الجمعة, مايو 9, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقال رئيس التحرير

تخـاريف «ويتكـوف».. والـرد الشعـبى المصـرى

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
23 مارس، 2025
في مقال رئيس التحرير, أهم الأخبار, عاجل
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

38
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب
القراءة الصوتية

تعرف الدول بمواقفها وثباتها وقدرتها على مواجهة التحديات وحماية مصالحها ومقدراتها، ففي عالم مليء بالصراعات والأطماع من الطبيعي أن تتزايد الضغوط والتعدد محاولات فرض السيطرة والإرادة، كل يستخدم ما يمتلكه من قدرات التحقيق مصالحه دون النظر لتضرر الآخرين، فنحن نعيش الآن عصر القوة، ومن يملك عناصر القوة يستطيع أن يفرض رؤيته، بينما يظل الضعيف في وضع الخاضع المنفذ الذي لا يملك حتى قراره أو أن يرفض ما يملى عليه.

في هذا العصر نجد رئيس دولة يتحدث عن الدول الأخرى دون احترام لسيادتها أو حدودها، لأنه يرى نفسه القوة الأعظم ولا يعترف بحقوق الدول الأخرى طالما أنها ضعيفة وإنما يعترف فقط بقوته والتي تمنحه حق أن يفعل ما يريد، ونجد أيضا گیانًا محتلًا يتعامل بغطرسة ويضرب بالقوانين الدولية عرض الحائط لأنه يعلم أنها لم توضع لتنفذ على القوى وإنما تنفذ فقط على الضعيف.

في هذا العصر تجد لغة التهديد هي السائدة بين الدول، وأساليب الضغط هي المعتمدة في العلاقات الدولية، ومن الممكن أن يصل الضغط إلى أقصى الحدود بل قد يتعدى إلى ما يتجاوز كل القواعد الدبلوماسية، وأصبح عاديًا أن تسمع عن مصطلح «لمس أكتاف» الذي يستخدم في المصارعة الحرة كدليل على ما تصل إليه بعض الدول نتيجة الضغوط المفروضة عليها من قوى كبرى لتنفيذ ما تريدي، وهذا يتم بلا رحمة، لأن السياسة الدولية لا تعرف الرحمة ولا تعترف بالشرف وإنما تعترف فقط بالقوة وبالأقوى.

وعندما تتابع ما يحدث مع مصر طوال الفترة الماضية ستجد ترجمة حرفية لهذه الفكرة الضغط بكل السيل من أجل إجبارها على الرضوخ والقبول بما هو مطلوب منها وهو تمرير مخطط التهجير وفتح حدودها أمام الفلسطينيين تحقيقا للأهداف الإسرائيلية، وما نسمعه ونعلمه مما يحدث مع مصر هو قليل لأن الواقع أكثر صعوية، وتمارس فيه من الأساليب ضد الدولة المصرية ما يمكن وصفها بـ «القذرة»، من إغراءات خيالية لا ترفض، إلى تهديدات لابد أن تؤخذ بحذر، وشائعات تتطلب اليقظة، وتحريض يستوجب الانتباه، وإعادة تشغيل الطابور الخامس داخليًا، من مجموعات المستكتبين والمحرضين والمحيطين، بغرض المشاركة في حصار الدولة وإرباك المشهد داخليًا وتحريض المواطن ضد دولته بسيل من الأكاذيب التي تجعله في حالة عدم يقين وشك مستمر في الدولة ومؤسساتها وموافقها تنفيذا لمبدأ الإسقاط الداخلي، والذي يأتي في سياقه الأحاديث المتعمدة عن إمكانية سقوط الدولة وربما يصدر مثل هذا الكلام بحجة الحرص على الدولة والخوف عليها من مسيرها، لكن الحقيقة أنه كلام مقصود ومتعمد ويتم ترويجه لرسالة مشفرة للطابور الخامس ليتحرك بها تنفيذًا للأجندة المعتمدة من الممول.

خلال الفترة الماضية يتم استخدام كل هذه الأساليب وغيرها مع مصر للضغط عليها وإجبارها على تنفيذ المخطط، لكن تماسك الشعب وقوة القيادة وصلابة مؤسسات الدولة أثبتت أنها قادرة على التصدى والوقوف ضد هذا المخطط وربما ما لا يعلمه كثيرون أن الدولة تعرضت خلال الفترة الماضية لاختيارات قوة كثيرة كان الهدف منها قياس مدى قدرتها على الصمود وتحمل الضغوط ولكنها نجحت في الاختبار، وهو ما جعل لغة الخطاب الغربية والأمريكية تتغير وأساليب التعامل مع مصر تختلف لأنهم وجدوا ما يمكن اعتباره حائط صد عنيف وقادرًا على المواجهة، ولم يكن سهلا أن تفعل الدولة المصرية هذا وأن تفرض إرادتها وخطوطها الحمراء إلا لأنها تقف على أرض صلبة تجسدت قاعدتها في الشعب الواعي المدرك للخطر المتفهم لما يحيط بدولته من تحديات، ومعه المؤسسات الوطنية الحاضرة الممتلكة لكل عناصر القوة اللازمة للدفاع عن الأرض وسيادة وقرار الدولة، وقبل كل هؤلاء القيادة السياسية التي لا تعترف بالإملاءات ولا تسمح بفرض الأمر الواقع وتعرف جيدا قيمة وقوة دولتها، قيادة قارئة جيدًا للتاريخ وتمتلك جرأة القرار وصلابة الموقف، وقدرة على إدارة الأمور بحكمة وصير وحسم في الوقت نفسه، ولهذا لا تهتز التصريحات هدفها التشويش أو التشويه ولا تستجيب لضغوط تتعارض مع استقلالية القرار وسيادة الدولة.

هذه القوة المصرية وصلابة الموقف هو ما يزيد الأمور تعقيدا ويربك حسابات المخطط الدولي لمستقبل الشرق الأوسط لأنه كان بينى نظريته على سهولة التنفيذ، وسرعته، بينما أثبتت له مصر عكس ذلك وأكدت بموقفها أن الطريق لمخططهم ليس ممهدًا ولا مفروشًا بالورد.

ومن هنا تأتي الأساليب الجديدة في الضغط ومنها ترويج الأكاذيب من عينة أن مصر مستعدة لقبول نقل نصف مليون مقيم من غزة بشكل مؤقت في مدينة مخصصة في شمال سيناء كجزء من إعادة الأعمار وهو ما نفته مصر تماما وأكدت كذبه، ومن هذه الأساليب في الضغط أيضا التلويح بإيقاف المساعدات الأمريكية وكأنها مصدر الحياة لمصر، آخر هذه الأساليب ما تحدث به المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف الذي لم يأت للمنطقة مبعوثًا للسلام العادل، وإنما جاء مبعوثًا لتنفيذ المخطط وكان يظن مثل رئيسه أن المهمة سهلة، وما أن وصل إلى المنطقة حتى اصطدم بالعثرة الكبيرة وهي مصر.

يمكن أن تعرف مدى غضب وينكوف من الموقف المصرى الواضح الحاسم في حديثه الذي لم يراع إلى قواعد اللغة الدبلوماسية التي من المفترض أن يلتزم بها بل تجاوز ذلك بشكل ملفت وابتعد عن السياسة لمتحدث عن الاقتصاد ويلمح لما يمكن أن تصفه بالتهديد المغلف، بأن أمريكا يمكن أن تمارس ضغوطا أكثر لتخنق مصر اقتصاديًا والوصول إلى مرحلة «لمس الأكتاف» التي يتعامل بها ترامب مع العالم كله.

هذه اللغة المتجاوزة من مسئول أمريكي مفترض أنه يعلم حجم وتأثير الدولة التي يتحدث عنها، إنما تعبر عن غضب عارم من هذه الدولة لأنها ببساطة أفسدت مخططة ولم تمنحه ما يريد ولم تساعده لإنجاز مهمته لأنها دولة لا تأتمر ولا تسمح بلغة التهديد ولا تقبل بأن يتدخل أحد في قرارها.

ودليل هذا الغضب الويتكوفي حديثه الكاذب عن البطالة في مصر والتي تعترف كل المؤسسات الدولية بأنها هبطت لما يقارب 6 بالمائة بينما هو يتحدث عن 45 بالمائة، وبالطبع لن نسأل من أين جاء بهذا الرقم لأنه ليس له مصدر ولا أساس وإنما هي لغة التشكيك المكشوفة والتهديد غير المباشر واللعب على الإحباط الشعبي باستخدام أرقام ليست واقعية وإنما رسالتها المفهومة أنها يمكن أن تحدث لو تم تضييق الخناق الاقتصادي، ومن الطبيعي جدا عندما تصل البطالة إلى هذا الرقم سكون الدولة في حالة خطر.

بالتأكيد ويتكوف وهو يُطلق تخاريفه لا يتحدث بشكل شخصي وإنما يريد توجيه رسالة، وقد وصلت الرسالة وردها معروف لأن مصر لم ولن تغير ردها ولم ولن تبدل ثوابتها، فنحن على موقفنا الثابت الرافض لمخطط التهجير وتصفية القضية، ولن نفرط في أمننا القومي وأرضنا، ونؤكد أن السلام العادل لن يتحقق بما تريده واشنطن وتل أبيب، وإنما بالاعتراف بالحق التاريخي للشعب الفلسطيني وحل الدولتين.

هذا ليس فقط موقف القيادة السياسية الذي عبرت عنه منذ أول لحظة وأكدت عليه في كل المناسبات، وإنما هو موقف الشعب الذي يساند قيادته ويرفض تماما لغة القوة والضغوط التي تمارس لفرض مخطط تصفية القضية الفلسطينية، وأعتقد أن هذا الموقف الشعبي واضح تماما سواء لويتكوف أو البيت الأبيض، والشعب قبل القيادة جاهز لكل السيناريوهات لأنه لن يقبل أن تفرض على دولته إملاءات.

متعلق مقالات

النيابة تفتح تحقيقًا عاجلًا في وفاة طالبة بجامعة الزقازيق سقطت من أعلى مبنى الكلية
حوادث و قضايا

النيابة تفتح تحقيقًا عاجلًا في وفاة طالبة بجامعة الزقازيق سقطت من أعلى مبنى الكلية

8 مايو، 2025
عصر الغابة
عاجل

المرأة عندما يتوقف الزمن!

8 مايو، 2025
لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

معبد المتحد مع الأبدية

8 مايو، 2025
المقالة التالية
محافظ شمال سيناء يستقبل سفير ألمانيا ويستعرض الجهود المبذولة في استقبال المساعدات الإغاثية

محافظ شمال سيناء يستقبل سفير ألمانيا ويستعرض الجهود المبذولة في استقبال المساعدات الإغاثية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • احتفال كبير بحضور الوزراء والقضاة بعقد قران نجل المستشار على سلطان مساعد وزير العدل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اعرف موعد امتحانك.. نشر الجدول الكامل لاختبارات نهاية العام في القاهرة 2025

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «رسالة ماجستير» بالمنصورة تبحث أثر الرحلات الافتراضية في تطوير مهارات الطلاب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©