلة واستقبالهم فى الاتحادية وجلوسهم فى مقدمة منصة الاحتفال بنصر أكتوبر الذى اغتالوا قائده أنور السادات، وكيف خرجت الخلايا النائمة من جحورها لتمارس كل الجرائم فى حق الشعب المصرى وتقوم بتسكين الإرهابيين فى سيناء؟

هل نسينا مخطط التفريط فى سيناء لصالح غزة الكبرى تحقيقاً لمطالب إسرائيل

هل نسينا كيف كان السلاح الذى يتم تخزينه فى كل محافظات مصر لصالح الميليشيات الإخوانية؟

هل ننسى كيف كان حال الاقتصاد المصرى والتصنيفات السلبية التى وضعتها المؤسسات المالية الدولية، وكيف كانت أزمة الكهرباء التى تنقطع أغلب ساعات اليوم، والمواد البترولية التى وصل نقصها إلى حد أن امتدت طوابير السيارات أمام محطات الوقود إلى مئات الأمتار؟

وكيف كان الحصول على أسطوانة بوتاجاز يتطلب معركة قد تصل إلى حد الموت وبالفعل سقط عدد من شهداء اسطوانات الغاز؟

كما كان رغيف العيش بالطابور الذى ينتظر فيه المواطن بالساعات.

هل ننسى حصارهم للقضاء لمنعه من إصدار الأحكام، وصورة حصارهم للمحكمة الدستورية لا تغيب أبداً، كما كان مجلس الشعب الذى كان يسير على هوى الجماعة وما تريده من قوانين لا علاقة لها بالدستور ولا بالواقع ولا تخدم سوى مصلحة تمكين الجماعة وتنفيذ أجندتها؟

هل ننسى كيف كان قطاع الطرق يفعلون ما يريدون، والسرقات المتزايدة والمعارك التى كانت فى كل شارع وحارة وقرية؟

هل ننسى شهداء رفح الذين قتلوا وقت الإفطار فى شهر رمضان، والتهديد الإخوانى للمصريين وكلامهم الواضح عن الإرهاب الذى سيقتل المصريين وأنه لا مانع أن يموت بعض المصريين حتى تعيش البقية؟

هل نسينا قوائم الاغتيالات التى أعدوها لخصومهم، والسحل والضرب للمعارضين أمام الاتحادية، وحالة الرعب التى صدَّروها للمجتمع ليرضخ لهم؟

هذا كان بعض من حال مصر حتى يوم 29 يونيو 2013.

لم تكن هذه هى مصر التى عرفنــاها، ولا تاريخهــا الذى درســناه، ولا شعبها الذى كنا نتباهى بأخلاقه وشهامته أمام كل شعوب العالم.

كانت مصر أخرى اشتعلت فيها روح الانتقام والفتنة، ودبت فيها الفوضي، وعششت فى كل أنحائها غربان الإخوان التى لا تفعل سوى الخراب ولا يهمها حتى وإن انهارت الدولة طالما أنهم يحكمون، حتى كنا على وشك الحرب الأهلية المدمرة.

شعر المصريون بأن بلدهم تسرق منهم، وهويتهم تتبدل، وأمانهم يضيع، وأحلامهم فى المستقبل الذى كانوا ينتظرونه تتبخر.

ولهذا كان لا بديل إلا الخروج إلى الميادين والثورة على هذه الجماعة الخائنة، لم يقبل المصريون أن يعيشوا فى الخوف، وأن يستسلموا للظلام وإنما خرجوا ليعيدوا مصر إلى مسارها الطبيعي، كدولة وسطية شعبها واحد وعقيدتها الأخوة والسلام عشرات الملايين خرجوا إلى الميادين وأصروا على البقاء حتى خلع الجماعة التى كانت تقود البلاد إلى الهاوية، رفعوا شعار «لا لحكم المرشد» و»ارحل يا مرسي».

امتلأت الميادين بالشعب الصادق فى ثورته والتحم معه جيشه وشرطته.

تصدى الجيش للدفاع عن الشعب بعدما أيقن أن الجماعة لا تريد الإصلاح ولا تسعى للنجاح وإنما تريد التمكين وتنفيذ مخطط غير وطنى هدفه النهائى تحقيق الفوضى فى مصر وهدمها مثلما حدث فى دول أخرى.

ظهر القائد العام الوطنى الفريق أول عبدالفتاح السيسى ليعلن الانحياز للشعب ويؤكد أن الجيش يحمى شعبه وسوف يتصدى لكل محاولة للمساس بالمصريين.

واجه القائد الوطنى كل التحديات ووقف فى وجه الجماعة الإرهابية، نجح الشعب المصرى وجيشه الوطنى فى تخليص الوطن من هذه الجماعة الخائنة.

جاء بيان 3 يوليو الذى كان فارقاً بين عام من الدمار والخراب وبين عصر جديد فيه الأمل، وفيه الأمان، عصر البناء العظيم قاده الرئيس الوطنى الذى اختاره الشعب ليتحمل المسئولية فى حماية الوطن من إرهاب الإخوان، وفى الوقت نفسه يعيد البناء.

والآن بعد 12 عاماً من الثورة، ندرك أن المصريين اختاروا القرار الصحيح بالثورة على جماعة المرشد ليستعيدوا بلدهم.

بعد 12 عاماً.. نحن الآن نقف فى دولة قوية، قادرة، دولة صلبة متماسكة، دولة مواطنة بمعنى الكلمة، وديمقراطية حقيقية.

دولة تشهد كل يوم إنجازات جديدة من الإسكان والزراعة إلى الطرق والصناعة والتعليم والتكنولوجيا والصحة والثقافة، دولة تقيم مشروعات عملاقة، 4 ملايين فدان جديدة تضاف إلى الرقعة الزراعية، مليون وحدة سكنية، ويزيد 14 مدينة جديدة من مدن الجيل الرابع، مشروع قومى للطرق هو الأكبر فى التاريخ، مبادرات صحية يستفيد منها أكثر من 90 مليوناً، مبادرة حياة كريمة الأعظم عالمياً وعلى مدى التاريخ المصرى لأنها تخدم 60 مليون مصرى يعيشون فى الريف، دولة قوية تمتلك جيشاً قادراً على الردع وتأمين حدود وأرض الوطن ومقدراته، دولة تليق بحضارة وتاريخ مصر العظيم، يشعر شعبها بالأمن رغم الخوف الذى يسيطر على كل المنطقة، دولة شعارها «كرامة المواطن» وكلمة السر فى كل ذلك ثورة الخلاص واختيار القيادة الوطنية المخلصة.

بعد 12 عاماً لابد أن نحذر أنفسنا من أن نسمح مجدداً لتلك الجماعة الخائنة أن تتسلل من جديد إلى المجتمع. اليقظة مطلوبة.. والحرص ضروري، والتنبيه إلى وسائلهم فى إحداث الفتنة واجب علينا

.. وللحديث بقية

متعلق مقالات

المُجَـدِّد ..المستنير..أطروحات العلامة عبد الله بن بيّه  دينية ذات أفق فلسفي وأبعاد إنسانية
مقالات

المُجَـدِّد ..المستنير..أطروحات العلامة عبد الله بن بيّه  دينية ذات أفق فلسفي وأبعاد إنسانية

1 يوليو، 2025
حكايـة نجـم قـادم
مقالات

باندورا.. من يفتح الصندوق؟

1 يوليو، 2025
30 يونيو.. 12 عامًا من الإنجازات
أهم الأخبار

30 يونيو.. 12 عامًا من الإنجازات

30 يونيو، 2025
المقالة التالية
جامعة القاهرة.. تفوق علمى وتقدم عالمى

ماذا تعنى ثورة 30 يونيو لنا؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اطلاق «زيروتك الكترونيكس» بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • د. طلعت مصطفى يهنئ الباحث إسلام مهدي بـ«الدكتوراه» في التربية الرياضية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©