السبت, يونيو 28, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

دروس من حرب الـ 21 يومًا

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
27 يونيو، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

العالم فى حاجة إلى نظام جديد لبناء مناخ الثقة وتحقيق العدالة واحترام سيادة الدول

توقفت الحرب الإسرائيلية ــ الإيرانية التى استمرت 12 يومًا لكن دروسها ونتائجها وتداعياتها لم تنته بعد، تل أبيب وطهران تحتفلان بالنصر لا يدرى أحد من انتصر ومن هزم، كشفت أن العالم فى حاجة إلى نظام جديد لبناء مناخ الثقة وتحقيق العدالة واحترام سيادة الدول، والالتزام بالقانون الدولى، بدلاً من العربدة والبلطجة، وعالم فى أشد الحاجة إلى المساواة وتوحيد المعايير على جميع الدول بدلاً من الأزدواجية وسياسات الكيل بمكيالين، أكدت على أن إسرائيل هى ليس فقط سرطان المنطقة ولكن أكبر تهديد للأمن والاستقرار والسلام فى العالم.

الحرب انتهت، لكن لم يعرف أحد من المنتصر ومن المهزوم، وهل نجحت أمريكا وإسرائيل فى تدمير البرنامج النووى الإيرانى أم لا، فالتقارير المخابراتية حتى داخل واشنطن  تقول إن البرنامج النووى الإيرانى مازال قائمًا، لم يدمر ولم تنجح الضربات الأمريكية فى القضاء عليه، وهو عكس ما يقوله الرئيس دونالد ترامب الذى يفاخر بنجاح الهجوم على المنشآت النووية وهل كانت الساعات التى سبقت وقف الحرب واقعية أم فيلمًا هوليووديًا من أجل مشهد الختام، وفى ظنى أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت على عجالة من أمرها فى إيقاف الحرب بين إسرائيل وإيران لانقاذ تل أبيب من مصير كارثى إذا استمرت الحرب لأيام أخرى، فلو استمرت الحرب أيامًا أخرى لارتفعت معدلات هجرة الإسرائيليين من دولة الاحتلال ثم أن حجم الدمار فى إسرائيل، وعدم نجاح منظومة القبة الحديدية أو مقلاع داوود، أو حيتس أو ثاد الأمريكية المتقدمة، فى التصدى للصواريخ الإيرانية وتدميرها لأهداف حيوية وباتت إسرائيل فى ورطة، ومن حضر العفريت لم يفلح فى صرفه، لذلك سارعت أمريكا وبما يحفظ ماء  وجه الكيان القبيح، لذلك تم الاستعانة بمشاهد هيولوودية فى نهاية الحرب لكن كانت فى مصلحة إسرائيل رغم أن إيران تضررت بشكل كبير وبدا المشهد فيها كأنها تعانى من نقاط ضعف وثغرات تتمثل فى عدم القدرة على حماية سمائها، وأجوائها التى باتت مستباحة وشكلت ثغرة عنيفة كلفت إيران ثمنًا فادحًا، ثم الاختراق الاستخباراتى الإسرائيلى، لإيران حتى باتت تعج بالجواسيس وهو الأمر الذى تسبب فى الحاق أضرار جسيمة فى الداخل الإيرانى سواء على مستوى استهداف قيادات عسكرية أو تحديد قائمة أهداف حيوية دمرتها إسرائيل خلال الهجمات والطلعات الجوية.

لكن السؤال ماذا عن أبرز النتائج والدروس المستفادة التى أسفرت عنها الحرب بين طهران وإسرائيل؟

أولاً: أن هذه الحرب كشفت بشكل واضح عن قدرات إسرائيل وإيران ونقاط الضعف والقوة، وآخر ما يمكن القيام به  وما هو أحدث ما فى ترسانة البلدين من تسليح، لذلك المشهد كان ثريًا بالنتائج والدروس المستفادة، والمعلومات المجانية، خاصة للمراقبين من الدول، وبالتالى بناء القدرات اللازمة فقد كانت فرصة ذهبية لكيفية تأمين سيادة الدول الجوية، وأهمية دور المعلومات ومكافحة الجاسوسية  والاختراق الاستخباراتى، وفى ظنى أن الجيوش العظيمة، هى من تجلس من اليوم الأول للحرب فى غرف التحليل والدراسة،  وبالتالى الاستفادة من نتائج هذا التحليل والدراسة فى بناء القدرة ومنظومة الردع.

ثانيًا: الحرب كشفت ان إسرائيل هى بطل من ورق، فقد ظهرت جليًا نقاط ضعف كثيرة، فى بنيان الكيان الهش خاصة على مستوى منظومات الدفاع الجوى التى روجوا حولها أساطير لكنها لم تفلح فى مواجهة الضربات الصاروخية المدمرة من إيران ثم تأثير هذه الضربات على سير الحياة فى إسرائيل.

ثالثًا: أن بنيامين  نتنياهو يعيش على محاليل التصعيد والحروب والصراعات والعدوان والقتل والإبادة وأنه يغامر بمستقبل دولة الاحتلال وشعبها، ولا يريد أن تهدأ الجبهات المتعددة فكلما هدأت واحدة بحث عن تصعيد فى أخرى حتى يحافظ على منصبه كرئيس للحكومة، وغض الطرف عن قائمة طويلة من الاتهامات والتحقيقات جعلت ترامب يطالب بأصدار عفو عنه لذلك بعد إيران سيبحث عن وجهة أخرى للحرب لكن المعطيات لا تصب فى صالحه فالعمليات التى تنفذها المقاومة فى خان يونس التى اشعلت النيران فى ناقلتى جند وأودت بحياة ضابط و7 جنود لم يتسن حتى التعرف على هوياتهم، و17 مصابًا منهم من هم فى حالة خطيرة وحالة من استنزاف لجيش الاحتلال ما بين القنص لجنوده وضباطه وتفجير آلياته وهو ما دفع الإسرائيليين إلى التساؤل إلى متى  تظل إسرائيل فى مستنقع غزة فى حرب تدار بلا خطة أو هدف وأن الحرب استنفدت أهدافها ولابد بعد انتهاء الحرب مع إيران من وقف الحرب فى غزة وإبرام اتفاق واستعادة الأسرى والرهائن أحياء أو  جثثًا ووقف نزيف الخسائر التى لحقت بإسرائيل.

رابعًا: ترامب قبيل ايقاف الحرب الإيرانية ــ الإسرائيلية غرد قائلاً: «حان وقت السلام» وإذا كانت الحرب بين طهران وتل أبيب توقفت فمتى تتوقف حرب الإبادة التى تشنها دولة الاحتلال الإسرائيلى على الفلسطينيين فى قطاع غزة ولماذا تصمت واشنطن عن إبادة الفلسطينيين بل تدعم العمليات الإجرامية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين وتتصدى فى مجلس الأمن لأى محاولات لاستصدار قرارات يمكنها أن توقف آلة الإبادة وقتل الأطفال والنساء وهل لدى واشنطن مصالح وأهداف فيما يجرى فى فلسطين؟ ولماذا سارعت بالأخد  بيد إسرائيل وانقاذها من أيام قادمة قاسية خلال المواجهة مع إيران بإيقاف الحرب التى استمرت 12 يومًا؟ فى ظل ما أصاب دولة الاحتلال من دمار هائل وعجز فى مواجهة الصواريخ الإيرانية والحديث عن اقتراب نفاد حصيلتها من الصواريخ الاعتراضية والتكلفة الباهظة التى تتحملها «تل أبيب» يوميًا بسبب اطلاق الصواريخ الاعتراضية وهناك تقارير تشير إلى أنها تقترب من 300 مليون دولار يوميًا.

خامسًا: الحرب والهجمات الجوية المكثفة الإسرائيلية ضد إيران واستباحت أجواءها وتوجيه ضربات مدمرة حيوية، كشفت أن إيران فى حاجة شديدة إلى بناء قدرات جوية متطورة، وشبكة منظومات دفاع جوى حديثة قادرة على التصدى لهجمات المقاتلات الجوية الحديثة الشبحية من الجيل الخامس.

سادسًا: أن الصراع بين الطائرة والصاروخ يتصاعد ما بين المقاتلات الحديثة ونظم الدفاع الجوى، فكلما حدث تطور فى القدرات الجوية يقابله تطور فى قدرات الدفاع الجوى والعكس لذلك لابد من مراقبة هذا التطور الهائل ومواكبته أيضا فى ظل الحروب الحديثة.

سابعًا: الحرب بين تل أبيب وطهران لم تشمل الجانب البرى والحرب على الأرض ورغم أهمية القدرات الجوية، والدفاع الجوى لكن الحسم الحقيقى يكون فى الحرب البرية فماتزال الحرب هى أرض وفرد أو مقاتل إذا تقدم للأمام فهذا هو النصر، والعكس، لذلك كانت الحرب عبارة عن محاولات لتحجيم القدرات الإيرانية  وبالنسبة لطهران إلحاق آلام ودمار هائل فى الجانب الإسرائيلى، من أجل أن يبادر أحدهما برفع راية الاستسلام التى فرضتها واشنطن.

تحيا مصر

متعلق مقالات

وزير الزراعة يدعو لتعزيز الشراكة الأفريقية الأوروبية لمواجهة تحديات الأمن الغذائي
مقالات

وزير الزراعة يدعو لتعزيز الشراكة الأفريقية الأوروبية لمواجهة تحديات الأمن الغذائي

27 يونيو، 2025
الجمهورية تقول
عاجل

«القاهرة».. ونجاح مواجهة الأزمات

27 يونيو، 2025
عودة الريادة لقلاع النسيج
عاجل

27 يونيو، 2025
المقالة التالية
صدام بين «ماييلى» وبيراميدز «الأناكوندا» يبتعد.. «صابر» يقترب من «ميت عقبة»

«سجن التمساح» منشأة لاحتجاز المهاجرين تدمر أوهام  حقوق الإنسان فى أمريكا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة بمناسبة خطوبة «أحمد حسن» والحسناء «أمل علي»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إسرائيل تُقصف وإيران تردّ.. والمصري يدفع فاتورة إرتفاع أسعار النفط

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©