الجمعة, مايو 23, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

سيناء.. والحرب على مصر

طاب صباحكم

بقلم عبد الرازق توفيق
22 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تخيل أن مصر لو وافقت على مجرد أن فتح باب الحوار والنقاش والتفاوض حول مخطط التهجير.. لأحضروا لها لبن العصفور، وتدفقت عليها الأموال وكالوا لها المديح، وتوقفت حملات التشويه والأكاذيب، والتشكيك والشائعات وفك الحصار، لكن مصر دولة عظيمة وشريفة، تتعامل بشرف فى زمن عز فيه الشرف، لا تغير مواقفها ولا تفرط فى مبادئها مهما كانت وبلغت الضغوط والإغراءات حتى لو جاءوا بكنوز الدنيا، فمصر الحرة لا تباع ولا تشترى، وعلى استعداد لتحمل الثمن وتبعات مواقفها، فلن تفرط فى حماية أمنها القومى وسيادتها وأراضيها ولن تسمح بابتلاع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى الشقيق، ولن تسقط أبداً ثوابتها لا تصفية للقضية الفلسطينية ولا تهجير للشعب الفلسطينى من أرضه ووطنه ولا توطين على حساب الأمن القومى، ولن تكون سيناء الوطن البديل للفلسطينيين فهذا ظلم لن تشارك فيه مصر ولن تسمح به، وأمنها القومى «خط أحمر»، ليس لدينا أقوال أخرى، أو مواقف جديدة، فلا سلام فى الشرق الأوسط بدون إقامة الدولة الفلسطينية على حدود ٤ يونيو 1967 عاصمتها القدس الشرقية مهما نجحت إسرائيل فى إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية.

المواجهة خاصة بين مصر، والتحالف الصهيو ـ أمريكى الإقليمى ورقعة الشطرنج تشتعل، لكن القاهرة تتحرك بثقة وفهم، وفاعلية ومهارة لديها من الأوراق والبدائل ورصيدها غير محدود من العلاقات والشراكات الدولية خاصة أن فى يدها مفاتيح الشرق الأوسط وتأشيرة الدول، فهى العظيمة الكبرى الركيزة لا تأبه ولا تهتم بمن يدير ظهره لها فهذا شأنه.. بل ودليل شرف وفخر بمواقف وقوة وقدرة وندية الدولة المصرية التى لا تفرط ولا تتنازل ولا تركع ولا تغير مواقفها.. لذلك فإن محاولات لى الحقائق وإخفاء الشمس الساطعة لن تفلح فالمواقف باتت معروفة للعالم، وأدرك الجميع أن مصر هى رمانة الميزان ودولة الشرف والشموخ، والقوة والقدرة والندية.

مخطط التهجير، وتصفية القضية الفلسطينية وتوطين الفلسطينيين فى سيناء ليس جديداً ولكن بدأت محاولات تنفيذه منذ يناير 2011 من خلال مؤامرة الفوضى والانفلات وإشعال البلاد بالأوضاع الداخلية، حتى تسهل عملية اختراق الحدود، وتوتير سيناء ومحاولات إفقاد السيطرة المصرية عليها.. لذلك من المهم أن نربط ما جرى من أحداث فى يناير 2011 فى مخطط الربيع العبرى وما يجرى الآن فى المنطقة من عدوان صهيونى على قطاع غزة وتدميره بالكامل وإفقاده مقومات الحياة، مع تواصل الإبادة والحصار والتجويع للضغط على الفلسطينيين إلى الاندفاع نحو الحدود المصرية فى اتجاه سيناء الفارق الوحيد بين ما جرى فى 2011 وما يجرى الآن رغم أن الهدف واحد هو أن المخطط بات على الهواء مباشرة وتفاصيله ولم تعد فى الأدراج أو الغرف المظلمة والكواليس فالرئيس الأمريكى دونالد ترامب جعل المخطط «الصهيو ـ أمريكى  الإقليمى» على عينك ياعالم، يطالب دون خجل مصر والأردن باستقبال الفلسطينيين بعد تهجيرهم من قطاع غزة والضفة تحقيقاً لأوهام إسرائيل الكبرى لكن تعالوا نؤكد هذا المعنى وهو أن الهدف كان ومازال سيناء، ونسوق الأدلة على ذلك الرئيس عبدالفتاح السيسى فى عام 2015 وفى ذروة الهجمة الإرهابية الشرسة المدعومة والممولة من قوى الشر التى ظهرت للعلن فى هذا التوقيت، يقول «إحنا مش هنسيب سيناء لحد.. سيناء يا تبقى بتاعة المصريين يا نموت.. يهمنى إرادة الشعب والجيش والشرطة وروحكم المعنوية تبقى فى أعلى ما يمكن اللى بنشوفه أمر هيتكرر، لا يهمنى أحد غيركم يا مصريين ومستعد أقف أمام الدنيا كلها لكن تكونوا معايا، إنما غير كده مقدرش.. لن أستطيع أن أقاوم إلا بيكم، إنتوا اللى غيرتوا الدنيا ولن أستطيع أن أغيرها إلا بيكم، إحنا مبنخافش، إحنا بفضل الله  هننتصر  وإن شاء الله مصر هتكبر رغم كل اللى بيتعمل ضدنا ورغم حقد الحاقدين وكيد الماكرين».

هذا الحديث الرئاسى يكشف ويفسر بوضوح ما يحدث الآن من عدوان إسرائيلى وأهدافه وأن سيناء هى الهدف، وأن مصر هى المستهدفة منذ سنوات طويلة، بالفوضى والإرهاب الأسود الذى حاول فصل سيناء عن الجسد المصرى، وأن تفقد الدولة سيطرتها وبسط سيادتها على سيناء، ثم جاءت قوى الشر بنظام الإخوان المجرم وتمكينه ودعمه من أجل حكم مصر، حتى يسهل تنفيذ المخطط «الصهيو ـ أمريكى» فى تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين وتوطينهم فى سيناء، والإخوان كانوا ومازالوا الأداة فى يد الصهاينة، ومرتزقة تحركهم أمريكا، لكن كل ذلك لم يفلح وفشل بسبب شرف المؤسسة العسكرية المصرية بيت الوطنية وقائد عظيم وطنى شريف هو الرئيس عبدالفتاح السيسى، اتخذ قراره بشجاعة فى الانحياز وإنفاذ إرادة المصريين فى ثورة 30 يونيو 2013 ليس هذا فحسب بل قرر ونجح فى القضاء على الإرهاب المدعوم بالمال والسلاح والملاذ الآمن، وطهَّر سيناء من دنسه واستعاد الاستقرار، ليس هذا فحسب فلأن سيناء قضية أمن قومى وأنهــا مستهـدفة تتـربص بهـا الأطماع والمخططات، قرر الرئيس السيسى تحصين سيناء للأبد وأن ما حدث فى العقود والسنوات الماضية لن يتكرر خاصة فى ظل وجود الجيش المصرى العظيم أقوى جيوش المنطقة والقادر أن يكررها ويفعلها كل مرة وما شهده من تطوير وتحديث ومنظومات تسليح حديثة يزيدها قوة مقاتل وليد الخصوصية والشجاعة هو خير أجناد الأرض، ثم بسط على أرضها أكبر عملية تنمية لم تشهدها سيناء طوال تاريخها، فى كافة المجالات والقطاعات وسرعة الانتقال منها وإليها، من خلال 5 أنفاق جديدة أسفل قناة السويس وشبكة طرق وموانئ مصرية وخطوط سكة حديد ومشروعات عملاقة، وبناء الإنسان المصرى فى سيناء ولتتحول إلى مركز زراعى وصناعى واستثمارى عالمى فى ظل رؤية ومخطط إستراتيجى حولها لأكثر منطقة آمنة وواثقة فى العالم.

القصة والحكاية والحملات الشرسة على مصر والحصار، والضغوط والشائعات والأكاذيب وإشعال الحدود المصرية من كافة الاتجاهات الإستراتيجية، وتوفير البحر الأحمر.. ومحاولات تهميش دور مصر رغم أنه لا توجد قوة على الأرض قادرة على ذلك.. كل هذه الحرب الشرسة على مصر، هدفها أن تغيِّر مواقفها، وتوافق على التهجير وتوطين الفلسطينيين فى سيناء وبالتالى إعلان وفاة القضية الفلسطينية وتهديد الأمن القومى المصرى، لكن لم ولن يحدث، طالما أن مصر قيادة وشعباً وجيش وشرطة على قلب رجل واحد، ولن تستطيع قوى الشر أن تفعل شيئاً أو تتحرك خطوة لأن مصر مرعبة وقادرة على حماية مواقفها وخطوطها الحمراء وأرضها وأمنها القومى، كما أنها تتحرك على رقعة السياسة بعبقرية ولعل زيارات واستقبالات ولقاءات الرئيس عبدالفتاح السيسى تؤكد عظمة الدبلوماسية الرئاسية، التى تبعث برسائل مهمة للجميع، وتحقق نتائج مؤثرة.

> حديث الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء أن مصر تنتظر الزيارة المرتقبة للرئيس الصينى «شى بينج» لتعزيز التعاون الثنائى، والتحليل والقراءة لهذا التصريح مفتوح للجميع، تحية احترام وفخر لمصر العظمى، ولقيادتها التاريخية البطل الرئيس عبدالفتاح السيسى زعيم الشموخ والعزة.

تحيا مصر

متعلق مقالات

محمي: تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الجمعة 23 مايو 2025
مقالات

الحب سلاح النصر في معركة البقاء

22 مايو، 2025
مصر دولة المواهب البازغة: «رفعت عينى للسما».. حديث العالم
عاجل

عادل إمام ..  ومهرجان كان .. وسنوات السينما المصرية

22 مايو، 2025
عصر الغابة
عاجل

المعركة لم تنته بعد

22 مايو، 2025
المقالة التالية
مصر تسير فى الاتجاه الصحيح!!

.. وبدأت حروب التابلت !!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مسلسل المؤسس عثمان

    مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 192 كاملة مترجمة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • عقيد دكتور بهاء الغنام رئيس جهاز «مستقبل مصر»: نعمل لتحقيق طموحات الشعب فى غذاء آمن واكتفاء ذاتى

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©