وصف النائب خالد عيش ممثل عمال مصر بمجلس الشيوخ ورئيس النقابة العامة للعاملين بالصناعات الغذائية نائب رئيس اتحاد عمال مصر مظاهرات الرفض الشعبي التي شارك فيها ألاف المصريين عند معبر رفح لرفض التهجير ودعم القضية الفلسطينية،
بالملحمة الشعبية الجديدة التى يسطرها الشعب المصري الذي يقف خلف الرئيس عبدالفتاح السيسي ويؤيد موقفة الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني وهي بمثابة تفويض شعبي جديد للرئيس لحماية أمن مصر القومي.
وقال النائب خالد عيش : ألاف المصريين من مختلف الفئات العمرية ذهبوا للتنديد بممارسات الاحتلال وأعلان الرفض الشعبي والرسمي كذلك للخطة الامريكية الصهيونية،
وهي رسالة من الشعب المصري بأننا جميعًا نقف علي قلب رجل واحد ضد التهجير وضد كل الممارسات التي يمارسها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، وهي رسالة واضحة تعكس كذلك ثقتنا في القيادة السياسية ومؤسسات الدولة الوطنية.
وأضاف “عيش” : وجود الرئيس عبدالفتاح السيسي في العريش ويرافقة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والاطمئنان علي مصابي قطاع غزة ومتابعة الموقف الميداني لتداعيات تلك الحرب علي مصر وجهود مصر في دعم عملية السلام،
أنما تؤكد من جديد سعي مصر الدائم لاحياء عملية السلام لضمان امن وسلامة واستقرار المنطقة وحتي تكون الصورة واضحة أمام شعوب اوروبا من واقع تجربة الرئيس الفرنسي.
وصف النائب خالد عيش ممثل عمال مصر بمجلس الشيوخ ورئيس النقابة العامة للعاملين بالصناعات الغذائية نائب رئيس اتحاد عمال مصر مظاهرات الرفض الشعبي التي شارك فيها ألاف المصريين عند معبر رفح لرفض التهجير ودعم القضية الفلسطينية،
بالملحمة الشعبية الجديدة التى يسطرها الشعب المصري الذي يقف خلف الرئيس عبدالفتاح السيسي ويؤيد موقفة الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني وهي بمثابة تفويض شعبي جديد للرئيس لحماية أمن مصر القومي.
وقال النائب خالد عيش : ألاف المصريين من مختلف الفئات العمرية ذهبوا للتنديد بممارسات الاحتلال وأعلان الرفض الشعبي والرسمي كذلك للخطة الامريكية الصهيونية،
وهي رسالة من الشعب المصري بأننا جميعًا نقف علي قلب رجل واحد ضد التهجير وضد كل الممارسات التي يمارسها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، وهي رسالة واضحة تعكس كذلك ثقتنا في القيادة السياسية ومؤسسات الدولة الوطنية.
وأضاف “عيش” : وجود الرئيس عبدالفتاح السيسي في العريش ويرافقة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والاطمئنان علي مصابي قطاع غزة ومتابعة الموقف الميداني لتداعيات تلك الحرب علي مصر وجهود مصر في دعم عملية السلام،
أنما تؤكد من جديد سعي مصر الدائم لاحياء عملية السلام لضمان امن وسلامة واستقرار المنطقة وحتي تكون الصورة واضحة أمام شعوب اوروبا من واقع تجربة الرئيس الفرنسي.