الإثنين, مايو 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

لماذا وفى هذا التوقيت؟

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
12 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

إذاً لأن الجهل سبب، فإعادة التعليم والتعريف بالحقيقة والواقع والماضى والحاضر أمر متاح قد تأخذ بأيدى الجهلاء وتخصص لهم دورة للتثقيف وإذا كانت الحماقة السبب فليس لها علاج فقد أعيت من يداويها ولا أدرى إذا كنا نفترض فى الشحص انه انسان طبيعى فما هى اللذة والنشوة فى ترويج الإساءات والأكاذيب ضد الوطن ومؤسساته إلا ان يكون هؤلاء مرضى يعانون من أزمات نفسية مستعصية.

الاخوان المجرمون على مدار سنوات ماضية ومازالوا ينامون فى فراش قوى الشر وأجهزة المخابرات المعادية لمصر التى حققت لهم منصات إعلامية وخلايا إليكترونية لشن هجمات وحملات من الأكاذيب والشائعات والتشويه والتشكيك والإساءة للدولة المصرية ومؤسساتها وجيشها العظيم ومحاولة هز الثقة بين القيادة والشعب لكن كل ذلك بات فى عداد البضاعة الفاسدة منتهية الصلاحية وإفلاس بسبب وعى المصريين وإدراكهم لحقيقة وارتباط الجماعة الارهابية بالدول المعادية التى تريد إضعاف واسقاط الدولة.

ولا يخفى على الجميع ان مصر وقيادتها وجيشها وشعبها يخوضون حربا وجودية ضد المخططات والمؤامرات التى تستهدف الأمن القومى المصرى والأرض والسيادة وعلى مدار 11 عاما لم تتوقف التحديات والأزمات والتهديدات والمخاطر من الفوضى إلى الإرهاب إلى ميراث الأزمات والمشاكل من عقود ماضية إلى تداعيات الأزمات الدولية من كورونا إلى الحرب الروسية – الأوكرانية ثم ما تمر به المنطقة من تصعيد وعدوان وحرب إبادة من قبل حكومة الاحتلال الاسرائيلى ضد الشعب الفلسطينى خاصة فى قطاع غزة فى مخطط لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير سكان قطاع غزة إلى سيناء وهو ما طالب به علانية الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى إطار الانحياز الأمريكى الأعمى لدولة الاحتلال والكيان الصهيونى وهو ما تصدت له مصر قيادة وشعبا بحسم وحزم وأعلنت رفضها القاطع لهذا المخطط واعتبرته انه أمر غير أخلاقى وظلم لن تشارك فيه مصر ولن تقبل بأى حال من الأحوال المساس بأرضها وأمنها القومى، فذلك خط أحمر وهناك ضغوط رهيبة وابتزاز تتصدى له الدولة المصرية ناهيك عن اتساع رقعة الصراع فى المنطقة واضطرابات البحر الأحمر وحدوث أضرار بالغة على عوائد قناة السويس من العملات الصعبة ربما تزيد على 800 مليون دولار شهريا، ليس هذا فحسب فإذا نظرت إلى حدود مصر من كافة الاتجاهات الاستراتيجية تجد هناك حرائق مشتعلة وباتت مصر تعيش فى جزيرة أو طوق من النار، بل ان هناك امتدادات للتهديدات والمخاطر عند باب المندب والقرن الافريقى وكذلك فيما يتعلق بالسد الاثيوبى الذى يأتى فى محاولة لابتزاز وتركيع ومساومة مصر ناهيك أيضاً عن تداعيات كل هذه الصراعات والتهديدات على الاقتصاد والداخل والمواطن الذى ضرب أروع الأمثلة فى الوعى والتحمل والصبر والاصطفاف خلف القيادة السياسية، إذن من المنتظر والمتوقع من جميع المواطنين المصريين فى هذه الأوضاع الخطيرة مهما كانت درجة تعليمهم أو غناهم أثرياء أو متوسطى الحال أو حتى من الأكثر احتياجا هو المساندة والدعم وعدم التورط فى اساءات وأكاذيب ومزاعم ضد الدولة المصرية ومؤسساتها العظيمة وللأسف هناك من يغالط نفسه ويحاول التزييف من أجل مصالح شخصية ومكاسب اصابتهم بتخمة على مدار العقود الماضية وهى مكاسب غير مبررة ولا تستند لمنطق ولكن جاءت نتاج مجاملات فى عقود ماضية أو أن هذه المزاعم والأكاذيب والإساءات جاءت بسبب ارتداء ثوب البطولة الكرتونية على حساب الوطن وكان من الأشرف والأجدر أن يترفع عن مثل هذه السلوكيات واختيار خندق الوطن والالتفاف حوله فى توقيت بالغ الدقة فى كافة الاتجاهات وعلى مختلف الأصعدة.. حتى اختيار مكان وموقع الأكاذيب والمزاعم والأباطيل جانبه الصواب ويكشف عن نوايا خبيثة، فكيف يمكن لمواطن شريف أن يسىء لوطنه على وجه العموم وعلى وجه الخصوص كيف يسىء إليه فى دوائر ومواقع خارجية ربما تكون معادية له فى كل ما يتردد من معلومات عن وجود خطة ممنهجة تتبناها قوى الشر وتحالف المخطط الشيطانى لتركيع مصر هو دفع المرتزقة والطابور الخامس لتشويه مصر والإساءة إليها بالأكاذيب والتشكيك والتشويه والإساءة لمصر وقيادتها وجيشها فى حملة ممنهجة لعقاب مصر على مواقفها الشريفة والثابتة تجاه مخططات التحالف الصهيو-أمريكى وأذنابه فى الإقليم ورغم طوفان التهديدات الذى يحيط مصر والمخططات التى تستهدف أمنها القومى، ورغم كل هذه المخاطر تبقى مصر فى أعلى درجات القوة والقدرة لتعيش أزهى عصور الثقة والأمن والاستقرار لأن «ثلاثية» القوة والقدرة المصرية فى حالة اتساق واصطفاف وهى القيادة السياسية الحكيمة والجيش الوطنى العظيم القوى القادر الأعلى جاهزية والأقوى فى المنطقة ومن الأقوى فى العالم وأيضاً شعب مصر الأكثر وعياً واصطفافاً خلف وطنه وقيادته فى ظل هذه الظروف التى تمر بها المنطقة وتستهدف مصر.

الأمور لا تحسب بالصوت العالى والأكاذيب والإدعاءات وحملات التشويه لأن لدينا واقعا وحقائق واضحة وساطعة مثل الشمس نحتكم إليها، لذلك كان الفشل حليف هؤلاء الذين يعانون من تضخم الذات وشهوة المال أياً كان مصدره وجل أهدافهم المكاسب دون النظر إلى اعتبارات وطنية وثوابت مقدسة لذلك استحقوا لعنات المصريين الذين يدركون ما يواجه البلاد من تحديات وتهديدات وأيضاً على دراية بمحاولات تزييف الوعى وترويج الأكاذيب والشائعات.

جيش مصر العظيم كنز هذا الوطن وثروته وعمود خيمته والسند والحصن نتحدث عن أمجاده وبطولاته وتضحياته وانتصاراته وقوته وقدرته الفائقة على حماية الوطن فى ظل ما تموج به المنطقة من صراعات وتهديدات يحفظ لمصر أرضها وكرامتها وسيادتها فهو أقدم جيش مركزى فى التاريخ وسجل حافل من الوطنية وهو قلعتها فى ميادين القتال يخشاه الأعداء وفى ميادين التنمية يؤدى مهمة مقدسة فى بناء مصر الحديثة وتوفير مقومات التقدم وجذب الاستثمارات ودعم الاقتصاد الوطنى لمساندة الشعب المصرى العظيم فى إطار تنفيذ رؤية الرئيس عبدالفتاح السيسى التى أحدثت نقلة تاريخية فى دفع مصر إلى الأمام.. ولأنه جيش وطنى عظيم لا يرى إلا مصلحة الوطن وبناء مستقبله، فقد تصدى لتنفيذ مشروعات عملاقة لا يتصدى لها القطاع الخاص الذى ينظر دائما إلى حسابات المكسب والخسارة مثل مشروعات البنية التحتية وتطوير وتحديث الموانئ وشبكات الطرق ونفذها جيشنا العظيم فى زمن قياسى وبأعلى جودة دون النظر إلى المكاسب لأنه دور وطنى نجنى ثماره الآن فى امتلاك مصر بنية تحتية عصرية وفرص غزيرة لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية الضخمة حتى باتت مصر دولة الفرص وهناك آلاف الشركات المصرية والقطاع الخاص يقومون بدور وطنى فى بناء الدولة الحديثة، بل وخلال تنفيذ مشروعات البنية التحتية كانت هناك أكثر من 3 آلاف شركة وطنية تعمل مع قواتنا المسلحة فى بناء الحاضر والمستقبل.. وهو دور وطنى يسطره التاريخ بحروف من نور.

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

مشاريع حضارية فى القاهرة التاريخية

18 مايو، 2025
السيد البابلي
عاجل

أحلف بسماها وبترابها.. ما تغيب الشمس العربية

18 مايو، 2025
محمد العزاوى
عاجل

التحول الرقمى والخدمات الإلكترونية وتجربة محكمة شمال الشرقية

18 مايو، 2025
المقالة التالية
مصطفى مشهور

«كرداسة».. وملفات منسية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مسلسل المؤسس عثمان

    مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 192 كاملة مترجمة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • رؤى مستقبلية.. أبرز التوصيات الصادرة عن المؤتمر الدولي لـ«آداب عين شمس»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©