السبت, يونيو 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

اختفاء الدراما الدينية والتاريخية من رمضان.. هل فقدت الشاشة رسالتها؟

تأملات وطنية

بقلم أيمن عدلى
23 مارس، 2025
في عاجل, مقالات
ثوابت الأمن القومى المصرى

أيمن عدلى

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لم يكن شهر رمضان في الماضي يمر دون أن نشاهد مسلسلات دينية وتاريخية تروي سير الأنبياء والصحابة وتتناول المحطات المضيئة في تاريخ الإسلام، أو تبرز شخصيات تركت أثرًا عظيمًا في وجدان الأمة.. هذه الأعمال لم تكن مجرد ترفيه، بل كانت وسيلة لترسيخ القيم الدينية وتعزيز الهوية الثقافية.

في الماضي.. أنتج التليفزيون المصري مسلسلات خالدة مثل محمد رسول الله، عمر بن عبدالعزيز، الإمام الطبراني، ولا إله إلا الله، وكانت هذه الأعمال تجذب جمهورًا واسعًا من مختلف الفئات، لكن اليوم أصبحت مسلسلات مثل سيد الناس، أش أش، والعتاولة هي العناوين السائدة، وتدور جميعها في عالم العنف والسرقة والمخدرات والرقص، حيث تروج للبلطجة وكأنها أسلوب حياة، وتُظهر الخارجين عن القانون في صورة الأبطال.

ولا شك هذا التحول الخطير في مضمون الدراما يطرح تساؤلات حول دور الإعلام والمسئولية المجتمعية التي ينبغي أن يتحملها صناع المحتوي، فبدلاً من إنتاج أعمال تزرع القيم وتحفز علي الاجتهاد والعمل، أصبحنا أمام محتوي يكرس مفاهيم خاطئة ويفتح الباب لتقليد السلوكيات المنحرفة.

من وجهة نظري إذا كانت الدراما أداة تأثير فعالة، فإن غياب المسلسلات الدينية يعني فقدان وسيلة مهمة لتعزيز القيم والأخلاق في المجتمع، والمطلوب اليوم هو إعادة النظر في هذه الأعمال سواء من خلال دعمها ماليًا أو تطوير طرق تقديمها بأساليب أكثر حداثة، تتماشي مع متطلبات العصر، من دون المساس بجوهرها، خاصة أن هناك جمهورًا كبيرًا لا يزال متعطشًا لهذا النوع من الدراما، والدليل علي ذلك نجاح الأعمال التاريخية الضخمة وهو ما حدث مع مسلسل الحشاشين والذى لقى نسبة مشاهدة ضخمة.

وحسنا فعل أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، عندما أعلن عن عودة قطاع الإنتاج .

أعتقد ان هذه الخطوة تمثل بداية مهمة لإعادة  دور التليفزيون  وتقديم أعمال ترتقي بالوعي بدلاً من هدمه، تساهم بجانب ما تقدمه المتحدة فى بناء الوعى والتعبير عن الهوية المصرية.

ما نحتاجه اليوم هو إستراتيجية واضحة تعيد التوازن إلي الشاشة، بحيث يتاح للجمهور أعمال ترفيهية، لكن دون أن يكون ذلك علي حساب القيم والمبادئ، ويجب أن تدعم الدولة والمؤسسات الإعلامية إنتاج مسلسلات دينية وتاريخية بجودة تنافس الأعمال التجارية، وأن يتم استثمار الدراما في إعادة تقديم الشخصيات المؤثرة في التاريخ الإسلامي والعربي، بأسلوب يجذب الأجيال الجديدة.

في الختام اؤكد أن الدراما ليست مجرد أداة للترفيه، بل قوة ناعمة تسهم في تشكيل وعي الأفراد والمجتمعات، وإذا لم تكن هذه القوة في خدمة البناء، فستصبح وسيلة للهدم، وهو ما لا ينبغي السكوت عليه.

ولابد أن تواصل المتحدة مع التليفزيون هذا الدور المهم لحماية الفن الهادف من محاولات الهدم التى نتعرض لها.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

قراران مرا مرور الكرام

7 يونيو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

7 يونيو، 2025
أبطالنا البارالمبيون
عاجل

الأهلى العالمى 

7 يونيو، 2025
المقالة التالية
مصداقية مصرية.. وأكاذيب إسرائيلية

.. وتستمر العربدة الإسرائيلية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • القضية الفلسطينية تتصدر المشهد بالمدينة التعليمية في 6 أكتوبر.. برسالة: «لا للتهجير»

    القضية الفلسطينية تتصدر المشهد بالمدينة التعليمية في 6 أكتوبر.. برسالة: «لا للتهجير»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  •  28 مليار جنيهًا إيرادات صندوق التنمية الحضرية من بيع 14 ألف وحدة بـ«داره» و «الفسطاط فيو»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©