>> أيام قليلة ونستقبل شهر رمضان المبارك.. ورغم ذلك مازال أهالى «غزة» الفلسطينية تحت وطأة النيران الصهيونية.. وأعتقد أن هذه الحرب ستنتهى عندما يعترف أفراد الحكومة الإسرائيلية بالهزيمة.. لأن هؤلاء الصهاينة ليس لهم فى حروب طويلة.. بل فى الحروب قصيرة الأمد.. وقد أظهرت هذه الحرب مدى «الجعجعة» التى يتشدق بها جنودهم بأنهم أقوى جيوش المنطقة.. والحقيقة أظهرت أنهم بالفعل جيش بربرى ليس له فى حرب العصابات وأنهم من أضعف الجيوش فى العالم.. وصدق الله العظيم حين قال «إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت».. صدق الله العظيم!!
وهم بالفعل من أوهن الجيوش وأنهم كانوا يقولون ذلك عندما ملكوا كل الإعلام العالمى خاصة الإعلام الأمريكي!!
< < <
>> عم «ربيع» الفكهانى الذى ألقى البرتقال على السيارات المحملة بالبضائع إلى مدينة غزة الفلسطينية.. أثبت للجميع بما لا يدع مجالاً للشك أنه مثل كل المصريين وأن غزة فى قلب المصريين.. ولذلك جاء الرد من رب العالمين.. فقد تبنى رجل أعمال – لا داعى لذكر اسمه – عم ربيع وقرر شراء محل له ليبيع فيه فاكهته مع رحلة حج لهذا الرجل.. من هنا فإننا نقول.. شكراً لعم ربيع!!
< < <
>> لا أعرف مدى صدق مقولة من قال إن الدورى العام لكرة القدم سوف ينتهى فى ٥١ يوليو القادم.. ونحن حتى الآن لم نلعب سوى ٢١ مباراة فقط ومنها أندية لم تلعب سوى ست مباريات فقط مثل النادى الأهلي.. فهل مازلت عند كلامك بأن الدورى سوف ينتهى فى ٥١ يوليو؟!.. بصراحة أشك!!!