الخميس, يونيو 5, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الأضحية والمذابح البشرية!

عزف على حرف

بقلم محمد‭ ‬منازع
3 يونيو، 2025
في عاجل, مقالات
الشيطان يعظ!!!

محمد منازع

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

يقف الكثير من الناس فى مناسبة عيد الأضحى، عند التضحية والذبح، وهى سنة، ويتم اختزال الأمر فى الأضاحى وتوزيع اللحوم على الفقراء والأقارب، وهى شىء جيد ومحمود وثوابه كبير، لكن لا يفطن البعض إلى ما حدث قبل أن يفدى الله نبيه إسماعيل بذبح عظيم، عندما اصطحبه أبوه سيدنا إبراهيم ليذبحه تنفيذًا للرؤيا التى رآها وتكررت بأنه يذبحه، خاصة وأن رؤى الأنبياء حق.

لكن الموقف الذى سبق ذلك منذ أن رأى إبراهيم الرؤيا، يعد أكثر أهمية، فقد رزق خليل الله بولده إسماعيل على كبر وبعدما كانت امرأته عاقرًا، أى أن الطفل جاء بعد معاناة، وما ان كبر وشب عن الطوق وبلغ معه السعى، يرى أنه يذبحه، فهو أصعب اختبار يتعرض له إنسان حتى لو كان نبيًا من أولى العزم، غير أنه لم يتردد فى تنفيذ أمر الله.

ولننظر إلى هذا الحوار الراقى بين اثنين من أنبياء الله، فيخبر إبراهيم ابنه «يا بنى إنى أرى فى المنام أنى أذبحك»، ولم يفرض عليه أن يمتثل أو يستجيب، بل جعله يشاركه فى القرار بقوله «فانظر ماذا ترى»، ولم ينتظر الابن البار ولم يفكر أو يتردد واستجاب بسرعة، «يا أبتى افعل ما تؤمر ستجدنى إن شاء الله من الصابرين»، وينقاد لأمر الله، ولم يطلب من أبيه أن يكون رحيمًا به وهو يذبحه، إنما ألا ينظر إلى وجهه حتى لا تأخذه به الرحمة والشفقة فيتراجع عن أمر الله، ثم لا يخبر أمه بتفاصيل الموقف حتى لا يصيبها الحزن.

إنها أخلاق الأنبياء، فقد فكر إسماعيل فى والديه، ولم يفكر فى نفسه وحياته ولا دمه الذى سيراق، لا يريد لهما أن يتأثرا بموته خاصة بهذه الطريقة الصعبة وبيدى أبيه، ومن ثم يقول العلماء إن «أبرّ» ابن بأبيه هو إسماعيل عليه السلام، فلا يوجد فى تاريخ البشرية، من هو أكثر برا بأبويه مثل هذا النبى الذى قال عنه ربه «إنه كان صديقًا نبيًا»، وهذا أكبر درس فى البر بالوالدين، فلا يجوز أن يقول الولد لأبويه «أف»، كلمة من حرفين، ولا أن يعبر عن مجرد التضجر من أى شىء يفعلانه، فضلاً عن أنه يجب أن يستجيب لأوامرهما.

وبكل أسف، وجدنا فى هذه الأزمان من يتجاوز مع أبويه بشتى الطرق، ويعارض ويتعدى عليهما بالشتم والضرب والركل، ثم وصل الحال إلى أن يقوم كثيرون بقتل آبائهم وأمهاتهم، فى جرائم بشعة ترفضها الفطرة الإنسانية.

وبمناسبة الذبح، فقد انبرى نشطاء «حموم الحيوان» فى السنوات الماضية واحتجوا على الأضاحى، باعتبارها «جريمة» ضد الحيوان وتعذيبًا له، وبكل بجاحة يدافعون عن حقوق يختلقونها من بنات أفكارهم المريضة، وتظهر نواياهم السيئة، بمحاولات تكدير صفو الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة التى تأتى مع واحدة من العبادات الجليلة، وهى فريضة الحج.

وقد أصاب هؤلاء وأولئك الخرس والصمم والعمى، وينتمون إلى منظمات مغرضة تدعى أنها تحمى وتدافع عن حقوق الإنسان، وهم يرون الوضع فى غزة والمذابح البشرية المستمرة منذ عشرين شهرًا ولم تحرك عندهم ساكنًا، مما أكد أن أهدافهم خبيثة، وتسعى لتخريب البلاد التى يتقصدونها، فلم نجد منهم استنكارًا على مذابح الأطفال والنساء والشيوخ والمرضى، لم يعلق واحد منهم على تلك الطبيبة التى فقدت أبناءها الأطفال التسعة فى لحظة، وبعدها بأيام لحق بهم زوجها شهيدًا.

ولم يكن هناك فرق بين هؤلاء وبين الإخوان المتأسلمين، ولا تلك الجماعات التى تحمل أسماء إسلامية، فكلهم يعملون من أجل المشروع الصهيونى وبشكل مفضوح، يعيثون فى البلدان الإسلامية فسادًا، يقتلون ويذبحون البشر، لا فرق بينهم وبين الصهاينة السفاحين.

عسى الله أن يخفف عن أهل غزة وينقذهم من الآلة الإسرائيلية الغاشمة التى تحصد الأرواح، وتستهدف اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، ويرفض المجرم الأكبر نتنياهو كل المبادرات من أجل إشباع نهمه فى سفك المزيد من الدماء.

متعلق مقالات

سكر.. الدنيا
عاجل

كلمة حلوة

4 يونيو، 2025
السيد البابلي
عاجل

حديث الجهل والفتنة والوقيعة.. وقوتنا فى وحدتنا

4 يونيو، 2025
صلاح عطية 
عاجل

أفكار للسياحة الريفية..  فى مستقبل مصر

4 يونيو، 2025
المقالة التالية
زياد السحار

التعليم.. من «طه حسين» لـ «ماما نوال»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • القضية الفلسطينية تتصدر المشهد بالمدينة التعليمية في 6 أكتوبر.. برسالة: «لا للتهجير»

    القضية الفلسطينية تتصدر المشهد بالمدينة التعليمية في 6 أكتوبر.. برسالة: «لا للتهجير»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إنجاز مصري جديد..عباقرة STEM يحققون انتصارًا عالميًا في أوهايو رغم توقف الدعم الأمريكي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  •  28 مليار جنيهًا إيرادات صندوق التنمية الحضرية من بيع 14 ألف وحدة بـ«داره» و «الفسطاط فيو»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©