الأحد, يونيو 8, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

كائنات «السوشيال ميديا»

«بالبنط العريض»

بقلم د. حسام فاروق
19 فبراير، 2024
في عاجل, مقالات
د. حسام فاروق

د. حسام فاروق

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

فى الآونة الأخيرة انتشرت هوجة وفوضى مقاطع الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فرأينا كل من «هب ودب» يجلس أمام كاميرا الهاتف ويبث «فيديوهات» يقول فيها رأيه وما ينبغى أن يكون بحسب تفكيره، و»الفيديوهات» أشكال وألوان، يمتد محتواها من العناية بالبشرة وحتى صنع القرار السياسى والحرب، وأصبح المعيار هو الاعتماد على كم المشاهدة وعدد المتابعين لهذا الشخص أو تلك السيدة، بصرف النظر عن مستوى التعليم أو التخصص، فتصدر غير المؤهلين للحديث فى الشأن العام على المنابر الافتراضية دون رابط أو رقيب، الأمر الذى ترتب عليه الكثير من الآثار السلبية، لا سيما أن الهواتف النقالة باتت فى أيدى الجميع والكل بإمكانه أن يتصل بالاننرنت ويشارك فى هذا «العبث» كصانع محتوى أو كمتلقي، فيحدث مثلا أن نجد شخصًا يطل فى فيديو يزعم أنه «يكشف» للناس أنه عالم ببواطن الأمور السياسية وسيخبرهم بما لم يعلن فى لقاء الزعيم فلان بالزعيم فلان ورؤيته حول توقيت وإمكانية الحرب فى المكان الفلاني!!

للأسف وسائل الإعلام التقليدية إلى ينبغى فيها أن تكون رصينة ولها ضوابطها الراسخة عبر عشرات السنين وأقصد هنا الإذاعة والتليفزيون الكثير منها فى بعض الأحيان يختار نفس الموضوعات التى تبث فى مقاطع الفيديو على «السوشيال ميديا» ويصنع منها حلقات تليفزيوية أوإذاعية إعلاء لفكرة الرائج أو «التريند»، بل وتستند إلى أصحاب هذه المقاطع كما لو كانوا مرجعًا لما يتحدثون فيه وهم فى الغالب مجموعة من الجهلة أو ضعيفى التعليم أو فى أفضل صورهم ليسوا متخصصين فيما يتحدثون فيه.

حتى هذه المرحلة لم نكن قد وصلنا بعد إلى الصورة الأكثر قتامة، فربما نبرر لأنفسنا ونقول مثلا إن من حق الإذاعة والتليفزيون مناقشة الظواهر السلبية ومخاطرها وقد يكون تناولها لمثل هكذا فيديوهات وكائنات مجرد مناقشة للظاهرة ليس أكثر، لكن «المصيبة» – وأعنى هذه الكلمة «مصيبة»- أن بعض القنوات التليفزيونية راحت تلهث وراء أصحاب هذه الفيديوهات على «السوشيال ميديا» لتتعاقد معهم بالملايين وتمنحهم مساحة على شاشة التليفزيون أو عبر ميكروفون الإذاعة فى برامج يومية أو أسبوعية، وتقديمهم كإعلاميين نجوم!!

مكمن الخطورة يتمثل فى تقديم هؤلاء لموضوعاتهم والتى غالبًا تكون فى التاريخ أو الثقافة أو السياسة بما يتسق مع تعليمهم وثقافتهم وأهوائهم، ولا يوجد أى اعتبار للتعليم والتخصص، وكم هو محزن أن تتعامل وسائل الإعلام التقليدية «الإذاعة والتليفزيون» مع الفروع المختلفة من العلوم على أنها يمكن أن تكتسب بالفهلوة وأن يقدمها غير المتخصصين على الشاشة أو فى الإذاعة، وأن عدد المتابعين يكفى ويسمح لــ فلان أو فلانة من أصحاب ملايين المتابعين بتقديمها رغم أنه أو أنها لم يتجاوز تعليمه ثانوية تجارية «دبلوم» أو حتى لم يكمل جامعة !!، فقديمًا كانت الشاشات والإذاعات لا تكتفى فقط بأصحاب التخصص بل كانت تستند لأصحاب التخصص الدقيق وأقصد هنا التخصص من داخل التخصص نفسه!

مع اعترافنا بأن ثمة خللاً حادثاً فى هذا الشأن فينبغى أيضًا أن نعترف بأن الإعلام «الرسمي» وأخص هنا مبنى الإذاعة والتليفزيون فى مصر» ماسبيرو» لا يظل متمسكا بالقيم والضوابط التى تأسس عليها منذ عشرات السنين، فبحسب معلوماتى – وقد أمضيت ربع قرن فى ماسبيرو معدا ورئيس تحرير ومقدما للبرامج– يجب أن يراجع رئيس أى قناة قائمة ضيوف البرامج بنفسه ويشترط أن يكون الضيف متخصصًا فى موضوع الحلقة ويفضل أساتذة الجامعات والأكاديميين، فمن رابع المستحيلات مثلا أن تجد على شاشة التليفزيون المصرى الرسمى شخصًا يتحدث مثلا فى التاريخ وهو ليس أستاذًا للتاريخ فى الجامعة وحاصل على دكتوراه فى فرع معين من فروع التاريخ، وهكذا فى العلوم الأخري، فقديما على سبيل المثال كان يقدم برنامج عالم البحار الأستاذ الدكتور الراحل حامد جوهر وهو عالم كبير فى علوم البحار ويتصدر الحديث فى السياسة أساتذة العلوم السياسية والدبلوماسيون السابقون أو الحاليون وهم بالطبع إما دارسون أو مدرسون لعلم السياسية.

فيما يخص علوم الدين أصدرت المحكمة الإدارية العليا حكمًا تاريخيًا بحظر الفتوى على غير المتخصصين فقط، ليعيد بوصلة الإفتاء إلى مسارها الصحيح، ويقف فى وجه دعاة التطرف والإرهاب ويتصدى لانتشار المواقع الدينية وقنوات المتشددين، ومنصات «السوشيال ميديا» التى روجت لمفاهيم متطرفة تخالف مقاصد الشرع فتثير الفتنة فى المجتمعات العربية والإسلامية، وفى رأيى أن العلوم الدنيوية على اختلاف أنواعها وتخصصاتها تستحق أيضًا أن يصدر فى شأنها حكم مماثل على الأقل لضبط الإعلام التقليدي، فلو أننا يصعب أن نضبط «السوشيال ميديا» على اعتبار أنها فضاء إلكترونى خارج السيطرة وكل شخص يرى أن من حقه أن يظهر و»يفتي» طالما امتلك جهاز هاتف به كاميرا وانترنت!! فمازال بأمكاننا إنقاذ الإعلام التقليدى وإعادة ضبط بوصلته، وأخص بالحديث هنا الفضائيات الخاصة التى باتت تحاكى «السوشيال ميديا» لرفع نسب المشاهدة بصرف النظر عن الرسالة و المحتوي!.

متعلق مقالات

الجنيـه الإلكـتروني.. وسبـاق المنافسـة
مقالات

مسـتعد لـ«الجـيل الخـامس»

8 يونيو، 2025
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

«30 يـونيـو» الثـورة التى أنقـذت الوطــن

8 يونيو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

قراران مرا مرور الكرام

7 يونيو، 2025
المقالة التالية

الحصان الأسود فى الانتخابات الأمريكية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • قلوب تتدفق عطاءً”.. مبادرة «قلب واحد وطن واحد» تضيء يوم الأيتام وذوي الهمم بالعجمي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • فيديو| «عرفات 5 نجوم».. شاهد المخيمات الفاخرة للحجاج الـ«VIP»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©