صرّح المهندس مصطفى حسين نائب رئيس مجموعة قصراوي لقطاع السيارات نهدف إلى إحداث نقلة نوعية في سوق السيارات الفارهة في مصر من خلال شراكتنا مع AITO وتوسيع الخيارات المتاحة أمام العملاء وتقديم سيارات مزودة بأحدث التقنيات لتعزيز تجربة القيادة العصرية.
جاء ذلك حيث أعلنت مجموعة قصراوي، الوكيل والموزع لعدد من العلامات التجارية في مصر عن حصولها على الوكالة الحصرية لسيارات AITO الفارهة التي تُطرح لأول مرة في السوق المصري.
وتأتي هذه الخطوة في إطار إستراتيجية المجموعة لتوسيع نطاق أعمالها وتعزيز تواجدها في قطاع السيارات، من خلال تقديم علامات تجارية مبتكرة تلبي احتياجات المستهلك المصري.
وأضاف حسين أثبتت المجموعة مكانتها في سوق السيارات المصري بفضل النجاحات المتواصلة التي حققناها في مجالات البيع والصيانة وخدمات ما بعد البيع، وهذه النجاحات هي نتاج سنوات من العمل الجاد والالتزام بتقديم أعلى معايير الجودة والخدمة لعملائنا الكرام.
وأوضح أنه في ظل التطورات السريعة التي يشهدها قطاع السيارات العالمي أدركنا في مجموعة قصراوي أن البقاء في الصدارة يتطلب أكثر من مجرد مواكبة التطور بل استباقه، وذلك بتبني أحدث التقنيات والتكنولوجيا العالمية، ومن هنا، جاء قرارنا الإستراتيجي بالتعاون مع العلامة التجارية العالمية AITO، والتي تُعد من أقوى وأهم العلامات التجارية في عالم السيارات الفاخرة، والتي حققت نجاحًا كبيرًا على المستوى الدولي.
وتؤكد مجموعة قصراوي التزامها بتقديم أفضل الخدمات لعملائها، عبر شبكة واسعة من المعارض ومراكز الخدمة المنتشرة في جميع أنحاء مصر، مما يضمن تجربة شراء وصيانة متميزة ومريحة.
ومن جانبه أعرب وانج فينج، نائب رئيس مجموعة سيريس – Seres Group Overseas المالكة للعلامة التجارية AITO، عن ثقته الكبيرة في نجاح الشراكة مع مجموعة قصراوي، قائلًا AITO واحدة من أبرز العلامات التجارية الفارهة في قطاع السيارات الكهربائية و الهجينة، حيث توفر حلولًا ذكية ومتطورة تلبي احتياجات المستهلكين الباحثين عن الأداء العالي والتكنولوجيا المتقدمة. وبفضل الشراكة مع مجموعة قصراوي نتوقع انتشار علامتنا التجارية على نطاق واسع في الجمهورية، وتلبية الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية المتطورة.
وتلتزم AITO بتقديم سيارات تتميز بالفخامة والكفاءة في استهلاك الطاقة بنظام موسع للمدى مما يجعلها خيارًا مثاليًا للعملاء الباحثين عن قيمة استثنائية مع الحفاظ على الاستدامة البيئية.