الجمعة, مايو 16, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقالات

الأيام الحاسمة فى الشرق الأوسط

طاب صباحكم

بقلم عبد الرازق توفيق
15 مايو، 2025
في مقالات, عاجل
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

أيام حاسمة تنتظر المنطقة وخاصة العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة فى ظل زيارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للشرق الأوسط.. العدوان الصهيونى على غزة هو السبب الحقيقى وراء التصعيد فى المنطقة ما بين التوقعات والأمنيات والإشارات التى أرسلها ترامب خلال كلمته فى المنتدى الاقتصادى السعودي- الأمريكى بالرياض ستكون هناك أيام وساعات حاسمة قادمة.

الرئيس ترامب قال: لن أتحفظ فى كلامى فالحرب فى غزة وحشية وعدد ضحاياها يضاهى قتلى الحرب العالمية ويقتل فيها 5 آلاف شخص أسبوعياً ويجب أن تتوقف وان غزة تستحق مستقبلاً أفضل.. لذلك من الواضح أن هناك تغييرات كبيرة فى موقف ترامب والإدارة الأمريكية تجاه ما يدور فى غزة من حرب إبادة ضد الفلسطينيين خاصة انه تبنى فى البداية مواقف حادة وخارج نطاق العقل والمنطق والشرعية والقانون الدولى وأخطرها مطالبته بتهجير الفلسطينيين فى قطاع غزة والضفة إلى مصر والأردن وتحويل القطاع إلى ريفييرا الشرق.. مطالباً القاهرة وعمان باستقبال الفلسطينيين وهو ما رفضته مصر بشكل حاسم وقاطع واعتبار التهجير «خط أحمر» وانه مساس بالأمن القومى المصرى الذى لا تهاون ولا تفريط فى حمايته.. وان هذا من شأنه قد يشعل حرب شاملة فى المنطقة.. ليس هذا فحسب بل تبنت مصر خطة ورؤية شاملة وواقعية لإعادة الإعمار فى قطاع غزة نالت اجماعاً عربياً وتوافق دولى وإعلان الدعم لهذه الخطة المصرية.

اذن ما الذى حدث لترامب وأجبره على تغيير مواقفه وتراجعه عن المخطط الذى يستهدف تصفية القضية الفلسطينية وتهجير سكان غزة والضفة إلى مصر والأردن؟.. ولماذا خفت الصوت الأمريكى الداعم بلا حدود لأوهام ومخططات وعدوان إسرائيل؟.. ولماذا تغيرت نبرة التعامل الأمريكى مع حكومة الاحتلال الإسرائيلى؟.. وما سر فتور العلاقات بين ترامب ونتنياهو؟.. ولماذا خرج الرئيس الأمريكى فى الرياض ليتحدث بتعاطف مع غزة ويصف العدوان عليها بالحرب الوحشية وانها تستحق المستقبل الأفضل؟.

الحقيقة اننى قلت ان الرئيس ترامب رغم ما نجده من اندفاع فى حساباته وقراراته إلا أنه دائماً يحسبها حسبة المصالح والصفقات وما سيعود على أمريكا من مكاسب.. فالعنوان العريض لديه هو «أمريكا أولاً» وهو يريد أن يحدث فارقاً كبيراً فى مستوى حياة الأمريكيين وتوفير فرص عمل وتحسين الاقتصاد الأمريكى وخفض الأسعار والتضخم.. وأيضاً عدم التسبب فى إحداث خسائر سياسية لأمريكا فى العالم والشرق الأوسط.. فمنذ يناير الماضى تاريخ عودته إلى البيت الأبيض تسببت مواقف وتصريحات ومطالبات ترامب فى خسارة شركاء وحلفاء إستراتيجيين فى المنطقة.. لم يجد طريقاً أو سبيلاً فى ارغامهم أو اجبارهم فى قبول مطالبه التى تتنافى مع مواقف هؤلاء الحلفاء والشركاء الإستراتيجيين وتتعارض مع ثوابتهم وخطوطهم الحمراء.. لذلك بدأ ترامب مراجعة مواقفه واستشعر الخسارة الجسيمة بسبب مواقفه التى تغضب العرب.. وأيضاً خسارته تعنى تمدد منافسين لأمريكا فى المنطقة.

ترامب استشعر أو أدرك ان بنيامين نتنياهو رئيس حكومة الاحتلال الأكثر تطرفاً تسبب فى أضرار بالغة لواشنطن.. وانها تعمل ضد المصالح والنفوذ الأمريكى فى المنطقة.. لذلك بدأت حالة الفتور بين ترامب ونتنياهو واضحة للعيان تعكس اختلافاً فى التعاطى الأمريكى مع الموقف فى المنطقة.. لذلك بدأ ترامب منفرداً دون علم أو أفكار أو التنسيق مع إسرائيل فى التفاوض مع حماس بالتعاون مع الوسطاء فى مصر وقطر وأثمر هذا التفاوض الإفراج عن الأسير الأمريكى عيدان إلكسندر ثم الاتفاق الأمريكى مع الحوثيين بوقف الهجمات الأمريكية أو الاستهداف الحوثى للقوات الأمريكية لتقتصر المواجهة بين إسرائيل والحوثيين ثم رفض الأمريكان تنفيذ هجمات تستهدف إيران ومنشآتها النووية وهو ما يعنى وجود تغيير فى علاقات ترامب ونتنياهو حتى وان جرت مكالمة تليفونية بينهما.. لكن حالة الذعر والجنون التى أصيب بها نتنياهو فى ظل المعاملة الأمريكية الجديدة والمواقف والقرارات التى اتخذها الرئيس ترامب.. لذلك خرج بتصريحات تعكس حالته السيئة واصراره على الفشل.. حيث أعلن انه سيدفع بقوات كبيرة من الجيش الإسرائيلى إلى غزة بذريعة القضاء على حماس وهو الأمر الذى قابله الإسرائيليون بالتهكم والسخرية من نتنياهو.. حيث قال افيجدور ليبرمان «من ظل يحارب لأكثر من 18 شهراً للقضاء على حماس وفشل فلن ينجح لو استمر فى الحرب 17 عاماً».

الأيام القادمة سوف تشهد إذا صدقت تصريحات ترامب مواجهة حادة بين الرغبة الأمريكية فى وقف العدوان الإسرائيلى على غزة وتبادل الأسرى والرهائن.. وادخال المساعدات الإنسانية لانقاذ الفلسطينيين فى القطاع وهناك إشارات أمريكية بالاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وربما يبدو هذا الأمر صعباً لكنه قد يتحقق بما تتحصل عليه «أمريكا- ترامب» من مصالح ومكاسب واستثمارات وبين التمسك والتعنت والإصرار الإسرائيلى بقيادة نتنياهو على استمرار العدوان وحرب الإبادة ضد الفلسطينيين على قطاع غزة خاصة وأن رقبة نتنياهو تحت مقصلة قائمة اتهامات عريضة قد تؤدى به إلى السجن.. لذلك بات مذعوراً يهدد باستكمال حرق الأخضر واليابس.. وبعض التوقعات ان نتنياهو يلفظ أنفاسه السياسية الأخيرة وسوف يختفى قريباً عن المشهد فى ظل أحاديث عن بحث الأمريكان عن رئيس جديد للحكومة يقود إسرائيل فى فترة تغيير المواقف الأمريكية خاصة قبيل وخلال زيارة ترامب للشرق الأوسط.

فى النهاية كل ذلك يدفع إلى التأكيد على قوة الموقف والدور والثقل والرؤية المصرية التى تؤدى إليها كل الطرق فلا تصفية للقضية الفلسطينية ولا تهجير للفلسطينيين من الضفة وقطاع غزة لأى مكان ولا توطين للفلسطينيين فى سيناء أو الأردن وتنفيذ خطة إعمار غزة طبقا للرؤية المصرية.. اذن كل ما يحدث وما هو متوقع هو انتصار لإرادة وشموخ «مصر- السيسى» التى تقف بحكمة وثقة وصلابة واتزان إستراتيجى وإدارة عبقرية للصراع فى المنطقة واجهاض للمخططات واحباط للمؤامرات ولا يمكن تمرير أى شىء إذا رفضت مصر.. تلك هى معايير الثقل والمكانة والقيادة فى الشرق الأوسط.

تحيا مصر

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

تـوافق المؤسسـة الدينيـة

16 مايو، 2025
عصر الغابة
عاجل

عمار.. يا مصر

15 مايو، 2025
لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

قصر السكاكينى جوهرة تاريخية فى حى الظاهر

15 مايو، 2025
المقالة التالية
جمال أبوبيه

الخريطة.. تتغيير.. فى العالم!!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مسلسل المؤسس عثمان

    مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 192 كاملة مترجمة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • رؤى مستقبلية.. أبرز التوصيات الصادرة عن المؤتمر الدولي لـ«آداب عين شمس»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©