الجمعة, مايو 16, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية منوعات

غصن الزيتون  الأمريكى

رسالة جديدة من كتاب قديم

بقلم خالد أمين
15 مايو، 2025
في منوعات
غصن الزيتون  الأمريكى
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ماذا بعد؟!.. ماذا بعد أن تفاوضت الولايات المتحدة الأمريكية مع المقاومة الفلسطينية؟!.. ماذا بعد أن وصفت أمريكا الحرب الإسرائيلية علي غزة بأنها «وحشية»؟!.. ماذا بعد أن تعاملت أمريكا بخشونة غير مسبوقة مع إسرائيل «حتى وإن كان هذا في الظاهر فقط» ؟!.. ماذا بعد أن صار عيانا بيانا أمام الجميع أن أمريكا تريد إنهاء الحرب في غزة وأنها تمرر و«تسرب» رسائل وإشارات متعددة بأنها قد تعترف بدولة فلسطينية؟!.. ماذا بعد أن تفاوضت أمريكا مع «الحوثيين» واتفاقها معهم علي وقف «الحرب الأمريكية الحوثية» فى اليمن؟!.. ماذا بعد نجاح أمريكا في وقف الحرب ببن الجارتين النوويتين «باكستان والهند» ؟!.. ماذا بعد هذا الجهد الأمريكي الماراثوني لإنهاء الحرب الروسية- الأوكرانية؟!.. ماذابعد هذا التعاطى الإيجابى الأمريكى ى المباحثات النووية مع إيران؟!.. ماذابعد جلوس أمريكا مع الصين لوقف الحرب التجارية؟!.. ماذا تريد أمريكا؟!.. ماذا تريد أمريكا من كل هذه المساعى التى تقوم خلالها بإطفاء الحرائق المشتعلة في أماكن متفرقة من العالم؟!.. ماذا تريد أمريكا؟!.. ماذا تريد أمريكا؟! والتي تظهر الآن وكأنها «غصن الزيتون» الذى يظلل على الكرة الأرضية قاطبة لكي يعيش البشر فى أمن وسلام!!.. ماذا تريد أمريكا؟!

في تقديري أنه من أجل الحصول علي إجابة شافية للسؤال «ماذا تريد أمريكا؟!».. في ظل «معطيات» المشهد الإقليمي والدولي الحالي.. فإنه يجب أولا «قبل السعي للحصول علي الإجابة».. يجب أولا إدراك الأبعاد الثلاثة المهمة التي تسير فيها وعليها وبها أسس وقواعد ومناهج البحث عن الإجابة الشافية.. هذه الأبعاد الثلاثة هي.. «التاريخ» بتجاربه ووقائعه وأحداثه.. «الحاضر» بمعطياته وحقائقه واثباتاته.. و«المستقبل» بمقدماته وإرهاصاته وتحدياته.. التاريخ والحاضر والمستقبل «معا» لابد أن يكونوا حاضرين في أي إجابة للسؤال «ماذا تريد أمريكا؟!».. مهما بلغت «المعطيات الحالية» من وضوح ومفاجأة وجسارة!!.. عند «الإجابة».. يجب علي الباحثين والمتأملين والمتدبرين.. وهم ينظرون بنوع من التقدير للمواقف الأمريكية الجديدة.. أن يعلموا أنه ليس من العقل أو المعقول إسقاط أو إغفال مايقرب من ثمانين عاماً من الدعم الأمريكي المطلق لإسرائيل في صراعها مع العرب.. لايمكن للتحول أو التغيير «إن وجد حقيقة» أن يمحو سجل ثمانية عقود «ويزيد».. كذلك لايجب أيضا تجاهل الرغبة الإمبراطورية المتجذرة في دهاليز البنيان والشخصية الأمريكية.. ماذا تريد أمريكا؟!!

أمام هذا التحول أو «التعاطى» الأمريكى اللافت والمتسارع مع العديد من الملفات المشتعلة في أكثر من بقعة في العالم.. وفي المقدمة منها الحرب الإسرائيلية الإجرامية علي غزة وما تقوم به دولة الأحتلال ضد الشعب الفلسطيني في عموم الأراضي المحتلة.. أمام هذا التحول أو «التعاطى» الأمريكى الملفت.. رحت أبحث عن أي شيء.. وفي أي شيء.. يمكن أن يساعد في الحصول أو الوصول إلي «الإجابة الشافية».. ماذا تريد أمريكا؟!.. وكنت أضع في مقدمة عملية البحث مايخص «القضية الفلسطينية» باعتبارها القضية الأهم والأبرز والأخطر وقضية العرب ومصر «الأولى».. خلال عملية البحث استوقفنى «ثلاثة أشياء» فيما تناقلته وسائل الإعلام العالمية عن العلاقات الأمريكية- الإسرائيلية في الفترة الأخيرة.. هذه الأشياء الثلاثة هي مقال للكاتب الأمريكي الشهير توماس فريدمان.. وتقرير لقناة «NBC» الأمريكية.. ثم تقرير معلن لمجلس المخابرات الوطني الأمريكي.. هذه «الأشياء» الثلاثة والتي ستتناول إن شاء الله سبحانه وتعالي أجزاء منها اليوم يمكن القول انها تشير بشكل أو بآخر إلي طريق «الإجابة الشافية».

قبل أيام كتب الصحفي الأمريكي الشهيرتوماس فريدمان في صحيفة «نيويورك تايمز» مخاطبا الرئيس دونالد ترامب قبل القيام بجولته في «الشرق الأوسط».. كتب فريدمان مخاطبا ترامب: إن عدم وجود خطط لديك لمقابلة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في إسرائيل يوحي لي بأنك بدأت تدرك حقيقة جوهرية وهي أن هذه الحكومة الإسرائيلية تتصرف بطرق تهدد المصالح الأمريكية الأساسية في المنطقة.. ويضيف فريدمان: نتنياهو ليس صديقنا.. الشعب الإسرائيلي بشكل عام لا يزال يعتبر نفسه حليفاً ثابتاً للشعب الأمريكي والعكس صحيح.. لكن هذه الحكومة الإسرائيلية القومية المتطرفة ليست حليفة للولايات المتحدة لأنها أول حكومة في تاريخ إسرائيل لا تُولي أولوية للسلام مع المزيد من جيرانها العرب ولا للمنافع التي سيجلبها تعزيز الأمن والتعايش.. إن فكرة أن لدي إسرائيل حكومة لم تعد تتصرف كحليف للولايات المتحدة- ولا ينبغي اعتبارها كذلك- تُعتبر صادمة ومريرة علي أصدقاء إسرائيل في واشنطن ومن الصعب عليهم تقبّلها، لكن عليهم أن يتقبلوها.

ويواصل توماس فريدمان: إن حكومة نتنياهو في سعيها لتحقيق أجندتها المتطرفة تقوض مصالحنا.. وإنني أدعو الرئيس ترامب إلي الدفاع عن «الهيكل الأمني الأمريكي» المتجسد في التحالف الأمريكي العربي الحالي الذي تأسس علي يد الرئيس الأمريكي الراحل ريتشارد نيكسون ووزير خارجيته هنري كيسنجر بعد «حرب أكتوبر عام 1973» بهدف إقصاء روسيا وجعل الولايات المتحدة القوة العالمية المهيمنة في المنطقة.. تناول توماس فريدمان في مقاله كثير من الموضوعات التي تؤكد ماذكره كثير من المسئولين والمحللين الأمريكان والإسرائيليين.. وهو أن حكومة بنيامين نتنياهو صارت عبئا علي الإدارة الأمريكية وأصبحت عائقا أمام «واشنطن» في تحقيق العديد من طموحاتها.

بالتزامن مع مقال توماس فريدمان.. أذاعت قناة «NBC» تقريرا قالت فيه إن الخلافات حول قضايا إيران وقطاع غزة تؤثر سلبا علي العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وخاصة في الأسابيع الأخيرة.. وذكرت القناة إنه عندما تولي الرئيس ترامب منصبه كان يتشارك هو ونتنياهو وجهات نظر متقاربة بشأن حل أبرز القضايا الخلافية في علاقتهما وهي حرب غزة والعدوان الإيراني.. لكن في الأسابيع الأخيرة أصبحت العلاقة بين ترامب ونتنياهو متوترة بسبب تزايد الخلافات بينهما حول الاستراتيجية المتبعة لمواجهة هذه التحديات.. وأشارت القناة إلي أن نتنياهو استاء مرتين خلال الأسبوع الماضي من تصريحات ترامب العلنية خاصة عندما ذكر ترامب أنه لم يتخذ بعد قرارا بشأن ما إذا كان سيُسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم في إطار الصفقة النووية الجديدة التي يجري التفاوض عليها حاليا.. بالنظر إلي تقرير «NBC» ومقال فريدمان يتبين أنه مثلما أن هناك اعتقاداً بأن الخلافات الأمريكية- الإسرائيلية في هذه المرحلة وصلت إلي حد غير مسبوق فرض نفسه علي وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية.. مثلما أن هناك اعتقاد بذلك.. هناك إعتقاد أيضا «ولو بنسبة أقل» بأنه وكأن هناك رغبة ما من جهة ما في أن يضخم الإعلام الخلافات بين واشنطن وتل أبيب!!

أما تقرير مجلس المخابرات الوطني الأمريكي الذي نتحدث عنه.. فقد تبين لنا خلال «عملية البحث المعلوماتية» أنه صدر في عام «2021» بعنوان «الاتجاهات العالمية في عام 2040».. ويتناول تقديرات المخابرات الأمريكية لما يمكن أن يكون عليه العالم حتي عام «2040» من النواحي السياسية والاقتصادية والعسكرية والتكنولوجية.. إلي غير ذلك من مجالات.. وتحديات يمكن أن يواجهها.. وهذا التقرير.. وفقا لما ذكره أحد الكتاب المتخصصين في الشأن السياسي الأمريكي.. يعده مجلس المخابرات الوطني الأمريكي كل أربع سنوات ويقدمه للرئيس الأمريكي المنتخب ليسترشد به فى إتخاذ القرارات الداخلية والخارجية.

 فى التقرير الصادر في عام «2021» كان من أبرز الجوانب التي تطرق إليها مجلس المخابرات الوطني الأمريكي.. اشتداد التنافس بين الولايات المتحدة والصين خلال السنوات القادمة في طل أوضاع اقتصادية عالمية متدهورة.. يتوقع التقرير أن التجارة العالمية في المستقبل القريب ستشهد تحولات جذرية واضطرابات جديدة وأن الولايات المتحدة وأوروبا ستتأثران بهذه التحولات والاضطرابات.. ويقول التقرير إنه من غير المحتمل خلال العقدين القادمين أن تستأثر دولة واحدة بالسيطرة علي العالم.. فمن المحتمل أن تتنافس مجموعة من الدول لتشكيل نظام دولي جديد تتفاعل فيه القوة العسكرية مع التركيبة السكانية والنمو الاقتصادي والظروف البيئية والتكنولوجية.. ويري التقرير أن العالم خلال العقدين القادمين سيشهد أيضا كما من «الفوضي» نتيجة عوامل عدة من ببنها تباطؤ النمو الاقتصادي وتغير المناخ.. ويذكر التقرير أن العالم خلال السنوات القادمة سينقسم إلي العديد من التكتلات الاقتصادية والأحلاف الأمنية.. ويشير التقرير هنا إلي بروز كل من الصين والاتحاد الأوروبي.. وتناول التقرير عددا من التحديات الأخري مثل الذكاء الاصطناعي ودوره المتنامي خلال العقدين القادمين علي مستويات عدة.. كذلك الصراعات الداخلية في بعض الدول.. بالإضافة إلي احتمالات نشوب حروب بين الدول الكبري.. وكان الملاحظ أن نبرة التقرير كانت أقرب إلى النبرة التحذيرية أو المتشائمة!!

من هذا كله.. وبالعودة إلي الوصول أو الحصول علي الإجابة الشافية لسؤال «ماذا تريد أمريكا؟!».. يمكن القول أن من بين التفسيرات التي يمكن أن تكون مقبولة فيما يتعلق بالتحول أو التعاطي الأمريكي «الجديد» مع القضايا المشتعلة في العالم.. خاصة القضية الفلسطينية.. يمكن القول أن من ببن التفسيرات هو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تلقي تقارير مخابراتية عن «مسارات العالم» خلال السنوات القادمة.. هذه التقارير الجديدة يمكن أن تكون قد رصدت تحديات معينة اقتصادية أو سياسية أو حتي عسكرية قد تواجهها الولايات المتحدة خلال السنوات المقبلة.. هذه التحديات جعلت الجهات المخابراتية تري أن التعاطي الأمريكي فيما يتعلق بالقضايا الخارجية يجب أن يكون سلميا لإطفاء هذه «الحرائق».. من اليمن والصين وأوكرانيا.. مرورا بالهند وباكستان وإيران.. وصولا إلي الحرب الإسرائيلية «الوحشية» في غزة.. أقول إن التقارير المخابراتية عن التحديات القادمة التي ستواجهها أمريكا يمكن أن تكون هي التي جعلت الرئيس ترامب يتعامل مع القضية الفلسطينية ومناطق الصراع الأخرى فى العالم بهذه الطريقة غير المتوقعة.. غصن الزيتون الذي يظلل البشرية بالأمن والسلام!!.. لكن علي الرغم من وجاهة هذا «الاحتمال» تظل إجابة التاريخ قائمة ولايمكن بأي حال من الأحوال إسقاطها أو إبعادها من ببن الإجابات التي لا يعرف أحد علي وجه اليقين «حتي الآن» أيها هي الإجابة الصحيحة.. يدعم ذلك ويعضده تلك التجارب «الموثقة» للرغبة الإمبراطورية الأمريكية ودعمها اللامحدود علي مدي ثمانية عقود لكل ما قامت به إسرائيل من حروب وقتل وتدمير وحرق وإبادة وتجويع.. إن مصلحة أمريكا الحالية والمستقبلية هى المحرك وهى كلمة السر فى أى «تعاطى جديد» للولايات المتحدة مع القضايا المشتعلة فى العالم.. «تعاطى» يختلف عن كل ما فعلته «واشنطن» تجاه «نفس القضايا» طوال السنوات والعقود الماضية.. خلاصة القول أنه ما بين المصالح العليا الأمريكية.. وتحديات المستقبل.. والطموح الإمبراطوري.. وتجارب التاريخ في دعم إسرائيل.. تكمن «الإجابة الشافية»!!

من خرج فى طلب العلم كان فى سبيل الله حتى يرجع.. صدق حبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم فى العالمين انك حميد مجيد..اللهم بارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم فى العالمين انك حميد مجيد.. وصلى الله على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

فلسطين.. أرض الأقصى.. أرض المحشر.. أرض المسرى.. مسرى حبيبنا وسيدنا محمد رسول الرحمة والإنسانية.. صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.

متعلق مقالات

مسلسل المؤسس عثمان
منوعات

مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 192 كاملة مترجمة

14 مايو، 2025
البقاء والدوام لله
مجتمـع «الجمهورية»

البقاء والدوام لله

14 مايو، 2025
فنانات إسبانيات يشاركن في ملتقى «التمكين بالفن» بالمتحف المصري الكبير
منوعات

فنانات إسبانيات يشاركن في ملتقى «التمكين بالفن» بالمتحف المصري الكبير

12 مايو، 2025
المقالة التالية
هزة الـ«20 ثانية».. مرت بسلام

هزة الـ«20 ثانية».. مرت بسلام

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مسلسل المؤسس عثمان

    مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 192 كاملة مترجمة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • رؤى مستقبلية.. أبرز التوصيات الصادرة عن المؤتمر الدولي لـ«آداب عين شمس»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©