«يانسن»: بلدانا صديقان.. ولمصر ثقلها إقليمياً ودولياً
أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسى عن تقديره لحفاوة استقبال الجانب الدنماركي، مؤكداً حرص مصر على مزيد من الارتقاء بكافة أوجه التعاون الثنائى مع الدنمارك، بما فى ذلك العلاقات البرلمانية، لاسيما مع قيام البلدين بترفيع العلاقات إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس أمس فى العاصمة الدنماركية «كوبنهاجن» «سورين جاد يانسن»، رئيس البرلمان الدنماركي، وذلك فى إطار زيارة الدولة التى يقوم بها الرئيس إلى الدنمارك فى مستهل جولته الأوروبية.
صرح السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن رئيس البرلمان الدنماركى رحب بالرئيس، مشيداً بالعلاقات بين البلدين الصديقين، ومؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز التعاون مع مصر لما لها من ثقل على المستويين الإقليمى والدولي.
أشار الرئيس إلى أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين البلدين بما يعكس مستوى قوة وعمق العلاقات بين مصر والدنمارك، خاصة فى ضوء الدور المهم الذى تلعبه البرلمانات فى تعزيز العلاقات الثنائية.
أضاف المتحدث الرسمى أن اللقاء شهد استعراض جهود التنمية التى تقوم بها مصر، وفرص التعاون بين البلدين فى مختلف المجالات، إلى جانب التباحث حول التطورات الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط والعالم.أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسى عن تقديره لحفاوة استقبال الجانب الدنماركي، مؤكداً حرص مصر على مزيد من الارتقاء بكافة أوجه التعاون الثنائى مع الدنمارك، بما فى ذلك العلاقات البرلمانية، لاسيما مع قيام البلدين بترفيع العلاقات إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس أمس فى العاصمة الدنماركية «كوبنهاجن» «سورين جاد يانسن»، رئيس البرلمان الدنماركي، وذلك فى إطار زيارة الدولة التى يقوم بها الرئيس إلى الدنمارك فى مستهل جولته الأوروبية.
صرح السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن رئيس البرلمان الدنماركى رحب بالرئيس، مشيداً بالعلاقات بين البلدين الصديقين، ومؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز التعاون مع مصر لما لها من ثقل على المستويين الإقليمى والدولي.
أشار الرئيس إلى أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين البلدين بما يعكس مستوى قوة وعمق العلاقات بين مصر والدنمارك، خاصة فى ضوء الدور المهم الذى تلعبه البرلمانات فى تعزيز العلاقات الثنائية.
أضاف المتحدث الرسمى أن اللقاء شهد استعراض جهود التنمية التى تقوم بها مصر، وفرص التعاون بين البلدين فى مختلف المجالات، إلى جانب التباحث حول التطورات الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط والعالم.أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسى عن تقديره لحفاوة استقبال الجانب الدنماركي، مؤكداً حرص مصر على مزيد من الارتقاء بكافة أوجه التعاون الثنائى مع الدنمارك، بما فى ذلك العلاقات البرلمانية، لاسيما مع قيام البلدين بترفيع العلاقات إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس أمس فى العاصمة الدنماركية «كوبنهاجن» «سورين جاد يانسن»، رئيس البرلمان الدنماركي، وذلك فى إطار زيارة الدولة التى يقوم بها الرئيس إلى الدنمارك فى مستهل جولته الأوروبية.
صرح السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن رئيس البرلمان الدنماركى رحب بالرئيس، مشيداً بالعلاقات بين البلدين الصديقين، ومؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز التعاون مع مصر لما لها من ثقل على المستويين الإقليمى والدولي.
أشار الرئيس إلى أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين البلدين بما يعكس مستوى قوة وعمق العلاقات بين مصر والدنمارك، خاصة فى ضوء الدور المهم الذى تلعبه البرلمانات فى تعزيز العلاقات الثنائية.
أضاف المتحدث الرسمى أن اللقاء شهد استعراض جهود التنمية التى تقوم بها مصر، وفرص التعاون بين البلدين فى مختلف المجالات، إلى جانب التباحث حول التطورات الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط والعالم.
.. وفى كلمة مكتوبة بسجل تشريفات كبار الزوار:
نؤمن بالديمقراطية وأهمية الحوار
الرغبة متبادلة.. لتعزيز الروابط وبناء جسور التواصل

أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسى عن سعادته البالغة بزيارة البرلمان الدنماركى واللقاء مع رئيسه سورين جاد.
جاء ذلك فى كلمة الرئيس المكتوبة فى سجل تشريفات كبار زوار البرلمان، وذلك فى إطار زيارته لمملكة الدنمارك الصديقة، والتى تمثل أول زيارة لرئيس مصرى لمملكة الدنمارك.
قال الرئيس إن العلاقات بين مصر والدنمارك قوية وعميقة، وشهدت تطورًا ملحوظًا فى السنوات الأخيرة فى مختلف المجالات وهناك رغبة متبادلة بين البلدين لتعزيز هذه الروابط وبناء جسور التواصل بين شعبينا.
قال الرئيس إنه مما لا شك فيه أن التعاون المثمر بين البرلمانيين المصرى والدنماركى سوف يلعب دورًا مركزيًا فى دعم هذه الجهود وتحقيق أهدافنا المشتركة.
أوضح الرئيس أن مصر دولة تؤمن بقيم الديمقراطية وأهمية الحوار والتفاهم والتنسيق المشترك ولها تاريخها الغنى وتقاليدها البرلمانية الراسخة، فإننا نتطلع إلى مواصلة تعزيز التعاون مع الدنمارك على المستوى البرلمانى من خلال تبادل الزيارات والخبرات.
وفى الختام تقدم الرئيس بخالص الشكر والتقدير إلى كل من ساهم فى تنظيم هذه الزيارة الناجحة إلى برلمان مملكة الدنمارك، معربا عن تطلعه إلى العمل معًا لتعزيز العلاقات بين بلدينا وفتح آفاق جديدة للتعاون المثمر.