أتصور أن الدكتور اشرف صبحى وزير الشباب والرياضة هو رجل المهمات الصعبة خلال هذه الفترات الماضية والحالية والمستقبلية وبشهادة الجميع وبالوثائق والمستندات التى تدعم ماقدمته الوزارة بقيادته لخدمة الشباب وأيضا لخدمة الرياضة.
أقول هذا الكلام وأنا على علم بما يحاول الرجل من تحقيقه لكل الرياضيين وأيضا الشباب.
الرياضيون بعيدا عن كرة القدم سيكون الموعد والحسم بأولمبياد باريس وهو رهان الميداليات المتنوعة للكثير من الألعاب والنتائج الحالية فى بطولات العالم مؤشر غاية الأهمية وتؤكد أن الالعاب المصرية ستكون على منصات التتويج وحصد الميداليات الملونة لأن الاهتمام بالالعاب فاق التصور والاهتمام من القيادة السياسية وهو اهتمام يدفع للحماس والقوة لتحقيق الانجاز الذى ينتظره الجميع من أجل التتويج.
صراحة ودون غرور ستكون أولمبياد باريس بمثابة إعلان لقوة الرياضة المصرية ولم لا والرجل وأقصد الدكتور أشرف صبحى لايكل ولا يمل من المتابعة والتدخل المباشر من أجل صالح الرياضة وأيضا الشباب وكل ملفاته يعلمها القادة وحتى الرئاسة والتى تؤكد أن الرياضة المصرية والاهتمام بالشباب يسيران فى خط متواز لصالح الدولة المصرية.
المهمات الصعبة بالفعل تحد ورهان والرياضة المصرية تدخل الرهان من أجل النجاح والتفوق والنبوغ وستنتصر بلا مجال للشك أو الريبة لأن الاعداد للاولمبياد يسير بشكل منتظم وقوى ولا يلحظ البعض هذا الإعداد خاصة مع أحداث كرة القدم والاهتمام بما يحدث خاصة مع تولى حسام حسن المهمة وقيام كهربا بدفع أموال الغرامة للزمالك. ونادى بيراميدز واشتداد المنافسة مبكرا على من يتولى مقعد اتحاد الكرة وبالطبع هذا الأمر غاية الأهمية. لكن الأهم أن تحديات الرياضة المصرية ستتفوق على كل هذه الامور بتواجد الدكتور أشرف صبحى ودعم الدولة للرياضة المصرية.
أخيرا نجاح احتفال ذوى القدرات والهمم الخاصة بحضور الرئيس على مدار السنوات السابقة يؤكد أن مصر دولة كل الفئات بمختلف أعمارهم وفئاتهم السنية.