اصبحت شركة «المتحدة» صانعة البهجة والسعادة بدون منازع او منافس عاما بعد آخر تضيف جديدا واعمالا خلاقة وتنفذ برامجها بدقة وشفافية والتزام وانضباط جعل رواد مهرجاناتها يثقون ثقة مطلقة فيما تقدمه وتجارب ونماذج السنوات السابقة تجذب الجمهور من مصر والوطن العربى وتزيد مساحة البهجة باستمرار وتركز المتحدة على تلبية كل امنيات واحلام كل مواطن مصرى وعربى تراكم قيادات الشركة التجربة والخبرة وترفع مستوى الاداء من سنة لاخرى وتستفيد من نجاح مهرجاناتها وكل فعالياتها وترتقى بمستوى المهرجان التالى وهو ما لمسه رواد مهرجان العام الحالى بالعلمين عما شاهدوه العام الماضي.. الشركة جعلت التجديد والتحديث والابداع شعارها الذى يدرك رغبات الجمهور والرواد وتبذل كل ما بوسعها وباستخدام احدث التقنيات لتنفيذ برامجها وفعالياتها حتى يخرج الجمهور راضيا وسعيدا وحريصا ومنتظرا لكل ما تقدمه المتحدة فى المستقبل.
ما يميز ادوار ومهام «المتحدة» انها متنوعة وممتدة الى كل المجالات وتنطلق من خلال الرؤية الشاملة والمستنيرة للدولة واصبح دورها فى مسيرة العمل الوطنى ملموسا ومحسوسا للجميع ومن بين هذه الادوار دورها فى صنع البهجة لكل ابناء الوطن وبالذات شريحة الشباب لتقطع الطريق على محاولات الجماعات الارهابية وعلى رأسها زعيمتهم جماعة الاخوان الارهابية فى استقطاب الشباب وقد نجحت «المتحدة» وشركة استادات للمنشآت الرياضية وأندية سيتى كلوب فى مدن المحافظات فى جذب ملايين الشباب من سن الطفولة للانخراط فى مجموعات الالعاب الفردية والجماعية وبعد التطور الكبير الذى تحققه اندية سيتى كلوب يزيد حرص الاسر على الاشتراك بها بعد النجاح الباهر الذى حققته وملأت فراغ الشباب فى الاجازات ولا يقتصر دور هذه الاندية على الجانب الرياضى وانما هناك جانب ثقافى وترفيهى واجتماعى حيث تقدم حفلات مجانية لمشاهير المطربين يحضرها عشرات الآلاف ونجحت شركة «استادات» فى ملء وقت فراغ الشباب واسرهم بل لم يعد لديهم وقت فراغ وتقوم بنفس ما يؤديه مهرجان العلمين الذى اصبح الآن علامة مميزة لأنه لا يقتصر على حفلات مشاهير المطربين وانما هناك نشاطات ثقافية وتراثية ورياضية.
وليست شركة استادات واندية سيتى كلوب التى تؤدى دورها الوطنى ورسالتها التوعوية فقط وانما هناك شركات وادوات اعلامية اخرى تمتلكها «المتحده» تعمل بكل قوة على تعميق الوعى الوطنى عند الشباب وكل شرائح المجتمع ادراكا بأهمية هذه الرسالة فى مواجهة التحديات والاخطار والتهديدات التى تستهدف الوطن وتحاول ان تخترقه لتنفيذ مخططاتها الشيطانيه ومؤامراتها الارهابية لاثارة القلاقل والفوضى وعدم الاستقرار فى ظل اصرار استعمارى على استهداف مصر باعتبارها اكبر واقوى دولة عربية ورمانة الميزان فى منظومة الأمن بالمنطقة وهذا الاستهداف لم يتوقف منذ ثورة 23 يوليو 1952 وعاد بقوة بعد افشال مصر المشروع الاستعمار الصهيونى بعد 25 يناير 2011 ونجاح جيشنا العظيم فى ابطال مفعول كل الالغام التى وضعها الاستعمار الجديد فى طريقنا وعلى رأسها «لغم» الجماعة الارهابية بإيصالها للحكم بالارهاب والتهديد ولكن جيشنا العظيم كان لها بالمرصاد وحمى ثورة الشعب فى الشوارع عندما اعلن انحيازه اليها وتتوج التلاحم الوطنى بين قواتنا المسلحة الباسلة وشعبنا العريق فى 30 يونيو 2013.
كل هذه النجاحات والانجازات الوطنية والقومية احتاجت وسائل وادوات اعلامية وفنية لحمايتها وتعزيزها وتعميقها عند شرائح المجتمع صاحبة المصلحة فى استقرار وازدهار الدولة وهو ما تقوم به «المتحده» على احسن وجه وبنتائج سريعة ومذهلة.
مصر فى ظل قيادتها الحكيمة وفى ظل الرؤية الشاملة لا تترك أى شيء للصدفة ولا للفهلوة وإنما كل الأمور تخضع للتدقيق والفحص والدراسة والتقييم والتقدير تقوم بها عقول تدرك حجم مصر ووزنها وثقلها ودورها وكيفية حماية امنها القومى ومقدراتها وثرواتها ومن مخرجات كل ذلك شركة «المتحدة» التى تؤدى مهامها وتقوم بدورها على احسن وجه وتحقق اهدافها وبرنامجها فى اوقات قياسية غير مسبوقة.