السبت, يونيو 14, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

فى ذكراها الثامنة والخمسين: حرب الإبادة فى غزة امتداد لحرب 1967!

بقلم د. رفعت سيد أحمد
14 يونيو، 2025
في عاجل, مقالات
الذكرى الـ76 لحرب 1948: نكبة لن تتكرر

د.رفعت سيد أحمد

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

فى أجواء المذبحة المستمرة فى غزة والتى مضى عليها أكثر من 600 يوم.. تأتى الذكرى الثامنة والخمسين لحرب 1967 والتى استولت إسرائيل بموجبها على ما يعادل ثلاث مرات الارض التى أقيمت عليها بعد نكبة 1948 وما أشبه الليلة بالبارحة.. حرب وعدوان وإبادة لكل عربى يعيش فى غزة كما كان الوضع تماما عشية حرب 1967 فالعدو هو العدو ولا تصلح أبداً معه لغة السلام لأن جيناته العدوانية متأصلة ولا تموت! ترى ماذا جرى فى حرب 1967 «أو نكسة كما اسماها محمد حسنين هيكل وقتها!» وما هو الدرس الابرز لها مع دخولنا الشهر العشرين للحرب غير المتماثلة.. حرب الابادة فى غزة؟

>>>

> فى مثل هذه الأيام قبل 58 عاماً وقعت حرب دامية «سميت أيضاً بحرب الايام الستة عام 1967» وأفقدت العرب الأرض والبشر والدور.

للتاريخ نؤكد أن عبدالناصر لم يكن المسئول الوحيد عنها وأن ثمة مسئولين عسكريين «عبدالحكيم عامر وشركاؤه» الذين علموا بموعد الحرب من عبدالناصر نفسه ومن أجهزة مخابراته وقبل ضربات الطيران الإسرائيلى بعدة أيام، لكنهم «عامر وشركائه» لم يجهّزوا أنفسهم وجيشهم ومطاراتهم للحرب. بل كانوا مشغولين بثنائية السلطة وباللهو منهم بالدور الوطنى والقومى لبلادهم وجيشها العظيم!

كانت هناك أيضاً المؤامرة الدولية والإقليمية ضد عبدالناصر والتى كشفتها الوثائق الجديدة التى خرجت من أميركا وإسرائيل قبل عدّة شهور، لتؤكد تعدّد أسباب الهزيمة والتى بالتأكيد ورغم وجود المؤامرة. إلا أنها لا تعفيه من المسئولية، ولا تجعلنا نؤمن بأنها كانت إنكسارا فى معركة غير متكافئة. سرعان ما استعد لها جيش عبدالناصر برجاله العظام وقتها «الشهيد الفريق عبدالمنعم رياض .. وإبراهيم الرفاعى – والفريق محمّد فوزي.. وغيرهم» ليثأروا بعدها سريعاً فى حرب الاستنزاف «1968-1970» ثم فى حرب 1973.

>>>

> على أى حال، لكى نعرف حجم ونوعية ما جرى فى العام 1967 فى مثل هذه الأيام وحتى لا يتكرر الانكسار فى بلادنا العربية المبتلاة الآن بالإرهاب الاسرائيلى وصديقه الداعشي، «وجهان لعملة واحدة» والذى استولى على الحكم فى بعض البلاد العربية! نقول وفى أجواء العدوان على غزة وحتى لا نفاجأ بحرب جديدة شبيهة بحرب 1967 علينا أن نوثّق ما جرى باعتباره خسارة لمعركة وليس هزيمة فى حرب، وأيضاً ليس مجرّد نكسة صغيرة كما حاول بعض إعلاميى النظام تصويرها آنذاك. يحدّثنا التاريخ أن الطلعات الجوية المباغتة للطيران الإسرائيلى فى اليوم الأول لحرب 1967 وما خلّفته من تدمير لسلاح الطيران العربى حسمت المعركة، وأصبح بمقدور هذا الجيش – للأسف – تنفيذ مهامه العسكرية بسهولة وكانت الخسائر العسكرية والبشرية العربية مؤلمة للغاية حيث قتل من الجيوش العربية حوالى 25 ألف شهيد مقابل 800 قتيل إسرائيلي، أما جرحى الجيوش العربية فاقترب عددهم من 45 ألف جريح مقابل 2500 جريح إسرائيلي.. أما الأسرى العرب فوصل عددهم داخل السجون الإسرائيلية إلى حوالى 5 آلاف أسير استُخدِم بعضهم كفئران تجارب كما وثّقت ذلك تقارير المنظات الحقوقية، أما أسرى الجانب الإسرائيلى فلم يزيدوا عن 20 أسيراً.

لم تتوقّف الخسائر عند هذا الحد وإنما أجبرت تلك الهزيمة التى مُنيَ بها العرب ما بين 300 و400 ألف عربى بالضفة الغربية وقطاع غزّة والمدن الواقعة على طول قناة السويس «بورسعيد والإسماعيلة والسويس» على الهجرة من ديارهم، وخلقت مشكلة لاجئين فلسطينيين جديدة تضاف إلى مشكلة اللاجئين الذين أُجبروا على ترك منازلهم عام 1948. كما أجبرت قرابة مائة ألف من أهالى الجولان على النزوح من ديارهم إلى داخل سوريا.

> شملت النتائج أيضاً احتلال مساحات كبيرة من الأرض، الأمر الذى زاد من صعوبة استرجاعها حتى الآن كما هو الشأن فى كل من فلسطين وسوريا».

على أية حال تقول الحقائق المرة أيضاً إنه بعد أن وضعت الحرب أوزارها كانت إسرائيل تحتل 61948 كم من شبه جزيرة سيناء.

1158 كم من هضبة الجولان

بما فيها القدس الشرقية 5878

قطاع غزّة

إذا قارناها بما استولت عليه عام 1948 وأقامت عليه دولتها «20700 كلم2» يتضّح أن هزيمة حزيران/ يونيو أضافت لإسرائيل ما يعادل ثلاثة أضعاف ونصف الضعف من مساحتها التى كانت عليها يوم الرابع من يوني.1967

>>>

> اليوم.. وفى تطورات العدوان على غزة وفى ذكرى حرب 1967 فلننتبه جيداً لأن العدو يريد تهجير أهل غزة الى سيناء ثم افتعال مشاكل إستراتيجية لمصر تهدد الامن القومى لبوابتها الشرقية: سيناء والرد على هذه المؤامرة الجديدة يكون بالدعم المستمر لأهلنا فى غزة لكى يبقوا فى بلادهم لسببين أساسيين: حتى لا تصفى القضية الفلسطينية من ناحية وحتى لا يهدد الأمن القومى المصرى من ناحية أخري.. ذلك هو الدرس التاريخى المهم:.. إن سيناء هى بوابة مصر وأمنها القومى التاريخى وفى مصريتها حماية حقيقية للشعب الفلسطينى فى أسطورة صموده العظيم!

متعلق مقالات

مقالات

عقلانية «الفهم» و «أنسنة التأويل» لدى العلامة الشيخ عبدالله بن بيّه

14 يونيو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

المراجعات الإستراتيجية

14 يونيو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

14 يونيو، 2025
المقالة التالية
وزير الشباب ..والزمالك والطيران

دورة برلمانية وماذا بعد؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كارثة بيئية تهدد أهالي ميت كنانة بالقليوبية: أطنان من «أسود الكربون» منتهي الصلاحية تُخزَّن بمزرعة دواجن

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاتحاد الأوروبى أعلنها «دولة آمنة المنشأ» مصر دولة سيادة القانون واحترام الحقوق

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©