>> يا هنا مصر يوم جاء حسين
مولد سيدنا الحسين
ونحن فى ساحة الحسين نزلنا
فى حمى الله من أتى لحسينا
لانها المودة فى القربي..
نذهب. لأعتابه..
وعندها حالة من الفرح
والسكينة تغمر قلوبنا
جموع أتت للمولد
وبينهم السياح..
وبالرجاء ننشد. نسبح.. نصلي
نتلو القرآن.. وهى نظرة لرب السماء
>> اسوياء اسم البرنامج الجديد
للداعية مصطفى حسني
هو اشارة لرجال حول الرسول
تحلو بأخلاق طيبة
أخذوا عن رسولنا طيب الخلق
تعلموا. هذبوا أنفسهم
فتعالت أفعالهم
ولانت كلماتهم
وعظمت مواقفهم
ذابت عندهم الطبقية فلا فارق
بينهم ومن يساعدهم
التقوى المعيار
وبالطبع اكرموا المرأة
فما اكرمها الا كريم
ولا اهانها إلا لئيم
ان احبها اكرمها وان كرها لم يهنها..
وهو الحبيب المصطفي
كان ينادى عائشة
يا عائش.. واحب الاسماء اليها
وسهر ليجمع حبات العقد انفرط منها
لم يعنفها مشاركها اهتمامها
احبها.. حماها.. كان امانها..
>> مطربى دار الاوبرا..
بالتحديد فرقة الانشاء الديني
هم اختاروا العشق الصوفي
وهو الاصعب.. الاندر..
اصواتهم الذهبية بالثلاثية المقدسة
وسلو قلبي.. تصل بنا لعنان السماء
بينهم ولاء رميح بدار الاوبرا المصرية
وكريم زيدان دار اوابرا الاسكندرية
اصوات شابة.. شدت لام كلثوم
فأتقنت واجاد كريم بالاداء
اثقله حفظه لكتاب الله
>> نداء.. إلى مديرة دار الاوبرا..
ووزير الثقافة
دعوة لرعاية تلك الاصوات الشابة
وان يصبح للانشاد الديني
مكانة ومكانته
فهو الارقي.. والأبقي
خاصة انه بدأ من مصرنا الحبيبة
وجاب الدنيا..
ليصبح فنا مصرياً خالصاً..
>> من يسكن قلبك
من يجعل خاطرك
فوق كل شيء
ويجعلك تشع بهجة
من يدخل الفرح روحك..